اللهم صل على محمد وآل محمد
نبدأ بعنوان الموضوع : السلفية الشيعية.. وهابية معكوسة!!!
بصراحة لم أفهم كلمة معكوسة ـ بداية الامر ـ ماذا تعني، لكن الكاتب قال في مقاله:
لكن هذا الكلام يتناقض مع مع ما قاله في اوله:
مرة اخرى لم أفهم كلمة (وثوقيتهم)!!
لكن ينبغي التنبيه الى أن من اصدر فتاوى التضليل ـ وليس التفسيق ـ نفس الكاتب يقول عنه:
وحيث كان البناء يمكن أن يتزعزع بهذه الافكار توجّب الوقوف ضدها وبيانها لأنها من واجبات العالم!
ورغم ان الكاتب يعرض ان الحملة كانت عقدية في الظاهر إلا أنه يسوق لها صراعا خفيا سياسيا ومرجعيا ... الخ!!
نعم هذا الامر يمكن تصوره بحق البعض واتباعهم لكنه لن يصدق على المراجع العظام الذين تصدوا لهذه الافكار!
وفي حين أن هؤلاء لم يكونوا قادرين على أن يقفوا ضد تيار فضل الله او غيره توجّب عليهم العمل على نحو آخر!
يتبع..
نبدأ بعنوان الموضوع : السلفية الشيعية.. وهابية معكوسة!!!
بصراحة لم أفهم كلمة معكوسة ـ بداية الامر ـ ماذا تعني، لكن الكاتب قال في مقاله:
السلفية الشيعية رغم حدتها، إلا أنها لا تكفر بقية المسلمين، ولا تحل دماءهم، وفي ذات الوقت تدعو للتعايش السلمي، على عكس السلفية التكفيرية السنية، التي تكفر من اختلف معها، وتبيح دمه.
لكن هذا الكلام يتناقض مع مع ما قاله في اوله:
في تلك الحلقة، كانت لي مداخلة عبر الهاتف، أسميت فيها معارضي فضل الله، ممن يصدرون في حقه فتاوى التضليل والتفسيق، بـ’’السلفية الشيعية’’، متحدثا عن وجود شيعة ‘’وهابيين’’، لا يختلفون في وثوقيتهم، وتحجر معتقدهم، عن مماثليهم من وهابية السنة.
مرة اخرى لم أفهم كلمة (وثوقيتهم)!!
لكن ينبغي التنبيه الى أن من اصدر فتاوى التضليل ـ وليس التفسيق ـ نفس الكاتب يقول عنه:
وكان الراحل آية الله ميرزا جواد التبريزي، يحمل لواء الممانعة العقدية، ضد ما يطرحه فضل الله من أفكار، ويثيره من تساؤلات، ويشكك فيه من وقائع تاريخية، رأى فيها التبريزي، ومعه نفر من علماء الحوزة الدينية في مدينة ‘’قم’’ المقدسة، هرطقة، وطروحات من شأنها أن تزعزع البناء الشيعي، وتضعف تماسكه.
وحيث كان البناء يمكن أن يتزعزع بهذه الافكار توجّب الوقوف ضدها وبيانها لأنها من واجبات العالم!
ورغم ان الكاتب يعرض ان الحملة كانت عقدية في الظاهر إلا أنه يسوق لها صراعا خفيا سياسيا ومرجعيا ... الخ!!
نعم هذا الامر يمكن تصوره بحق البعض واتباعهم لكنه لن يصدق على المراجع العظام الذين تصدوا لهذه الافكار!
وفي حين أن هؤلاء لم يكونوا قادرين على أن يقفوا ضد تيار فضل الله او غيره توجّب عليهم العمل على نحو آخر!
يتبع..
تعليق