إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وسقطت العصمة المزعومة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة اثنا عشري جعفري
    طرح عجيب يا مصري أولم تعلم ان الائمة سلام الله عليهم يعلمون الناس الدعاء لكي يتوبو به وليس للائمة حاجة في التوبة لانهم لم يرتكبو الذنب عجيب
    يا سلاااااااااااام
    سبحان الله
    والله يا شيعه احترنا معكم
    التقليد فقط بدون تحريك العقول
    تقول انهم يعلمون الناس
    اليس هذا من كتبكم
    وكل الأئمة قد نقل عنهم الاستغفار من الذنوب والمعاصي، فهذا أبو عبد الله يقول كما في بحار الأنوار (ج25 ص207): [[ إنا لنذنب ونسيء ثم نتوب إلى الله متاباً ]].
    هذا اعتراف صريح ما فيه لف ولا دوران


    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة أمير مصرى
      يا سلاااااااااااام
      سبحان الله
      والله يا شيعه احترنا معكم
      التقليد فقط بدون تحريك العقول
      تقول انهم يعلمون الناس
      اليس هذا من كتبكم
      وكل الأئمة قد نقل عنهم الاستغفار من الذنوب والمعاصي، فهذا أبو عبد الله يقول كما في بحار الأنوار (ج25 ص207): [[ إنا لنذنب ونسيء ثم نتوب إلى الله متاباً ]].
      هذا اعتراف صريح ما فيه لف ولا دوران


      لا يوجد اي دليل على ان الامام الحسين عليه السلام قصد نفسه والمعنى انه عليه السلام ايضا كان يعلم الناس انه لا يوجد معصوم غيرهم وان بقية الناس يذنبون ويخطأون ويتوبون هذا اذا سلمنا ان الرواية صحيحة لان كما اورت لك ان من علمائنا من رد الروايات التي تقدح بعصمة الائمة والسؤال الذي هربت منه هو هل ممكن للنبي ان ينسى انه نبي

      تعليق


      • #63
        والدليل على ذلك قول الله سبحانه وتعالىعَبَسَ وَتَوَلَّى*أَنْ جَاءَهُ الأعْمَى*وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى*أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرَى*[FONT='Arial','sans-serif'] [/FONT][FONT='Arial','sans-serif']النبي هو المخاطب لكن ليس هو المقصود [/FONT][FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]

        تعليق


        • #64
          للرد على تدليسات وتحريفات امير مصري الذي كما واضح لايخجل ولايستحي ولايحس باي حرج مهما بينا تحاريفه التي ينقلها من منتدياتهم التي يكثر فيها التحريف وتدليس لروايات قال؟؟؟؟؟
          ///////////
          كما أن الإمام علي عليه السلام بين أنه لا بد من وجود أمير تناط به مصالح البلاد والعباد، ولا يشترط فيه كونه معصوماً كما جاء في نهج البلاغة (ص82) حيث قال: [[ لا بد للناس من أمير برٍ أو فاجر يعمل في إمرته المؤمن، ويجمع به الفيء، ويقاتل به العدو، وتأمن به السبل، ويؤخذ به للضعيف من القوي ]].



          إن هذه الإمرة المذكورة في كلام الإمام والتي لابد منها ليست هي الإمرة التي للإمام المعصوم، بل هي إمرة أخرى لابد منها يقتضيها حال الاجتماع الإنساني من حيث هو اجتماع إنساني لا من حيث تمثيله للرئاسة الدينية والخلافة الإلهية ، وهذه هي أفضل من حالة الهرج والمرج، فالإمام لا يريد أن يعطي الشرعية والعصمة لهذه الإمرة، بل يريد بيان أفضليتها على عدم وجود أي إمرة.
          وهذه الإمارة لا تعني عدم حاجة الناس إلى الإمام الذي نشترط بكونه معصوماً بل الإمامة التي نقول بها هي أوسع من الحكم السياسي لمنطقة ما، فنحن على الرغم من وجود الحكام الظلمة مع ذلك نقول لابد من وجود إمام حتى لا تخلو الأرض من حجة




          فإن الإمام(ع) يريد هنا بيان حكم العقل والعقلاء بأهمية وجود أمير ورئيس ونظام وأفضلية ذلك على عدم وجود حكم وبقاء الناس في تخبط وفتنة وهرج دون نظام أو قانون، وليس المراد من كلامه(ع) تبرير إمارة وحكم الفجّار والطغاة والظلمة، ولكنه(ع) في مقام التفضيل بين السوئين وبيان أحلى الأمرَّين كما هو واضح.
          وهذا في حال دوران الأمر بين البقاء دون حاكم ووجود حاكم ظالم فاسق، وقد قاله(ع) في قول آخر مثله: (والٍ ظلوم غشوم خير من فتنة تدوم).
          والإمام(ع) لا يرفض الخلافة كما يعلم الجميع، ولكنه(ع) يقدر الظروف والمصالح والمفاسد كما كان رسول الله(صلى الله عليه وآله) يفعل ذلك كما في صلح الحديبية الذي اعترض عليه ــ عند قبوله (صلى الله عليه وآله) بذلك الصلح - بعض الصحابة كعمر الذي اعتبره اعطاء الذلة والدنية في الدين حينما صالح وتعاهد رسول الله(صلى الله عليه وآله) مع المشركين وبشروط قاسية على المسلمين وعلى رسول الله(صلى الله عليه وآله) أيضاً ولكن الظرف كان يحتم ذلك التنازل عن كثير من حقوق المسلمين لضمان فائدة مستقبلية وثمرة تجنى بعد حين أو لدفع شر محدق يذهب بالإسلام ويهلك أهله.
          فالإسلام وأحكامه يتأثران بحسب الظروف ويجوز فيه دفع الضرر الأكبر بالضرر الأقل، وبأكل الميتة والدم ولحم الخنزير للحفاظ على النفس، والتضحية بالغالي من أجل الأغلى والأنفس.
          وإن كنتم مثل الخوارج في عدم فهم الدين وأحكامه فانتظروا مصيراً كمصيرهم في الآخرة




          وقااااااااال؟؟؟؟؟؟

          وكل الأئمة قد نقل عنهم الاستغفار من الذنوب والمعاصي، فهذا أبو عبد الله يقول كما في بحار الأنوار (ج25 ص207): [[ إنا لنذنب ونسيء ثم نتوب إلى الله متاباً ]].
          هذا اعتراف صريح ما فيه لف ولا دوران


          قام الوهابي بالبتر أيضا هنا لايهام القارئ !!

          بحار الانوار جزء 25 ص 207
          20 - ين: الجوهري عن حبيب الخثعمي قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إنا لنذنب ونسئ ثم نتوب إلى الله متابا.
          قال الحسين بن سعيد: لا خلاف بين علمائنا في أنهم عليهم السلام معصومون عن كل قبيح مطلقا، وأنهم عليهم السلام يسمون ترك المندوب ذنبا وسيئة بالنسبة إلى كمالهم عليهم السلام (1).









          وقال؟؟؟؟؟

          وهذا أبو الحسن موسى الكاظم يقول كما في بحار الأنوار أيضاً (ج25 ص203): [[ رب عصيتك بلساني، ولو شئت وعزتك لأخرستني، وعصيتك ببصري ولو شئت لأكمهتني، وعصيتك بسمعي ولو شئت وعزتك لأصممتني ]].


          ولكن تغافل في الصفحة التي بعدها عن تبيان معناه :

          بحار الانوار جزء 25 صفحة 204

          وتقريره أن الانبياء والائمة عليهم السلام تكون أوقاتهم مشغولة بالله تعالى، وقلوبهم مملوة به وخواطرهم متعلقة بالملا الاعلى، وهم أبدا في المراقبة كما قال عليه السلام: " اعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك ".
          فهم أبدا متوجهون إليه ومقبلون بكلهم عليه، فمتى انحطوا عن تلك الرتبة العالية والمنزلة الرفيعة إلى الاشتغال بالمأكل والمشرب والتفرغ إلى النكاح وغيره من المباحات عدوه ذنبا واعتقدوه خطيئة، واستغفروا منه. ألا ترى أن بعض عبيد أبناء الدنيا لو قعد وأكل وشرب ونكح وهو يعلم أنه بمرئى من سيده ومسمع لكان ملوما عند الناس ومقصرا فيما يجب عليه من خدمة سيده ومالكه ؟ فما ظنك بسيد السادات وملك الاملاك ؟


          ,وقااااااال؟؟؟؟؟
          اهذه الادله ضعيفه ايضا
          نهج البلاغة (ص335): [[ لا تخالطوني بالمصانعة، ولا تظنوا بي استثقالاً في حق قيل لي، ولا التماس إعظام النفس، فإنه من استثقل الحق أن يقال له، أو العدل أن يعرض عليه، كان العمل بهما أثقل عليه، فلا تكفوا عن مقالة بحق، أو مشورة بعدل، فإني لست في نفسي بفوق أن أخطئ ولا آمن ذلك من فعلي ]]
          ///////////

          وبتر كلمات من كلام الامام في الاخير


          وكالعادة بتر الوهابي أول الكلام للايهام ؟!!



          خطب أمير المؤمنين الناس بصفين ـ وذكر خطبته ـ فكان مما قاله (عليه السلام):

          «فلا تكلموني بما تُكلَّم به الجبابرة، ولا تتحفّظوا مني بما يُتحفّظ به عند أهل البادرة، ولا تخالطوني بالمصانعة،(1) ولا تظنوا بي استثقالاً في حق قيل لي. ولا التماس اعظام لنفسي لما لا يصلح لي؛ فإنه من استثقل الحق أن يقال له، أو العدل أن يعرض عليه، كان العمل بهما أثقل عليه. فلا تكفوا عني مقالةً بحق، أو مشورةً بعدلٍ، فاني لست ـ في نفسي ـ بفوق [ما] أن أُخطئ، ولا آمن ذلك من فعلي، إلا أن يكفي الله من نفسي ما هو أملك به مني؛ فإنما أنا وأنتم عبيد مملوكون»(2)الخ.

          ـــــــــــــــ

          (1) البادرة: الحدة والمصانعة: الرشوة.

          (2) محمد بن يعقوب الكليني، الكافي ج8 ص293 وبحار الأنوار، للعلامة المجلسي ج27 ص253 وج41ص154وج74 ص358/359، ونهج البلاغة ص245 ط دار التعارف، بيروت.




          وهذا رد وافي وشامل :


          المركز الإسلامي للدراسات

          لست بفوق أن أخطئ

          من كلام علي (عليه السلام)
          جعفر مرتضى العاملي


          الرابط :
          http://www.alhadi.org/Data/books/Html/lastou_bfaka_an_oukhtie/lastou_bfaka_an_oukhtie.htm


          تعليق


          • #65
            يا شيعه مهما اتيناكم بادله من كتبكم
            تقولون اما ضعفها علماؤنا
            او فسرتوها على هواكم
            هداكم الله

            تعليق


            • #66
              جزاك الله خير مولانا احمد انا اعرف انه دلس في هذه الرواية للاسف هم لا يعرفون معنى احاديث الائمة الطاهرين فيجب علينا ان نتحرى لكل ما يكتبوه لانهم يدلسون ويقطعون ويضيفون وانا ذكرت له ان من اعلامنا من ضعف الروايات التي تطعن بالعصمةلكن يبدو انه يلف ويدور المفروض عندما نقلت له كلام علمائنا في عصمة الانبياء والائمة لا يعيد ويذكر رواية و يدلس فيها صراحة انا لا اثق باكل مايكتبوه وينسبوه لائمتنا فيجب التحقق من كل ما يكتبوه

              تعليق


              • #67
                اليك الادلة على العصمة لكي لا تعود الى نقطة الصفر وتدلس وتقطع الأوّل : الإمام يجب أن يكون حافظاً للشّرع فيجب أن يكون معصوماً ليؤمن منه الزّيادة والنّقصان في الشريعة .
                الثاني : يجب أن يكون متولّياً لسياسة الرّعية ، فيجب أن يكون معصوماً ليؤمن منه الظّلم والجور والتّعدّي في الحدود والتّعزيرات .
                الثالث : الإمام يجب أن يكون معصوماً بعد النّبي لوجوب الحاجة إلى النّبيّ ، فهو في مقام النّبيّ ورتبته ما عدا النّبوة تجب فيه العصمة فتجب في الإمام فما دلّ على عصمة النّبيّ دلّ على عصمة الإمام ؛ لأنّ النّبوّة والإمامة من الله تعالى ، فلا يجوز بعث غير المعصوم في النّبوّة ولانصب غير المعصوم في الإمامة لأنّه قبيح عقلاً وهو لا يفعل قبيحاً .
                الرّابع : الإمام يجب أن يكون غير جائز الخطأ وإلاّ لاحتاج إلى مدد ، فيجب أن يكون معصوماً ؛ وإلاّ تسلسل .
                الخامس : الإمام يجب أن يكون غير مداهن في الرّعيّة ، وإلاّ وقع الهرج والمرج ، وغير المعصوم يجوز فيه ذلك فتنتفي فائدة نصبه فيجب أن يكون معصوماً .
                السّادس : الإمام يجب أن لا يقع منه منكر ، وإلاّ لزم ترك الواجب إن لم ينكر عليه ، وخروجه عن أن يكون إماماً ، بل ومأموماً ، فيجب أن يكون الإمام معصوماً فلا يقع منه منكر .
                السّابع : الإمام يجب أن يكون مقتدى به في أقواله وأفعاله على الإطلاق ، فيجب أن يكون معصوماً .
                الثّامن : الإمام يجب أن يكون صادقاً على الإطلاق ليحصل الوثوق بأخباره ، فيجب أن يكون معصوماً .
                التّاسع : الإمام يجب أن لا يفعل قبيحاً ولا ينحل بواجب ، وإلاّ لارتفع محلّه من القلوب ؛ فيجب أن يكون معصوماً .
                العاشر : الإمام يجب طاعته على الإطلاق وغير المعصوم لا يجب طاعته ، فيجب أن يكون الإمام معصوماً ، لقوله : (( يا أيّها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ... )) (النساء:59).
                الحادي عشر : الإمام يجب أن يكون أعلى رتبة في الرّعية ، فيجب أن يكون معصوماً وإلاّ انحط عن رتبة ساير الرّعية عند فعله المعصية لعلمه بموجب الطّاعة والمعصية ، فاقدامه على ترك الطاعة وفعل المعصية مع علمه انحطاط رتبته عند الخلق والمخلوق .
                الثّاني عشر : الإمام يجب أن يكون منزّهاً عن جميع الذّنوب والفواحش ما ظهر منها وما بطن ، لأنّه أقرب إلى الخالق تعالى في الرّعيّة ؛ فيجب أن يكون معصوماً وإلاّ ساوى المأموم والإمام ، والتابع والمتبوع ، والله سبحانه يقول : (( ... هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنّما يتذكّر أولو الألباب )) (الزّمر:9) .منقول من مركز الابحاث العقائدية

                تعليق


                • #68
                  وهرب امير مصري من السؤال
                  هل للنبي ان ينسى انه نبي
                  هرب وهرب وهرب من سؤال بسيط وتحدي هذا لكم يا وهابيه ان تجيبوا
                  حميد الغانم

                  تعليق


                  • #69
                    هل للنبي ان ينسى انه نبي

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة أمير مصرى


                      ثم انظر إلى الإقرار بالذنب من أمير المؤمنين في نهج البلاغة (ص:104):[[ اللهم اغفر لي ما أنت أعلم به مني، فإن عدت فعد علي بالمغفرة، اللهم اغفر لي ما وأيت من نفسي ولم تجد له وفاءً عندي، اللهم اغفر لي ما تقربت له إليك بلساني ثم خالفه قلبي، اللهم اغفر لي رمزات الألحاظ، وسقطات الألفاظ، وشهوات الجنان، وهفوات اللسان ]].

                      فلو كان علي من المعصومين لكان استغارفهم لذنوبهم عبثا يا رافضة !!


                      ]].
                      المشكلة ليس في كلام الامام علي المشكله انتم جهلة تفسرون كلام الامام علي لتفاسير اخرى ومعاني اخرى من اجل النيل من الامام علي اما يكون بتدليس وتزوير او بجهلكم المتعمد لتنالون من الامام علي



                      ورد في كتاب نهج البلاغة أنّ عليّاً(عليه السلام) كان يناجي ربّه بهذا الدّعاء : «اللّهم اغفر لي ما أنت أعلمُ به منّي ، فإن عدتُ فعُد عليَّ بالمغفرة ، اللّهم اغفر لي ما وأيت من نفسي ولم تجد له وفاءً عندي ، اللّهم اغفر لي ما تقرّبت به إليك بلساني ثمّ خالفه قالجواب : لا شكّ أنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) قد عُصم من الذنوب باتّفاق المسلمين وتسالمهم على ذلك ، خصوصاً بعد بعثته فإنّه لم يخدش في عصمته أحد ، ومع هذا فإنّه كان يستغفر الله في اليوم أكثر من سبعين مرّة كما قال هو(صلى الله عليه وآله وسلم) : «وإنّه ليُغان على قلبي فأستغفر الله كلّ يوم سبعين مرّة»([1]) والله سبحانه وتعالى أمر النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) في القرآن بالاستغفار ، قال تعالى : (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالاِْبْكَارِ) ([2]) .
                      وقال أيضاً : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ)([3]) .
                      فهل هذا يعني أنّ النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) لم يكن معصوماً ؟
                      إنّ كبار المفسّرين والمتكلِّمين عندهم بحثٌ جميل وجذّاب لهذا النوع من الاستغفار ، خصوصاً في الكلمات التي علّمها الإمام عليّ(عليه السلام) لكميل بن زياد .
                      ويجب أن نؤكّد ونقول : إنّ أحد الغايات التي يتوخاها الإمام(عليه السلام) من دعائه هذا، هي تعليم الناس كيفية الدعاء .
                      [1] . تفسير الرازي: 15 / 98 ; تفسير البيضاوي: 4 / 134 .
                      [2] . غافر : 55 .
                      http://imamsadeq.com/ar.php/page,vie...Ar/LinkID,2594

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة أمير مصرى
                        يا شيعه مهما اتيناكم بادله من كتبكم
                        تقولون اما ضعفها علماؤنا
                        او فسرتوها على هواكم
                        هداكم الله
                        انا كما قلت انت لاتخجل ولاتستحي ولا تحس باي حرج مهما بينا مادلسته انت او مانقلته من منتدياتكم التي يكثر فيها التحريف وتدليس وتزوير اخجل لو بنسبة 1 في100 معقولة لاتوجد لك حتى نسبة1في100 لتخجل من هلتحاريف اي دلة تتكلم عنها تحاريف هل هذهي ادلة اذا هذهي ادلتكم تحرفون وتزورون فنحن نعلم انكم جعلتم ادلتكم اكذب واكذب حتى تجعل الاكاذيب المصدر الرايسي لادلتكم
                        فيا الاخ اثنى عشري جعفريهذا لاحد يحاوره افضل والسبب كما ترون ينقل من منتدياتهم التي يكثر فيها التزوير وتحريف بكثرة فكشف التدليس ياخذ وقت ويكون صعب لانه هلاسلوب مخادع

                        تعليق


                        • #72

                          تعليق


                          • #73
                            [quote=أمير مصرى]يا سلاااااااااااام
                            سبحان الله
                            والله يا شيعه احترنا معكم
                            التقليد فقط بدون تحريك العقول
                            تقول انهم يعلمون الناس
                            اليس هذا من كتبكم
                            وكل الأئمة قد نقل عنهم الاستغفار من الذنوب والمعاصي، فهذا أبو عبد الله يقول كما في بحار الأنوار (ج25 ص207): [[ إنا لنذنب ونسيء ثم نتوب إلى الله متاباً ]].
                            هذا اعتراف صريح ما فيه لف ولا دوران


                            بل قول هذا تدليس صريح فيما دلسته وحرفته انت او منتدياتكم ياعجبا لهلقوم تجعلون الكذب ادلتكم الاساسية هلرواية رددنا ماحرفتوه لمعانيها راجع التكملة لتوضيح هلتحريف

                            واما عن الروايات الاخرى التي ذكرتها


                            الجواب


                            إذا ثبت عندنا بالدليل القاطع ان النبي (صلى الله عليه وآله) يستحيل عليه السهو مطلقاً، فان كل الروايات التي ظاهرها يوحي الى نسبة السهو للنبي (صلى الله عليه وآله ) يجب ان تأول الى ما يتوافق مع الدليل القاطع، سواءاً كان ذلك الدليل القاطع عقلياً أو نقلياً. وعلى هذا الأساس حمل الشيخ العاملي الروايات على التقية، وهذا هو أحد الوجوه العلمية لتأويل تلك الروايات التي تتعارض مع الدليل القاطع، وهناك وجوه اخرى لرفع التعارض.
                            أما كيفية معرفة ما قاله الامام تقية فيكون بعدة أمور منها:
                            1 ـ تعارض الخبر مع الادلة القاطعة.
                            2 ـ وجود قرائن داخلية أو خارجية.
                            3 ـ موافقة الاخبار لروايات أهل المذاهب التي يفتقى منها في زمن الرواية.
                            ولا تناقض في البين، اذ نحن نقول إنا نعتقد بالعصمة ونعتقد أيضاً بالتقية والعمل على أساس التقية لا يقدح بالعصمة وليس العمل بالتقية يستلزم الوقوع في الخطأ بل هو رخصة أجازها الشارع المقدس، بل العمل على التقية في بعض الأحيان واجب لا يجوز مخالفته. وبالحقيقة أن تصور الملازمة بين القول بالتقية ونفي العصمة ما هو الا وهم من الأوهام، والا فبين لنا الملازمة؟!!
                            ثم إن الذي يعبر عن رأي مذهب الشيعة هو العالم الذي يأتي بدليل ويبطل جميع الادلة التي تتعارض مع دليله، ونحن ممن لا نعرف الحق بالرجال ولكن نعرف الرجال بالحق ولا يقبل قول أي عالم إذا تعارض مع الدليل القاطع.
                            وصاحب البحار الذي تنقل عبارته وان ذكر تلك العبارة الا انه أيضاً ممن يقول في (ج11 ص91 في البحار): ((اذا عرفت هذا فاعلم ان العمدة فيما اختاره أصحابنا من تنزيه الأنبياء والأئمة (عليهم السلام) من كل ذنب ودناءة ومنقصة قبل النبوة وبعدها قول أئمتنا سلام الله عليهم بذلك المعلوم لنا قطعاً بإجماع أصحابنا رضوان الله عليهم مع تأيده بالنصوص المتظافرة حتى صار ذلك من قبيل الضروريات في مذهب الامامية)).
                            وحتى الاسهاء الذين يريد ابن بابويه اثباته للرسول(ص) لم يرتضه من جاء بعده من العلماء، فقالوا: النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) منزه حتى عن الاسهاء من قبل الله تعالى. والحق هو نفي السهو عن النبي حتى بذلك المعنى وعدم الاعتداد بالروايات التي تنسب السهو للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وذلك لوجوه:
                            الوجه الاول: ان هذه الروايات معارضة لظاهر القرآن الدال على ان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مصون عن السهو كما في قوله تعالى: (( وَلَولاَ فضل اللّه عَلَيكَ وَرَحمَته لَهَمَّت طَّآئَفةٌ مّنهم أَن يضلّوكَ وَمَا يضلّونَ إلاّ أَنفسَهم وَمَا يَضرّونَكَ من شَيء وَأَنزَلَ اللّه عَلَيكَ الكتَابَ وَالحكمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَم تَكن تَعلَم وَكَانَ فضل اللّه عَلَيكَ عَظيمًا )) وغيرها من الآيات.
                            الوجه الثاني: ان هذه الروايات معارضة لاحاديث كثيرة تدل على صيانة النبي عن السهو، وقد جمعها المحدث الحر العاملي في كتابه (التنبيه بالمعلوم من البرهان).
                            الوجه الثالث: ان ما روته الامامية من أخبار السهو، اكثر اسانيده ضعيفة، واما النقي منها فخبر واحد لا يصح الاعتماد عليه في باب الاصول.
                            الوجه الرابع: انها معارضة للأدلة العقلية والتي منها:
                            1 ـ الوثوق فرع العصمة. ان ثقة الناس بالانبياء وبالتالي حصول الغرض من بعثتهم انما هو رهن الاعتقاد بصحة مقالهم وسلامة أفعالهم، وهذا بدوره فرع كونهم معصومين عن الخلاف والعصيان في السر والعلن عمداً وسهواً من غير فرق بين معصية واخرى ولا بين فترة من فترات حياتهم واخرى.
                            2 ـ ان الهدف العام الذي بعث لأجله الانبياء هو تزكية الناس وتربيتهم، وان التربية عن طريق الوعظ والارشاد وان كانت مؤثرة، الا أن تأثير التربية بالعمل أشد وأعمق وآكد، وذلك ان التطابق بين مرحلتي القول والفعل هو العامل الرئيسي في اذعان الاخرين بأحقية تعاليم المصلح والمربي. ولو كان هناك انفكاك بينهما لانفض الناس من حول النبي أو الرسول وفقدت دعوته أي أثر في القلوب، ولأجل ذلك يقول سبحانه: (( يَا أَيّهَا الَّذينَ آَمَنوا لمَ تَقولونَ مَا لَا تَعَلونَ * كَبرَ مَقتًا عندَ اللَّه أَن تَقولوا مَا لَا تَعَلونَ ))[الصف:3].
                            وهذا الاصل التربوي يجرنا الى القول بأن التربية الكاملة المتوخاة من بعثة الانبياء وترسيخها في نفوس المتربين لا تحصل الا بمطابقة أعمالهم لاقوالهم. فليس هناك مجال لمخالفة أعمالهم لاقوالهم حتى على سبيل السهو.
                            وإذا رجعنا الى الروايات التي رواها أصحاب الصحاح، فمع غض النظر عن اسنادها فانها مضطربة جداً في متونها.
                            والاجماع الذي يقوله صاحب (صراط الحق) لا يقدح به خروج بعض العلماء المعروفي النسب كالصدوق وشيخه ابن الوليد (قدس سرهما) كما هو محقق في محله من الاصول ورواية الامام الرضا (عليه السلام) لو سلمنا بصحة سندها، فهي من أخبار الاحاد ولا يمكن الاعتماد عليها في باب الاصول كما عرفت ولتعارضها دلالة مع عشرات الادلة التي تشير الى خلاف مدلولها.
                            ثم إن العصيان قد يأتي بمعنى خلاف الاولى فانه يسمى عصياناً وسيئة كما ورد في الحديث (حسنات الابرار سيئات المقربين)، والروايات والنصوص التي تنسب الذنب والمعصية اليهم (عليهم السلام) هي اما انها لا تدل على ما يقدح بالعصمة، أو ان الروايات لا يعتمد عليها لضعف او ارسال سندها.
                            ولو فرض وجود رواية أو روايتين فلا يمكن الاعتماد عليها وتترك الادلة العقلية والنقلية القاطعة الكثيرة الدالة على مطلق عصمتهم عليهم الصلاة والسلام.
                            والعلماء المتقدمون الذين تذكرهم ما هم الا ابن بابويه وشيخه محمد بن الحسن، وشذوذ اثنين لا يخرق الاجماع الذي عليه علماء الامامية.
                            وقد ردّ قول ابن بابويه بسهو النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) علماء عصره ومن جاء بعده، وعندما سئل محمد بن الحسن بهاء الدين العاملي عن قول ابن بابويه ان النبي(ص) قد سها فقال: ((بل ابن بابويه قد سهى، فانه أولى بالسهو من النبي)).
                            وما ذكره المامقاني هو عين ما ذكره علماؤنا السابقون، وما يقوله بعبارته: ان ما يعتبر غلو في الماضي يعني عند ابن بابويه وشيخه لا عند كل المذهب. وليس هناك أي تحول! فهذه هي عقيدتنا عند علمائنا المتقدمين، فهذا تلميذ ابن بابويه الشيخ المفيد يرد على استاذه فيقول: ((الذي خالف في هذا وقال بجواز وقوع السهو والنسيان عن المعصوم هو الشيخ الصدوق أبو جعفر ابن بابويه القمي (قدس سره) فانه نظراً الى ظاهر بعض روايات واردة في ذلك كالخبر المروي عن طرق العامة... وزعم أن من نفى السهو عنهم هم الغلاة والمفوضة... ومحققوا أهل النظر من الامامية ذهبوا الى نفي وقوع السهو في أمور الدين عنهم لما دل على ذلك من الادلة القطعية عقلاً ونقلاً والادلة الدالة على عصمتهم...)) (أوائل المقالات الشيخ المفيد ص171).
                            حتى ألف رسالة في (عدم سهو النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)) ويذكر فيها وهو في ذلك الزمان ـ زمان العلماء المتقدمين ـ: ((وان شيعيا يعتمد على هذا الحديث في الحكم على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بالغلط والنقص وارتفاع العصمة عنه من العناد لناقص العقل، ضعيف الرأي، قريب الى ذوي الآفات المسقطة عنهم التكليف)) (ص32).
                            فهذه هي عقيدتنا منذ ذلك الزمن، وليس هنا أي تحول كما تدعي، وليس هنا أي غلو سوى ما ينسبه ابن بابويه وشيخه، وقد رد عليهم الشيخ المفيد تلميذ ابن بابويه في رسالته تلك حتى انه قال: ((وينبغي أن يكون كل من منع السهو على النبي (عليه السلام) في جميع ما عددناه من الشرع، غالياً كما زعم المتهور في مقاله: ان النافي عن النبي (عليه السلام) السهو غال، وخارج عن حد الاقتصاد)) (عدم سهو النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) للشيخ المفيد ص30) فراجع تلك الرسالة تعرف الحقيقة

                            http://www.aqaed.com/faq/595/


                            فاقول كفاية تحريف فتحن شبعنا من تحاريف ماتنقله من منتدياتكم السوال الا تخجل؟؟؟؟؟؟

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                            ردود 119
                            18,094 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                            استجابة 1
                            102 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                            استجابة 1
                            72 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                            ردود 2
                            156 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                            استجابة 1
                            111 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة وهج الإيمان
                            بواسطة وهج الإيمان
                             
                            يعمل...
                            X