إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية بندر بن سلطان في تفجير الرياض

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية بندر بن سلطان في تفجير الرياض

    ذكرت شبكة فولتير مند قليل حصولها على أخبار غير رسمية تأكد مقتل الأمير السعودي بندر بن سلطان في انفجار مقر المخابرات في الرياض في 24 جويلية مع تكتم تام من السلطات السعودية علما أن أوساط استخباراتية أكدت تورطه في مقتل القادة الامنيين الأربعة في سوريا.

    كما ذكرت مواقع إعلامية سعودية معارضة أنباءً عن"وقوع تفجيرات في مقر المخابرات السعودية بالرياض ومقتل مشعل القرني مساعد رئيس المخابرات السعودي الجديد بندر بن سلطان".
    وقد تم الإنفجار بينما كان مساعد مدير المخابرات على وشك الدخول لمقر المخابرات في الرياض حيث دوى صوت انفجارات داخل المبنى اجت إلى مقتل مشعل القرني وأنباء غير مؤكدة عن مقتل بندر بن سلطان أيضا".
    وذكرت بعض المواقع المعارضة ان صورة الحريق قد التقطت بكاميرا أحد النشطاء الذي كان متواجد لحظة وقوع الانفجار.




    http://www.nobles-news.com/index.php...2#.UBgo9aM9_To


  • #2
    انباء غير مؤكدة عن مقتل بندر بن سلطان في تفجير بالرياض

    ذكرت وسائل إعلام سورية عديدة موالية للنظام السوري أنّ رئيس الاستخبارات العامة في المملكة المعين حديثاً الأمير بندر بن سلطان قد اغتيل.

    ونقلت شبكة فولتير السورية عن مصادر لم تسمها أنّ الأمير بندر تعرض لهجوم بقنبلة توفي على إثره متأثراً بجراحه.

    ونقلت صحيفة "تايمز إسرائيل" الإسرائيلية الناطقة بالإنكليزية هذه الأنباء عن وسائل الإعلام السورية الموالية للنظام اليوم، حيث ذكرت أنّ السبب في اغتيال بندر هو مسؤوليته عن تفجير دمشق الشهير الذي ذهب ضحيته عدد من أركان النظام السوري من الحلقة الضيقة للرئيس بشار الأسد.

    http://www.assabahnews.tn/details.ph...11295&ID_rub=2

    تعليق


    • #3
      معلومات متضاربة حول مقتل بندر بن سلطان

      أكدت مصادر مطلعة غير رسمية مقتل الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود في تفجير استهدفه بعيد عملية “بركان دمشق” رغم صمت السلطات السعودية، ليصبح الأمير بندر بذاته هدفاً لهجوم آخر بقنبلة في السادس والعشرين من يوليو ويتوفى لاحقاً متأثراً بجراحه. وكان قد تم تعيين الأمير بندر رئيساً للاستخبارات السعودية في الرابع والعشرين من يوليو وهذا ترفيع تم تفسيره كمكافأة له على قيامه بتنظيم الهجوم في دمشق في الثامن عشر من يوليو.
      حيث قامت المخابرات السعودية بدعم لوجستي من الاستخبارات الأمريكية المركزية ( CIA ) بتفجير مقر الأمن القومي السوري خلال اجتماع خلية الأزمة : حيث إستشهد العمداء آصف شوكت، داوود راجحة وحسان تركماني فوراً وإستشهد اللواء هشام اختيار بعدهم بقليل متأثراً بجراحه، إلى جانب اللواء عمر سليمان، رئيس المخابرات المصري الأسبق.
      كانت العملية المسماة “بركان دمشق” هي الإشارة للهجوم على العاصمة من قبل سرب من المرتزقة القادمين أساساً من الأردن.
      الأمير بندر هو ابن الأمير سلطان (وزير الدفاع من عام 1963 لحين وفاته عام 2011) من إحدي جواريه، وكونه كان مقرباً من الملك فهد فقد عينه سفيراً في واشنطن طوال فترة حكمه (1983 – 2005 ) ليصبح مقرباً من جورج بوش الذي كان وقتها نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الذي اعتبره كابنٍ متبنى مما دفع بالصحافة الأمريكية لتلقيبه ببندر بوش.
      وبموهبته بالعمل السري قام بسمسرة صفقة اليمامة للأسلحة حيث تمكن من تحويل أكثر من بليون جنيه استرليني وفقاً لمصادر بريطانية رسمية، ثم استخدم هذه المكاسب والكثير غيرها لتمويل أنشطة المجموعات الارهابية حول العالم ومن ضمنها القاعدة.
      في أوائل عام 2010 حاول الأمير بندر الإطاحة بالملك عبد الله لتنصيب والده بدلاً عنه لكن المؤامرة فشلت ونفي من المملكة إلا أن صحة العاهل المتردية مكنته من العودة إلى المملكة العربية السعودية بعد سنة واحدة.
      فأصبح منذ وفاة الأمير سلطان في أكتوبر عام 2011 القائد الفعلي لزمرة السديري وهي الجناح الصقري داخل الأسرة الملكية، يمثل موت الأمير بندر ضربة قوية لنظام العمل السري الغربي بأكمله في العالم الإسلامي، واستغرقت سوريا أسبوعاً واحداً فقط لتنفيذ هذه العملية الانتقامية المذهلة.







      http://alkhabarpress.com/%D9%85%D8%B...7%D8%A7%D9%86/

      تعليق


      • #4
        شبكة فولترنت الفرنسية: مقتل "بندر بوش" في تفجير استهدفه بعيد عملية "بركان دمشق"
        وكالة فارس: تأكدت شبكة فولتير من مصادر غير رسمية وفاة الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود في تفجير استهدفه بعيد عملية "بركان دمشق" رغم صمت السلطات السعودية .

        وكان قد تم تعيين الأمير بندر رئيساً للاستخبارات السعودية في الرابع والعشرين من تموز وهذا ترفيع تم تفسيره كمكافأة له على قيامه بتنظيم الهجوم في دمشق في الثامن عشر من تموز.

        حيث قامت المخابرات السعودية بدعم لوجستي من الاستخبارات الأمريكية المركزية ( CIA ) بتفجير مقر الأمن القومي السوري خلال اجتماع خلية الأزمة : حيث توفي العمداء آصف شوكت، داوود راجحة وحسان تركماني فوراً وتوفي اللواء هشام اختيار بعدهم بقليل متأثراً بجراحه.

        كانت هذه العملية المسماة " بركان دمشق " هي الإشارة للهجوم على العاصمة من قبل سرب من المرتزقة القادمين أساساً من الأردن.ليصبح الأمير بندر بذاته هدفاً لهجوم بقنبلة في السادس والعشرين من تموز ويتوفى لاحقاً متأثراً بجراحه.

        الأمير بندر ذوالشخصية الساخرة والذكية له من العمر 63 سنة. وهو ابن الأمير سلطان ( وزير الدفاع من عام 1963 لحين وفاته عام 2011 ) من جارية عنده. وكونه كان مقرباً من الملك فهد فقد عينه سفيراً في واشنطن طوال فترة حكمه (1983 – 2005 ) ليصبح مقرباً من جورج بوش الذي كان وقتها نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الذي اعتبره كابنٍ متبنى مما دفع بالصحافة الأمريكية لتلقيبه ببندر بوش.

        وبموهبته بالعمل السري قام بسمسرة صفقة اليمامة للأسلحة حيث تمكن من تحويل أكثر من بليون جنيه استرليني وفقاً لمصادر بريطانية رسمية، ثم استخدم هذه المكاسب والكثير غيرها لتمويل أنشطة المجموعات الارهابية حول العالم ومن ضمنها القاعدة.

        في أوائل عام 2010 حاول الأمير بندر الإطاحة بالملك عبد الله لتنصيب والده بدلاً عنه لكن المؤامرة فشلت ونفي من المملكة إلا أن صحة العاهل المتردية مكنته من العودة إلى المملكة العربية السعودية بعد سنة واحدة.

        فأصبح منذ وفاة الأمير سلطان في تشرين الأول عام 2011 القائد الفعلي لزمرة السديري وهي الجناح الصقري داخل الأسرة الملكية.

        يمثل موت الأمير بندر ضربة قوية لنظام العمل السري الغربي بأكمله في العالم الإسلامي، واستغرقت سوريا أسبوعاً واحداً فقط لتنفيذ هذه العملية الانتقامية المذهلة.




        http://arabic.farsnews.com/newstext.aspx?nn=9104252087

        تعليق


        • #5
          "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان

          كشف موقع "دبكا" الاستخباراتي الاسرائيلي ان القلق يسود في واشنطن والقدس وفي عواصم الشرق الاوسط طالما الحكومة السعودية تبقى صامتة ولا تعلق على تقارير عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية، المعين حديثاً، الامير بندر بن سلطان، في عملية انتقامية قامت بها "فرق الموت" في المخابرات السورية.
          وبحسب "دبكا"، فهناك خشية من ان تكون القيادات السعودية مصابة بصدمة كي تستطيع الرد على اختراق المخابرات الايرانية المؤسسات والمخابرات السعودية، والذي وصل الى اوجّه في عملية اغتيال الامير بندر بن سلطان.
          ولفت "دبكا" الى ان التقارير غير المؤكدة تبرر موت الامير بندر بانتقام ايران وسوريا للانفجار الذي حصل قبل خمسة ايام في دمشق والذي أسفر عن مقتل اربعة من كبار قادة الحرب التي يقودها الرئيس السوري بشار الاسد ضد الانتفاضة السورية. واشار الى ان الامير بندر لم يظهر الى العلن منذ 23 تموز اي عندما تم تفجير مقر المخابرات العامة السعودية في الرياض حيث قتل مشعل القرني نائب الأمير بندر.
          وشككت مصادر "دبكا" بأن تتمكن وحدات المخابرات السورية من الدخول الى عمق العاصمة السعودية. لذلك توقعت المصادر ان تكون العملية مدبرة ومنفذة من قبل الوكالة السرية الايرانية.
          ورأى "دبكا" ان "الهجوم على الرياض يعيد النظر في الحسابات الجارية حول "الربيع العربي" وحول الخطط الاسرائيلية والاميركية لضرب البرنامج النووي الايراني في المستقبل القريب. وفي الوقت نفسه، فهجوم 18 تموز في دمشق يشير الى ان الحرب الاهلية السورية بدأت تتسرب خارج الحدود السورية الى السعودية وقطر وتركيا وايران".
          ولفت الموقع الى ان "التقرير غير المؤكد الذي يزعم اصابة الامير بندر بن سلطان باصابات خطيرة لم يستطيع الاطباء معالجتها، بدأت تنتشر منذ يوم الاحد 29 تموز بسبب اهميتها الاستراتيجية في هذا الوقت المحدد". وافادت مصادر "دبكا" ان "واشنطن تقوم باتصالات واسعة النطاق مع الاستخبارات في منطقة الشرق الاوسط لمعرفة الحقيقة حول مصير الأمبر بندر، لكن دون جدوى".
          ولفت الموقع الى ان "صمت الحكومة السعودية ازاء هذا الموضوع يزيد قلق الولايات المتحدة والدول المعنية في الشرق الاوسط".
          ترجمة "النشرة".


          http://www.elnashra.com/news/show/50...أمير-بن

          تعليق


          • #6
            ديبكا: ذعر بالرياض بسبب نبأ اغتيال الأمير بندر اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد ال

            زعم موقع "ديبكا" الاستخباري الإسرائيلي أن صمت الرياض وعدم ردها على الأنباء المتواترة التي تؤكد اغتيال رئيس مخابرات المملكة العربية السعودية الأمير بندر بن سلطان، هو دليل على إصابة قيادات المملكة فى الرياض بحالة من الرعب والذعر والشلل.
            وأضاف الموقع أن الصمت الطويل للقيادة السعودية حيال موجة الأنباء المتزايدة في الساعات الأخيرة والتي تفيد بأن رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان اغتالته كتيبة اغتيالات تابعة للمخابرات السورية في الرياض بدعم من المخابرات الإيرانية، فضلاً عن عدم ظهور الأمير بندر منذ 22 يوليو الجاري، وهو تاريخ تنفيذ الهجوم على مقر المخابرات العامة السعودية الذي لم تنشر الرياض عنه كلمة واحدة أيضاً، كل هذا يثير المخاوف الشديدة في واشنطن وتل أبيب وعواصم الشرق الأوسط بأن قيادات المملكة السعودية أصيبت بصدمة شديدة وتوقفت تقريباً عن العمل بسبب سلسلة الأحداث الأمنية التي استطاعت خلالها المخابرات الإيرانية اختراق قلب مؤسسات السلطة والمخابرات السعودية في العاصمة الرياض.
            ولفت لموقع إلى أن الهجوم على مقر المخابرات السعودية جرى بعد خمسة أيام فقط من الهجوم على مقر المخابرات السورية في دمشق، والذي أسفر عن مقتل نصف قيادات الجيش السوري والمخابرات التي تتولى قيادة قمع الثورة السورية، زاعمة أن العملية الإرهابية في الرياض هي انتقام إيراني- سوري على ما حدث في دمشق.
            وأكد الموقع أن أول وسيلة إعلام نشرت الخبر بشأن العملية الانتقامية في الرياض هو موقع "ديبكا نت" في العدد رقم 550، مشيراً إلى أن المصادر الاستخبارية لموقع دبكا أكدت أن المخابرات الإيرانية نفذت عملية ثأرية في الرياض انتقاماً على العملية التي استهدفت مقر المخابرات السورية بدمشق، وأن العملية أسفرت عن مقتل السيد مشعل القرني نائب الأمير بندر.
            وأشار الموقع الإسرائيلي إلى أنه لا توجد لديه حتى الآن معلومات مؤكدة حول ما إذا كان الأمير بندر بن سلطان قد اغتيل في تلك العملية أم أنه لازال على قيد الحياة.





            http://www.alwafd.org/%D8%B5%D8%AD%D...86%D8%AF%D8%B1

            تعليق


            • #7
              Syria reportedly eliminated Bandar bin Sultan in retaliation for Damascus bombing

              Though not yet announced by the Saudi authorities, the death of Prince Bandar bin Sultan bin Abdulaziz Al Saud has been confirmed to Voltaire Network by unofficial souces.
              Prince Bandar had just been appointed head of Saudi intelligence on July 24: a promotion which was interpreted as a reward for having organized the attack in Damascus on July 18. The Saudi services, with logistical support from the CIA, had managed to blow up the headquarters of the Syrian National Security during a Crisis Cell meeting: Generals Assef Chaoukat, Daoud Rajha and Hassan Tourkmani were killed instantly. General Amin Hicham Ikhtiar died soon after from his wounds. This operation, called "Damascus Volcano" was the signal for the attack on the capital by a swarm of mercenaries, mainly coming from Jordan.
              Prince Bandar was himself the target of a bomb attack on July 26, and subsequently succumbed to his injuries.
              A brilliant and cynical personality, Prince Bandar was 63 years old. He was the son of Prince Sultan (irremovable defense minister from 1963 until his death in 2011) and of a slave. Confidant of King Fahd, Bandar was ambassador to Washington throughout his reign (1983-2005). He became close to George H. Bush (then Vice-President of the United States), who regarded him as an "adopted son," prompting the U.S. press to dub him "Bandar Bush". Endowed with an outstanding genius for covert action, he brokered the Al-Yamamah arms deal, managing to divert more than one billion pounds, according to British official sources. He then used this windfall, and many more, to finance the activities of jihadist groups around the world, including Al Qaeda.
              In early 2010, Prince Bandar attempted to overthrow King Abdullah to place his own father on the throne. The plot failed and he was banished from the kingdom, but the monarch’s declining health enabled him to return to Saudi Arabia a year later. Since the death of Prince Sultan in October 2011, he had become the de facto leader of the Sudairi clan, the hawkish wing within the royal family.
              His death constitutes a serious blow to the whole system of Western covert action in the Muslim world. It took Syria only one week to mount this spectacular reprisal operation.









              http://www.voltairenet.org/Syria-rep...minated-Bandar


              تعليق


              • #8
                Riyad neither confirms nor denies Prince Bandar’s death

                All through the day, numerous media have tried to ascertain whether or not Prince Bandar bin Sultan bin Abdulaziz Al Saud has been the victim of a deadly attack on July 26, as announced by Voltaire Network citing a non official-source [1].
                Strangely, Saudi authorities have not responded to inquiries by the media, refusing to confirm or deny the death of their newly appointed chief of the intelligence services.
                Clearly, regardless of whether the Prince is dead or alive, such muteness denotes a serious disarray within the Saudi royal family










                http://www.voltairenet.org/Riyad-nei...rms-nor-denies

                تعليق


                • #9
                  الساحة العربية: عاجل الامير بدر بن عبد العزيز على سرير الموت

                  الساحة العربية : محمد العنزي

                  ازف ليكم هذا الخبر بان الامير بدر بن عبد العزيز ادخل المستشفي وحالتة خطرة حيث يجري عملية في الدماغ عسى الله ان لا ينجحها

                  http://www.alsaha.com/sahat/4/topics/304071

                  تعليق


                  • #10
                    مقتل "بندر بن سلطان" في تفجير استهدفه مبنى المخابرات السعودية

                    النخيل-أكدت "شبكة فولتير" الفرنسية من مصادر غير رسمية وفاة الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود في تفجير استهدفه بعيد عملية "بركان دمشق" رغم صمت السلطات السعودية .
                    و كانت مواقع الإنترنيت قد تداولت فيلم فيديو لم يتم التحقق منه بإنه استهداف مبنى المخابرات في المملكة العربية االسعودية حيث ويذكر أن أنباء إعلامية أكدت في وقت سابق مقتل رئيس المخابرات الجوية القطرية في تركيا و نائب مدير المخابرات التركية وجاءت كل هذه الأنباء بعد تفجير مبنى الأمن القومي في العاصمة السورية دمشق.
                    وكان قد تم تعيين الأمير بندر رئيساً للاستخبارات السعودية في الرابع والعشرين من تموز و بحسب مصادر فإن هذا الترفيع تم تفسيره كمكافأة له على قيامه بتنظيم الهجوم في دمشق في الثامن عشر من تموز.
                    حيث نقلت مصادر إعلامية ان المخابرات السعودية بدعم لوجستي من الاستخبارات الأمريكية المركزية (CIA) بتفجير مقر الأمن القومي السوري خلال اجتماع خلية الأزمة : حيث توفي العمداء آصف شوكت، داوود راجحة وحسن تركماني فوراً وتوفي اللواء هشام اختيار بعدهم بقليل متأثراً بجراحه.
                    كانت هذه العملية المسماة "بركان دمشق " هي الإشارة للهجوم على العاصمة من قبل سرب من المرتزقة القادمين أساساً من الأردن ليصبح الأمير بندر بذاته هدفاً لهجوم بقنبلة في السادس والعشرين من تموز ويتوفى لاحقاً متأثراً بجراحه و قبله مدير المخابرات الجوية و القطرية و نائب مدير المخابرات التركية .
                    و يذكر أن أياً من الأخبار لم يؤكدها أو ينفيها أي مصدر رسمي.





                    http://www.nakhelnews.com/pages/news.php?nid=17172

                    تعليق


                    • #11
                      انباء عن مقتل الامير بندر بن سلطان متاثرا بجراحه بعد تعرضه لهجوم بقنبلة في الرياض

                      ذكرت وسائل إعلام سورية عديدة موالية للنظام اليوم أنّ رئيس الإستخبارات العامة في المملكة المعين حديثاً الأمير بندر بن سلطان قد اغتيل.
                      ونقلت شبكة فولتير السورية عن مصادر لم تسمها أنّ الأمير بندر تعرض لهجوم بقنبلة توفي على إثره متأثراً بجراحه.
                      ونقلت صحيفة “تايمز إسرائيل” الإسرائيلية الناطقة بالإنكليزية هذه الأنباء عن وسائل الإعلام السورية الموالية للنظام اليوم، حيث ذكرت أنّ السبب في اغتيال بندر هو مسؤوليته عن تفجير دمشق الشهير الذي ذهب ضحيته عدد من أركان النظام السوري من الحلقة الضيقة للرئيس بشار الأسد.



                      http://www.elsahefa.com/31/07/2012/2114

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X