أولاً : صياغةُ الموضوع خاطئةَ بشكلٍ عجيب .
ثانياً : التفرد هُنا من باب ( الغرابة ) والغريبُ عند أهل الحديث ( ليس بعلةٍ ) فكثيرةٌ هي الأفرادُ في الصحيحين وهي متفقٌ على صحتها عند المحدثين ، فإن تفرد علقمة بهذا الحديث ( ثقة ثبت ) فالتفرد ليس بعلةٍ وليس بوهمٍ أبداً وهذه من عجائب صاحب الموضوع .
ثالثاً : الوهمُ يظهرُ بجمع طرق الحديث ، أو مخالفتهِ لمن هو أوثقُ منهُ .
أو بالإشارةٍ في كتب الجرح والتعديل إلي أن علقمة بن وقاص الليثي قد وهم .
وهذا بالجملةِ لم يقع لمن سبر ترجمة علقمة بن وقاص الليثي .
طريقتكَ مَضحكةُ إلي حدٍ كبير في المحاولةِ اليائسة لتوهيم علقمة بن وقاص الليثي في حين أنهُ لم يسبقك بهذا بشرٌ على جهالتكَ وضحالةٍ معرفتكِ بالحديث أيها الزميل ، ولذلك فإنكَ من وهمَ في الموضوع وليس بن وقاص الليثي فإتقي الله ولا تخض فيما ليس لك بهِ علم.
الملاحظة الاولى / حديثُ من سب علياً ( معلل ) بكل طرقهِ فليست النكارةُ التي قالها الألباني كتفردِ علقمة بن وقاص الليثي بالحديث وإن كان التفرد عند المتقدمين كالأمام أحمد ( منكراً ) ولهذا فإن أهل الحديث إذا قال الإمام أحمد ( منكراً ) فمعناهُ هنا نكارة التفرد برواية الحديث ، وإلا فالصحيح أن كثيراً من الأفراد في الصحيحين متفقٌ على صحتها وليست بالمعلولةِ فالتفرد ليس علةً تقدحُ بالحديث ، وجعلك إياها علةً قادحة يدلل على أنكَ لا تملكُ شيئاً بهذا .
* إجابةُ السؤال /
لو كان التفردُ علةً عند أهل الحديث لكان لك أن تسأل لماذا تفرد .
أما وإن كان من الثقات ورواهُ عنهُ الثقات وتفرد بروايتهِ فهذا لا أعلمُ احداً من أهل الحديث أعلهُ لمجرد تفردهِ برواية الحديث وليس فيه ما ينكر ، ولم يرو الحديثَ أحدٌ بطريق آخر ليعلم وهم علقمة المزعوم كما تقول فإتقي الله في هذا ولا تكن واهماً أكثر مما أنت الآن .
لا إشكال في رواية محمد بن إبراهيم التيمي ، ورواية يحيى بن سعيد عنهُ
فالصحيحُ أن يسمى ( غريباً ) وليس ( منكراً ) أو ( وهم فيه علقمة ) !!! .
ولله المشتكى أرى أن الموضوع أكبر من فهم صاحبهِ ولا أنصحُ الاخ مؤمن بالنقاش فيه .
ثانياً : التفرد هُنا من باب ( الغرابة ) والغريبُ عند أهل الحديث ( ليس بعلةٍ ) فكثيرةٌ هي الأفرادُ في الصحيحين وهي متفقٌ على صحتها عند المحدثين ، فإن تفرد علقمة بهذا الحديث ( ثقة ثبت ) فالتفرد ليس بعلةٍ وليس بوهمٍ أبداً وهذه من عجائب صاحب الموضوع .
ثالثاً : الوهمُ يظهرُ بجمع طرق الحديث ، أو مخالفتهِ لمن هو أوثقُ منهُ .
أو بالإشارةٍ في كتب الجرح والتعديل إلي أن علقمة بن وقاص الليثي قد وهم .
وهذا بالجملةِ لم يقع لمن سبر ترجمة علقمة بن وقاص الليثي .
طريقتكَ مَضحكةُ إلي حدٍ كبير في المحاولةِ اليائسة لتوهيم علقمة بن وقاص الليثي في حين أنهُ لم يسبقك بهذا بشرٌ على جهالتكَ وضحالةٍ معرفتكِ بالحديث أيها الزميل ، ولذلك فإنكَ من وهمَ في الموضوع وليس بن وقاص الليثي فإتقي الله ولا تخض فيما ليس لك بهِ علم.
الملاحظة الاولى / حديثُ من سب علياً ( معلل ) بكل طرقهِ فليست النكارةُ التي قالها الألباني كتفردِ علقمة بن وقاص الليثي بالحديث وإن كان التفرد عند المتقدمين كالأمام أحمد ( منكراً ) ولهذا فإن أهل الحديث إذا قال الإمام أحمد ( منكراً ) فمعناهُ هنا نكارة التفرد برواية الحديث ، وإلا فالصحيح أن كثيراً من الأفراد في الصحيحين متفقٌ على صحتها وليست بالمعلولةِ فالتفرد ليس علةً تقدحُ بالحديث ، وجعلك إياها علةً قادحة يدلل على أنكَ لا تملكُ شيئاً بهذا .
* إجابةُ السؤال /
لو كان التفردُ علةً عند أهل الحديث لكان لك أن تسأل لماذا تفرد .
أما وإن كان من الثقات ورواهُ عنهُ الثقات وتفرد بروايتهِ فهذا لا أعلمُ احداً من أهل الحديث أعلهُ لمجرد تفردهِ برواية الحديث وليس فيه ما ينكر ، ولم يرو الحديثَ أحدٌ بطريق آخر ليعلم وهم علقمة المزعوم كما تقول فإتقي الله في هذا ولا تكن واهماً أكثر مما أنت الآن .
لو كان الأمر
بأنّهم لم ينكروا عليه فمن الأولى أنّ يرويه عن علقمة غير محمد بن ابراهيم التميمي
الذي تفرد بالحديث هو الأخر ، وبذلك رجعنا إلى نقطة البداية مرة أخرى والسؤال الآن
/
بأنّهم لم ينكروا عليه فمن الأولى أنّ يرويه عن علقمة غير محمد بن ابراهيم التميمي
الذي تفرد بالحديث هو الأخر ، وبذلك رجعنا إلى نقطة البداية مرة أخرى والسؤال الآن
/
لا إشكال في رواية محمد بن إبراهيم التيمي ، ورواية يحيى بن سعيد عنهُ
فالصحيحُ أن يسمى ( غريباً ) وليس ( منكراً ) أو ( وهم فيه علقمة ) !!! .
ولله المشتكى أرى أن الموضوع أكبر من فهم صاحبهِ ولا أنصحُ الاخ مؤمن بالنقاش فيه .
تعليق