تويت
إما المشاركة في الحرب وإما القتل والخلع
إما المشاركة في الحرب وإما القتل والخلع
فحوى الرسائل التي بعثبها بوش إلى قادة عرب
رسائل تهديد وتحذير وتخويف بعث بها الرئيس الأمريكي جورج بوش بداية الأسبوع الماضي إلى عدد من زعماء الدول العربية.. هذه الرسائل أكدت حقيقتين هامتين. هما, أن الولايات المتحدة تستعد لضرب العراق, وأنها ترفض أية اعتراضات أو تحفظات عربية على التحرك الأمريكي المرتقب, كذلك, فإن الصمت العربي الرسمي على هذه الرسائل وما جاء فيها, يشجع واشنطن على المضي قدما في الاستعداد لشن الهجوم على بغداد, الذي ستكون له تداعيات خطيرة واسعة منها ما يمس أنظمة ودول عربية في المنطقة.
وقد وجهت هذه الرسائل إلى 14 دولة عربية, بعض زعمائها تلقى رسالة بوش من خلال موفدين من الخارجية ووكالة المخابرات في حين أن البعض الآخر تلقاها عبر سفراء أمريكا في عواصم الدول المعنية, وعلم أيضا أن دولة عربية واحدة ردت على رسالة بوش, وجاء الرد على شكل تحذير من مغبة السياسة الأمريكية وشن حرب على العراق, والانتباه والأخذ في الحسبان من ردود فعل شعبية تمس بالمصالح الأمريكية والأنظمة الموالية لواشنطن, في حين رضخ الزعماء الآخرون وأبدوا استعدادهم للقيام بالأدوار التي تطلب منهم, مع الرجاء بأن تكون هذه الأدوار غير مكشوفة للشارع إذا أمكن.
أما فحوى رسائل بوش, فهو على النحو التالي:
الرسائل كانت جافة وصريحة تحمل بوضوح لغة التهديد والترهيب والتخويف, بعيدا عن التمني والنصح, وجاء فيها, أن الولايات المتحدة أخذت على عاتقها تطهير العالم من الإرهاب, وإن النظام العراقي يقف على قمة هذا الإرهاب, وأنه أي بوش مخول بهذه المهمة التي وصفها ب- (المقدسة), وحتى يثبت الحكام (الذين تلقوا رسائل بوش) عدم شيطانيتهم ورفضهم للإرهاب وحرصهم على مصالح أمريكا, فإن عليهم المشاركة في الهجوم الذي ستشنه الولايات المتحدة على العراق بالطريقة التي تحددها قيادة القوات الأمريكية, على أن تكون المشاركة علنية في إطار تحالف واضح الأعضاء والعناصر والأهداف, مع مشاركة قوات من هذه الدول في الحرب المرتقبة, ويرى بوش في رسائله أن الهجوم الأمريكي هو أيضا حماية لهذه الأنظمة.
وفي نهاية رسائله يحذر بوش ويهدد ويتوعد:
إذا لم تصطفوا خلف أمريكا وجيشها لضرب العراق, فستلحقون بمحور الشر, ولن نضمن سلامتكم أو بقاءكم في الحكم أو تقديم الدعم الأمريكي بكافة أشكاله, مع التذكير بأن لكم ممارسات شائنة قد يصار إلى كشفها.. دعما للديمقراطية, وحماية لثروات الشعوب.
وحذر بوش القادة العرب متلقي رسائله, من محاولات المس بمصالح أمريكا في دولهم, وطالبت الرسائل, القادة المذكورين بالرد على الرسائل إذا كان هناك اعتراض.. وإن لم يكن, فإن الصمت دليل موافقة وستوزع الأدوار خلال 3 أسابيع استعدادا للحرب.
المنار الفلسطينية
منقووووووووووووول
حسبي الله ونعم الوكيل
إن لله وإنا إليه راجعــــــــــــــون
لاحول والا قوة إلا بالله العلى العظيم
اللهـــــــــــــــــــــــــــــــــــم
يا منزل الكتاب ويا مجري السحاب ويا سريع الحساب
ويا هازم الأحزاب أهزم الأمريكان واليهود وكل المحاربين للإسلام والمسلمين
اللهم أهزمهم وزلزلهم ,
اللهم تداعت علينا الأمم من كل جانب، وأوجدت أعذارآ وأسبابآ واهية للكيد لنا ،اللهم إن الأعداء يتربصون ببلاد المسلمين ‘ ويحشدون الجيوش ويرصون الصفوف ‘ اللهم رد كيدهم في نحورهم ‘ وأجعل تدبيرهم تدميراَ لهم ‘ والف بين قلوبنا وأجعلنا يداَ واحدة على عدونا ‘
اللهم أقذف الرعب في قلوبهم , اللهم فرق جمعهم
اللهم شتت شملهم , اللهم خالف بين آرائهم , اللهم أجعل بأسهم بينهم
اللهم أرنا بهم عجائب قدرتك , يا قوي يا قادر
اللهم أذل الدول الكافرة المحاربة للإسلام والمسلمين ,
اللهم أرسل عليهم الرياح العاتية , والأعاصير الفتاكة , والقوارع المدمرة
والأمراض المتنوعة , اللهم أشغلهم بأنفسهم عن المؤمنين
اللهم لا تجعل لهم على مؤمن يدا وعلى المؤمنين سبيلا
اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل وأجعل كيدهم في تضليل
اللهم أرسل عليهم طيراً أبابيل , ترميهم بحجارة من سجيل
اللهم خذهم بالصيحة وأرسل عليهم حاصبا
اللهم صب عليهم العذاب صبا , اللهم أخسف بهم الأرض
وأنزل عليهم كسفاً من السماء اللهم أقلب البحر عليهم نارا ، والجو شهباً وإعصارا
اللهم أسقط طائراتهم ، اللهم دمر مدمرا تهم ، وأجعل قوتهم عليهم دمارا
يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم .
اللهم أن بالمسلمين من الجهد والضنك والضيق والظلم مالا نشكوه إلا إليك
اللهم قيض لنا من يقودنا للنصر على أعدائك وأعدائنا..... يارب العالميــــــــــــــــن
لا اله إلا الله العظيم الحليم , لا اله إلا الله رب العرش الكريم
لا اله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش العظيم
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
اللهم هذا الدعاء ومنك الأجابه,, تقبل منا يالله
آميـــــــــــــــــــــــــــــــــن
لاإله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا تنسواالدعاءلأخوانكم في فلسطين والعراق وكافة المسلمين
فحوى الرسائل التي بعثبها بوش إلى قادة عرب
رسائل تهديد وتحذير وتخويف بعث بها الرئيس الأمريكي جورج بوش بداية الأسبوع الماضي إلى عدد من زعماء الدول العربية.. هذه الرسائل أكدت حقيقتين هامتين. هما, أن الولايات المتحدة تستعد لضرب العراق, وأنها ترفض أية اعتراضات أو تحفظات عربية على التحرك الأمريكي المرتقب, كذلك, فإن الصمت العربي الرسمي على هذه الرسائل وما جاء فيها, يشجع واشنطن على المضي قدما في الاستعداد لشن الهجوم على بغداد, الذي ستكون له تداعيات خطيرة واسعة منها ما يمس أنظمة ودول عربية في المنطقة.
وقد وجهت هذه الرسائل إلى 14 دولة عربية, بعض زعمائها تلقى رسالة بوش من خلال موفدين من الخارجية ووكالة المخابرات في حين أن البعض الآخر تلقاها عبر سفراء أمريكا في عواصم الدول المعنية, وعلم أيضا أن دولة عربية واحدة ردت على رسالة بوش, وجاء الرد على شكل تحذير من مغبة السياسة الأمريكية وشن حرب على العراق, والانتباه والأخذ في الحسبان من ردود فعل شعبية تمس بالمصالح الأمريكية والأنظمة الموالية لواشنطن, في حين رضخ الزعماء الآخرون وأبدوا استعدادهم للقيام بالأدوار التي تطلب منهم, مع الرجاء بأن تكون هذه الأدوار غير مكشوفة للشارع إذا أمكن.
أما فحوى رسائل بوش, فهو على النحو التالي:
الرسائل كانت جافة وصريحة تحمل بوضوح لغة التهديد والترهيب والتخويف, بعيدا عن التمني والنصح, وجاء فيها, أن الولايات المتحدة أخذت على عاتقها تطهير العالم من الإرهاب, وإن النظام العراقي يقف على قمة هذا الإرهاب, وأنه أي بوش مخول بهذه المهمة التي وصفها ب- (المقدسة), وحتى يثبت الحكام (الذين تلقوا رسائل بوش) عدم شيطانيتهم ورفضهم للإرهاب وحرصهم على مصالح أمريكا, فإن عليهم المشاركة في الهجوم الذي ستشنه الولايات المتحدة على العراق بالطريقة التي تحددها قيادة القوات الأمريكية, على أن تكون المشاركة علنية في إطار تحالف واضح الأعضاء والعناصر والأهداف, مع مشاركة قوات من هذه الدول في الحرب المرتقبة, ويرى بوش في رسائله أن الهجوم الأمريكي هو أيضا حماية لهذه الأنظمة.
وفي نهاية رسائله يحذر بوش ويهدد ويتوعد:
إذا لم تصطفوا خلف أمريكا وجيشها لضرب العراق, فستلحقون بمحور الشر, ولن نضمن سلامتكم أو بقاءكم في الحكم أو تقديم الدعم الأمريكي بكافة أشكاله, مع التذكير بأن لكم ممارسات شائنة قد يصار إلى كشفها.. دعما للديمقراطية, وحماية لثروات الشعوب.
وحذر بوش القادة العرب متلقي رسائله, من محاولات المس بمصالح أمريكا في دولهم, وطالبت الرسائل, القادة المذكورين بالرد على الرسائل إذا كان هناك اعتراض.. وإن لم يكن, فإن الصمت دليل موافقة وستوزع الأدوار خلال 3 أسابيع استعدادا للحرب.
المنار الفلسطينية
منقووووووووووووول
حسبي الله ونعم الوكيل
إن لله وإنا إليه راجعــــــــــــــون
لاحول والا قوة إلا بالله العلى العظيم
اللهـــــــــــــــــــــــــــــــــــم
يا منزل الكتاب ويا مجري السحاب ويا سريع الحساب
ويا هازم الأحزاب أهزم الأمريكان واليهود وكل المحاربين للإسلام والمسلمين
اللهم أهزمهم وزلزلهم ,
اللهم تداعت علينا الأمم من كل جانب، وأوجدت أعذارآ وأسبابآ واهية للكيد لنا ،اللهم إن الأعداء يتربصون ببلاد المسلمين ‘ ويحشدون الجيوش ويرصون الصفوف ‘ اللهم رد كيدهم في نحورهم ‘ وأجعل تدبيرهم تدميراَ لهم ‘ والف بين قلوبنا وأجعلنا يداَ واحدة على عدونا ‘
اللهم أقذف الرعب في قلوبهم , اللهم فرق جمعهم
اللهم شتت شملهم , اللهم خالف بين آرائهم , اللهم أجعل بأسهم بينهم
اللهم أرنا بهم عجائب قدرتك , يا قوي يا قادر
اللهم أذل الدول الكافرة المحاربة للإسلام والمسلمين ,
اللهم أرسل عليهم الرياح العاتية , والأعاصير الفتاكة , والقوارع المدمرة
والأمراض المتنوعة , اللهم أشغلهم بأنفسهم عن المؤمنين
اللهم لا تجعل لهم على مؤمن يدا وعلى المؤمنين سبيلا
اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل وأجعل كيدهم في تضليل
اللهم أرسل عليهم طيراً أبابيل , ترميهم بحجارة من سجيل
اللهم خذهم بالصيحة وأرسل عليهم حاصبا
اللهم صب عليهم العذاب صبا , اللهم أخسف بهم الأرض
وأنزل عليهم كسفاً من السماء اللهم أقلب البحر عليهم نارا ، والجو شهباً وإعصارا
اللهم أسقط طائراتهم ، اللهم دمر مدمرا تهم ، وأجعل قوتهم عليهم دمارا
يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم .
اللهم أن بالمسلمين من الجهد والضنك والضيق والظلم مالا نشكوه إلا إليك
اللهم قيض لنا من يقودنا للنصر على أعدائك وأعدائنا..... يارب العالميــــــــــــــــن
لا اله إلا الله العظيم الحليم , لا اله إلا الله رب العرش الكريم
لا اله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش العظيم
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
اللهم هذا الدعاء ومنك الأجابه,, تقبل منا يالله
آميـــــــــــــــــــــــــــــــــن
لاإله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا تنسواالدعاءلأخوانكم في فلسطين والعراق وكافة المسلمين