تويت
نسأل الله ان يحفظ جميع شيعة آل محمد من اعداءهم ، ويقذف الرعب والخوف في قلوبهم . وان يفرج عن كل مكروب وآسير بحق محمد وآله الاطهار .
عذرا للاخ مرتضى الصدري ...
كل من يملك نظرة واعية ولو بشكل بسيط ، يعرف لما لا تتحرك ايران ، فأميريكا وحلفائها لا تنفك ان تدق المسمار في الجسد الشيعي في مختلف البلدان التي فيها ولاء لأهل البيت
، وتشعل الحطب على باب التشيع مع المتؤامرين معها بمختلف طوائفهم وانتمائهم (والتي يجمعهم حب الدنيا او كره بيت العترة ) . فهي لا تتوانى ان تمد يدها القذرة الى كل البلدان بما يسمى الربيع العربي وتحت شعارات ( التحرر وحقوق الانسان ) وتبقى ( كوحش كاسر ) يتفرج من اعلى التلة ، على شيعة البحرين مثلا ، فما اسمته عند بعض البلدان بصوت الحرية ، اسمته في اي حركة لشيعة علي ، طائفية ، وهم غير مشمولين بحقوق الانسان لأن حركتهم تآمر مع الارهابية !!!! ومن الطبيعي ان الشيعة في كل البلدان لا تريد نصرة الكفرة ،لأنهم يدركون ان نصرتها لهم ( ليس حبا فيهم ) انما هو حبا للمصالح ، ولأرساء قواعدها على اراضيهم بطريقة ،ظاهرها التحرير وباطنها الاحتلال . وهي في كل خطواتها وضعت خطتين في جر ايران للساحة ( احداث طريقة تحرك ايران لنصرة الشيعة ، فتجد امريكا طريقة لتبرير الحرب معها تحت مسميات الارهاب والطائفية وزعزعة استقرار المنطقة وووو ، بعدما باءت كل محاولتهم من فرض العقوبات والحصاربالفشل في شن حربا عليها ، واذا لم تحرك ساكنا ، وهم يعلمون ( لأنهم يعلمون ايران كيف تفكر حتى من الناحية الشرعية ) فهي سوف تكسب الخطة البديلة ، وهو حشد القلوب وقاعدة جماهرية لا بأس بها في اثارة هذه السؤال ( لماذا لا تنصر ايران الشيعة)
وهذا كافيا على الاقل في اسقاطها من نظر الاخرين ، او اثارة الاحقاد عليها ، وتكوين ضغط جماهيري عليها.
نعم ايران اكبر قوة في الشرق الاوسط ، كما امريكا في الجانب الاخر ،ولهذا كما ينظر الاتباع لأمريكا ، نحن نظر لأيران ولكن ايران ليس لها اعوان كما امريكا ، فأمريكا ولو تتبعنا قواعدها ، فهي باسطة نفوذها حتى في الدول العربية ، بل لها مؤيدين منهم وما تملكه ايران الا نفسها والقليل مما لا يعول عليهم ، وما تملكه من قوة لا يستطيع الا ان يوفر الا أمن بلدها .
واذكر انه قراءة موضوع ، ان كل ما تقوم به امريكا من ارساء القواعد ، ووووو ، كلها ليس نحن المقصودين ولا الشيعة ولا ايران حتى ، بالقدر الذي يُقصد منه ( مهدينا) فهي وللاسف افضل من شيعته (اللاهيه في نعراتها ، ومشاحناتها ، وبث الفرقة بينها )
فلها دراسة كاملة ، بل انها مخصصة كادر بحثي متكامل حول المهدي وتعرفه اكثر منا ، اذكر ان الموضوع كان يضع حتى صورة تبين عن خطتها في نشر جيشها ، والمتمثل اليوم في قواعدها العسكرية على خارطة الوطن ...,واذكر ان هناك ما يشبه هذا القول في بداية صفحات عصر الظهور للشيخ علي الكوراني
( هذه نظرة لما يجري في الساحة ، وليس دفاع عن اي احد )
لهذا يكفي يا شيعة ( في ندب حظكم العاثر ، او القاء اللوم على الاخر ، او تعزيز الفرقة وجعل الشيعة فرق بعدد اسماء المراجع ...)
ولنكن صفا كالبنان المرصوص ، يشد بعضه بعضا بنداء
( وحدة الكتاب وآهل بيت النبوة ) .
وليعمل كل واحد منا بتكليفه الذي يراه مناسبا له ( وعدم فرض تكليفه ) على الاخرين الذين رأوا ايضا تكليفهم المناسب لهم .
عذرا للاخ مرتضى الصدري ...
كل من يملك نظرة واعية ولو بشكل بسيط ، يعرف لما لا تتحرك ايران ، فأميريكا وحلفائها لا تنفك ان تدق المسمار في الجسد الشيعي في مختلف البلدان التي فيها ولاء لأهل البيت
، وتشعل الحطب على باب التشيع مع المتؤامرين معها بمختلف طوائفهم وانتمائهم (والتي يجمعهم حب الدنيا او كره بيت العترة ) . فهي لا تتوانى ان تمد يدها القذرة الى كل البلدان بما يسمى الربيع العربي وتحت شعارات ( التحرر وحقوق الانسان ) وتبقى ( كوحش كاسر ) يتفرج من اعلى التلة ، على شيعة البحرين مثلا ، فما اسمته عند بعض البلدان بصوت الحرية ، اسمته في اي حركة لشيعة علي ، طائفية ، وهم غير مشمولين بحقوق الانسان لأن حركتهم تآمر مع الارهابية !!!! ومن الطبيعي ان الشيعة في كل البلدان لا تريد نصرة الكفرة ،لأنهم يدركون ان نصرتها لهم ( ليس حبا فيهم ) انما هو حبا للمصالح ، ولأرساء قواعدها على اراضيهم بطريقة ،ظاهرها التحرير وباطنها الاحتلال . وهي في كل خطواتها وضعت خطتين في جر ايران للساحة ( احداث طريقة تحرك ايران لنصرة الشيعة ، فتجد امريكا طريقة لتبرير الحرب معها تحت مسميات الارهاب والطائفية وزعزعة استقرار المنطقة وووو ، بعدما باءت كل محاولتهم من فرض العقوبات والحصاربالفشل في شن حربا عليها ، واذا لم تحرك ساكنا ، وهم يعلمون ( لأنهم يعلمون ايران كيف تفكر حتى من الناحية الشرعية ) فهي سوف تكسب الخطة البديلة ، وهو حشد القلوب وقاعدة جماهرية لا بأس بها في اثارة هذه السؤال ( لماذا لا تنصر ايران الشيعة) وهذا كافيا على الاقل في اسقاطها من نظر الاخرين ، او اثارة الاحقاد عليها ، وتكوين ضغط جماهيري عليها.
نعم ايران اكبر قوة في الشرق الاوسط ، كما امريكا في الجانب الاخر ،ولهذا كما ينظر الاتباع لأمريكا ، نحن نظر لأيران ولكن ايران ليس لها اعوان كما امريكا ، فأمريكا ولو تتبعنا قواعدها ، فهي باسطة نفوذها حتى في الدول العربية ، بل لها مؤيدين منهم وما تملكه ايران الا نفسها والقليل مما لا يعول عليهم ، وما تملكه من قوة لا يستطيع الا ان يوفر الا أمن بلدها .
واذكر انه قراءة موضوع ، ان كل ما تقوم به امريكا من ارساء القواعد ، ووووو ، كلها ليس نحن المقصودين ولا الشيعة ولا ايران حتى ، بالقدر الذي يُقصد منه ( مهدينا
) فهي وللاسف افضل من شيعته (اللاهيه في نعراتها ، ومشاحناتها ، وبث الفرقة بينها ) فلها دراسة كاملة ، بل انها مخصصة كادر بحثي متكامل حول المهدي
وتعرفه اكثر منا ، اذكر ان الموضوع كان يضع حتى صورة تبين عن خطتها في نشر جيشها ، والمتمثل اليوم في قواعدها العسكرية على خارطة الوطن ...,واذكر ان هناك ما يشبه هذا القول في بداية صفحات عصر الظهور للشيخ علي الكوراني ( هذه نظرة لما يجري في الساحة ، وليس دفاع عن اي احد )
لهذا يكفي يا شيعة ( في ندب حظكم العاثر ، او القاء اللوم على الاخر ، او تعزيز الفرقة وجعل الشيعة فرق بعدد اسماء المراجع ...)
ولنكن صفا كالبنان المرصوص ، يشد بعضه بعضا بنداء
( وحدة الكتاب وآهل بيت النبوة ) .
وليعمل كل واحد منا بتكليفه الذي يراه مناسبا له ( وعدم فرض تكليفه ) على الاخرين الذين رأوا ايضا تكليفهم المناسب لهم .
تعليق