كــتاب
*
المجلد الثاني
*
وفي هذا المجلد :
القسم الخامس : وخصصناه لذكر الاعترافات التي نستدل بها من كتاب المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري فقد زاد هذا النيسابوري من فضائحهم بتحريف الأحاديث وعدم ذكر بعضها مع أنها صحيحة على شروطهم . وقد نقلنا تصحيحات الذهبي لبعض أحاديث المستدرك .
القسم السادس : وخصصناه لذكر الادعاءات التي نستدل بها من كتاب المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري.
وقد بلغ عدد الأدلة التي ذكرناها من كتاب المستدرك على الصحيحين حوالي الألف (1000 ) دليلاً .
القسم السابع : سيكون مع الألباني في سلسلته الصحيحة للأحاديث . والألباني هو أكبر علماء السنة السلفية الوهابية في العصر الحديث في علم الحديث والرجال والجرح والتعديل, توفي سنة 1999 , وقد ادعى هذا الرجل أنه سيعيد تصحيح الأحاديث وتضعيفها من جديد , ووصل به الأمر إلى تضعيف بعض أحاديث صحيح البخاري ومسلم .
وعلى كل حال , نحن لن نناقش في موضوع علمه ومكانته الحقيقية , وإنما نلزم السلفين الوهابيين بكلامه ؛ لأنهم يعتبرونه كبيرهم في هذا العلم , ونلزم بقية أهل السنة بكلامه ؛ لأنه من المتشددين بالتصحيح والتضعيف فعندما يصحح حديثاً بفضل أهل البيت عليهم السلام يصححه بعد الكثير من المحاولات لتضعيفه , كما يبدو ذلك في سلسلته الضعيفة .
وفي هذا القسم سنذكر الأحاديث التي نستدل بها من سلسلته الصحيحة سواء بالاعترافات أو الادعاءات مع التنبيه على أننا نذكر الأحاديث من طبعات مختلفة وأحياناً من السلسلة المختصرة وأحياناً من الكاملة ونذكر ترقيم الأحاديث حسب سلسلته .
القسم الثامن : سنذكر الأحاديث التي اخترناها من السلسلة الضعيفة للألباني , وهي أحاديث كثيرة في فضائل الصحابة وخصوصاً الثلاثة وطلحة والزبير وعائشة والعرب وذم الفرس , وقد اعترف الألباني إما بوضعها أو ضعفها . وذكرنا أحاديثا منوعة في مختلف المسائل المختلف عليها بين السنة والشيعة , وهذه الأحاديث اعترف الألباني أيضاً بأنها إما موضوعة أو ضعيفة . أما بالنسبة للأحاديث في فضائل أهل البيت عليهم السلام , فتضعيف الألباني لها أو قوله بوضعها لا يلزم الشيعة أبداً أما اعترافه بوضع الكثير من الأحاديث في فضائل الصحابة وخصوصاً الثلاثة , فيعتبر عار كبير على مذهب السنة ورواتهم .
القسم التاسع : نذكر فيه حقيقة علم الرجال والجرح والتعديل عند أهل السنة وفيه فضائحهم في هذا العلم .
القسم العاشر : نذكر فيه أسماء رواة الصحيحين , المطعون بهم من قبل علماء الجرح والتعديل , وننقل أسمائهم من كتاب ( من تكلم فيه وهو موثق ) لإمامهم الذهبي بترقيمهم المذكور , ونضيف إليه ذكر المصادر وبعض الإضافات المهمة , التي ميزناها عن كلام الذهبي .
ونجد الذهبي في هذا الكتاب قام بتوثيق هؤلاء الرواة المطعون بهم ؛ فإذا كان كلام الذهبي صحيحاً وكلام أئمة علم الرجال , الذين طعنوا بهؤلاء الرواة غير صحيح , فهذا يسقط علم الرجال والجرح والتعديل عندهم ؛ لسقوط آراء كبار أئمتهم بهذا العلم , وبالتالي سيسقط الصحيحان أيضاً . وإذا كان كلامهم صحيحا , وكلام الذهبي غير صحيح , فسوف يسقط الصحيحان من عين الاعتبار ويسقط الذهبي معهما .
وعدد رواة الصحيحين المطعون بهم والذين ذكرهم الذهبي هو (329)
القسم الحادي عشر : نذكر فيه أسماء رواة صحيح البخاري وبعض رواة صحيح مسلم , المطعون بهم من قبل علماء الجرح والتعديل , وننقل أسمائهم من كتاب ( مقدمة فتح الباري) أو (هدي الساري ) لإمامهم ابن حجر العسقلاني ,
ونجد ابن حجر في هذا الكتاب قام بتوثيق هؤلاء الرواة المطعون بهم ؛ فإذا كان كلام ابن حجر صحيحاً وكلام أئمة علم الرجال , الذين طعنوا بهؤلاء الرواة غير صحيح وأنهم يطعنون بدون حجة , فهذا يسقط علم الرجال والجرح والتعديل عندهم ؛ لسقوط آراء كبار أئمتهم بهذا العلم , وبالتالي سيسقط الصحيحان أيضاً . وإذا كان كلامهم صحيحا , وكلام ابن حجر غير صحيح , فسوف يسقط الصحيحان من عين الاعتبار ويسقط ابن حجر معهما . وعدد الرواة المطعون بهم الذين ذكرهم ابن حجر العسقلاني في كتابه يقارب (480) .
القسم الثاني عشر : سنذكر فيه 366 راو من رواة الكتب الستة عند أهل السنة , وهم رواة مجروحون بجرح شديد من قبل أكثر من إمام من أئمة الجرح والتعديل عندهم .
والجرح الشديد يكون , مثل كذاب أو هالك أو متهم بالكذب أو متروك أو لا يكتب به أو لا شيء أو ضعيف جداً أو أجمعوا على ضعفه , ولا نذكر الرواة المجروحين بجرح أخف من ذلك مثل قولهم ضعيف أو منكر الحديث أو غير حافظ أو كثير الخطأ أو لا يحتج به . مع العلم بأن الكثير من الأسماء لرواة الصحيحين المذكورين في القسمين السابقين ستتكرر هنا.
وهذا القسم يعتبر أيضاً لاحقاً بالأدلة على إسقاط علم الجرح والتعديل عندهم وإثبات عدم اعتباره وإلا ستسقط صحاحهم.
وننقل هذا القسم من الجزء الأول من كتاب دلائل الصدق لنهج الحق للشيخ محمد حسن المظفر .
للإطلاع حمل الكتاب بمجلداته الثلاثة من الرابط في توقيعي
*
المجلد الثاني
*
وفي هذا المجلد :
القسم الخامس : وخصصناه لذكر الاعترافات التي نستدل بها من كتاب المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري فقد زاد هذا النيسابوري من فضائحهم بتحريف الأحاديث وعدم ذكر بعضها مع أنها صحيحة على شروطهم . وقد نقلنا تصحيحات الذهبي لبعض أحاديث المستدرك .
القسم السادس : وخصصناه لذكر الادعاءات التي نستدل بها من كتاب المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري.
وقد بلغ عدد الأدلة التي ذكرناها من كتاب المستدرك على الصحيحين حوالي الألف (1000 ) دليلاً .
القسم السابع : سيكون مع الألباني في سلسلته الصحيحة للأحاديث . والألباني هو أكبر علماء السنة السلفية الوهابية في العصر الحديث في علم الحديث والرجال والجرح والتعديل, توفي سنة 1999 , وقد ادعى هذا الرجل أنه سيعيد تصحيح الأحاديث وتضعيفها من جديد , ووصل به الأمر إلى تضعيف بعض أحاديث صحيح البخاري ومسلم .
وعلى كل حال , نحن لن نناقش في موضوع علمه ومكانته الحقيقية , وإنما نلزم السلفين الوهابيين بكلامه ؛ لأنهم يعتبرونه كبيرهم في هذا العلم , ونلزم بقية أهل السنة بكلامه ؛ لأنه من المتشددين بالتصحيح والتضعيف فعندما يصحح حديثاً بفضل أهل البيت عليهم السلام يصححه بعد الكثير من المحاولات لتضعيفه , كما يبدو ذلك في سلسلته الضعيفة .
وفي هذا القسم سنذكر الأحاديث التي نستدل بها من سلسلته الصحيحة سواء بالاعترافات أو الادعاءات مع التنبيه على أننا نذكر الأحاديث من طبعات مختلفة وأحياناً من السلسلة المختصرة وأحياناً من الكاملة ونذكر ترقيم الأحاديث حسب سلسلته .
القسم الثامن : سنذكر الأحاديث التي اخترناها من السلسلة الضعيفة للألباني , وهي أحاديث كثيرة في فضائل الصحابة وخصوصاً الثلاثة وطلحة والزبير وعائشة والعرب وذم الفرس , وقد اعترف الألباني إما بوضعها أو ضعفها . وذكرنا أحاديثا منوعة في مختلف المسائل المختلف عليها بين السنة والشيعة , وهذه الأحاديث اعترف الألباني أيضاً بأنها إما موضوعة أو ضعيفة . أما بالنسبة للأحاديث في فضائل أهل البيت عليهم السلام , فتضعيف الألباني لها أو قوله بوضعها لا يلزم الشيعة أبداً أما اعترافه بوضع الكثير من الأحاديث في فضائل الصحابة وخصوصاً الثلاثة , فيعتبر عار كبير على مذهب السنة ورواتهم .
القسم التاسع : نذكر فيه حقيقة علم الرجال والجرح والتعديل عند أهل السنة وفيه فضائحهم في هذا العلم .
القسم العاشر : نذكر فيه أسماء رواة الصحيحين , المطعون بهم من قبل علماء الجرح والتعديل , وننقل أسمائهم من كتاب ( من تكلم فيه وهو موثق ) لإمامهم الذهبي بترقيمهم المذكور , ونضيف إليه ذكر المصادر وبعض الإضافات المهمة , التي ميزناها عن كلام الذهبي .
ونجد الذهبي في هذا الكتاب قام بتوثيق هؤلاء الرواة المطعون بهم ؛ فإذا كان كلام الذهبي صحيحاً وكلام أئمة علم الرجال , الذين طعنوا بهؤلاء الرواة غير صحيح , فهذا يسقط علم الرجال والجرح والتعديل عندهم ؛ لسقوط آراء كبار أئمتهم بهذا العلم , وبالتالي سيسقط الصحيحان أيضاً . وإذا كان كلامهم صحيحا , وكلام الذهبي غير صحيح , فسوف يسقط الصحيحان من عين الاعتبار ويسقط الذهبي معهما .
وعدد رواة الصحيحين المطعون بهم والذين ذكرهم الذهبي هو (329)
القسم الحادي عشر : نذكر فيه أسماء رواة صحيح البخاري وبعض رواة صحيح مسلم , المطعون بهم من قبل علماء الجرح والتعديل , وننقل أسمائهم من كتاب ( مقدمة فتح الباري) أو (هدي الساري ) لإمامهم ابن حجر العسقلاني ,
ونجد ابن حجر في هذا الكتاب قام بتوثيق هؤلاء الرواة المطعون بهم ؛ فإذا كان كلام ابن حجر صحيحاً وكلام أئمة علم الرجال , الذين طعنوا بهؤلاء الرواة غير صحيح وأنهم يطعنون بدون حجة , فهذا يسقط علم الرجال والجرح والتعديل عندهم ؛ لسقوط آراء كبار أئمتهم بهذا العلم , وبالتالي سيسقط الصحيحان أيضاً . وإذا كان كلامهم صحيحا , وكلام ابن حجر غير صحيح , فسوف يسقط الصحيحان من عين الاعتبار ويسقط ابن حجر معهما . وعدد الرواة المطعون بهم الذين ذكرهم ابن حجر العسقلاني في كتابه يقارب (480) .
القسم الثاني عشر : سنذكر فيه 366 راو من رواة الكتب الستة عند أهل السنة , وهم رواة مجروحون بجرح شديد من قبل أكثر من إمام من أئمة الجرح والتعديل عندهم .
والجرح الشديد يكون , مثل كذاب أو هالك أو متهم بالكذب أو متروك أو لا يكتب به أو لا شيء أو ضعيف جداً أو أجمعوا على ضعفه , ولا نذكر الرواة المجروحين بجرح أخف من ذلك مثل قولهم ضعيف أو منكر الحديث أو غير حافظ أو كثير الخطأ أو لا يحتج به . مع العلم بأن الكثير من الأسماء لرواة الصحيحين المذكورين في القسمين السابقين ستتكرر هنا.
وهذا القسم يعتبر أيضاً لاحقاً بالأدلة على إسقاط علم الجرح والتعديل عندهم وإثبات عدم اعتباره وإلا ستسقط صحاحهم.
وننقل هذا القسم من الجزء الأول من كتاب دلائل الصدق لنهج الحق للشيخ محمد حسن المظفر .
للإطلاع حمل الكتاب بمجلداته الثلاثة من الرابط في توقيعي