تقول:

وقد جاء في الحديث الصحيح (ماوافق القران فخذوه وما خالفه فضربوا به بعرض الحائط


أقول: هل انت متأكد بأنه حديث صحيح!!!!!

راجع معلوماتك شوي


لكنني أوافقك الرأي

فالمصدر الاول للتشريع هو كتاب الله

===========

قلت:

وان القران يثبت ان معاشر الانبياء يورثون )


أقول:

هل كل الانبياء يورثون؟

هل آدم نبي؟ اذ كان نعم فمن ورثه؟

نوح ورث من ؟ بل ان ابنه أغرق

يوسف ورث من و ماذا ؟

موسي ورث من و ماذا ؟

عيسى ورث من و ماذا ؟


---------------

لهاوي السلام عليكم خذ الامور بهدوء دون اي تعصب رجاءا

ارجو ان لاتقع في حالة من احوال التعصب الاعمى اوانك لاجل ان تثبت انك على حق وغيرك علىباطل تبداء بخلط الامور
اولا --ليس هو دليل منك على عدم وراثة ادم او نوح او يوسف او موسى او عيسىان معاشر الانبياء لايورثون بعد ان اثبت ان سليمان قد ورث داود وما ذكرت لك من الايات وخير دليل على ان كلامك ليس بالدليل لقد جاءت كلمة المعاد مرة واحدة في القران هل هذا دليل على ان لايوجد معاد ام ثبت ان هناك معاد من خلال هذه الاية او ان كثير من التشريعات لم تذكر في القران وقد اخذنا بها فكيف بك وقد ذكر الارث في القران وان كما ذكرت لك من الايات علاه ان الانبيا ء يورثون بصريح القران وكذلك اراك ياخي اخذت من المو ضوع ما يناسب اعتقادك ورميت بالباقي وهو لماذا ارجع عمر ابن عبد العزيز فدك الى ابناء علي والزهراء عليهما السلام بعد ما ثبت له وكما تقول ان الانبياء لا يورثون اليس هذا تعدي على حكم الشريعة ان ارجع ابن عبد العزيز فدك ارجو ان تقراء القصة جيدا وانا لاامانع ان تكون احد المناظرين ولكن ارجو ان تكون هادئ حتى نصل الى حل في اختلافنا ان وجد اني على خطأ في اعتقادي بحثت على الفرقة الناجية وهو هذا هدفي فهل عندك الاستعداد على البحث معي ام لا ولا تقل ان انتم الفرقة الناجية فأن في كتبكم ما يثبت غير ذلك فأرجو منك الهدوء في المناظرة حتى نعرف من نتبع في ديننا لننجو والسلام على كل من اتبع الهدى فهتدى الىسبيل النجاة الباحث عن القرقة الناجية وبهدوء لمن استطاع ( حيدر علي يا علي هذا اعتقادي اين المدهش(دون اي تعصب رجاءا واذا رأيت هناك اي شتم او عصبية انسحب وليس لاحد الحق ان يدعى اني قد هربت بل لا احب الغلط والسب والشتم كلنا يبحث عن الحق ونريد ان نجده انا اتكلم بتجرد من كل شي لاجل النجاة يوم القيامة والسلام

حسنا الاخ ابن حيدر

الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 34 :
( باب ثواب العالم والمتعلم )
1 - محمد بن الحسن وعلي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد جميعا ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن عبد الله بن ميمون القداح ، وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن القداح ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا به وإنه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر ، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر ، وإن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر
.........

فهذا الحديث صحيح عندنا وعندكم
وهو لا يخالف القران

اخي الكريم تهامة عسير

قصدك تقول ان الرسول اورث العلم ارجو الجواب ب(لا او نعم )حتى اعرف اي جواب اجيبك وشكرا اخوك حيدر علي ياعلي

اخي تهامة عسير

اعتقد انك لم تمر من هنا لتكمل الاجابة ارجو منك ان تمر او انك تعتذر وتنسحب ارجو منك الجواب (هل قصدك ان الرسول ورث العلم )ارجو منك الجواب والسلام

بارك الله فيك يا أخي ابن حيدرالكرار


و الله لا توجد عصبية

و الله و الله و الله أني هنا فقط أجل الحوار الهادف و ليس الجدال

و صدقني يا أخي عندما لا أجد ما أقوله

أفضل الاعتراف بالهزيمة أو الانسحاب

عوضا عن العصبية و السب و الشتم

======================


أنا أجبت على تساؤل الأخ

و عندما أستدل بالاية الكريمة "سنةالله في الذين خلوامن قبل ولن تجد لسنةالله تبديلا "

ليثبت ان الوراثة هي سنة الاولين و انها لا تتبدل


فلهذا وضعت له أعتقادي على صيغ أسئلة


===========================

يقول الاخ تهامة عسير


الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 34 :
( باب ثواب العالم والمتعلم )
1 - محمد بن الحسن وعلي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد جميعا ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن عبد الله بن ميمون القداح ، وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن القداح ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا به وإنه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر ، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر ، وإن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر
.........

و قلت :

قصدك تقول ان الرسول اورث العلم ارجو الجواب ب(لا او نعم )حتى اعرف اي جواب اجيبك وشكرا اخوك حيدر علي ياعلي


أقول:

يا أخي (لا يوجد عصبية و الله )

أليس من الأجدر بأن تجيب على مدى صحة الحديث

هل هذا الحديث صحيح عندكم

و هو أيضا حجة عليكم

فبعد الاجابة نكمل الحوار


لانه لا معنى من تكملة الحوار اذا قلت لنا بأن هذا الحديث غير صحيح و أنك لا تؤمن بما جاء فيه


-----------------------

الاخ الهاوي بارك الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ الفاضل ليس الهدف هو ان تنسحب ولكن الهدف هو ان اصل وتصل الى سبيل النجاة الذي نبحث عنه جميعا (الخ الكريم ان وراثة العلم من النبي (ص)؟؟)من سلك الاحتجاج من قبل الزهراء (ع)على ابا بكر ورد الخليفة انه سمع النبي قال (معاشر.................)وبعد المناظرة ثبت ان النبي يورث العلم )اليس كذلك قولكم الكريم ولكن هل تقصد ان العلم ورثة الزهراء هنا السوال )وارجو منك السماح على ركة التعبير والعذر عند كرام الناس مقبول اخوك في الدين حيدر علي ياعلي

ثانيا لماذا (الاخ الهاوي )

لماذا نخرج الرسول من التشريعات الربانية اذا كان الرسول رجل عادي يعني ان الصلاة لم تشرع او بمعنى اخر ان الناس لم يصلو ا الا بعد ان صلى الرسول ولم يصوموا الا بعد ان صام الرسو ولم ولم الى كل تشريع عرفه الناس بما في ذلك الورث ونحن نقراء في كتاب الله جل اسمه عن ايات الورث مما يثبت ان هنك تشريع السوال لماذا ان الرسول قد التزم بكل التشريعات ولم يلتزم بتشريع الوراثة اذا كان رجل عادي كما نقراء ونسمع وكذلك لماذا كانت الزهراء تأكل وتشرب وكذلك ولديها وزوجها عند رسول الله في بعض الايام ولم تحسب صدقةالا بعد وفاة الرسول اصبح كل ما ترك الرسول صدقة =====
السوال الاول \==لماذا تم استثناء الرسول من هذا التشريع بالذات ولم يستثناى من غيره
2\==وهل ان الرسول اورث العلم ولمن
هذا ما عندي اتحفونا بما عندكم جزاكم الله خير الجزاء
اخوك حيدرعلي ياعلي

الاخ ابن حيدر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم لقد اصبحت اشتاق الى هذا المنتدى فقط لقراة ما تكتبه لانك مثال للمناقش والمحاور الجيد لكن لاختلافنا في العقيدة كان لزاما علينا ان نرد عليك بما يخالف عقيدتك ...


الاخ ابن حيدر اولا ما معنى الارث في اللغة
الارث في اللغة هو الانتقال
قال تعالى
وَلَقَدْ ءاتَيْنَا مُوسَى الْهُدَىٰ وَأَوْرَثْنَا بَنِى إِسْرٰءيلَ الْكِتَـٰبَ
وقال تعالى
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ

والمرء يقول اورثتني غما وحزنا ......اذا كلمة الارث ليست محصورة في المال
فالعلم انتقل من الانبياء الى عامة الناس والرسول (ص) اورث العلم الى سائر البشر لانه علنم الهي وهو بعث ليبلغه .

((((((((والفرق بين الانبياء وغيرهم من البشر ان الله صان الانبياء عن ان يورثوا دنيا لئلا يكون ذلك شبهة لمن يقدح في نبوتهم بانهم طلبوا الدنيا وخلفوها لورثتهم كما صان الله نبينا عن الشعر والخط صيانة لنبوته عن الشبهة وان كان غيره لم يحتج الى هذه الصيانة )))))))))

بارك الله لك يا أخي حيدر

على اسلوبك الراقي في الحوار و أني أوافق كل كلمة قالها الأخ تهامة في حقك


أقول:

نعم فالرسول هو صاحب التشريع و ان كل شيء كان يقوم به كالصلاة قالم به المسلمين من بعده

و لكن يا أخي هذا الكلام ليس صحيح كله

فالأصح أن نقول الرسول كان يشرع ليس فقط بالقيام بالافعال

و لكن بالقول

فالله عندما شرع الصدقة لم تطبق علىالرسول

فالرسول يقبل الهدية و لا يقبل الصدقة

و الرسول هو الوحيد الذي أبقى على أكثر من 4 زوجات

فالرسول في أشياء له خصوصية ليس لنا

و الكثير من الخصوصيات للرسول


------------------

سلام عليكم

نعم يااخي ولكن ارى انكم اخرجتم اهل البيت من كل حق ونحن نعلم ان الرسول اعطى فدك في حياته اي انها لم تعد ملك الرسول بحكم الاية واتي ذو القربى حقه

اليس ذلك تناقض

وكذلك لم يتم اخراج نساء النبي من بيوتهن بحكم ان النبي قدتوفي وعليه ان كل ما بقي صدقة ام تقولون ان زوجات النبي لسن من اهل البيت وحتى ان لم يكن من اهل البيت فهذا ليس نقاشنا بل ان ما بقي هو ما تركه الرسول وعليه فهو ورث وعليه يجب اخراج نساء النبي من البيوت وكل مايملك الرسول يرجع الى بيت المال وليس من حق احد ان يستثني احدا دون اخر فالوارثين بعد الرسول هن (1== زوجات الرسول
2==فاطمة وزوجها وابنيهما
ام اذا تقولون لا ليس هكذا فهنا يكون ان النبي يورث ومن حق الزهراء بذلك لكن لم نسمع ان احد زوجات الرسول اخرجت من بيتها بل ان بعضهن طالبت بورثها غير البيت الذي هي فيه وفي الجانب الاخر اخذت فدك من الز اهراء اجيبونا برحمكم الله وايانا

اقرأوا وتمعنوا

( فاطمة بضعة مني يسخطها ما يسخطني ، ويرضيني ما أرضاها )

هذه من ضمن الموجود في الخطبة التي القتها على ابو بكر بين جمع من الناس

أيها المسلمون أاُغب على إرْثيَهْ يا ابن أبي قحافة إفي كتاب الله أن ترث أباك ولا أرثَ أبي لقد جئْت شيئاً فرياً أفَعَلى عمدٍ تركتم كتاب الله ونبذتُمُوه وراء ظهوركُم إذ يقول وورث سليمان داود وقال فيما اقتصَّ من خبر يحي بن زكريا عليهما السلام إذ قال ربِّ هب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب وقال واُولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله وقال يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظِّ الاُنثيين وقال إن ترك خيراً الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقاً على المتقين وزعمتم ألا حِظوة لي ولا إرث من أبي لا رحِم بيننا

أفخصَّكُمُ الله بآيةً أخرج منها أبي أم هل تقولون أهل ملَّتين لا يتوارثان ولستُ أنا وأبي من أهل ملةٍ واحدةٍ أم أنتم أعلم بخصوص القرآن وعمومه من أبي وابن عمي فدونَكَها مخطومةً مرْحولةً تلقاك يوم حشرك فنعم الحَكَم الله والزَّعيم محمد والموعد القيامة وعند الساعة ما تخسِرون ولا ينفَعُكُم إذ تندمون ولكل نبأٍ مستقرٌّ وسوف تعلمون من يأتيه عذابٌ يُخزيه ويحِل عليه عذابٌ مقيم ثم رمت بطَرْفِها نحو الأنصار فقالت يا معاشر الفِتْية وأعضاد الملَّة وأنصار الإسلام ما هذه الغميزة في حقّي والسِّنة عن ظُلامتي أما كان رسول الله صلى الله عليه وآله أبي يقول المرء يُحفظ في وُلْده سرعان ما أحْدثْتم وعجلان ذا إهالةً ولكم طاقةٌ بما اُحاول وقوَّةٌ على ما أطلب واُزاول
http://www.alsafwa.150m.com/qzhr.htm
صادق جعفر

ارجو ان تركز جيدا(المصدر لسان العرب)

أَرِثُه وِرْثاً و وَرْثاً إِذا ماتَ مُوَرِّثُكَ، فصار ميراثه لك. وقال الله تعالـى إِخباراً عن زكريا ودعائه إِيّاه هب لـي من لدنك وَلِـيَّاً يَرِثُنـي و يَرِثُ من آل يعقوب ؛ أَي يبقـى بعدي فـيصير له ميراثـي؛ قال ابن سيده: إِنما أَراد يرثنـي و يرث من آل يعقوب النبوّة، ولا يجوز أَن يكون خاف أَن يَرِثَهُ أَقرِباؤهُ الـمالَ، لقول النبـي، صلـى الله علـيه وسلـم، إِنَّا معاشرَ الأَنبـياء لا نُورثُ ما تركنا، فهو صدقة؛ وقوله عز وجل: و ورث سلـيمان داود ؛ قال الزجاج: جاء فـي التفسير أَنه وَرَّثهُ نبوَّتَه ومُلْكَه. وروي أَنه كان لداود، علـيه السلام، تسعة عشر ولداً، فَوَرِثَه سلـيمانُ، علـيه السلام، من بـينهم، النبوَّةَ والـمُلكَ. وتقول: وَرِثْتُ أَبـي وَ وَرِثْتُ الشيءَ من أَبـي أَرِثُه، بالكسر فـيهما، وِرْثاً و وِراثةً و إِرْثاً، الأَلفُ منقلبةٌ من الواو، ورِثَةً، الهاءُ عِوَضٌ من الواو، وإِنما سقطت الواو من الـمستقبل لوقوعها بـين ياء وكسرة، وهما متـجانسان والواو مضادّتهما، فحذفت لاكتنافهما إِياها، ثم جعل حكمها مع الأَلف والتاء والنون كذلك، لأَنهن مبدلات منها، والـياء هي الأَصل، يدلك علـى ذلك أَن فَعِلْتُ وفَعِلْنا وفَعِلْتِ مَبنـيات علـى فَعِلَ، ولـم تسقط الواو مِن يَوْجَلُ لوقوعها بـين ياء وفتـحة، ولـم تسقط الـياء من يَـيْعَرُ ويَـيْسَرُ، لتقَوِّي إِحدى الـياءين بالأُخرى؛ وأَما سقوطها من يَطَأُ ويَسَعُ فَلِعِلَّةٍ أُخرى مذكورة فـي باب الهمز، قال: وذلك لا يوجب فساد ما قلناه، لأَنه لا يجوز تماثل الـحكمين مع اختلاف العلّتـين. وتقول: أَوْرَثَه الشيءَ أَبُوهُ، وهم وَرَثَةُ فلان، و وَرَّثَهُ تَوْرِيثاً أَي أَدخـله فـي ماله علـى وَرَثَته، و توارثوه كابراً عن كابر. وفـي الـحديث: أَنه أَمرَ أَن تُوَرَّثَ، دُورَ الـمهاجرين، النساءُ: تَـخْصِيصُ النساءِ بتوريث الدور؛ قال ابن الأَثـير: يشبه أَن يكون علـى معنى القسمة بـين الورثةِ، حيدر علي يا علي