[ فانا سالت وقلت لماذا تفضلون الحسين عن الحسن وانتم صرختم بانكم تحبون الحسن والحسين معآ ]
ما بني على باطل فهو باطل ياناصبي قولك (لماذا تفضلون الحسن على الحسين) من الاصل غير وارد لان كل ما جاء بعد كلمة (لماذا) التي قلتها غير صحيح .
(وانتم صرختم بانكم تحبون الحسن والحسين معا )
وهل عندك شك في هذا ياناصبي ؟ .
وقولك :
[ وقلت لكم هل صلح الحسن لمعاوية هو الذى جعل ذكر الحسين واللطم والعزآء وذكره فى الحسينيات كثيرآ دون الحسن]
تهكم واضح لا واقع له من ناصبي عبد لمعاوية عدو آل محمد مثلك بسنة العزاء على الامام الحسين وما يستتبعها . والتهكم من الناصبي يرد عليه بلعن من اسس اساس البغض والعداوة لال محمد من رؤوس بني امية وشيعتهم .
[ فقلتم اين الدليل فاليكم الدليل ومن كتبكم كحلوا بهم عيناكم ]
اين الدليل ياعبد بني امية ياوهابي ياعدو آل محمد الذي نكحل به عيننا والذي كان يجدر بك ان تكحل به عينك العوراء الشوهاء التي لاتبصر الذي جعل ذكر الحسين واللطم والعزاء عليه في الحسينيات اكثر عندنا حسب تعبيرك ؟!
هل هو هذا الدليل :
( لما قتل الحسين بن علي ع أرسل محمد بن حنفية إلى علي بن الحسين ع فخلا به ثم قال يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله ص كانت الوصية منه و الإمامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ثم إلى الحسن بن علي ثم إلى الحسين ع و قد قتل أبوك و لم يوص و أنا عمك و صنو أبيك و ولادتي من علي ع في سني و قدمتي و أنا أحق بها منك في حداثتك لا تنازعني في الوصية و الإمامة و لا تجانبني فقال له علي بن الحسين ع يا عم اتق الله و لا تدع ما ليس لك بحق إني أعظك أن تكون من الجاهلين إن أبي ع يا عم أوصى إلي في ذلك قبل أن يتوجه إلى العراق و عهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة و هذا سلاح رسول الله ص عندي فلا تتعرض لهذا فإني أخاف عليك نقص العمر و تشتت الحالإن الله تبارك و تعالى لما صنع الحسن مع معاوية أبى أن يجعل الوصية و الإمامة إلا في عقب الحسين ع ))
بحار الانوار :42 ص : 77
هل تسمي هذا دليلا ياناصبي ثم تدعي العقل وتحمد ربك على ان وهبك عقلك الناصبي الذي لايزن ذبابا ؟ تالله لقد صح فيك قول القائل : تمخض الجبل فولد فأرا وانا اقول تمخض عقل الناصبي فولد حجارة .
فأولا من يسمعك يتصور وكأنك قد حققت فتحا مبينا لم يسبق لاحد غيرك يحق على ضوءه لاسيادك النواصب ان يفخروا بواحد مثلك يضيفوه الى قائمة انجازاتهم التالفة ويغنون لك بالطريقة الوهابية : هذا الشبل من هذا الاسد اي هذا الناصبي من اولئك الاغبياء ..
جئتنا برواية من موسوعة مكونة من 110 مجلد (بحار الانوار) نقل فيها مؤلفها عن ما ينوف على 350 مصدر من مصادر الامامية القديمة وحوالي اكثر من 100 كتاب وشرح وتفسير من مصادر المخالفين من مختلف مذاهبهم ثم بترت السند واهملت المصدر الذي نقل عنه جامع البحار مكتفيا بالصفحة والجزء (التي لانعلم على وجه اليقين صحة النقل فيها من صدقها ولنا حق التأكد) ودون ذكر ولو رابط واحد نرجع اليه وجئتنا تدعي فتحك المبين وتسأل الله ان يزيد عقلك الناصبي سعة ويلهمك الثبات على نصبك ؟!
هل هذا عقلك ودليك المبين الذي تسأل الله ان يبقيه عليك ؟! فنحن نسأل الله لك ذلك ايضا .
وانصحك عندما تريد ان تدعي مدعى كبيرا ان تكون على حجم الادعاء ولا تكتفي بالنسخ فقط حتى يكون النقاش منهجيا من جهة وحتى تنفتح نفس الاخرين للنقاش معك .. والى ذلك الحين نحن بانتظارك لنرد فدونك وما استطعت .
ما بني على باطل فهو باطل ياناصبي قولك (لماذا تفضلون الحسن على الحسين) من الاصل غير وارد لان كل ما جاء بعد كلمة (لماذا) التي قلتها غير صحيح .
(وانتم صرختم بانكم تحبون الحسن والحسين معا )
وهل عندك شك في هذا ياناصبي ؟ .
وقولك :
[ وقلت لكم هل صلح الحسن لمعاوية هو الذى جعل ذكر الحسين واللطم والعزآء وذكره فى الحسينيات كثيرآ دون الحسن]
تهكم واضح لا واقع له من ناصبي عبد لمعاوية عدو آل محمد مثلك بسنة العزاء على الامام الحسين وما يستتبعها . والتهكم من الناصبي يرد عليه بلعن من اسس اساس البغض والعداوة لال محمد من رؤوس بني امية وشيعتهم .
[ فقلتم اين الدليل فاليكم الدليل ومن كتبكم كحلوا بهم عيناكم ]
اين الدليل ياعبد بني امية ياوهابي ياعدو آل محمد الذي نكحل به عيننا والذي كان يجدر بك ان تكحل به عينك العوراء الشوهاء التي لاتبصر الذي جعل ذكر الحسين واللطم والعزاء عليه في الحسينيات اكثر عندنا حسب تعبيرك ؟!
هل هو هذا الدليل :
( لما قتل الحسين بن علي ع أرسل محمد بن حنفية إلى علي بن الحسين ع فخلا به ثم قال يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله ص كانت الوصية منه و الإمامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ثم إلى الحسن بن علي ثم إلى الحسين ع و قد قتل أبوك و لم يوص و أنا عمك و صنو أبيك و ولادتي من علي ع في سني و قدمتي و أنا أحق بها منك في حداثتك لا تنازعني في الوصية و الإمامة و لا تجانبني فقال له علي بن الحسين ع يا عم اتق الله و لا تدع ما ليس لك بحق إني أعظك أن تكون من الجاهلين إن أبي ع يا عم أوصى إلي في ذلك قبل أن يتوجه إلى العراق و عهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة و هذا سلاح رسول الله ص عندي فلا تتعرض لهذا فإني أخاف عليك نقص العمر و تشتت الحالإن الله تبارك و تعالى لما صنع الحسن مع معاوية أبى أن يجعل الوصية و الإمامة إلا في عقب الحسين ع ))
بحار الانوار :42 ص : 77
هل تسمي هذا دليلا ياناصبي ثم تدعي العقل وتحمد ربك على ان وهبك عقلك الناصبي الذي لايزن ذبابا ؟ تالله لقد صح فيك قول القائل : تمخض الجبل فولد فأرا وانا اقول تمخض عقل الناصبي فولد حجارة .
فأولا من يسمعك يتصور وكأنك قد حققت فتحا مبينا لم يسبق لاحد غيرك يحق على ضوءه لاسيادك النواصب ان يفخروا بواحد مثلك يضيفوه الى قائمة انجازاتهم التالفة ويغنون لك بالطريقة الوهابية : هذا الشبل من هذا الاسد اي هذا الناصبي من اولئك الاغبياء ..
جئتنا برواية من موسوعة مكونة من 110 مجلد (بحار الانوار) نقل فيها مؤلفها عن ما ينوف على 350 مصدر من مصادر الامامية القديمة وحوالي اكثر من 100 كتاب وشرح وتفسير من مصادر المخالفين من مختلف مذاهبهم ثم بترت السند واهملت المصدر الذي نقل عنه جامع البحار مكتفيا بالصفحة والجزء (التي لانعلم على وجه اليقين صحة النقل فيها من صدقها ولنا حق التأكد) ودون ذكر ولو رابط واحد نرجع اليه وجئتنا تدعي فتحك المبين وتسأل الله ان يزيد عقلك الناصبي سعة ويلهمك الثبات على نصبك ؟!
هل هذا عقلك ودليك المبين الذي تسأل الله ان يبقيه عليك ؟! فنحن نسأل الله لك ذلك ايضا .
وانصحك عندما تريد ان تدعي مدعى كبيرا ان تكون على حجم الادعاء ولا تكتفي بالنسخ فقط حتى يكون النقاش منهجيا من جهة وحتى تنفتح نفس الاخرين للنقاش معك .. والى ذلك الحين نحن بانتظارك لنرد فدونك وما استطعت .
تعليق