الأخ المحترم مالك أتى بعدة آيات في شأن الميراث ... وهي طبعاً صحيحة ولا جدال فيها ...
لكن يا سيد مالك هناك بعض ـأحكام خاصة بالنبي (ص) .. نحن جميعاً مصرح لنا بأن نتزوج 4 فقط .... النبي (ص) في هذا الشا، له حكم خاص به ...
كذا الميراث .. للنبي حكم خاص هو قال بهذا ... النبي هو الذي استثنى نفسه لا نحن من استثنيناه .. كلام النبي (ص) وحي ...
ةفعل الخليفة الراشد علي بن أبي طالب كرم الله وجهه يؤكد على صحة ما ورد على لسان الصديق الأكبر " أبو بكر " سلام الله عليه من حديث للنبي صلى الله عليه وآله .

لحسن الحظ أحمد يفهم أكثر منك...فالاحتجاج بمسألة الميراث باختلاف الدين ليست مرتفعه هنا حتى طبقا للمذهب الجعفري..

فأنت فرحان لأنك قرأت كم سطر عن توريث المسلم من الكافر و فاتك أن الكافر لا يرث المسلم و بالتالي فيحق لي

أن أتساءل حتى من المنظور الشيعي إن كان أحمد يقول بأن الزهراء و رسول الله من ملتين مختلفتين بحيث

تكون الزهراء عليها السلام (و العياذ بالله) خارجه عن الملة و بالتالي فلا يحق لها الميراث..


لا تتفلسف و تتكلم بما لا تفهم

ممتاز...لكن مسألة الإبقاء على نساء رسول الله فيها رخصة من الله و رحمة بأمهات المؤمنين حيث حرم عليهن الزواج من بعد عين رسول الله ..

بل إن فعل رسول الله متواتر الحدوث فلا حاجة للنص أصلا!! فأي مقارنة تقارن فعل متواتر عن رسول الله بتقييد كلام الله برواية آحاد؟!!؟


أعود و أقول: يبدو أن عندكم حديث الآحاد يقيد صريح القرآن

لا تقييد لكلام الله سبحانه وتعالى فقط هذا الاستثناء خاص بالنبي ... كحرمة الصدقة على أهل البيت هذا استثناء له
ثم يا أخي إذا كان الامام علي لم يسترجع فدك وفي ارجاعها حسب زعمكم إقامة حق وإبطال باطل فكيف يستقيم الأمر ؟

يا أحمد من غير لف و دوران أجب بشكل مباشر: هل حديث الآحاد يقيد صريح القرآن؟؟

يا ابني لا يوجد تقييد
ثم الحديث لم ينفرد به الصديق وحده ...
حديث : { إن الأنبياء لا يورثون }.
متفق عليه من حديث أبي بكر أنه صلى الله
عليه وسلم قال : { لا نورث ما تركنا صدقة } .
وللنسائي في أوائل الفرائض من
السنن الكبرى : { إنا معشر الأنبياء لا نورث ، ما تركنا صدقة } . وإسناده على شرط
مسلم ، ورواه الطبراني في الأوسط من وجه آخر من طريق عبد الملك بن عمير عن الزهري
بالسند المذكور ، ولفظه لفظ الباب .
ويستدل له أيضا بما رواه النسائي في سننه من
حديث مالك ، عن قتيبة ، عنه ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة : { أن أزواج النبي
صلى الله عليه وسلم لما توفي أردن أن يبعثن عثمان إلى أبي بكر فيسألنه ميراثهن من
رسول الله فقالت لهن عائشة : أليس قد قال رسول الله : لا يورث نبي ، ما تركنا صدقة
}. لكن رواه في الفرائض من السنن الكبرى عن قتيبة بهذا الإسناد بلفظ { لا نورث ، ما
تركنا صدقة }. ليس فيه : " نبي " فالله أعلم .
وكذا هو في الصحيحين ، ورواه
أحمد من طريق محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، { أن فاطمة قالت لأبي بكر : ما لنا لا
نرث النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال : سمعته يقول : إن النبي لا يورث } .
وفي
الصحيحين مثل حديث أبي بكر عن عمر أنه قال لعثمان ، وعبد الرحمن بن عوف ، والزبير ،
وسعد ، وعلي والعباس : " أنشدكم بالله ... " - فذكره - وفيه : أنهم قالوا : " نعم "
زاد النسائي : فيهم طلحة .
وعندهما عن أبي هريرة : { لا يقتسم ورثتي دينارا ولا
درهما ، ما تركت بعد نفقة نسائي ومؤنة عاملي ، فهو صدقة } . وأخرجه الحميدي في
مسنده ، عن سفيان ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة قال : قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : { إنا معشر الأنبياء لا نورث ، ما تركنا فهو صدقة } .
يعني أبوبكر وعمر وعثمان وعلي والعباس وطلحة وعائشة وبن عوف والزبير وسعد وتقولون انفرد ؟
ثم كيف تشكلون علينا وقد ورد هذا في كتبكم بل ووثقه مشايخكم ؟
روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قوله: قال رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم ( … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً
ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر ) قال عنه المجلسي في مرآة
العقول 1/111 ( الحديث الأول ( أي الذي بين يدينا ) له سندان الأول مجهول والثاني
حسن أو موثق لا يقصران عن الصحيح ) فالحديث إذاً موثق في أحد أسانيده ويُحتج به

يعجبني ال copy and paste الذي عملته على وجه السرعه..

هات الروايات التي عن وعمر وعثمان وعلي والعباس وطلحة وعائشة وبن عوف والزبير وسعد؟

أما سائر الروايات التي نقلتها فهي من رواية أبي بكر لوحده و روايات أبو هريرة ما نقلت أسانيدها حتى..

أما الحديث الذي يرويه الشيعه فأنت تعلم بالفرق بينه و بين حديث أبي بكر فلا فائدة من اجترار الكلام..

لكن لعلك لم تنتبه له و أنت مشغول بعمل ال copy and paste

انا اعمل copy & paste فلست من الحفاظ ...هذا طبيعي ولا يعيبني ...
والحديث المروي في كتبكم والذي وثقه شيخكمخ يحسم الامر ... وصدقت لاداعي لاجترار الكلام بعدما حسمت كتب الشيعة الأمر .

بل يعيبك أن لا تقرأ ما تنقل..فأين رواة الحديث من غير أبي بكر؟؟


أما الحديث الذي يصححه الخميني، فهل تحلف بالله أنه نفس معنى حديث أبوبكر؟

من جاء بسيرة الخميني رحمه الله في الموضوع ؟
هل تخترع أشياء لا وجود لها ؟
ما نقلناه نصه :
" روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قوله: قال رسول الله صلى الله
عليه وآله وسلم ( … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً
ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر ) قال عنه المجلسي في مرآة
العقول 1/111 ( الحديث الأول ( أي الذي بين يدينا ) له سندان الأول مجهول والثاني
حسن أو موثق لا يقصران عن الصحيح ) فالحديث إذاً موثق في أحد أسانيده ويُحتج به "
فأين الخميني من كلامي ؟
أفق ..

هو هذا نفس الحديث الذي صححه الخميني فإن كنت جاهلا بما تنقل فلا تلمني..

لكنك لم تجب: هل تحلف بالله أنه نفس معنى حديث أبوبكر؟

و أين رواة الحديث من غير أبي بكر؟؟

ستقول لي الخميني ثانية ؟.
مالي أنا إن كان الخميني صححه أم لا ؟
مالي علاقة به هو كلام المجلسي ومتن الرواية ...حسم الامر .