و دوره في فزو حمراء الاسد انه شجع على قتال المشركين حتى بعدما اصاب المسلمين ما اصبهم في احد :
في غزوة حمراء الاسد استشار الرسول صلى الله عليه وسلم ابو بكر و عمر رضي الله عنهما في قتال قريش و العدو وراءهم و اخافتهم بعد غزوة احد :
حدثنا عبد الحميد بن جعفر، عن أبيه، قال: لما كان في المحرم ليلة الأحد إذا عبد الله بن عمرو بن عوف المزني على باب رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وبلال جالسٌ على باب النبي صلى الله عليه وسلّم، وقد أذن بلال وهو ينتظر خروج النبي صلى الله عليه وسلّم إلى أن خرج، فنهض إليه المزني فقال: يا رسول الله، أقبلت من أهلي حتى إذا كنت بمللٍ فإذا قريش قد نزلوا، فقلت: لأدخلن فيه ولأسمعن من أخبارهم. فجلست معهم فسمعت أبا سفيان وأصحابه يقولون: ما صنعنا شيئاً، أصبتم شوكة القوم وحدتهم، فارجعوا نستأصل من بقى! وصفوان يأبى ذلك عليهم. فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلّم أبا بكر وعمر رضي الله عنهما، فذكر لهما ما أخبره المزني، فقالا: اطلب العدو، ولا يقحمون على الذرية! فلما سلم ثاب الناس، وأمر بلالاً ينادي يأمر الناس بطلب عدوهم. وقالوا: لما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلّم بالمدينة يوم الأحد أمر بطلب عدوهم، فخرجوا وبهم الجراحات.
المصدر : مغازي الواقدي الجزء الاول , غزوة احد , الرابط : http://islamport.com/w/tkh/Web/332/124.htm
فها هما ابو بكر و عمر رضي الله عنهما يشيرا على رسول الله صلى الله عليه وسلم لقتال قريش حتى بعد الذي حصل للمسلمين في احد و ان يهجمو على قريش حتى لا يهجمو على المدينة , افلا تدل هذه على شجاعتهما رضي الله عنهما
و دوره في غزوة بني قريظة :
ان عمر رضي الله عنه كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم احد خيالة المسلمين يوم قريظة :
وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بلالاً فأذن في الناس: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمركم ألا تصلوا العصر إلا ببني قريظة. ولبس رسول الله صلى الله عليه وسلم السلاح والمغفر والدرع والبيضة، وأخذ قناةً بيده، وتقلد الترس وركب فرسه، وحف به أصحابه وتلبسوا السلاح وركبوا الخيل، وكانت ستةً وثلاثين فرساً، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قاد فرسين وركب واحداً، يقال له اللحيف، فكانت ثلاثة أفراس معه. وعليٌّ رضي الله عنه فارس، ومرثد بن أبي مرثد. وفي بني عبد مناف: عثمان بن عفان رضي الله عنه فارس، وأبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة، وعكاشة بن محصن فارس، وسالم مولى أبي حذيفة، والزبير بن العوام. ومن بني زهرة: عبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص. ومن بني تيم: أبو بكر الصديق، وطلحة بن عبيد الله. ومن بني عدي: عمر بن الخطاب. ومن بني عامر بن لؤي: عبد الله بن مخرمة. ومن بني فهر: أبو عبيدة بن الجراح. ومن الأوس: سعد بن معاذ، وأسيد بن حضير، ومحمد بن مسلمة، وأبو نائلة، وسعد بن زيد. ومن بني ظفر: قتادة ابن النعمان. ومن بني عمرو بن عوف: عويم بن ساعدة، ومعن بن عدي، وثابت بن أقرم، وعبد الله بن سلمة. ومن بني سلمة: الحباب بن المنذر بن الجموح، ومعاذ بن جبل، وقطبة بن عامر بن حديدة. ومن بني مالك بن النجار: عبد الله بن عبد الله بن أبي. وفي بني زريق: رقاد بن لبيد، وفروة بن عمرو، وأبو عياش، ومعاذ بن رفاعة. ومن بني ساعدة: سعد ابن عبادة.
المصدر:مغازي الواقدي الجزء الاول , غزوة بني قريظة
الرابط :http://islamport.com/w/tkh/Web/332/197.htm
في غزوة حمراء الاسد استشار الرسول صلى الله عليه وسلم ابو بكر و عمر رضي الله عنهما في قتال قريش و العدو وراءهم و اخافتهم بعد غزوة احد :
حدثنا عبد الحميد بن جعفر، عن أبيه، قال: لما كان في المحرم ليلة الأحد إذا عبد الله بن عمرو بن عوف المزني على باب رسول الله صلى الله عليه وسلّم، وبلال جالسٌ على باب النبي صلى الله عليه وسلّم، وقد أذن بلال وهو ينتظر خروج النبي صلى الله عليه وسلّم إلى أن خرج، فنهض إليه المزني فقال: يا رسول الله، أقبلت من أهلي حتى إذا كنت بمللٍ فإذا قريش قد نزلوا، فقلت: لأدخلن فيه ولأسمعن من أخبارهم. فجلست معهم فسمعت أبا سفيان وأصحابه يقولون: ما صنعنا شيئاً، أصبتم شوكة القوم وحدتهم، فارجعوا نستأصل من بقى! وصفوان يأبى ذلك عليهم. فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلّم أبا بكر وعمر رضي الله عنهما، فذكر لهما ما أخبره المزني، فقالا: اطلب العدو، ولا يقحمون على الذرية! فلما سلم ثاب الناس، وأمر بلالاً ينادي يأمر الناس بطلب عدوهم. وقالوا: لما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلّم بالمدينة يوم الأحد أمر بطلب عدوهم، فخرجوا وبهم الجراحات.
المصدر : مغازي الواقدي الجزء الاول , غزوة احد , الرابط : http://islamport.com/w/tkh/Web/332/124.htm
فها هما ابو بكر و عمر رضي الله عنهما يشيرا على رسول الله صلى الله عليه وسلم لقتال قريش حتى بعد الذي حصل للمسلمين في احد و ان يهجمو على قريش حتى لا يهجمو على المدينة , افلا تدل هذه على شجاعتهما رضي الله عنهما
و دوره في غزوة بني قريظة :
ان عمر رضي الله عنه كان مع الرسول صلى الله عليه وسلم احد خيالة المسلمين يوم قريظة :
وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بلالاً فأذن في الناس: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمركم ألا تصلوا العصر إلا ببني قريظة. ولبس رسول الله صلى الله عليه وسلم السلاح والمغفر والدرع والبيضة، وأخذ قناةً بيده، وتقلد الترس وركب فرسه، وحف به أصحابه وتلبسوا السلاح وركبوا الخيل، وكانت ستةً وثلاثين فرساً، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قاد فرسين وركب واحداً، يقال له اللحيف، فكانت ثلاثة أفراس معه. وعليٌّ رضي الله عنه فارس، ومرثد بن أبي مرثد. وفي بني عبد مناف: عثمان بن عفان رضي الله عنه فارس، وأبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة، وعكاشة بن محصن فارس، وسالم مولى أبي حذيفة، والزبير بن العوام. ومن بني زهرة: عبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص. ومن بني تيم: أبو بكر الصديق، وطلحة بن عبيد الله. ومن بني عدي: عمر بن الخطاب. ومن بني عامر بن لؤي: عبد الله بن مخرمة. ومن بني فهر: أبو عبيدة بن الجراح. ومن الأوس: سعد بن معاذ، وأسيد بن حضير، ومحمد بن مسلمة، وأبو نائلة، وسعد بن زيد. ومن بني ظفر: قتادة ابن النعمان. ومن بني عمرو بن عوف: عويم بن ساعدة، ومعن بن عدي، وثابت بن أقرم، وعبد الله بن سلمة. ومن بني سلمة: الحباب بن المنذر بن الجموح، ومعاذ بن جبل، وقطبة بن عامر بن حديدة. ومن بني مالك بن النجار: عبد الله بن عبد الله بن أبي. وفي بني زريق: رقاد بن لبيد، وفروة بن عمرو، وأبو عياش، ومعاذ بن رفاعة. ومن بني ساعدة: سعد ابن عبادة.
المصدر:مغازي الواقدي الجزء الاول , غزوة بني قريظة
الرابط :http://islamport.com/w/tkh/Web/332/197.htm
تعليق