أبالله عليك .. أهكذا إجابة !! مالنا وما لغيرنا .. أجِب يا مؤمِن على قدر السؤال ( فقط ) .. مالك وغيركم ؟؟
يعني .. وهل يُعقَل إن قيل لكم أنكُم مُخطئون .. فتقولون : وغيرنا مُخطئين ( بزعمكم ) !!
غيركم يا مؤمن .. لا يقولون بـ ( صِحة ) كِتاب غير كتاب الله .. أمّا أنتُم فجعلتموها ( صِحاح ) .. فحدِّث العاقِل !!
أجِب يا مؤمن السيد عمّا سألناكُم عنه في أولاً .......
أجِب ........
يُرفع للعضو مؤمن السيد .. لعله يُجيبنا على ما قاله ؟!!
ملحوظة هاااامة :
العضو المُحترم / عليّ الدرويش ،
إن أردت أنت ( إقتباس ) أوّل ردّ لك علينا وتعليقك الذي قُلته بدايةً ثُم إقتباس ما رددنا عليك به وما رددت أنت علينا به .. وإخراجه في ( مُناظرة ) مُغلقة بيننا و ( بينك ) .. فأهلاً بك ليعلم القاريء والمُتابع مِمّن كان ( له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد ) أن يعلم أن ما قُلته أنت لنا في ( كِتاب الله ) لا يُثمِن ولن يُسمِن !!! أو يغني مِن جوع .. فتفضّل .
وشروط المُناظرة بيننا وبينك أنت تعلمها جيدا لسابِقة ذلك بيننا .. ونُضيف عليها بندا واحِدا هاما لكي لا تُشتّت المُناظرة وهو أن تُغلَق علينا ( كِتابةً ) فقط .. فلا يدخُلها ولا بـ ( المُتابعة ) كتابةً أي أحد .. والمُتابعة تكون مقروءة فقط فلا يدخُل إلى هذه المُناظرة سوى أنت ونحن .. وطبعا (( يحكُمها )) في الردود والقوانين المُراقِب الفاضِل م9 .
إن أردت أنت .. فأفتح المُناظرة ولتبدأ بِما قُلناه هُنا معك ونستكمله في المُناظرة .
ننتظِر فتحك لها وستجدنا نأتي إليك هرولة .
تفضّل إن أردت .......
أمّا هُنا في هذا الموضوع .. فننتظِر العضو / مؤمن السيد ،
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
الأخ الشاذلي :
قد علم من علم ، إن المناظرة لم يلد من رحمها إلا النفور والتباعد والقسوة ، وهذا الدرب لن اسلكه بإذن الله تعالى ، فهل ترغب بحوار منفصل عن هذا الموضوع ، بعيدا عن التعصب والقيود حول اهمية علم العربية ؟
تحية طيبة
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
الأخ الشاذلي :
قد علم من علم ، إن المناظرة لم يلد من رحمها إلا النفور والتباعد والقسوة ، وهذا الدرب لن اسلكه بإذن الله تعالى ، فهل ترغب بحوار منفصل عن هذا الموضوع ، بعيدا عن التعصب والقيود حول اهمية علم العربية ؟ تحية طيبة
حيّاك المولى سُبحانه وآل البيت عليهم السلام ،
نعم حبيبنا في ( الله ) .. لا بأس في حِوار مِن هذا النوع .. فنُقسِم لك بالله العظيم أنه سيكون مِن أروع الحِوارات ( المشهودة ) .
إيّاك حبيبنا في ( الله ) المُحترم المُهذّب أن تظُن أن لإمثالنا حين يُحِبّون أو يكرهون فلا يكون وربّك إلا في .... ( الله ) .
نعم أستاذنا العزيز .. تفضَّل إلى هذا الحِوار بِما قُلته أنت بحُب لله وفي الله ونصرة دينه وكِتابه العظيم و إبتغاء ( وجهه ) .
ولكِن بعد إذنك لدينا إستدراك لقولك : حول أهميّة اللُغة العربية !!
وهل نحن نقُول بغير ذلك ؟! لا حبيبنا .. نحن نقول عن ( القواعِد ) الموضوعة مِن نحو وصَرف في أقوال : مُبتدأ وخبر وما إلى ذلك مِن مرفوع ومجرور ومنصوب .
أمّا قواعِد اللُغة العربية مِن معنى اللفظ العربي الأصيل .. فكِتاب الله اُنزِل هكذا بهذه اللُغة العظيمة والعودة دائِما إلى أصل اللفظ في ( معناه ) .
أرجوا أن نكون قد أوضحنا لك ( الإختلاف ) معك .. وإن غمّ شيئا فقله لنا لنوضِّحه لك .
عظيم و ( خالِص ) التحيّة الطيبة لكل أيها العزيز المحترم .
تفضّل أستاذنا في موضوع منفصِل .. إفتحه كما تشاء وسنتوجه إليه فورا بكُل حُب في الله ولله .
انتم شيعه نفتخر بكم ومتربين الله يحفظكم ولكن ما تفعلونه لا يليق بأمثالكم فالموضوع عن عائشه واحاديثها ونحن ندخل لنقرأ ما يفيدنا فهل تجد الموضوع افادنا ؟
تعليق