إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محمد صادق الصدر ...يفتي بعدم قراءة المعوذتين في الصلاة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد صادق الصدر ...يفتي بعدم قراءة المعوذتين في الصلاة



    كنت اتجول في موقع ما ووجدت هذا الموضوع واحببت نقله اليكم للفائدة



    كتاب مسائل وردود

    الجزء الرابع
    مسألة (18) : المسموع من سماحتكم ان المعوذتين ليس من القرآن الكريم هل هذا صحيح ؟


    بسمه تعالى : ليس كذلك بل هي نزلت وحياً اكيداً كالقران ولكن سياق التعويذ بها يجعلها منشأ للشك في انطباق عنوان القرآنية عليها , ولذا قلنا الاحوط وجوبا عدم قرائتهما في الصلاة.

    -------------

    نلاحظ انه بناءا على سياق الاية استنتج انها غير داخلة في القرآن المتلو مع انها وصلت الينا بالتواتر انها منه
    وبناءا على ذلك افتى بعدم قرائتهما في الصلاة


    -------------



    الكتاب
    http://jam3aama.com/?page=books&id=72
    الملفات المرفقة

  • #2
    هذه الفتوى افضل من فتوى ضياع آية الرضاع التي اكلها داجن امكم عائشه . على الاقل موجوده بين الدفتين و لكن آية الرضاع المسكينه صارت طعاما للداجن الملعون .

    تعليق


    • #3
      اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
      لا يوجد في مصادرنا الشيعية أدنى شك على أن المعوذتين جزء من القرآن، بل كان موقف الأئمة من أهل بيت النبيالتأكيد على قرآنيتهما .
      1-روى الشيخ الطوسي عن سيف بن عميرة عن منصور بن حازم قال: أمرني أبو عبدالله عليه السلام أن أقرأ المعوذتين في المكتوبة.
      2-وروى الحر العاملي عن أبي عبد الله عليه السلام أنه سئل عن المعوذتين أهما من القرآن؟ فقال عليه السلام : هما من القرآن .
      3-وقال المحقق البحراني: أجمع علماؤنا وأكثر العامة على أن المعوذتين من القرآن العزيزوأنه يجوز القراءة بهما في الصلاة المفروضة، وروى منصور بن حازم قال: أمرني أبو عبد الله عليه السلام أن أقرأ المعوذتين في المكتوبة.وعن صفوان الجمال في الصحيح...قال في الذكرى: ونقل عن ابن مسعود أنهما ليستا من القرآن وإنما أنزلتا لتعويذ الحسن والحسين عليهما السلام وخلافه انقرض،واستقر الاجماع الآن من العامة والخاصة على ذلك.
      :
      أ- السيد الشهيد (قدس) نفى ما نسب إليه مسموعا ، بقوله : ليس كذلك ، ومن ثم زاد بقوله :
      هي نزلت وحياً اكيداً كالقران .
      ب- السيد الشهيد (قدس) كسر في كتابه (منة المنان) إلى تفسير المعوذتين ، على أنهما من القرآن العزيز، فراجع التفسير يرحمك الله .
      ج- عبارة (الأحوط وجوبا) ربما فيها زيادة في هذه النسخة ، لان النسخة الورقية المتوفرة عندي موثقة ، وتخلو من هذه العبارة ، ربما بقاء الاحتياط بعدم القراءة في الصلاة الواجبة ، كون الاحتياط طريق النجاة .
      د- أقول - والله العالم - مهما كان رأي السيد الشهيد (قدس) ، رغم أن ما يثبت عندي هو رأيه بقرآنية المعوذتين ، للشاهد الظاهر في كتابه (منة المنان) ، غير أن وإن كان غير هذا الذي اراه واضحا ، فإنه لا يخرق اجماع الإمامية ، سيما وقد صح عن الائمة عليهم السلام في هذا الباب ما يرد الرأي الأخر .
      علي الدرويش
      التعديل الأخير تم بواسطة علي الدرويش; الساعة 28-07-2012, 09:52 PM.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

        أ- السيد الشهيد (قدس) نفى ما نسب إليه مسموعا ، بقوله : ليس كذلك ، ومن ثم زاد بقوله :
        هي نزلت وحياً اكيداً كالقران .
        النزول وحي كالقرآن ... اكيد ان ماعلمه عليه الصلاة والسلام نزل عليه وحيا.
        فلم اسمع احدا يقول انه يبلغ من عند نفسه.

        ب- السيد الشهيد (قدس) كسر في كتابه (منة المنان) إلى تفسير المعوذتين ، على أنهما من القرآن العزيز، فراجع التفسير يرحمك الله .
        وجودها في التفسير دليل على انها جزء من القرآن الذي تصلح تلاوته في الصلاة.
        لان التصريح منه مقدم على الاستنتاج بخلافه.


        ج- عبارة (الأحوط وجوبا) ربما فيها زيادة في هذه النسخة ، لان النسخة الورقية المتوفرة عندي موثقة ، وتخلو من هذه العبارة ، ربما بقاء الاحتياط بعدم القراءة في الصلاة الواجبة ، كون الاحتياط طريق النجاة .

        على فرض صحة قولك ستكون الفتوى
        :
        بسمه تعالى : ليس كذلك بل هي نزلت وحياً اكيداً كالقران ولكن سياق التعويذ بها يجعلها منشأ للشك في انطباق عنوان القرآنية عليها , ولذا قلنا عدم قرائتهما في الصلاة.


        زاد المعنى في عدم قرائتها في الصلاة تاكيدا على انه يشك في انها من القرآن


        وفي النهاية ... الصريح لايقدم عليه الاحتمال.

        تعليق


        • #5
          الظاهر أن السيد لا يحمل أخبار النهي عن قراءة المعوذتين على التقية ، فعلماء الطائفة أنها على التقية ، لأنها كانت تؤيد مذهب عبد الله بن مسعود في عدم قرآنيتهما أو وجوب قراءتهما في الصلاة .
          في مقدمة تحقيق فقه الرضا ص 36 : ( ومنها قوله - أي الرضا - : إن المعوذتين من الرقية ، وليستا من القرآن أدخلوها في القرآن . وهو رأي من آراء الجمهور شاذ ، مخالف لجميع المسلمين ، وينسب إلى ابن مسعود ، فقد ذكر العلامة المجلسي في البحار بعد نقله هذا الخبر ، في البينات التي عقدها لتوضيح وتفسير بعض الأخبار ، قال : وأما النهي عن قراءة المعوذتين في الفريضة ، فلعله محمول على التقية ، قال في الذكرى : أجمع علماؤنا وأكثر العامة على أن المعوذتين - بكسر الواو - من القرآن العزيز ، وأنه يجوز القراءة بهما في فرض الصلاة ومنها ، وعن ابن مسعود أنها ليستا من القرآن ، وإنما نزلتا لتعويذ الحسن والحسين ( عليهما السلام ) وخلافه انقرض ، واستقر الإجماع الآن من الخاصة والعامة على ذلك ).
          طبعاً الوهابية أخذوا الفتوى وطاروا بها في منتدياتهم للتشنيع على الإمامية مع أن الإمامية إجماعها على قرآنية المعوذتين وجواز القراءة بهما ، ولكن حبهم للتشنيع يجعلهم يستغلون شواذ الأمور ويجعلونها من المسلمات ، ويتركون المتفق عليه وينكرون أننا نقول به ، تماماً كما فعلوا في قضية تحريف القرآن .
          هذه بعض الفتاوى في القراءة بالمعوذتين :
          1- المحقق الحلي ( المعتبر ، ص 178 ) :
          ( والمعوذتان من القرآن يقرأ بهما في الصلاة فرايضها ونوافلها ، وعليه علماء أهل البيت عليهم السلام ).
          2- ابن إدريس الحلي ( السرائر ، ص 222 ) :
          ( ولا بأس بقراءة المعوذتين في الفريضة ، ولا يلتفت إلى خلاف ابن مسعود " في أنهما ليستا من القرآن " ).
          3- العلامة الحلي ( تذكرة الفقهاء ، ج3 ، ص 141 )
          ( والمعوذتان من القرآن يجوز أن يقرأ بهما والمعوذتان من القرآن يجوز أن يقرأ بهما ، ولا اعتبار بإنكار ابن مسعود للشبهة الداخلة عليه بأن النبي صلى الله عليه وآله كان يعوذ بهما الحسن والحسين عليهما السلام ).
          4- المجلسي الأول ( روضة المتقين ، ج2 ، ص 297 )
          ( وفي الصحيح ، عن منصور بن حازم قال : أمرني أبو عبد الله عليه السلام أن أقرأ المعوذتين في المكتوبة وروى الصدوق أخباراً كثيرة في استحباب قراءة السور من الواقعة إلى آخر القرآن )
          5- السيد محسن الحكيم ( مستمسك العروة - ص 286 )
          ( يجوز قراءة المعوذتين في الصلاة وهما من القرآن )
          وكذلك السيد الخوئي في (كتاب الصلاة ، ص 538 )
          6- السيد السيستاني ( منهاج الصالحين )
          ( مسألة 632 : يجوز تكرار الآية والبكاء ، وتجوز قراءة المعوذتين في الصلاة وهما من القرآن )
          وكذلك السيد صادق الروحاني وآية الله الوحيد الخراساني في رسائلهم العملية .

          طفلي المدلل ، ألن تكف عن هذه الأساليب الطفولية ؟!

          تعليق


          • #6
            نفهم من هذا ان الاشكال في فتوى المعصوم
            هل كانت فتوى المعصوم عندكم موافقة لشرع الله ام مخالفة
            فالظاهر ان المعصوم عندكم لم يكن يعتقد ان المعوذتين من القرآن!!

            من هنا يتضح لنا ان المعصوم عندكم فتاويه مثل فتاوي العلماء .... قد يخطي وقد يصيب في رأيه وقد يخالف الاجماع وقد يخالف المشهور



            .

            تعليق


            • #7
              نعم: هذه من الشبهات التي أثيرت حول السيد الشهيد الصدر (رض)، وما موجود في هذا الكتاب قد عدل عنه، ولكنه لم يحذف وللأسف الشديد تمت طباعته بعد استشهاده من دون عناية علمية، لأننا قد اثرنا ذلك في حياته فقال لابد من حذف مثل هذه العبارات حتى لا يقول قائل ان السيد يقول بالتحريف.
              ولذا فان الحجة هو تفسير منة المنان وهو أثبت فيه انهما من القرآن تلاوة ونزولا، وكذلك في منهج الصالحين فهو لم يتعرض الى كراهة قراءة هاتين السورتين عند استطراده لذكر مكروهات القراءة.
              أعود وأكرر أن السيد الشهيد طلب حذف هذه العبارة ولكنها لم تحذف من أكثر النسخ.... واشكال الأخ كان في محله لو بقيت هذه العبارة على حالها فعلاً.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي

                أعود وأكرر أن السيد الشهيد طلب حذف هذه العبارة ولكنها لم تحذف من أكثر النسخ.... واشكال الأخ كان في محله لو بقيت هذه العبارة على حالها فعلاً.
                تذكرت قول القائلين ان النوري الطبرسي صاحب كتاب "فصل الخطاب في اثبات تحريف كتاب رب الارباب" انه اخطأ في كتابة اسم الكتاب ولم يقصد التحريف بل يقصد عدم التحريف
                مع ان الكتاب محشو بالتحريف بكلام صريح

                وكذلك قول القائلين في كلام كاشف الغطاء عندما قال ان فاطمة خرجت عن حدود الاداب وقيل فيه
                "
                ولعله كان يريد إدخال المزيد من التنقيح والتصحيح عليها، ثم عاجلته المنية قبل أن ينجز ذلك"وهنا محمد الصدر طلب حذف هذه العبارة عن كتابه!!!
                هذا دليل انه قالها ويؤمن بها
                وهذا الثابت
                واما انه طلب قبل وفاته ... فهذا كلام لا يعول عليه



                .

                تعليق


                • #9
                  واما انه طلب قبل وفاته ... فهذا كلام لا يعول عليه
                  لا تعول على طلبه ... بل على كتابه الاخر منة المنان و رسالته العملية
                  التعديل الأخير تم بواسطة السيد الكربلائي; الساعة 29-07-2012, 12:45 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                    واما انه طلب قبل وفاته ... فهذا كلام لا يعول عليه
                    لا تعول على طلبه ... بل على كتابه الاخر منة المنان و رسالته العملية
                    رسالته العلمية لم ينفي القول السابق وعدم ذكره لاينفيه
                    لانه لايعقل ان ينفي اللاحق السابق بعدم ذكره

                    واما كتاب المنان فهو يختلف عن كتب الاحكام الفقهية
                    فلم يتطرق الى مسألة جواز تلاوتها في الصلاة

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
                      نفهم من هذا ان الاشكال في فتوى المعصوم
                      هل كانت فتوى المعصوم عندكم موافقة لشرع الله ام مخالفة
                      فالظاهر ان المعصوم عندكم لم يكن يعتقد ان المعوذتين من القرآن!!

                      من هنا يتضح لنا ان المعصوم عندكم فتاويه مثل فتاوي العلماء .... قد يخطي وقد يصيب في رأيه وقد يخالف الاجماع وقد يخالف المشهور
                      .

                      هذه آثار الترنح !
                      المعصوم عليه السلام لا يفتي من كيسه ، فليس لديه كيس مثل هالواحد !
                      المعصوم عليه السلام صرح بقرآنيتها وعندك تصحيح المجلسي الأول للخبر عن أبي عبد الله عليه السلام ..
                      والعمل بالتقية لا حرج فيه كما ثبت في محله ..

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن

                        هذه آثار الترنح !
                        المعصوم عليه السلام لا يفتي من كيسه ، فليس لديه كيس مثل هالواحد !
                        المعصوم عليه السلام صرح بقرآنيتها وعندك تصحيح المجلسي الأول للخبر عن أبي عبد الله عليه السلام ..
                        والعمل بالتقية لا حرج فيه كما ثبت في محله ..
                        لا اريد الخوض في فتاوي المعصومين المخالفة للاجماع او المتواتر
                        ولكن نلاحظ ان الصدر ارجع العلة الى سياق الاية وليس الى قول المعصوم


                        ولكن سياق التعويذ بها يجعلها منشأ للشك في انطباق عنوان القرآنية عليها

                        تعليق


                        • #13
                          اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                          (( منة المنان في الدفاع عن القرآن ))
                          سؤال : ما هو الفرق في الاستعاذة في المعوذتين ؟
                          جوابه : الاستعاذة في سورة الناس من الشيطان فقط , بينما الاستعاذة هنا من سائر ما خلق الله . فموضوع سورة الفلق أعم من موضوع سورة الناس .
                          سؤال : هل الاستعاذة عامة لجميع الناس ؟
                          جوابه :انما هي لمن يجمع بين خوف الله وخوف الخلق , وهم الأعم الأغلب من الناس , أما الذين يتمحضون في الخوف من الله . فهم يخشون الله (وَلا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ)(الأحزاب: من الآية39) ولا يخافون من شر ما خلق الله سبحانه . فتكون الاستعاذة بمنزلة السالبة بانتفاء الموضوع
                          ولكن مع ذلك نقول : أن القرآن أنزل لكي تستفيد منه كل الطبقات .

                          تعليق


                          • #14
                            من البخاري ابن مسعود كان يحك المعوذتين

                            فتح الباري
                            بشرح صحيح البخاري
                            لابن حجر العسقلاني
                            المجلد الحادي عشر-ص147
                            114-سوره-قل اعوذ برب الناس
                            ح-4977
                            عن زر بن حبيش وحدثنا عاصم عن زر قال سالت ابي ابن كعب ياابا المنذر ان اخاك مسعود يقول -كذا وكذا-فقال أبي سالت رسول الله فقال لي-قيل لي فقلت- قال فنحن نقول كما قال رسول الله-ص-
                            والوثيقه

                            مسند الحميدي
                            الجزءالاول-ص367
                            حديث378عن زر ابن حبيش سالت كعب عن المعوذتين- فقلت ياااباالمنذر ان اخاك ابن مسعود يحكهما من المصحف قال اني سالت رسول الله قال-قيل لي -قل فقلت-فنحن نقول كما قال رسول الله -ص
                            والوثيقه

                            [URL=http://www.saifoali.org/up/][/URL


                            البخاري حول كلمة حكها ال كذا وكذا

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                              اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                              (( منة المنان في الدفاع عن القرآن ))
                              سؤال : ما هو الفرق في الاستعاذة في المعوذتين ؟
                              جوابه : الاستعاذة في سورة الناس من الشيطان فقط , بينما الاستعاذة هنا من سائر ما خلق الله . فموضوع سورة الفلق أعم من موضوع سورة الناس .
                              سؤال : هل الاستعاذة عامة لجميع الناس ؟
                              جوابه :انما هي لمن يجمع بين خوف الله وخوف الخلق , وهم الأعم الأغلب من الناس , أما الذين يتمحضون في الخوف من الله . فهم يخشون الله (وَلا يَخْشَوْنَ أَحَداً إِلَّا اللَّهَ)(الأحزاب: من الآية39) ولا يخافون من شر ما خلق الله سبحانه . فتكون الاستعاذة بمنزلة السالبة بانتفاء الموضوع
                              ولكن مع ذلك نقول : أن القرآن أنزل لكي تستفيد منه كل الطبقات .


                              مع انك غيرت من ترتيب الاسئلة
                              ولكن مع ذلك هذا القول لاينفي القول الاول لإمكانية الجمع بينمها
                              فالجمع اولى من المعارضة
                              لانه قد تكون في رأيه انها منزلة كالقرآن كما قال سابقا لانه لم يقل انها ليست وحيا ولكنها لاتقرأ في الصلاة

                              لانها استعاذات في رأيه

                              .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X