[quote=مومن السيد]
عمي المستنبط التلاعب معي لايفيدك فتهمة الافتراء على الله الكذب لبساك الا ان تاتي بالدليل ايها المستنبط بان كتاب الله يثبت النبي
لايورث
اما ما قلته من خريط فالنووي يتكلم عن البيوت عامتا في مكه وكل الحرم وافرد لها فرع ( في مذاهب العلماء في بيع دور مكة وغيرها من أرض الحرم )
جاء يكحلها عماها المستنبط مومن
1- هنا يتكلم النووي عن المراة المعتده يالمستنبط وشروط بقائها او اخراجها من بيت الزوجية اي انه بانتهاء العدة يحل عن الزوج بقاء الزوجة في البيت وقضاء عدتها لايعني استملاكها
واستشهد في (وقرن في بيوتكن ) اي لاتخرجن الا لحاجة والمقصود في الاية هنا السكن لا التملك من قبل الزوجات
اذا التملك هنا من حق الورثه
فالنووي لم يثبت بان النبي
لايورث من خلال كون الاية تثبت ذلك
فنقول ايها المستنبط العب غيرها ولا يمكنك تظليلنا
ويبقى الاتهام قائم بانك افتريت كذبا على الله وقد انصفناك بان تأتي من قول أئمة التفسير بان معنى (وقرن في بيوتكن ) تعني ان كتاب الله يثبت بان النبي
لايورث
وبينا لك قول واحد من عشرات من علمائك وهو ابن كثير حيث بين بان الاية 32 و33و34 التي استشهدت بها او استنبطت ايها المستنبط بان النبي
لايورث يقولابن كثير:
هذه آداب أمر الله تعالى بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم ونساءُ الأمة تبع لهن في ذلك، { وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ } أي: إلزمن بيوتكن، فلا تخرجن لغير حاجة.
وقلنا لك ايها المستنبط هل عصى على سلفك وخاصتا كبيركم ابي بكر ان يحتج بكتاب الله الذي يثبت ان النبي
لايورث وكتاب الله هو اصل التشريع ويحتج برواية احاديه على سيدة نساء العالمين
بانه سمعها من النبي
تنكرها الزهراء
ولايقبلها اي عاقل لان مثل هذه الرواية يفترض اول من يعلم بها ذوي العلاقة واقرب الناس لرسول الله
الا اذا كنت تقول ايها المستنبط ان الزهراء
حشاه وهذا ممنوع عليها لان الله اذهب عنها الرجس وطهرها تكذب .
او انك مستنبط او اكثر استباطا واعلم بفن الاستباط من ابي بكرلانه لايعلم فن الاستنباط مثلك وبعلوم القران
ايها المستبط وهل الاسكان يدل على ان النبي
لايورث وان الاسكان يحرم الورثه فانه على فرض فهمك السقيم بعد وفاة الزوجات لمن تؤول البيوت هل تصبح مشاعة ام تعود للورثه
بالعكس ايها المستنبط انت اذا كنت تعلم فتلك مصيبه واذا كنت لاتعلم فالمصيبة اكبر
ان قول علمائك ليس بحجة علينا واني عندما طلبت من ان تأتني بقول علمائك في الايات يوافق فهمك الشاذ هذا لاني على يقين بانه لم يقل قولك من عنده عقل
[QUOTE]
وبعدما اتيتك باقوال العلماء اوغلت بالافلاس واصبحت تطالبني الان بانك توجب على ان يكون الكلام المنقول من العالم تحت فقرة تتحدث عن الميراث والبيوت
[/QUOTE
مستنبط مشكلتك انك تنقل بدون علم انت من اتي بموضوع يتكلم عن بيوت مكة وكل الحرم وبيعها وسكنها اي تخصص في الفقرة
ثم اتيت ايها المستنبط بما يخص سكن المرأة المعتدة عدة الطلاق او الوفاة
فان كل ما اتيت به هو ام تضليل او لانك لافقه ما تكتبب ايها المستنبط
انك لم تاتي بدليل يبرئك من اتهامنا لك بان مفتري على الله كذبا بدعائك ان كتاب الله يثبت بان النبي
لايورث
لذا لايوجد امامك الا ان تستغفر الله وتتوب اليه لان الله تعالى قال:
{فَمَنِ افْتَرَىَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (94) سورة آل عمران
{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ } (21) سورة الأنعام
{فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (144) سورة الأنعام
{فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ} (17) سورة يونس
اين المشكلة يا طالب
هل انت تفهم
ليس المهم اين قال الننوي ماقاله فانا لم اخفي المصدر بل وضعت الجزء والصفحة واسم الكتاب
فالمهم ماقاله الامام النووي عن عبارة وقرن في بيوتكن ماذا تعني
هل انت تفهم
ليس المهم اين قال الننوي ماقاله فانا لم اخفي المصدر بل وضعت الجزء والصفحة واسم الكتاب
فالمهم ماقاله الامام النووي عن عبارة وقرن في بيوتكن ماذا تعني

اما ما قلته من خريط فالنووي يتكلم عن البيوت عامتا في مكه وكل الحرم وافرد لها فرع ( في مذاهب العلماء في بيع دور مكة وغيرها من أرض الحرم )
المجموع - محيى الدين النووي - ج 18 - ص 175
وهذا معنى إضافة البيوت إليهن ، كقوله تعالى ( واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة ) وقوله تعالى ( وقرن في بيوتكن) فهو إضافة اسكان لا إضافة تمليك
وهذا معنى إضافة البيوت إليهن ، كقوله تعالى ( واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة ) وقوله تعالى ( وقرن في بيوتكن) فهو إضافة اسكان لا إضافة تمليك
جاء يكحلها عماها المستنبط مومن
1- هنا يتكلم النووي عن المراة المعتده يالمستنبط وشروط بقائها او اخراجها من بيت الزوجية اي انه بانتهاء العدة يحل عن الزوج بقاء الزوجة في البيت وقضاء عدتها لايعني استملاكها
واستشهد في (وقرن في بيوتكن ) اي لاتخرجن الا لحاجة والمقصود في الاية هنا السكن لا التملك من قبل الزوجات
اذا التملك هنا من حق الورثه
فالنووي لم يثبت بان النبي

فنقول ايها المستنبط العب غيرها ولا يمكنك تظليلنا
ويبقى الاتهام قائم بانك افتريت كذبا على الله وقد انصفناك بان تأتي من قول أئمة التفسير بان معنى (وقرن في بيوتكن ) تعني ان كتاب الله يثبت بان النبي

وبينا لك قول واحد من عشرات من علمائك وهو ابن كثير حيث بين بان الاية 32 و33و34 التي استشهدت بها او استنبطت ايها المستنبط بان النبي

هذه آداب أمر الله تعالى بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم ونساءُ الأمة تبع لهن في ذلك، { وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ } أي: إلزمن بيوتكن، فلا تخرجن لغير حاجة.
وقلنا لك ايها المستنبط هل عصى على سلفك وخاصتا كبيركم ابي بكر ان يحتج بكتاب الله الذي يثبت ان النبي






او انك مستنبط او اكثر استباطا واعلم بفن الاستباط من ابي بكرلانه لايعلم فن الاستنباط مثلك وبعلوم القران
ثانيا /قول النووي ايد قولي بان البيوت اضافة اسكان

رابعا / انت اوغلت في افلاسك يا طالب الكناني فبعد ان طالبتني بان اتيك بكلام علماء يؤيدون قولي وهذا بحد ذاته افلاس
ان قول علمائك ليس بحجة علينا واني عندما طلبت من ان تأتني بقول علمائك في الايات يوافق فهمك الشاذ هذا لاني على يقين بانه لم يقل قولك من عنده عقل
[QUOTE]
وبعدما اتيتك باقوال العلماء اوغلت بالافلاس واصبحت تطالبني الان بانك توجب على ان يكون الكلام المنقول من العالم تحت فقرة تتحدث عن الميراث والبيوت
[/QUOTE
مستنبط مشكلتك انك تنقل بدون علم انت من اتي بموضوع يتكلم عن بيوت مكة وكل الحرم وبيعها وسكنها اي تخصص في الفقرة
ثم اتيت ايها المستنبط بما يخص سكن المرأة المعتدة عدة الطلاق او الوفاة
فان كل ما اتيت به هو ام تضليل او لانك لافقه ما تكتبب ايها المستنبط
انك لم تاتي بدليل يبرئك من اتهامنا لك بان مفتري على الله كذبا بدعائك ان كتاب الله يثبت بان النبي

لذا لايوجد امامك الا ان تستغفر الله وتتوب اليه لان الله تعالى قال:
{فَمَنِ افْتَرَىَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (94) سورة آل عمران
{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ } (21) سورة الأنعام
{فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} (144) سورة الأنعام
{فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ} (17) سورة يونس
تعليق