إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا اختار المسلون ابو بكر كاول خليفه للمسلمين ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    صحيح إن كلمة الأكرف ( عذراَ لا أعرف معناها) تكرب القلب لكن ماخطته يداكم الكريمتان في أحقاق الحق تثلج القلوب فليبارك فيك ربي والسيد أحمد55 جزاك الله خير الجزاء( يفضل ان تستعمل الخط الكبير في كتاباتك وذلك لضعف النظر مع شديد أحترامي)أما ماعرضه أمير مصري والكويتي أقول أن الولاية الألهية المنصوص عليها للأمام علي عليه أفضل السلام والتي وصى بها نبي الله الصادق الأمين (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى) الى الأمام علي (ع)أمام مرأى من الناس في غدير خم والتي كان أول الناس المهنئين سيدكم عمر بقوله بخ بخ لك ياعلي وهذا متفق عليه ولكنكم ممَن يحرفون الكلم عن مواضعه وهذه الأمامة لأمامنا علي عليه السلام هي لأحقاق الحق ونشر الدين الأسلامي اما الأمامة لأسيادكم فهي زينة الدنيا وغرورها فدعوة لكم للخروج من الضلال الى النورقبل أن يأتي يوم لاينفع مال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم

    تعليق


    • #17
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أحسنت أخي أمير مصري كل نقل هذه الكلمات وبارك الله فيك. أللهم صلي وبارك وسلم على نبينا محمد وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين وإرزقنا شفاعتهم.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
        كتبكم

        وفي اعظم كتبي هذا النص :
        الذي لايدل على ان الخلافة بالنص
        ويشير الى صحة خلافة الثلاثة

        ويشير ايضا الى مبايعة الامام لهم طائعا

        ((((( إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.)))))) [ 6 ]ومن كتاب له (عليه السلام)
        إلى معاوية
        http://www.aqaed.com/book/498/nahj-20.html#ind6


        وبصفتي شيعي اثني عشري
        اعلن عدم ردي لبيعة الثلاثة وقبولي بيعتهم

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
          وفي اعظم كتبي هذا النص :
          الذي لايدل على ان الخلافة بالنص
          ويشير الى صحة خلافة الثلاثة

          ويشير ايضا الى مبايعة الامام لهم طائعا

          ((((( إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.)))))) [ 6 ]ومن كتاب له (عليه السلام)
          إلى معاوية
          http://www.aqaed.com/book/498/nahj-20.html#ind6


          وبصفتي شيعي اثني عشري
          اعلن عدم ردي لبيعة الثلاثة وقبولي بيعتهم



          اقول مرات رددنا هلرواية عليك انت تقررها فقط انت كنت تحتج بهلروايات واجبنا الجواب ممكن انت من تحضر جوابنا لهلرواية المتهالكه لسند؟؟؟؟
          انزل الجواب الذي انا انزلته لك من قبل لهلرواية وسترى كيف ساقطه الاستدلال بها لهلرواية فالجواب انت تعرفه؟؟؟؟؟ ولاتستطيع مسايرته
          التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 01-05-2012, 01:57 AM.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
            وفي اعظم كتبي هذا النص :
            الذي لايدل على ان الخلافة بالنص
            ويشير الى صحة خلافة الثلاثة

            ويشير ايضا الى مبايعة الامام لهم طائعا

            ((((( إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى.)))))) [ 6 ]ومن كتاب له (عليه السلام)
            إلى معاوية
            http://www.aqaed.com/book/498/nahj-20.html#ind6


            وبصفتي شيعي اثني عشري
            اعلن عدم ردي لبيعة الثلاثة وقبولي بيعتهم







            اقول هلرواية المرسلة رددناها مرات

            اقول نحن لانقول كل الموجود في كتبنا صحيح يوجد الصحيح ويوجد المرسل من الاحاديث الضعيفة والمرسلة
            كمثل هلحديث ؟؟؟؟؟

            وانما تنقل
            للاطلاع فحسب؟! حيث إن كثيرا من علمائنا جمع كل ما نُسب إلى أئمتنا (عليهم السلام) حتى في كتب المخالفين بغرض الاطلاع والدراسة والتمحيص


            ولرد على الرواية الاخرى المتهالكه بايعني القوم لاتستحق الرد بسبب تهالكها لاكن لتوضيح نرد فرواية مرسلة لاتستحق الرد لانها مرسلة
            ورددناها عليه من قبل في احد المواضيع لاكن كما واضح يحب يكرر



            فاحتج أمير المؤمنين على معاوية بنفس ما يحتج به معاوية وأتباعه إلى اليوم بصحة خلافة ابي بطر وعمر وعثمان، فألزمه علي (ع) بحجته ـ أي حجة معاوية نفسه ـ، فقال: إن كانت بيعة الخلفاء قبلي صحيحة فبيعتي مثلهم، فقد بايعني الناس ولا طريق لمنكر بعد ذلك، فليس لشاهد البيعة أن يختار كما حدث في بيعة عمر بعدما عينه أبو بكر، فلم يكن لهم خيرة بعد تعيينه، ولا للغائب أن يرد ذلك، كما لم يتمكن الإمام (ع) من رد بيعة أبي بكر في السقيفة، لأنها كانت خفية، فهذه هي الشورى التي أدعيتموها، سواء كانت في إمرة أبي بكر أو عمر أو عثمان، فهي رضا لله كما تدعون، فلا يجوز أن يخرج منها خارج وإلا رد كما ردوا مانعي الزكاة عندما امتنعوا عن دفعها إلى أبي بكر، لأنه لم يكن الخليفة الشرعي في نظرهم فليس
            ____________
            1- نهج البلاغة، شرح محمد عبده ص22.
            --------------------------------------------------------------------------------
            الصفحة 221
            --------------------------------------------------------------------------------



            وجواب اخر لتوضيح تهالك هلرواية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


            الجواب :

            الجواب من حيثيتين من ناحية السند والمتن:



            1- أما من حيث السند، فعندما جمع الشريف الرضي نهج البلاغة لم يذكر السند لما نقله من الخطب والرسائل، وكتاب نهج البلاغة كما يقول عنه آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي –قدس سره- (في استفتاء له):
            "كتاب نهج البلاغة بخطبه وغيرها من كلمات الإمام علي (عليه السلام)، صدوره من الإمام (عليه السلام) معلوم إجمالاً، وبعض ما ورد فيه من الخطب كان موجوداً في كتب قبل تأليف الشريف الرضي، وبعض الخطب مروية بطريق صحيح كعهده (عليه السلام) لمالك الأشتر (رضي الله عنه)، وقد أُلفت كتب متعددة مرتبطة بهذا الكتاب يمكنكم مراجعتها، واللّه العالم".


            لذا لا يصحأن يحتج بما في نهج البلاغة من دون الرجوع إلى مصدره الأساسي الذي نقل منه الشريف الرضي إذا كان هذا النص يعارض الأحاديث الأخرى الثابتة عن أهل البيت عليهم السلام، فمن يريد أن يحتج بما في نهج البلاغة فعليه أن يرجع إلى المصادر الرئيسية التي نقل منها الشريف الرضي و ينظر في السند أيضاً, وإن هذا الكلام المنسوب له عليه السلام نقله الشريف المرتضى عن «نصر بن مزاحم» في كتابه وقعة صفين عن عمر بن سعد الأسدي ، عن نمير بن وعلة ، عن عامر الشعبي ، ورواه ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق بسنده إلى نصر بن مزاحم بنفس السند السابق، وليس له سند غير هذا الذي فيه «الشعبي» وهو من رواة أهل السنة ومذموم عند الشيعة، فكيف يصح الاحتجاج بالروايات العامية والضعيفة عند الخصم ؟




            والآن لننظر إلى هذا السند المظلم:


            أما عمر بن سعد الأسدي هذا فمتروك الحديث عند أهل السنة، قال ابن أبي حاتم الرازي عنه: سألت أبى عنه فقال شيخ قديم من عتق الشيعة متروك الحديث.[2]

            وأما نمير بن واعلة هذا فمجهول لم نجد له ترجمة !

            وأما عامر الشعبي هذا فحدّث ولا حرج !!! قال آية الله العظمى الامام السيد الخوئي – قدس سره – في حقّه :
            { أقول من الغرائب أن يعده ابن داود في القسم الاول [ أي من قسم الممدوحين ] ، وهوالخبيث الفاجرالكذاب المعلن بعدائه لامير المؤمنين (عليه السلام)، وقد ذكرنا شطرا من مخازيه في تفسيرنا ( البيان ) عند التعرض لترجمة الحارث الاعور ... الخ. }[3].

            فلا يصح الاحتجاج على الشيعة بهذه الرواية لإثبات المدّعى





            2- أما من حيث الدلالة، فقد أوحى الله سبحانه الى النبي الكريم (ص) بأن يسلك طريق البرهان والحكمة ثم الموعظة الحسنة وإلا فالمجادلة بالتي هي أحسن لو أراد مناقشة المشركين والأعداء. وفي هذا السياق سلك أمير المؤمنين (ع) الطريق الثالث، أيالجدال مع معاوية، وعرض الإمام عليه السلام على معاوية المسلّمات التي يرتضيها معاوية مطالباً إياه بالبيعة، فقد تحدّث فيه الإمام (عليه السلام) وفق قاعدة الإلزام، وهي القاعدة الّتي تستعمل في مقام الاحتجاج على الخصوم وإلزامهم بما ألزموا به أنفسهم منقبل.


            وحيث أن معاوية يدعي أن الخلافة بالشورى , وبما أن توليه لولاية الشام كان بتنصيب عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان , فإن هؤلاء المهاجرين و الأنصار الذين يعتمد عليهم معاوية في إثبات أحقية ومشروعية الخلفاء السابقين وفي أحقية ومشروعية توليه لإمارةالشام , هم بأنفسهم أيضاً بايعوا علي بن أبي طالب , فلماذا لا يقبل معاوية شورى المهاجرين والأنصار في بيعة علي بن أبي طالب فخرج يحاربه ومن معه من المهاجرين والأنصار؟


            فقوله (عليه السلام): " وإنّما الشورى للمهاجرين والأنصار " ... بمعنى:
            إن كنت يامعاوية لا ترى الخلافة بالنصّ الإلهي، وإنّها تتمّ عندك بالاختيار واجتماع أهل الحلّ والعقد، فأمرها لا يعدو المهاجرين والأنصار، فهم أهل الشـورى، وها هم قد بايعوني كما بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان من قبل، فما كان لك يامعاوية أن تردّ هذه البيعة أو تحتال عليها بأي حال، وإلاّ فيكون ممّن اتّبع هواه فتردّى، الأمر الّذي أشار إليه الإمام (عليه السلام) في نهاية رسالته إليه: ولعمري يا معاوية! لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمنّ أنّي كنت في عزلة عنه إلاّ أن تتجنّى ; فتجـنَّ ما بدا لك!

            وقوله (عليهالسلام): " فإن اجتمعوا على رجل وسمّوه إماماً، كان ذلك لله رضا " ... فهو تعريـض بخلافة الخلفاء السابقين التي لم يتحقق فيها هذا الشرط، وإشارة الى بيعته (عليه السلام) التي تدّاك الناس عليه لبيعته (ع) حتّى استخرجوه من منزله (ع) لذلك; فمن المعلوم أنّه قد ناهض الخلفاء الثلاثة الّذين سبقوه (عليه السلام) جمع كبير من المهاجرين والأنصار، كما هو الثابت تاريخياً، فلا ريب في أن بيعة أبي بكر لم تكن عن مشورة جميع المهاجرين والأنصار، بل كانت - على حد تعبير عمر - فلتة وقى الله شرها ، فمن دعا إلى مثلها فاقتلوه ! ولم يتشاور المهاجرين والانصار على عمر لأنها كانت عن نص، وعثمان كذلك لأنها كانت محصورة في ستة أشخاص.


            بينما بيعة أمير المؤمنين عليه السلام فأنّه الوحيد الذي اجتمع عليه المهاجرون والأنصاربأغلبية غالبة في المدينة، قال أبوجعفر الاسكافي المعتزلي ـ المتوفّى سنة 220 هـ ـ:
            فلمّا قُتل عثمان تداك الناس على عليّ بن أبي طالب بالرغبة والطلب له بعد أن أتوا مسـجد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وحضـر المهاجرون والأنصار وأجمع رأيهم على عليّ بن أبي طالب بالإجماع منهم أنّه أوْلى بها من غيره، وأنّه لا نظير له في زمانه، فقاموا إليه حتّى استخرجوه من منزله، وقالوا له: أبسط يدك نبايعك. فقبضها ومدّوها، ولمّا رأى تداكهم عليه واجتماعهم، قال: لا أُبايعكم إلاّفي مسـجد النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ظاهراً، فإن كرهني قوم لم أُبايع،فأتى المسـجد وخرج الناس إلى المسـجد، ونادى مناديه.


            وقال (عليه السلام) يصف هذه الحال في خطبة له:
            وبسطتم يدي فكففتها، ومددتموها فقبضـتها، ثمّ تداككتم علَيّ تداك الإبل الهيم على حياضـها يوم ورودها، حتّى انقطعت النعل وسقط الرداء ووطئ الضعيف، وبلغ من سرور الناس ببيعتهم إياي أن ابتهج بها الصغير، وهدج إليها الكبير، وتحامل نحوها العليل، وحسـرت إليها الكعاب.


            ويقول (عليه السلام) في مقام آخر:
            فما راعني إلاّ والناس كعرف الضبع إليَّ ينثالون علَيّ من كلّ جانب حتّى لقد وطئ الحسنان، وشُـقّ عطفاي، مجتمعين حولي كربيضـة الغنم.

            فأين بيعة من تداكت الناس عليه دكا ينثالونه من كل جانب لبيعته ؟ وبيعتةٍ فلتة وقى الله شرّها !!



            " فَيَا عَجَباً!! بَيْنَا هُوَ يَسْتَقِيلُها في حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لاخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ !! "




            3- أخيرا نقول:
            إن إمامة الأئمة الاثني عشر من العترة الطاهرة عليهم السلام بالنص ثابتة بالدلائل القاهرة والبراهين الساطعة من نصوص قرآنية وأحاديث نبوية متواترة، والتي لا تبقي ريبا ولا تذر شكا في ذلك.


            ومن يستشهد بهذا القول من نهج البلاغة ويجب ألا ينسى أو يتناسى سائر أقوال الامام التي نقلها الشريف الرضي أيضا في نهج البلاغة مثل قوله:

            { ... لا يُقَاسُ بِآلِ مُحَمَّد (عليهم السلام) مِنْ هذِهِ الاُمَّةِ أَحَدٌ، وَلا يُسَوَّى بِهِمْ مَنْ جَرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أبَداً. هُمْ أَسَاسُ الدِّينِ، وَعِمَادُ اليَقِينِ، إِلَيْهمْ يَفِيءُ الغَالي، وَبِهِمْ يَلْحَقُ التَّالي، وَلَهُمْ خَصَائِصُ حَقِّ الوِلايَةِ، وَفِيهِمُ الوَصِيَّةُ وَالوِرَاثَةُ، الاْنَ إِذْ رَجَعَ الحَقُّ إِلَى أَهْلِهِ، وَنُقِلَ إِلَى مُنْتَقَلِهِ. }[4].

            وقوله عن حقه بالخلافة :
            { فَوَاللهِ مَا زِلتُ مَدْفُوعاً عَنْ حَقِّي، مُسْتَأْثَراً عَلَيَّ، مُنْذُ قَبَضَ اللهُ تعالى نَبِيَّهُ (صلى الله عليه وآله) حَتَّى يَوْمِ النَّاسِ هذَا !! }[5]

            وغيرها الكثير وحسبك منها الشقشقية والتي لا يسع المجال لذكرها.

            إنه حتى لو تنزلنا عن الإلزام، فإنه لا ينفع من يدعي صحة خلافة أبي بكر وعثمان، وذلك لأن خلافة هؤلاء لم تحصل بالشورى من كل المهاجرين والأنصار، فإن هذا الكلام يدل على لزوم المشورة من جميع المهاجرين والأنصار، وبيعة أبي بكر لم تكن عن مشورة، بل كانت ((فلتة وقى الله شرها فمن دعا إلى مثلها فاقتلوه))، على حد تعبير عمر, ولو كانت مشورة فهي من بعض المهاجرين وبعض الأنصار.
            وكذلك بيعة عثمان لم تكن بمشورة ولو كانت فهي من نفرين أو ثلاثة، وكان الدافع لكلامه، أن معاوية كان يطالب بالشورى عند خلافة علي () فجاء جواب الإمام له أنه لا يحق لك المطالبة بالشورى لأن الشورى للمهاجرين والأنصار على فرض صحتها، وأنت لست من المهاجرين ولا الأنصار، (أنظر الشورى في الإمامة للسيد علي الميلاني في ص 45 ).

            ////////

            ولرد اكثر منقول


            معنى قوله (ع): (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار) (4042)

            "إنما الشورى للمهاجرين والأنصار. فإذا اجتمعوا على رجلٍ وسمّوه (إماماً) كان ذلك لله رضاً، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى" (نهج البلاغة 7:3).

            ما معنى هذه الرّواية الواردة في نهج البلاغة؟ ألا تعني أنَّ الإمام علي (ع) أعطى الشّرعيّة لخلافة أبي بكر؟
            الجواب:
            لا يصح القول بأن الإمام أعطى الشرعية لخلافة أبي بكر إلا بعد التثبّت من أمرين:

            الأول: صدور هذه المقولة من الإمام (ع)، الثاني: ظهورها في إعطاء الشرعية لخلافة أبي بكر، وكلا الأمرين غير ثابت.

            أما الأمر الأول: فالرواية ضعيفة السند، فقد رفعها الشريف الرضي إلى الإمام دون أن يذكر لها سندًا فهي مرسلة، وبذلك تكون ساقطة عن الاعتبار والحجيّة.

            وأما الأمر الثاني: فالرواية المذكورة بحسب ما ورد في نهج البلاغة كانت رسالةً بعثها الإمام إلى معاوية، وهي كما هو واضح جدًا مسوقة لغرض الاحتجاج والإلزام لمعاوية بما يلتزم به، على أساس القاعدة العقلائية: (ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم).

            فقد بدأ الإمام (ع) رسالته بقوله: (إنَّه بايعني الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار...).

            فالإمام (ع) كان يُقرِّر أمراً يقبل به معاوية، فكان عليه أن يلتزم به، ولو احتجّ عليه الإمام (ع) بالنص لما كان ذلك ملزماً لمعاوية لعدم إقراره به، ولأن فيه طعن لشرعية خلافة الخلفاء، وهذا ما يمكّن معاوية من استثماره لصالحه في وقتٍ كان الإمام (ع) في أمسِّ الحاجة إلى إحكام ولايته الظاهرية، فإن الكثير ممن كانوا مع الإمام (ع) كانوا يعتقدون بشرعية خلافة الخلفاء ويمتثلون أمره باعتبار بيعتهم له لا باعتبار الاستحقاق الناشئ عن النص من الله تعالى ورسوله (ص).

            إذن لم يكن الإمام (ع) بصدد بيان الرؤية الشرعية التي يتبناها وإنما كان بصدد تحصيل مكسبٍ سياسي، وهو ما يُحتِّم عليه المداراة والحديث باللغة التي تُفحم الخصم وتُوقعه في حرج الالتزام بما هو معتقد به، هذا أولاً.

            وثانياً: الرواية المذكورة ليس فيها إقرار من الإمام (ع) بشرعية خلافة أبي بكر وذلك لأنها أفادت (إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسمَّوه إماماً كان ذلك لله رضا...)، وبيعةُ أبيٍ بكر لم تنعقد بشورى المهاجرين والأنصار، فلم يكن في سقيفة بني ساعدة حيث وقعت البيعة إلا ثلاثة من المهاجرين، أحدهم أبو بكر والثاني عمر والثالث أبو عبيدة الجراح، فلم يُستشَر من المهاجرين غير هؤلاء الثلاثة، وما خرجوا من السقيفة إلا بعد أن بويع أبو بكر على الخلافة، فكان على الناس أن يبايعوا، فأين هي شورى المهاجرين والأنصار واجتماعهم على رجل وتسميته إماماً.

            فالرواية إذن لا تعطي الشرعية لخلافة أبي بكر بعد ان لم تكن خلافته قد نشات عن شورى المهاجرين والأنصار، ثم إننا لسنا بصدد المناقشة لما وقع في سقيفة بني ساعدة، إذ أن ما وقع هناك لم يكن تشاوراً ويكفينا في المقام ما اشتهر عن الخليفة عمر في تقييمه لخلافة أبي بكر، فقد ورد في صحيح البخاري وغيره: إنَّ عُمر بن الخطَّاب قال: (... ثم أنه بلغني ان قائلاً منكم يقول والله لو مات عمر بايعت فلاناً، فلا يغتَّرنَّ امرؤٌ أن يقول كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمّت، ألا وأنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها، وليس منكم من تُقطع الاعناق إليه مثل أبي بكر، ومن بايع رجلاً عن غير مشورة من المسلمين فلا يُبايع هو ولا الذي بايعه...)(1).

            فبيعة أبي بكر لم تكن بمشورة المهاجرين والأنصار، وإنما كانت فلتة ولكن الله وقى شرها، فإذا لم تكن كذلك فكيف تكون هذه الرواية المنسوبة لعليٍّ (ع) معطيةً الشرعية لخلافة أبي بكر، والحال أن خلافته لم تكن إلا فلتة وقى الله شرها.

            والأمر يكون أكثر وضوحاً في خلافة عمر حيث كانت خلافته بالتنصيب، ولم تكن خلافة عثمان بشورى المهاجرين والأنصار وإنما كانت الشورى ضمن ستة يجلسون فيما بينهم ويتوافقون على أحدهم، ولم يكن بينهم أنصاريٌ، فلم تنعقد بيعةٌ بشورى المهاجرين والأنصار لواحدٍ من الخلفاء الثلاثة.

            ثالثاً: لا يصح التمسك برواية حالُ سندها ما ذكرناه ويُغض الطرف عن الكثير مما ورد عن الإمام (ع) صريحًا في عدم القبول بشرعية خلافة أبي بكر، على أنه يكفينا من ذلك ما هو ثابت بنحو القطع عند الفريقين من امتناع عليٍّ (ع) عن بيعة أبي بكر مدةً من الزمن وإصراره على أنه الأحق بها منهُ فهل يتنكر لذلك احد إلا مكابر، فكيف نوفّق حينئذٍ بين القول بأن علياً كان يرى خلافة أبي بكر شرعية وبين امتناعه عن بيعته شهوراً، ثم تصريحه في كل مناسبة إلى آخر عمره بأنه الأحق بالخلافة، وإذا كان البناء هو الاستدلال بما في نهج البلاغة فهو مليءٌ بذلك.

            فمِّما ورد في نهج البلاغة قوله: (فو الله ما زلت مدفوعاً عن حقي مستأثراً عليّ منذ قبض اللهُ نبيَّه (ص) حتى يوم الناس هذا).

            ويقول (ع) في موضعٍ آخر: (وقد قال قائل أنك على هذا الأمر يا ابن أبي طالب لحريص، فقلتُ: بل أنتم والله لأحرص وأبعد وأنا اخصُّ وأقرب، وإنما طلبت حقاً لي أنتم تحولون بيني وبينه وتضربون وجهي دونه).

            ثم يقول (ع): (اللهم أني أستعديك على قريش ومَن أعانهم فإنهم قطعوا رحمي وصغَّروا عظيم منزلتي...).

            وقال (ع) في خطبته الشقشقية: (أما والله لقد تقمَّصها فلان وهو يعلم أن محلِّي منها محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل ولا يرقى إليَّ الطير فسدلتُ دونها ثوبا وطويتُ عنها كشحا.. فصبرتُ وفي العين قذى وفي الحلق شجى أرى تراثي نهبا، حتى مضى الأول لسبيله فأدلى بها إلى فلان بعده.. فيا عجباً بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته، لشدَّما تشطرا ضريعيها... حتى مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم إني أحدهم فيا لله وللشورى، متى اعترض الريبُ في مع الأول منهم حتى صرت اقرن إلى هذه النظائر...).

            وقال (ع) في جوابه على كتاب معاوية الذي ذكر فيه أن علياً بايع أبي بكر رغماً قال (ع) وقلتَ: إني كنتُ أُقاد كما يُقاد الجمل المخشوش حتى بايع، ولعَمْرُ الله لقد أردتَ أن تذم فمدحت وأن تفضح فافتُضحت، وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوماً ما لم يكن شاكاً في دينه ولا مرتاباً بيقينه).

            وثمة الكثير من الكلمات لأمير المؤمنين (ع) المنقولة في نهج البلاغة تعبرِّ عن رؤيته في خلافة أبي بكر إلا إننا أعرضنا عن ذكرها خشية الإطالة.
            http://www.alhodacenter.net/upgrade/...etails&id=1065
            http://www.alhodacenter.com/upgrade/...stion&qID=4042

            صحيح البخارى - البخاري ج 8 ص 25 :


            ان الانصار خالفونا واجتمعوا باسرهم في سقيفة بني ساعدة وخالف عنا علي والزبير ومن معهما
            http://www.ansarweb.net/artman2/publish/143/article_2258.php


            فقد شهد عمر بأن بيعة أبي بكر لم تكن بإجماع المهاجرين والأنصار ، حتى تكون لله رضا كما حاولوا أن يثبتوا ذلك بكلام أمير المؤمنين عليه السلام !
            التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 01-05-2012, 01:24 PM.

            تعليق


            • #21
              واما قوله يقول المتسمى الدكتور الكويتي

              ويشير ايضا الى مبايعة الامام لهم طائعا

              /////
              اقول ليس داعي نعيد الجواب لرواية التعليق حول كلمة طائعا للبيعة كما تقول السوال لماذا لاتلتزم بالموجود في مذهبكم ليست الا كرها باطلة شرعيتها طبعا شي معروف البيعة التي تكون بالاكراه ليست بالرضا لاشرعية لها باطلة شرعيتها
              فبيعة ابي بكر ليست شرعية في كتب الشيعة ولاثبات ليست شرعية في كتب السنة اذكر رواية فهل سيستطيع مواجهة هلحقيقة المرة للاعتراف باحقية الامام علي من قبل هلظالم للامام علي ساحجه من كتبهم اصح كتبهم لاثبات بطلان بيعة ابي بكر غير شرعية بالاكراه كانت بالاجبار للمبايعون ؟؟؟؟؟؟؟؟
              من كتب الشيعة لبطلان بيعة ابي بكر نكتفي بذكر هلاحاديث


              الجواب : الثابت عندنا في جميع مصادرنا التي تعرضت للموضوع أن بيعة علي وشيعته لأبي بكر كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت


              النصوص يتبين لك موقع الامام من الخلافة فيقول عليه السلام
              (ع) فقد (( قال: (ع) أنا عبد الله واخو رسوله ، فقيل له بايع أبا بكر . فقال : أنا أحق بهذا الأمر منكم ، لا أبايعكم ، وانتم أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الأمر من الأنصار ، واحتججتم عليهم بالقرابة من النبي (ص) وتأخذونه منا أهل البيت غصبا ؟ ألستم زعمتم للأنصار أنكم أولى بهذا الأمر منهم لما كان محمد منكم ، فأعطوكم المقادة ، وسلموا إليكم الإمارة ، وأنا أحتج عليكم بمثل ما احتججتم به على الأنصار ، نحن أولى برسول الله (ص) حيا وميتا ،فأنصفونا أن كنتم مؤمنين ، وإلا فبوؤوا بالظلم وأنتم تعلمون . إلى أن يقول (ع) الله الله يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته ، إلى دوركم وقعر بيوتكم ، ولا تدفعوا أهله عن مقامه في الناس وحقه ، فوالله يا معشر المهاجرين لنحن أحق الناس به ، لأننا أهل البيت ، ونحن أحق بهذا الأمر منكم ، أما كان فينا القاري لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بسنن رسول الله ، المضطلع بأمر الرعية ، المدافع عنهم الأمور السيئة ، القاسم بينهم بالسوية ، والله انه لفينا ، فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله ، فتزدادوا من الحق بعدا )) . راجع الإمامة
              والسياسة لابن قتيبة ج1ص18 و19 والسقيفة للجوهري ص60 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج6ص11.

              يا ترى ماذا يقصد بقوله نحن أولى برسول الله (ص) إذا كان الأمر شورى فليس لأحد أوليه وإنما المسألة اختيار في اختيار ثم لما يتهمهم بالظلم إلا إذا كان يعتقد أنهم قد غصبوا حقه منه ولا حق اخذ منه (ع) إلا الخلافة فهو يرى بان الخلافة حق مشروع له بعد الرسول (ص) فمن أخذها فهو غاصب ثم قال (ع) نحن أحق الناس به ، لانا أهل البيت ،وهذا اقتباس من حديث الثقلين لان النبي جعلهم المرجع للأمة بعد وفاته (ص) فالولاية إذا لهم بأمر من النبي (ص) ثم عاد (ع) مرة أخرى لكي يقول لهم فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله فأي ضلال هنا ألا غصبهم للخلافة التي هي من حقه (ع)
              ومن كلماته (ع) الواضحة في ذلك هذه الكلمات .
              فقد (( قال: (ع) اللهم أني أستعديك على قريش ومن أعانهم ، فأنهم قد قطعوا رحمي ، وأكفئوا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فقالوا : إلا أن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تمنعه ، فأصبر مغموما ، أو مت متأسفا)) . راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج11ص109 فهل تأملتوا في قوله (ع) وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فأي أمر هذا الذي يدعيه الإمام إلا أمر الخلافة أليس كذلك ؟
              وقال ( (ع) وقد قال قائل : انك على هذا الأمر يابن أبي طالب لحريص ، فقلت: بل أنتم والله لأحرص وأبعد ، وأنا أخص وأقرب ، وإنما طلبت حقا لي ، وأنتم تحولون بيني وبينه ، وتضربون وجهي دونه ، فلما قرعته بالحجة في الملأ الحاضرين هب :انه بهت لا يدري ما يجيبني به ؟ >> راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص305 والإمامة والسياسة لابن قتيبة ج1ص144 ط مصطفى محمد مصر .
              فهنا الأمر واضح أن الإمام(ع) لا يتكلم عن شورى وغير ذلك وإنما يقول بان أمر الخلافة هو حق لي وأنا اطلب حقي ولا اطلب أمرا آخر فتأملوا جيداً .
              ويزداد الأمر وضوحا في هذه الكلمات منه <ع> فقد قال <ع>:حتى إذا قبض الله رسوله (ص) رجع قوم على الأعقاب ، وغالتهم السبل ، واتكلوا على الولائج ، ووصلوا غير الرحم ، وهجروا السبب الذي أمروا بمودته ، ونقلوا البناء عن رص أساسه ، فبنوه في غير موضعه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص132.
              وهنا الإمام يقترب أكثر وأكثر من التصريح بالوصية حيث قال <ع>: ((أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذبا وبغيا علينا أن رفعنا الله ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم ، بنا يستعطى الهدى ، ويستجلى العمى ، أن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص84 .
              ومن كلماته المصرحة بذلك تصريحا واضحاً قوله <ع> (( لا يقاس بآل محمد (ص) من هذه الأمة احد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا ، هم أساس الدين ، وعماد اليقين ، إليهم يفيء الغالي ، وبهم يلحق التالي ، ولهم خصائص حق الولاية ، وفيهم الوصية والوراثة ، الآن إذ رجع الحق إلى أهله ، ونقل إلى منتقله )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص138 .
              ومن كلماته (ع) (( إن الله لما قبض نبيه ، استأثرت علينا قريش بالأمر ، ودفعتنا عن حق نحن أحق به من الناس كافة ، فرأيت أن الصبر على ذلك أفضل من تفريق كلمة المسلمين ، وسفك دمائهم ، والناس حديثوا عهد بالإسلام ، والدين يمخض مخض الوطب ، يفسده أدنى وهن ، ويعكسه أقل خلف )) راجع شرح نهج البلاغه لابن ابي الحديد ج1ص308 .
              وقال (ع) : (( كل حقد حقدته قريش على رسول الله <ص> أظهرته في وستظهره في ولدي من بعدي ، مالي ولقريش ! إنما وترتهم بأمر الله وأمر رسوله ، أفهذا جزاء من أطاع الله ورسوله إن كانوا مسلمين )) راجع شرح نهج البلاغة لبن أبي الحديد ج20ص328 .
              واختم بهذه الكلمات له (ع) وفيها الوضوح والاحتجاج على القوم حيث ((قال (ع) فانه لما قبض الله نبيه (ص) قلنا : نحن أهله وورثته وعترته ، وأولياؤه دون الناس ، لا ينازعنا سلطانه أحد ، ولا يطمع في حقنا طامع ، إذ انبرى لنا قومنا فغصبونا سلطان نبينا ، فصارت الإمرة لغيرنا وصرنا سوقه ، يطمع فينا الضعيف ، ويتعزز علينا الذليل ، فبكت الأعين منا لذلك ، وخشيت الصدور ، وجزعت النفوس ، وأيم الله لو لا مخافة الفرقة بين المسلمين ، وان يعود الكفر ، ويبور الدين ، لكنا على غير ما كنا لهم عليه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص307


              وروى السيد ابن طاووس عن رسائل الكليني، عن علي بن إبراهيم، بإسناده قال: كتب أمير المؤمنين (ع) كتابا بعد منصرفه من النهروان وأمر أن يقرأ على الناس، وذكر الكتاب وهو طويل، وفيه:
              «وقد كان رسول الله عهد إلي عهدا فقال: يا بن أبي طالب لك ولاء أمتي، فإن ولوك في عافية وأجمعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم، وإن اختلفوا عليك فدعهم وما هم فيه، فإن الله سيجعل لك مخرجا فنظرت فإذا ليس لي رافد ولا معي مساعد إلا أهل بيتي، فظننت بهم عن الهلاك، ولو كان لي بعد رسول الله (ص) عمي حمزة وأخي جعفر لم أبايع كرها». (كشف المحجة ص180)


              وقال مولانا على خطى الاسلام
              صحيح إن كلمة الأكرف ( عذراَ لا أعرف معناها) تكرب القلب لكن ماخطته يداكم الكريمتان في أحقاق الحق تثلج القلوب فليبارك فيك ربي والسيد أحمد55 جزاك الله خير الجزاء( يفضل انتستعمل الخط الكبير في كتاباتك


              ////////////////

              ومن كتبهم لاثبات بيعة ابي بكر باطلة شرعيتها

              من فلان الذي أراد أن يبايع فلان ؟؟!

               صحيح البخاري - كتاب المحاربين من اهل الكفر والردة – حديث 6830 - ج8 ص 25 :
              << حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثني إبراهيم بن سعد عن صالح عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس : كنت أقرئ رجالا من المهاجرين ، منهم عبد الرحمن بن عوف ، فبينما أنا في منزله بمنى ، وهو عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها ، إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال : لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين اليوم ، فقال : يا أمير المؤمنين ، هل لك في فلان ؟ يقول : لو قد مات عمر لقد بايعت فلانا ، فو الله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمت ، فغضب عمر ، ثم قال : إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس ، فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم .... " إلى أن قال عمر" : ثم إنه بلغني قائل منكم يقول : والله لو قد مات عمر بايعت فلانا ، فلا يغترن امرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ، ألا وإنها قد كانت كذلك ، ولكن الله وقى شرها ..الخ >> .
              ......................
              ملاحظة الرواية طويلا وهلرواية معروفة رواية السقيفية
              التعليق : من هذا الرجل الذي يعتبر خلافة أبي بكر فلتة ويبدو انه نادم على بيعة ابي بكر ؟؟ ويريد أن يعوض ما فات ليبايع فلانا بعد موت عمر ؟؟ ومن هو فلان الثاني ؟؟
              ..........................

              الحقيقة إنها كلمة قيلت للوقوف في وجه بلوغ الأمر لعلي (ع) فعندما يكون الأمر متعلقا بأبي بكر فليس المحل محل الشورى لأن الأعناق تقطع إليه وهكذا حينما يعين عمر من قبل أبي بكر فهو ممن تقطع إليه الأعناق .

              فتلخّص مما ذكرنا: إن القائل بأن بيعة أبي بكر كانت فلتةً، هم جماعة وليس رجلاً واحداً. وإنهم كانوا من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، ينتظرون موت عمر حتى يبايعونه.



              وإن عمر ـ الذي لا يريد أن يكون الأمر لعلي عليه السلام ـ لمّا بلغته الكلمة غضب، وأراد أن يقوم خطيباً بمنى ويحذّر الناس من هؤلاء...!
              فلمّا منعه أصحابه من ذلك حتى يقدم المدينة، قال: «أما واللّه ـ إن شاء اللّه ـ لأقومنَّ بذلك أوّل مقام أقومه بالمدينة».
              وهناك ـ وفي أوّل جمعة أقامها ـ خطب... وذكر الكلمة التي قالها أصحاب أمير المؤمنين، وأقرَّ بها... ثم هدَّد بقتل المبايع والمبايع له، وهناك طرح فكرة الشورى، وتعيّن الخليفة عن طريقها... .
              ثم رتّب الشورى بحيث لا يصل الأمر إلى علي عليه السلام!
              وعلى ضوء ما تقدّم، يظهر مقصود أصحاب الإمام عليه السلام ومرادهم من كلمة «الفلتة»... فهم يريدون الإعلان عن عدم رضاهم بخلافة أبي بكر، وعن تقصيرهم في حق علي عليه السلام، وعن ندمهم على تفويت تلك الفرصة، فلو بادروا إلى بيعة الإمام عليه السلام قبل السقيفة أو في حينها لما كان ما كان، فلابدّ من انتهاز فرصة موت عمر، حتى لا يتكرّر التقصير ولا تستمرّ الحسرة.
              ولكنّ القوم الذين يعلمون بهذا المعنى قطعاً، لا يريدون الإعتراف به، ولذا تراهم يتناقضون في بيان معنى «الفلتة»، وبعضهم لما رأى أن شيئاً من تلك المعاني لا يخلّصهم من الورطة ـ وهو لا يريد الإقرار بالحقيقة ـ لم يجد مناصاً من إنكار أصل القضيّة، وهي موجودة في البخاري وغيره، ومشهورة بين أهل العلم كما قال ابن تيمية!!
              وعلى الجملة، فقد اختلفت كلماتهم في معنى لفظة «الفلتة» واضطربت توجيهاتهم للكلمة، لكنّها كلّها بمعزل عن الحق والصّواب، إذ يحاولون تأويل الكلمة بما يتناسب وعقيدتهم في بيعة أبي بكر، وإن صدرت من بعضهم بعض الإشارات بشرح قولة عمر: وقى اللّه شرّها.
              ولا بأس بأن ننقل هنا ما جاء في تاج العروس، حيث قال:
              «الفلتة ـ بالفتح ـ آخر ليلة من الشهر، وفي الصحاح: آخر ليلة من كلّ شهر، أو آخر يوم من الشهر الذي بعده الشهر الحرام، كآخر يوم من جمادى الآخرة. وذلك أن يرى فيه الرجل ثاره، فربما توانى فيه، فإذا كان الغد دخل الشهر الحرام ففاته... .
              وفي الحديث: إن بيعة أبي بكر كانت فلتةً فوقى اللّه شرّها.
              قيل: الفلتة هنا مشتقة من الفلتة آخر ليلة من الأشهر الحرم، فيختلفون فيها أمن الحلّ هي أم من الحرم، فيسارع الموتور إلى درك الثأر، فيكثر الفساد ويسفك الدماء. فشبّه أيام النبي صلّى اللّه عليه وسلّم بالأشهر الحرم ويوم موته بالفلتة في وقوع الشرّ، من ارتداد العرب وتوقّف الأنصار عن الطاعة ومنع من منع الزكاة، والجري على عادة العرب في أن لا يسود القبيلة إلا رجل منها.
              ونقل ابن سيده عن أبي عبيد: أراد فجأة، وكانت كذلك، لأنها لم ينتظر بها العوام... .
              وقال الأزهري: إنما معنى الفلتة: البغتة... .
              وقال ابن الأثير: أراد بالفلتة الفجأة... .
              وقيل: أراد بالفلتة الخلسة، أي إن الإمامة يوم السقيفة مالت الأنفس إلى تولّيها ولذلك كثر فيها التشاجر... .
              ووجدت في بعض المجاميع: قال علي بن سراج: كان في جواري جارٌ يتّهم بالتشيّع، وما بان ذلك منه في حال من الحالات إلا في هجاء امرأته، فإنه قال في تطليقها:
              ما كنت من شكلي ولا كنت من *** شكلك يا طالقة البتّه
              غلطت في أمرك أغلوطةً *** فأذكرتني بيعة الفلته»(7)
              أقول:
              إنه لما كانت الكلمة من أصحاب أمير المؤمنين، وهم قد قالوها في مقام التحسّر وبيان الغصّة على إضاعة الفرصة والندم على التواني، فليس مرادهم «الفجأة» ولا «البغتة»، بل يجوز أن يكون المراد هو المعنى الأوّل، المذكور في الصحاح والقاموس وغيرهما، ويجوز أن يكون المراد هو المعنى الأخير المذكور في الشعر عن بعض من يتّهم بالتشيّع... .
              ومع ذلك كلّه، فإنهم لا يذكرون المعنى المراد الظاهر فيه اللّفظ، وخاصّةً مع القرائن المذكورة.
              نعم، قد وجدت في كلام البدر الزركشي في شرح الحديث ما يلي:
              «والفلتة ـ بفتح الفاء في المشهور ـ كلّ شيء فعل من غير رويّة.
              وروى سحنون عن أشهب أنه كان يقولها بضمّ الفاء، وهو انفلات الشيء من الشيء، قال: ولا يجوز الفتح، لأن معناه: ما يندم عليه. ولم يكن بيعة أبي بكر ممّا يندم عليه.
              وعلى الرواية المشهورة، فالمراد بها بغتةً وفجأةً، لأنه لم ينتظر بها العوام، وإنما ابتدرها الصّحابة من المهاجرين وعامّة الأنصار، لعلمهم أنه ليس لأبي بكر منازع ولا يحتاج في أمره إلى نظر ولا مشاورة، وإنما عوجل بها مخافة انتشار الأمر والشقاق حتى يطمع بها من ليس بموضع لها، فلهذا كانت الفلتة التي وقى اللّه بها الشرّ المخوف.
              هكذا ذكره أحمد بن خالد في مسنده. حكى ذلك كلّه عيسى بن سهل في كتاب غريب ألفاظ البخاري»(8).
              فالحمد للّه الذي أجرى على لسانهم الحق الذي طالما حاولوا كتمه، فاضطربوا وتخبّطوا... فإن اللّفظة إن كانت بضمّ الفاء، فهي دالةٌ على المعنى المقصود، وهو «انفلات الشيء من الشيء»، لأنّ الخلافة قد انفلتت ـ في عقيدة الزبير وعمّار وأمثالهما، الذين قالوا الكلمة في منى ـ من يد أمير المؤمنين وخرجت عن محلّها الذي أراده اللّه ورسوله صلّى اللّه عليه وآله.
              وإن كانت بفتح اللاّم، فدلالتها على المقصود أوضح وأتم، لأنهم أرادوا بهذه الكلمة إظهار الندم على توانيهم وسكوتهم وخضوعهم للأمر الواقع، فكانوا يتحيّنون الفرصة للاستدراك وإرجاع الأمر إلى محلّه والحق إلى صاحبه.
              ولا يخفى أن «أشهب» الذي نقل عنه الكلام المذكور في معنى «الفلتة» هو: «أشهب بن عبد العزيز بن داود بن إبراهيم القيسي ثم العامري ثم بني جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة من أنفسهم» فهو عربيٌ أصيلٌ، وهو إمام فقيهٌ كما وصفوه، وهو مفتي مصر. ولد سنة 140 وتوفي سنة 204(9).
              وإلى هنا ظهر معنى «الفلتة» التي قالها غير واحد من الصحابة الكبار، وأقرّها عمر بن الخطاب إلا أنه قال: «وقى اللّه شرّها».
              لا (شورى) ولا (اهل حل وعقد) في السقيفة برواية البخاري
              http://www.ansarweb.net/artman2/publ...ticle_2258.php




              وهلفتله يذكرها حتى الامام علي عند وصوله للحكم

              ولقد حدد الإمام علي نهجه في الحكم فور تسلمه السلطة بقوله: لم تكن بيعتكم إياي فلتة. وليس أمري وأمركم واحد. إني أريدكم لله وأنتم تريدونني لأنفسكم. أيها الناس أعينوني على أنفسكم وأيم الله لأنصفن المظلوم من ظالمه.
              ولأقودن الظالم بخزامته حتى أورده منهل الحق وإن كان كارها.. (11).
              إن الإمام يوضح من خلال كلمته عدة حقائق وإشارات هامة حول صورة الحكم. فهو يوجه نقده لطريقة وصول أبي بكر للحكم مشيرا أن بيعته إنما تمت بإرادة المسلمين وحريتهم دون ضغوط كما حدث في أمر السقيفة. ثم هو يعلنها صراحة أنه سوف يضرب أصحاب المصالح والأهواء والقبليين الذين استثمروا الأوضاع السابقة لصالحهم وحققوا المكاسب على حساب المسلمين وبواسطة أنظمة الحكم السابقة..





              بالذات ، وفي سنة 23 من الهجرة ] وهو عند عمر بن الخطاب [ أي : عبد الرحمن بن عوف كان عند عمر بن الخطاب ] في آخر حجة حجها ، إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال : لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين اليوم فقال : يا أمير المؤمنين ، هل لك في فلان يقول : لو






              قد مات عمر لقد بايعت فلانا ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمت ، فغضب عمر ثم قال : إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس ، فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم .

              [ لاحظوا القضية : عبد الرحمن كان عند عمر بن الخطاب في منى ، فجاء رجل وأخبر عمر أن بعض الناس كانوا مجتمعين وتحدثوا ، فقال أحدهم : لو قد مات عمر لبايعنا فلانا فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة ، في البخاري فلان ،

              وسأذكر لكم الاسم ، وهذا دأبهم ، يضعون كلمة فلان في مكان الأسماء الصريحة ، فقال قائل من القوم : والله لو قد مات عمر لبايعت فلانا . القائل من ؟ وفلان الذي سيبايعه من ؟ لبايعت فلانا ، يقول هذا القائل : إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت ،

              لكن سننتظر موت عمر ، لنبايع فلانا ، لما سمع عمر هذا المعنى غضب ، وأراد أن يقوم ويخطب ]



              هذا كتاب مقدمة فتح الباري ، فابن حجر العسقلاني له مقدمة لشرحه فتح الباري ، في مجلد ضخم ، في هذه المقدمة أبواب وفصول ، أحد فصولها لتعيين المبهمات ، يعني الموارد التي فيها كلمة فلان وفلان ، يحاول ابن حجر العسقلاني أن يعين من فلان ،



              فاستمعوا إليه يقول : لم يسم القائل [ فقال قائل منهم ] ولا الناقل [ لاحظوا نص العبارة : ] ثم وجدته في الأنساب للبلاذري ، بإسناد قوي ، من رواية هشام بن يوسف ، عن معمر ، عن الزهري بالإسناد المذكور في الأصل [ أي في البخاري نفسه ]


              ولفظه قال عمر : بلغني أن الزبير قال : لو قد مات عمر بايعنا عليا

              http://www.shiaweb.org/books/shora/pa6.html

              فاقول مجرد اثبات بيعة ابي بكر غير شرعية بالاكراه ؟؟؟؟ وتكون البيعة للامام علي احق من ابي بكر فهلاشكال يكون اسقاط مذهب السنة باكمله بدون مانحتاج لاشكال اخر فهلاشكال كافي لوحده لاسقاط مذهبكم مذهب السنة فهلاشكال يعتبر من اكبر الخلافات التي حصلت في التاريخ حول البيعة لمن الاحق تكون وكما واضح الامام علي احق بعد الرسول بان يتبع ويبايع
              فهلخلاف من تسبب لتفريق المسلمون لمذاهب سنة وشيعة بسبب عمر الذي اجبر المبايعون يبايعون ابي بكر كرها ليمنعهم مبايعة فلانا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              لاكن كما واضح البخاري فنان التحريف وتدليس اخفا عنكم هلحقيقة المرة بتدليساته وتحريفاته من اجل خفي احقية الامام علي للخلافة بعد الرسول استبدل الاسما واسماهم فلان وفلان فهذهي حقيقة كتبكم التي تثقون فيها كيف حرفة وزورة التاريخ من اجل اضلال اتباعهم بتحاريفهم
              الخلافة لعلي بعد الرسول لاكن عمر جعلها لفتة لتكون لابي بكر جعلها عمر كرها غصبا لابي بكر ليمنعهم مبايعة علي تحت التهديد كما واضح وهم يتمنون موت عمر ليبايعون فلانا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              فكيف تكون بيعة شرعية والمبايعون يتمنون موت عمر بسبب كرههم لبيعة ابي بكر؟؟ يتمنون موت عمر ليبايعون الاخر فلان ؟؟؟فاي بيعة شرعية تكون بعد هلاكراه وبعد التمني لموت عمر من اجل لايبايعون ابي بكر؟؟؟؟؟؟؟

              ليبايعون الاخر فلان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              فهذا دليل واضح للامام علي وابي بكر حول الخلافة بعد الرسول كما واضح من المبايعون الذي يريدون الامتناع من بيعة ابي بكر ليبايعون عليا فلانا؟؟؟؟؟
              والعجب لمذهبهم عندهم بايعو ابي بكر بالاجماع بدون مايعترض احد على ابي بكر وادلة التاريخ تثبت العكس اجبار المبايعون للبيعة كرها كما واضح من تمنيهم موت عمر الذي اكرههم للبيعة


              فاي بيعة شرعية تكون لابي بكر والمبايعون يتمنون موت عمر لكي لايبايعون ابي بكر؟؟؟؟
              البيعة التي تكون بالاكراه بالاجبار بتهديد ساقطة شرعيتها كما واضح من صحيح البخاري


              ولماذا البخاري استبدل الاسما واسماهم فلان وفلان؟؟؟؟؟؟؟
              السبب طبعا لاستبدال الاسما من اجل يخفي الحقيقة المرة ليخفي احقية بيعة علي من قبل المكرهون لبيعة ابي بكر الذي اجبرهم عمر للبيعة غصبا كرها لدرجة كرههم للبيعة يتمنون لو مات عمر ليبايعون عليا فهذهي الحقيقة المرة التي اخفاها عنكم البخاري لبيعة ابي بكر الغير شرعية على المبايعين



              فيكون مذهب السنة ساقط باكمله لانهم يتبعون بيعة ليست شرعية فيحكم عليهم على ضلال بسبب اتباع بيعة ليست شرعية وترك الامام علي صاحب الحق للبيعة للخلافة بعد الرسول
              فتكونون انتم تمسكتم بالباطل وتركتم الحق
              فهلاشكال لوحده يثبت بطلان مذهبكم باكمله يحكم على مذهب السنة بضلال يكفي لهلاشكال لوحده اثبات مذهبهم باطل على ضلال
              التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 01-05-2012, 02:35 PM.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                اقول مرات رددنا هلرواية عليك انت تقررها فقط انت كنت تحتج بهلروايات واجبنا الجواب ممكن انت من تحضر جوابنا لهلرواية المتهالكه لسند؟؟؟؟
                انزل الجواب الذي انا انزلته لك من قبل لهلرواية وسترى كيف ساقطه الاستدلال بها لهلرواية فالجواب انت تعرفه؟؟؟؟؟ ولاتستطيع مسايرته

                الامام علي لايمارس التقية
                ولايتكلم باسم الله ويقول لله رضى

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                  الامام علي لايمارس التقية
                  ولايتكلم باسم الله ويقول لله رضى
                  ومن قال الامام علي يمارس التقية ؟؟؟؟؟؟؟؟
                  الامام علي ترك الخلافة لاسباب كما واضح من النصوص
                  فالرواية رددناها بالاجابات المتهالكة السند فهلرواية لاتقارن امام عشرات الروايات التي توضح احقية الامام علي للبيعة بعد الرسول


                  فلته كانت لابي بكر وكما قال البخاري لو مات عمر بايعنا فلانا ؟؟؟؟؟؟؟؟
                  فاخبرنا لماذا اخفى عليكم البخاري هلحقيقة لاحقية الامام علي للبيعة عند المبايعون للذي يريدون الامتناع عن مبايعة ابي بكر ليبايعون عليا؟؟؟؟؟؟
                  البخاري اخفى عنكم هلحقيقة لكي يمنع اعوام مذهبكم من موالات علي لاحقيته للبيعة فاستبدل الاسما واسماهم فلان وفلان وجعل الرواية مبهمه يصعب على من يمر على الرواية يكتشف ماخفاه البخاري فهذهي هيا الحقيقة المرة التي اخفتها علمائكم البخاري وشاكلته لكي لاتتشيعون لعلي وفاطمة واهل البيت

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة أمير مصرى
                    لقد كان ادعاء محبة آل البيت والتشيع لهم هو الباب الذي ولجت منه العديد من الفرق بين صفوف المسلمين . لذلك تجد أن الفرق التي خالفت أهل السنة والجماعة ، ولجت من هذا الباب ، وكلا من تلك الفرق تزعم أنها تتشيع لآل البيت ، وأنهم يهتدون بهديهم ، ولكن لو نظرنا إلى عقيدة كل فرقة ، ولوجدنا أنها تختلف عن الأخرى تماماً ، بل كلاً منا يكفر الآخر. فمثلاً : هناك الإثني عشرية و الإسماعيلية و الزيدية و الكيسانية و كثير غيرهم. كل هذه الفرق تدعي التشيع ونصرة آل البيت ، كل من هذه الفرق تدعي التشيع واتباع آل البيت ، لكن تجد أن كل فرقة لها عقيدة تختلف تماماً عن الأخرى ، ولو كان الاختلاف فقهياً لقلنا الأمر طبيعي ، لكن المصيبة أن الاختلاف في أسس العقيدة . و ليس هذا فحسب، بل كل فرقة لديها نظام الإمامة الخاص بها، فلو كان هناك من نص على الأئمة لما اختلفت الشيعة تلك الاختلافات الشديدة على تحديد أئمتهم.

                    وهنا نسأل الشيعة جميعاً : ما هي الفرقة التي على حق في اتباع آل البيت ؟ ولماذا تفرقوا وقد كانوا من منبت واحد ؟ ولماذا صار لكل منها عقيدة تختلف عن الأخرى ؟

                    الأمر الآخر : يسأل سائل و يقول ، أليس علي رضي الله عنه ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم ، أليس هو زوج بنت النبي صلى الله عليه وسلم ، فإذا كان الأمر كذلك ، فلماذا لا يكون هو الخليفة بعد رسول الله ؟

                    1- أن أبو بكر وعمر أفضل منه ، فقد جاءت أحاديث كثيرة تبين فضلهم لا يتسع المقام لذكرها .
                    2- الأمر الآخر ، أن في انتقال الخلافة إلى غير آل البيت ، كان بعلم الله ، ولا شك أن الله لا يشأ شيئاً إلا لحكمة أرادها سبحانه . ولعل السر أو الحكمة ، هو حماية الرسالة النبوية. يقول ابن القيم رحمه الله :
                    ( السر في خروج الخلافة عن أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أبي بكر وعمر وعثمان أن علياً لو تولى الخلافة بعد موته لأوشك أن يقول المبطلون : أنه ملك ورث ملكه أهل بيته فصان الله منصب رسالته ونبوته عن هذه الشبهة وتأمل قول هرقل لأبي سفيان هل كان في آبائه من ملك ؟ قال : لا ، فقال له : لو كان في آبائه ملك لقلت رجل يطلب ملك آبائه فصان الله منصبه الرفيع من شبهة الملك في آبائه وأهل بيته ، وهذا هو السر والله أعلم في كونه لم يورث هو والأنبياء قطعاً لهذه الشبهة لئلا يظن المبطل أن الأنبياء طلبوا جمع الدنيا لأولادهم وورثتهم كما يفعله الإنسان من زهده في نفسه وتوريثه ماله لولده وذريته فصانهم الله عن ذلك جميعاً ) .
                    أقول : ولعل ذلك أيضاً الحكمة من موت أولاد النبي صلى الله عليه وسلم ، فتأمل رعاك الله ، وإني أسال لو كان أحد أبناء النبي صلى الله عليه وسلم عاش بعده ، فماذا سيكون حال الشيعة ؟!

                    و أما قول الرافضة الإمامية أن هناك نص على تولية علي رضي الله عنه فلم يصح ذلك أبداً. و عندما أراد المسلمون الموالون لعلي أن يُبايعوه على الإمامة - إنظـــــــــروا مـــــــــاذا قـــــــــال لـــــــــهم :

                    (( دعوني والتمسوا غيري فأن أكون لكم وزيــراً ، خير لكم من أكون لكم أميــــراً )) - كتاب نهج البلاغة ج 1/ ص 181 : 182. شرح العلامة الشيعي الشريف المرتضى، طبعة بيروت.

                    قولوا لي أيها الإمامية بالله عليكم : أهذا قول من تكون له الولاية بالنص؟


                    وقال علي رضي الله عنه أيضاً : (( والله ما كان لي في الولاية رغبة ولا في الإمارة إربة ، و لكنكم دعوتموني إليها. و حملتموني عليها )) - نهج البلاغة ج 1/ ص 322.

                    و الله ليس بعد ذلك الكلام إلا الضلال!
                    والله الفکر السلفي یثیر الدهشة عند کل آهل العلم والثقافة لأنه مبني علی ترهات وخزعبلات .. بل هو لیس فکرا بحد ذاته لانه لایحمل صفات محددة ... لانه یحمل في طیاته بوادر الخبط واللبط والتفاهه بکل معانیها ... انتم قبل ان تستخفوا بعقول الناس تستخفو بعقولکم ... کل هذا التأریخ الناصع لعلي الذي لم یسجد لصنم ولم یشرب الخمر وسیفه البتار الفقار الذي حمی به رسالة محمد العظیم ولازلتم تقولون بفضل السامري وعجله علیه .. علی
                    علی اي قاعدة استندت افکارک واستدلالاتک وعرفت ان السامري وعجله افضل من علي ( قال النبي یاعلي انت مني بمنزلة هارون من موسی الاأنه لانبي بعدي ) هل السامري وعجله بفضل هارون .......... ههههههههههههههه .. اي منطق هذا اتیتنا به .. وهل ان الله خالق هذه الاکوان بهذه الطریقة یفکر مثلک ومثل سذاجتک ... ان الله بعث محمدا واتم رسالته ولم یأبه ولم یخف من احد ... وتقول الله خاف ان یقول ان محمدا ورث الخلافة لابن عمه فأعطیت لابي بکر بهذه البساطة والسذاجة ... هل نحن نعتبر الاها نعبده یفکر بفکرک انت وبهواک او بهوی السلاطین ووعاظهم
                    عمر ابن صهاک افضل من علي ابن ابي طالب علیه السلام ابن فاطمة بنت اسد ولید الکعبة وهل الحطاب هو افضل من ابي طالب سید قریش وحامي الرسالة ... من ترید ان تفضل علی من ... عليٌ علیه السلام زوج البتول الطاهرة بضعة الرسول الفاخرة .. علي الدر والذهب المصفی وباقي الناس کلهم تراب ... تقیسه وتفضل الجیف النته علیه ... والله لو انني لااحترم هذا المنبر واحترم طرق الحوار النبیلة لقلت لک مالم اقله في حیاتي ...
                    ایها النــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاس :
                    هل تقبلون مایقوله هــــــذا .................. بحق علــــــــی
                    ان السامري وعجله ابن ابي قحافة هم افضل من علي واسمی
                    اي هوان هذا ... تقاس الجیفة بالثریا ... علیک ان تحترم نفسک وتعتذر عن قولک هذا ... ارجو من ادارة المنتدی توجیه رسالتي هذه الی صاحب المشارکة ... مع تقدیري

                    تعليق


                    • #25
                      قولوا لي أيها الإمامية بالله عليكم : أهذا قول من
                      تكون له الولاية بالنص؟

                      أبعد خراب البصرة ؟ الولاية بالنص بعد رسول الله مباشرة وليس بعد عثمان !

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                        ثم أيها التائه الضائع مبايعة الإمام علي (ع) للخليفة الأول كانت إكراهاً ليس بمعنى أنهم هم من أكرهوه - خسئوا - بل لأنه رأى أن الضرورة تقتضي ذلك وأنه لا بد من المبايعة فبايع وهو كاره لها.
                        ولو كان يرى شرعية خلافة الخليفة الأول لبايع من البداية وليس بعد نصف سنة !
                        كيف ان الامامه تكليف من الله ومع ذلك تنازلو عنها !؟

                        تعليق


                        • #27
                          أهل السنة إنقسموا إلى فرق عديدة فمنها

                          الصوفية وهي على عقيدة

                          السلفية وهي على عقيدة

                          المعتزلية وهي على عقيدة

                          الماتردية وهي على عقيدة

                          الأشعرية وهي على عقيدة

                          بل حتى لديهم فرق داخل الفرق مقل الفرقة المالكية والفرقة الشافعية والفرقة الحنفية والفرقة الحنبلية وكل صاحب فرقة يقمع الأخرى

                          ربما تقلصت بعض الفرق من ناحية العدد ولكن بقي الصراع دائرة بين الفرقة الصوفية والفرقة السلفية وكلاهما على عقيدتين مختلفتين يكفر بعضهما البعض

                          احترنا فيكم يا أهل السنة كم فرقة انتم ومن فيكم الصحيح واي عقيدة لديكم




                          تعليق


                          • #28
                            ولا تنسون الاباضية التي تنسب لسنة لاكن تبراوا منهم ؟؟؟؟؟؟ او اليزيدية الفرقة الاخرى للان موجوده وهلفرقة تنسب في الاصل لسنة ولاكن لايحسبوهم سنة كما واضح لفرقهم الاخرى فاليزيدية موجودون في العراق الذي كفروهم واخرجوهم من الاسلام ومذهبهم لتكفيرهم الفرق الاخرى الاشاعره الصوفية فهم لاينسبوهم لسنة بالمرة والخاصة الصوفية نسبوهم شيعة وهم سنة تبعهم دائما ينادوهم بشيعة بسبب كرههم لصوفية فهذا مستوى تكفيرهم لاخراج طوائفهم من التسنن والاسلام فهم اخر ناس من يتكلم عن التكفير
                            واما المتسمى جعفري طيب الدكتور الكويتي فهذا من مضحكات الزمان شيعي وينسب ابي بكر احق بالخلافة ؟؟؟؟؟؟
                            تبرا من احقية الامام علي
                            فاي شيعي هذا يكون من شيعة اظاهر كوكب عطارد
                            او من اشياع بني سفيان
                            التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 02-05-2012, 11:13 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                              بصفتك شيعي إثني عشري ! شنو تضحك علينه لو على نفسك؟؟ مبايعتك لغير الإمام علي للخلافة بعد رسول الله تخرجك من التشيع.
                              ثم أيها التائه الضائع مبايعة الإمام علي (ع) للخليفة الأول كانت إكراهاً ليس بمعنى أنهم هم من أكرهوه - خسئوا - بل لأنه رأى أن الضرورة تقتضي ذلك وأنه لا بد من المبايعة فبايع وهو كاره لها.
                              ولو كان يرى شرعية خلافة الخليفة الأول لبايع من البداية وليس بعد نصف سنة !
                              ان كنت جادا فاخرج هؤلاء من التشيع : المقداد وعمار ابن ياسر وسلمان الفارسي وابا ذر الغفاري وخالد بن سعيد الاموي ، وبلال بن رباح وامهات المؤمنين وبني هاشم جميعا وعلى رأسهم العباس وابنه عبد الله والذي كان خليلا للخليفة الثاني، وكذلك الصحابية الجليلة اسماء بنت عميس ...لانهم بايعوا الخلفاء واندمجوا في مؤسسات الخلافة والأخيرة بايعت وتزوجت ابابكر الى ان توفاه الله في ايام خلافته ..وهذه زيادة لك : والسيدة ام كلثوم بنت الامام علي التي تزوجت الخليفة الثاني عمر في ايام خلافته ( ولاتقول زواج تقية ) ..
                              التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور الكويتي; الساعة 03-05-2012, 01:23 PM.

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                                ان كنت جادا فاخرج هؤلاء من التشيع : المقداد وعمار ابن ياسر وسلمان الفارسي وابا ذر الغفاري وخالد بن سعيد الاموي ، وبلال بن رباح وامهات المؤمنين وبني هاشم جميعا وعلى رأسهم العباس وابنه عبد الله والذي كان خليلا للخليفة الثاني، وكذلك الصحابية الجليلة اسماء بنت عميس ...لانهم بايعوا الخلفاء واندمجوا في مؤسسات الخلافة والأخيرة بايعت وتزوجت ابابكر الى ان توفاه الله في ايام خلافته ..وهذه زيادة لك : والسيدة ام كلثوم بنت الامام علي التي تزوجت الخليفة الثاني عمر في ايام خلافته ( ولاتقول زواج تقية ) ..








                                سوال الى متى تجعل الاكاذيب ادله لك الانسان يكذب مرة مرتين ثلاث ويتوقف ليس كحالكم على طول ومستمر بالاكاذيب مهما نوضح حقيقة الاكاذيب تتساير بالاكاذيب نحن اذا نجيب بالادلة من سيرة التاريخ وانت تجيب للرد على الادلة بالراي والادلة لاترد بالراي لاتقابل بالراي فالراي امام الادلة يسقط الراي لانه الراي ليس دليل فالراي لايقدم ولاياخر ان كان بلا دليل ؟؟؟ الناس تاخذ الادلة لا الراي فانت جعلت الاراء ادلة لك ما هلاستدلال ما هلمحاور يكذب الاكاذيب ويجعلها ادلته وحتى لو نرد على مايقوله من كتبه لايلتزم بما يوجد في كتبه للرد على مايذكره من اقوال وراي
                                الذي ذكرتهم تخلفو عن مبايعة ابي بكر ستة اشهر فهذا يعني بطلان شرعية خلافة بيعة ابي بكر واما عن الشخصيات التي ذكرتهم هم اصلا من المتخلفون عن بيعة ابي بكر ستة اشهر من الكارهون مبايعة ابي بكر كما واضح من الحديث؟؟؟؟

                                وتخلّف عن بيعة أبي بكر قوم من المهاجرين والأنصار، ومالوا مع علي بن أبي طالب، منهم العباس بن عبد المطلب، والفضل بن عباس، والزبير بن العوّام بن العاص، وخالد بن سعيد، والمقداد بن عمرو، وسلمان الفارسي، وأبو ذر الغفاري، وعمّار بن ياسر، والبراء بن عازب، وأُبي بن كعب .


                                وأما أبو بكر فقد اعترف الإيجي بعدم انعقاد الإجماع على خلافته كما مر ، وتخلف عن بيعته أمير المؤمنين عليه السلام وبنو هاشم قاطبة وجمع آخر من الصحابة . وقد نص على ذلك جمع من أعلام أهل السنة في كتبهم ومصنفاتهم ، وإليك بعض ما ذكروه .
                                وقد نص على ذلك جمع من أعلام أهل السنة في كتبهم ومصنفاتهم ، وإليك بعض ما ذكروه :
                                1 - الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام : ذكر تخلفه عن بيعة أبي بكر : البخاري ومسلم في صحيحيهما ، عن عائشة في حديث قالت : وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة ، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس ، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر . . . ( 12 ) . وذكر تخلفه عليه السلام أيضا ابن حجر في فتح الباري ، ونقله عن المازري ( 13 ) . وكذا ذكره ابن الأثير في أسد الغابة ( 14 ) ، وفي الكامل في التاريخ ( 15 ) ، والحلبي في السيرة الحلبية ( 16 ) ، وابن قتيبة في الإمامة والسياسة ( 17 ) ، والطبري في الرياض النضرة ( 18 ) ، واليعقوبي في تاريخه ، وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر ( 19 ) .
                                2 - عامة بني هاشم : ذكر تخلفهم ابن الأثير في أسد الغابة ( 20 ) ، وفي الكامل في التاريخ ( 21 ) .
                                وقال المسعودي في مروج الذهب : ولم يبايعه أحد من بني هاشم حتى ماتت فاطمة رضي الله عنها ( 22 ) .
                                وكذا ذكره الحلبي في السيرة الحلبية ( 23 ) .
                                وذكر اليعقوبي في تاريخه من بني هاشم : العباس بن عبد المطلب عم النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، والفضل بن العباس ( 24 ) . وذكر الطبري في الرياض النضرة العباس وبنيه ( 25 ) .
                                3 - سعد بن عبادة الأنصاري زعيم الخزرج : ذكر تخلفه ابن الأثير في أسد الغابة ( 26 ) .
                                وقال المسعودي : وخرج سعد بن عبادة ولم يبايع ، فصار إلى الشام ، فقتل هناك في سنة خمس عشرة ( 27 ) .
                                وكذا ذكره ابن قتيبة في الإمامة والسياسة ( 28 ) ، والطبري في الرياض النضرة ( 29 ) .
                                4 - الزبير بن العوام : ذكر تخلفه ابن الأثير في أسد الغابة ( 30 ) ، وفي الكامل في التاريخ ( 31 ) ، والحلبي في السيرة الحلبية ( 32 ) ، والطبري في الرياض النضرة ( 33 ) ، واليعقوبي وأبو الفداء في تاريخيهما ( 34 ) .
                                5 - خالد بن سعيد بن العاص الأموي : ذكر تخلفه ابن الأثير في أسد الغابة ( 35 ) ، والمحب الطبري في الرياض النضرة ( 36 ) ، واليعقوبي وأبو الفداء في تاريخيهما ( 37 ) .
                                6 - طلحة بن عبيد الله : ذكر تخلفه ابن الأثير في الكامل في التاريخ ( 38 ) ، والحلبي في السيرة الحلبية ( 39 ) ، والطبري في الرياض النضرة ( 40 ) .
                                7 - المقداد بن الأسود : ذكر تخلفه : الحلبي في السيرة الحلبية ( 41 ) ، واليعقوبي في تاريخه ( 42 ) ، والطبري في الرياض النضرة ( 43 ) ، واليعقوبي وأبو الفداء في تاريخيهما ( 33 ) .
                                8 - سلمان الفارسي : ذكر تخلفه اليعقوبي في تاريخه ( 35 ) ، والطبري في الرياض النضرة ( 36 ) ، واليعقوبي وأبو الفداء في تاريخيهما ( 37 ) .
                                9 - أبو ذر الغفاري : ذكر تخلفه اليعقوبي في تاريخه ( 48 ) ، والطبري في الرياض النضرة ( 49 ) ، واليعقوبي وأبو الفداء في تاريخيهما ( 50 ) .
                                10 - عمار بن ياسر : ذكر تخلفه اليعقوبي في تاريخه ( 51 ) ، والطبري في الرياض النضرة ( 51 ) ، واليعقوبي وأبو الفداء في تاريخيهما ( 53 ) .
                                11 - البراء بن عازب : ذكر تخلفه اليعقوبي في تاريخه ( 54 ) ، واليعقوبي وأبو الفداء في تاريخيهما ( 55 ) .
                                12 - أبي بن كعب : ذكر تخلفه اليعقوبي في تاريخه ( 56 ) ، واليعقوبي وأبو الفداء في تاريخيهما ( 57 ) .
                                13 - عتبة بن أبي لهب : ذكر تخلفه أبو الفداء في تاريخه ، وقال : إنه قال :

                                ما كنت أحسب أن الأمر منصرف * عن هاشم ثم منهم عن أبي حسن

                                عن أول الناس إيمانا وسابقة * وأعلم الناس بالقرآن والسنن
                                وآخر الناس عهدا بالنبي ومن * جبريل عون له في الغسل والكفن
                                من فيه ما فيهم لا يمترون به * وليس في القوم ما فيه من الحسن
                                ( 58 )
                                14 - أبو سفيان : ذكر تخلفه اليعقوبي وأبو الفداء في تاريخيهما ( 59 ) . وفي ذكر هؤلاء القوم كفاية في الدلالة على عدم تحقق إجماع الصحابة على بيعة أبي بكر .
                                ================================
                                المصادر

                                http://www.shiaweb.org/v2/news/article_48.html





                                الجواب : الثابت عندنا في جميع مصادرنا التي تعرضت للموضوع أن بيعة علي وشيعته لأبي بكر كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت

                                //////////////////////////



                                ممكن تجيب على هلسوال بجواب هل البيعة التي تكون بالاكراه للمبايعون ليست بالرضا تكون شرعية ان كانت بالاكراه؟؟؟؟؟؟؟
                                هل تسمى بيعة شرعية ان كانت ليست بالرضا؟؟؟؟؟؟؟
                                كما واضح لرواية البخاري لبعض لمن يريد يبايع علي ينتظرون موت عمر ليبايعون عليا لو مات عمر بايعنا فلانا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                                ما هلاكراه لبيعتهم لابي بكر ينتظرون موت عمر الذي اكرههم مبايعة ابي بكر كرها ؟؟؟؟؟؟؟؟

                                فهلرواية من اصح كتبكم البخاري ليس داعي تقول تقية فهيا من البخاري لاكراه المبايعون لبيعة ابي بكر

                                فهل البيعة المكرهة تسمى شرعية ممكن تجيب هلسوال بجواب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                                التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 03-05-2012, 10:57 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X