ولاستجلاء حقيقه عمر اكتب لكم مسلسل عمر الخطاب الحقيقي[/size]
من كتب اهل السنه
رمضان كريم تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال .

حتى لوكان يزيد بن معاوية قاتل الامام الحسين عليه السلام
والحلو بالسالفة انكم تعتبرونه خليفة شرعي ولا يجوز الخروج عليه
الحمد الله على نعمة العقل

تحاورت كثيرا مع اصدقاء شيعه , والغريب هم يترضون على عمر , وعندما اذكر لهم بان الشيعه يسبون رموزنا الدينيه ينكرون هذا الشئ , ليتهم ياتون لهذا الموضوع ويجدون ماكنت اخبرهم به
الاخ العزيز السلام عليكم
قبل فترة ليست بالطويلة لم اكن العن بهذا الشكل الصريح وكنت لا اوافق على الكثير مما يقولة بعض المتصدين للوعض والارشاد مما يسسبب الاسائة الى رموز الاخرين وكنت اظن بان هؤلاء الواعظين ياتون بالكلام من انفسهم ولكن بعد ان اطلعت وجدت ان اللعن من الامور الدينية والتي وردت فيها احاديث وروايات كثيرة والاعجب اني وجدت ورأيت روايات في البخاري ومسلم فيها ان النبي ص كان يلعن !!! فاذا كان ص يلعن وهو نبي هذه الامة كما موجود في كتبكم فما هو الضير في اللعن وبالمناسبة ايات اللعن كثيرة في القران الكريم ...
اما لعن ابابكر وعمر وهما من الرموز عندكم فنحن نلعنهم لانهم اذوا النبي واهل بيتة ص وهذا موجود في البخاري ايضا .. وقد تفضلت عن وجود شيعة يقولون بانه لا يوجد عندنا لعن او نحن لا نلعن فهؤلاء اما جهلة او مدلسون فكيف لا يلعنون وزيارة عاشوراء فيها لعن صريح وكيف لا يلعنون والعن موجود في امهات كتبنا .. فاذا كنت ممن يبحث عن الحقيقة فعليك بالشيعة المتفقهين غير المدلسين واصحاب المنهج الصافي اللذي لا تشوبة شائبة ...


على كل حال , رضي الله عن سيدنا عمر , وعن سيدنا علي , الحلو بالسالفه ان ابناء السنة والجماعه لايسبون اي امام او خليفه في الاسلام , وهذا مايجعلنا اصحاب الاقدمية والزعامة للابد

************************************************** ****


اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَالْعَنْ صَنَمَيْ قُرَيْش وَجِبْتَيْهِمَا وَطَاغوتَيْهِمَا وَإِفْكَيْهِمَا وَابْنَتَيْهِمَا اللَّذَيْنَ خَالَفَا أَمْرَكْ وَأَنْكَرَا وَحْيَكَ وَجَحَدَا إِنْعَامَكَ وَعَصَيَا رَسُولَكَ وَقَلَّبَا دِينَكَ وَحَرَّفَا كِتَابَكَ وَأَحَبَّا أَعْدَاءَكَ وَجَحَدَا آلاءَكَ وَعَطَّلا أَحْكَامَكَ وَأَبْطَلا فَرَائِضَكَ وَألْحَدَا في آيَاتِكَ وَعَادَيَا أَوْلِيَاءَكَ وَ وَالَيَا أَعْدَاءَكَ وَخَرَّبَا بِلادَكَ وَأَفْسَدَا عِبَادَكَ. اللهُمَّ الْعَنْهُمَا وَأَتْبَاعَهُمَا وَأَوْلِيَاءَهُمَا وَأَشْيَاعَهُمَا وَمُحِبِّيهِمَا فَقَدْ أَخْرَبَا بَيْتَ النُّبُوَّةِ وَرَدَمَا بَابَهُ وَنَقَضَا سَقْفَهُ وَأَلْحَقَا سَمَاءَهُ بِأَرْضِهِ وَعَالِيهِ بِسَافِلِهِ وَظَاهِرِهِ بِبَاطِنِهِ وَاسْتَأْصَلا أَهْلَهُ وَأَبَادَا أَنْصَارَهُ وَقَتَلا أَطْفَالَهُ وَأَخْلَيَا مِنْبَرَهُ مِنْ وَصِيِّهِ وَ وَارِثِ عِلْمِهِ وَجَحَدَا إِمَامَتَهُ وَأَشْرَكَا بِرَبِّهِمَا فَعَظِّمْ ذَنْبَهُمَا وَخَلَّدَهُمَا في سَقَرٍ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرٍ لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ. اللهُمَّ الْعَنْهُمْ بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَوهُ وَحَقٍّ أَخْفَوْهُ وَمِنْبَرٍ عَلَوْهُ وَمُؤْمِنٍ أَرْجَوْهُ وَمُنَافِقٍ وَلَّوْهُ وَ وَلِيٍّ آذَوْهُ وَطَرِيدٍ آوِوْهُ وَصَادِقٍ طَرَدُوهُ وَكَافِرٍ نَصَرُوهُ وَإِمَامٍ قَهَرُوهُ وَفَرْضٍ غَيَّرُوهُ وَأَثَرٍ أَنْكَرُوهُ وَشَرٍّ آثَرُوهُ وَدَمٍ أَرَاقُوهُ وَخَبَرٍ بَدَّلُوهُ وَحُكْمٍ قَلَبُوهُ وَكُفْرٍ أَبْدَعُوهُ وَكَذِبٍ دَلَّسوهُ وَإِرْثٍ غَصَبُوهُ وَفَيْ‏ءٍ اقْتَطَعُوهُ وَسُحْتٍ أَكَلُوهُ وَخُمْسٍ اسْتَحَلُّوهُ وَبَاطَلٍ أَسَّسُوهُ وَجَوْرٍ بَسَطُوهُ وَظُلْمٍ نَشَرُوهُ و وَعْدٍ أَخْلَفُوهُ وَعَهْدٍ نَقَضُوهُ وَحَلالٍ حَرَّمُوهُ وَحَرَامٍ حَلَّلُوهُ وَنِفَاقٍ أَسَرُّوهُ وَغَدْرٍ أَضْمَرُوهُُ وَبَطْنٍ فَتَقُوهُ وَضِلْعٍ كَسَرُوهُ (دَقُّوهُ) وَجَنِينٍ أَسْقَطُوهُ وَصَكٍّ مَزَّقُوهُ وَشَمْلٍ بَدَّدُوهُ وَعَزِيزٍ أَذَلُّوهُ وَذَلِيلٍ أَعَزُّوهُ وَحَقٍّ مَنَعُوهُ وَإِمَامٍ خَالَفُوهُ. اللهُمَّ الْعَنْهُمَا بِكُلِّ آيِةٍ حَرَّفُوهَا وَفَرِيضَةٍ تَرَكُوهَا وَسُنَّةٍ غَيَّرُوهَا وَأَحْكَامٍ عَطَّلُوهَا وَرُسُومٍ مَنَعُوهَا وَأَرْحَامٍ قَطَعُوهَا وَشَهَادَاتٍ كَتَمُوهَا وَ وَصِيَّةٍ ضَيَّعُوهَا وَأَيْمَانٍ (بَيْعَةٍ) نَكَثُوهَا وَدَعْوَى أَبْطَلُوهَا وَبَيِّنَةٍ أَنْكَرُوهَا وَحِيلَةٍ أَحْدَثُوهَا وَخِيَانَةٍ أَوْرَدُوهَا وَعَقَبَةٍ ارْتَقَوْهَا وَدِبَابٍ دَحْرَجُوهَا وَأَزْيَافٍ لَزِمُوهَا وَأَمَانَاتٍ خَانُوهَا. اللهُمَّ الْعَنْهُمَا في مَكْنُونِ، السِّرِّ وَظَاهِرِ العَلانِيَةِ لَعْناً كَثِيراً دَائِباً أَبَداً دَائِماً سَرْمَداً لا انْقِطَاعَ لأَمَدِهِ، وَلا نَفَادَ لِعَدَدِهِ لَعْناً يَغْدُو أَوَّلُهُ وَلا يَرُوحُ آخِرُهُ لَهُمْ وَلِأَعْوَانِهِمْ وَأَنْصَارِهِمْ وَمُحِبِّيهِمْ وَمُوَالِيهِمْ وَالمَائِلِينَ إِلَيْهِمْ وَالنَّاهِضِينَ بِأَجْنِحَتِهِمْ وَالمُقْتَدِينَ بِكَلامِهِمْ وَالمُصَدِّقِينَ بِأَحْكَامِهِمْ.
ثم قل أربع مرات: اللهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً يَسْتَغيثُ مِنْهُ أَهْلُ النَّارِ. آمينَ رَبَّ العَالَمِينَ