أولاٍ " لم يكن خروج أم المؤمنين للقتال البتة وإنما خرجت للإصلاح والمطالبة بقتلة عثمان رضي الله عنه والأدلة على ذلك كثيرة منها لا للحصر ما ذكره الإمام أحمد في مسنده : فقال لها الزبير ترجعين عسى الله عز وجل أن يصلح بك بين الناس .
وأيضا ما رواه ابن حبان عن أم المؤمنين رضي الله عنها قولها :
ما أظنني الا أني راجعة فقال بعض من كان معها بل تقدمين فيراك المسلمون
فيصلح الله عز وجل ذات بينهم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,
,
السؤال
هذه عائشة
اصبحت نيتها
في هذه اللحظه الاصلاح
اذا تبدلت نيتها عما كانت عليه حين الخروج
من نية ( خفية ) الى نية الاصلاح وبطلب طلحة
ولكن
ما
نية
عائشة
حين الخروج
وهل هذه النية اباحت لها كسر امر الله عز وجل
وأيضا ما رواه ابن حبان عن أم المؤمنين رضي الله عنها قولها :
ما أظنني الا أني راجعة فقال بعض من كان معها بل تقدمين فيراك المسلمون
فيصلح الله عز وجل ذات بينهم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,,,,,,,,
,
السؤال
هذه عائشة
اصبحت نيتها
في هذه اللحظه الاصلاح
اذا تبدلت نيتها عما كانت عليه حين الخروج
من نية ( خفية ) الى نية الاصلاح وبطلب طلحة
ولكن
ما
نية
عائشة
حين الخروج
وهل هذه النية اباحت لها كسر امر الله عز وجل
هل نية الاصلاح التي خرجت بها عائشة تغيرها نبحة كلب
حميد الغانم
حميد الغانم
تعليق