الاخ الهاوى

اولا : كلام اختنا فى المعصومين عليهم السلام و الصحابة بماهم صحابة غير معصومين باجماع الامة

ثانيا : ان عليا عليه السلام حينما كان مشغولا بتجهيز الرسول صلى الله عليه واله وسلم و تغسيله و تكفينه كان غيره بالسقيفة فى حال النزاع

و على عليه السلام صلى على جنازة الرسول صلى الله عليه واله وسلم مع من كان معه فى بيته

ثم البقية جائوا و صلوا

ثالثا : ان ابابكر و عمر و غيرهما ممن تابعهما لم يصلوا على فاطمة الزهراء سلام الله عليها

لان عليا عليه السلام غسلها و كفنها صلى عليها مع من كان معه من اهل بيته و خواصه بالليل و دفنها بالليل و لم يعلم احدا عملا بوصية اوصت بها

رابعا : كل معصوم من المعصومين كان المتكفل لغسله و الصلاة عليه المعصوم الذى من بعده حسب ما روى عنهم عليهم السلام

السلام عليك يا فاطمة:
قال سليم قلت يا سلمان *** هل دخلوا ولم يكوا استئذان
فقال ايه و عزة الجبار *** ليس على الزهراء من خمار
وفقك الله يا عاشقة 14 قمرا لنشرك هذه القصة المفجعة.

الغريب أن اهل السنه لم يسألوا أنفسهم لماذا أعفى الامام قبر بنت الرسول و لم يؤذن لآحد بالصلاة عليها.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع الأخ مهند
اقول
ولاي الأمور تدفن ليلا___ بضعة المصطفى ويعفى ثراهأ

سلام الله عليكم شيعة موالين

ان ما حصل لبضعة الرسول صلى الله عليه واله ودفنها سرا وما اوصت به اكبر دليل على ما جنته ايدي الشيخين ابوبكر وعمر من هتك لحرم رسول الله صلى الله عليه واله وضرب بضعته سلام الله عليها وغضبها عليهم.. وان دل هذا فانما يدل على انها كانت بالاحرى تعلن للناس بغصبهم للخلافة واحقيتها للامام علي عليه السلام.