إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الله شيء كلاشيء من يحل هذا الاشكال في قول الاخ فلاح المتقين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    والان هل من جواب الى سؤالي اليتم
    حميد الغانم

    تعليق


    • #32
      الله فوق عرشه ، بائن عن خلقه
      الخميس 22 شوال 1421 - 18-1-2001

      رقم الفتوى: 6707
      التصنيف: من الصفات العليا


      .GlobalShareBox{float:left;}.GlobalShareBox .facebook{float:left; margin-top:1px;width:90px;}.GlobalShareBox .twitter{float:left;margin-left:5px; width:82px;}.GlobalShareBox .google{float:left; margin-left:6px;width:65px;}









      [ قراءة: 4823 | طباعة: 80 | إرسال لصديق: 0 ]
      السؤال
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أرجو منكم الإجابة على هذا السؤال:
      ما الحكم فيمن قال بأن الله في كل مكان.
      وهل هذه العبارة صحيحة.
      أفتوني جزاكم الله خيرا.




      الإجابــة


      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

      فالواجب على المسلم أن يعتقد أن الله تعالى مستو على عرشه ، وعرشه فوق سماواته ، وأنه بائن من خلقه جل وعلا ليس حاّلاً فيهم ، فهو العلي الأعلى ، فوق جميع مخلوقاته سبحانه وتعالى وتقدس. وهذا ما دلت عليه نصوص الكتاب والسنة ، وإجماع الصحابة والتابعين ومن بعدهم من أهل القرون المفضلة.
      قال الله تعالى ( سبح اسم ربك الأعلى )
      وقال الله تعالى ( يخافون ربهم من فوقهم )
      وقال الله تعالى ( ثم استوى على العرش ) في سبعة مواضع من القرآن .
      وقال الله تعالى ( إليه يصعد الكلم الطيب )
      وقال الله تعالى ( بل رفعه الله إليه )
      وقال الله تعالى ( أأمنتم من في السماء )
      والسماء بمعنى العلو ، أو هي السموات المعروفة و ( في ) بمعني (على ) أي: على السماء ، إذ ليس الله تعالى محصوراً ولا داخلا في شيء من خلقه ، وهذا نحو قوله تعالى ( قل سيروا في الأرض ) أي على الأرض . وكقوله تعالى ( ولأ صلبنكم في جذوع النخل ) أي على جذوع النحل.
      إلى غير ذلك من الآيات الدالة على علوه تعالى على خلقه.
      كما دلت عليه نصوص السنة ومنها:
      1- ما رواه مسلم من حديث معاوية بن الحكم السلمي في قصة ضربه لجاريته وفيه.. فقلت : يا رسول الله أفلا أعتقها ؟
      قال : "ادعها ، فدعوتها ، فقال لها أين الله ؟ قالت : في السماء .
      قال : من أنا ؟ قالت : أنت رسول الله. قال : أعتقها فإنها مؤمنة ".
      2- ما رواه مسلم عن جابر بن عبد الله أن رسول صلى الله عليه وسلم قال في خطبته يوم عرفة : " ألا هل بلغت ؟ فقالوا : نعم _ يرفع أصبعه إلى السماء وينكتها إليهم _ ويقول : اللهم اشهد ".
      3- ما رواه البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " الملائكة يتعاقبون فيكم ، ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ، ثم يعرج إليه الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : أتيناهم وهم يصلون وتركناهم وهم يصلون " .
      4- ما رواه أبو داود والترمذي من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " الراحمون يرحمهم الرحمن ، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ".
      5- ما رواه البخاري عن أنس أن زينب بنت جحش كانت تفخر على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم تقول :" زوجكن أهاليكن ، وزوجني الله من فوق سبع سموات ".
      6- ما في الصحيحين من حديث أبي سعيد قال : قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم :" ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء ، يأتيني خبر السماء صباحاً ومساء".
      7- ما رواه مسلم من حديث أبي هريرة أن رسول صلى الله عليه وسلم قال: "والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها زوجها ".
      8- ما في الصحيحين من حديث أبي هريرة قال: قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم " كان ملك الموت يأتي الناس عياناً ، فأتى موسى عليه السلام فلطمه فذهب بعينه ، فعرج إلى ربه عز وجل فقال : يارب بعثتني إلى موسى فلطمني" الحديث.
      9- ما رواه النسائي من حديث سعد بن أبي وقاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لسعد بن معاذ : " لقد حكمت فيهم بحكم الملك من فوق سبع سموات ".
      10- وما جاء في قصة معراجه صلى الله عليه وسلم وارتفاعه إلى مستوى سمع فيه صريف الأقلام ، وكلامه مع ربه جل وعلا ، ثم مروره على موسى ، ثم رجوعه إلى ربه جل وعلا سائلاً التخفيف في أمر الصلاة.
      إلى غير ذلك من الأحاديث الصحيحة الثابتة الدالة على إثبات هذا الأمر العظيم .
      وهذا الأمر مستفيض عن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم من التابعين وحسبنا من ذلك ما قال عبد الله بن رواحة رضي الله عنه :
      شهدت بأن وعد الله حق وأن النار مثوى الكافرينا
      وأن العرش فوق الماء طاف وفوق العرش رب العالمينا
      وتحمله ملائكة كرام ملائكة الإله مقربينا
      وأما الإجماع فقد حكاه غير واحد من أئمة المسلمين.
      1_ قال الإمام الأوزاعي ( المتوفى سنة 157هـ ) : ( كنا والتابعون متوافرون نقول : إن الله تعالى فوق عرشه ، ونؤمن بما وردت به السنة من صفاته ) .
      2- وقال الإمام عثمان بن سعيد الدارمي ( المتوفى سنة 280 هـ ) في رده على بشر المريسي:
      (اتفقت الكلمة من المسلمين أن الله تعالى فوق عرشه ، فوق سماواته ).
      3ــ وقال الإمام قتيبة بن سعيد ( المتوفى سنه 240هـ) : ( هذا قول الأئمة في الإسلام وأهل السنة والجماعة : نعرف ربنا عز وجل في السماء السابعة على عرشه ، كما قال ( الرحمن على العرش استوى )
      4ــ وقال الإمام أبو زرعة الرازي ( المتوفى سنة 264هـ ) والإمام أبو حاتم : (أدركنا العلماء في جميع الأمصار ، فكان مذهبهم أن الله على عرشه بائن من خلقه ، كما وصف نفسه ، بلا كيف ، أحاط بكل شيء علما ).
      5ــ وقال الإمام بن عبد البر حافظ المغرب ( المتوفى سنة 463هـ ) في كتابه التمهيد ( 6/ 124) في شرح حديث النزول ( …
      وهو حديث منقول من طرق متواترة ، ووجوه كثيرة من أخبار العدول عن النبي صلى الله عليه وسلم … وفيه دليل على أن الله عز وجل في السماء على العرش من فوق سبع سموات ، كما قالت الجماعة ، وهو من حجتهم على المعتزلة والجهمية في قولهم : إن الله عز وجل في كل مكان وليس على العرش . و الدليل على صحه ما قاله أهل الحق في ذلك : قول الله عز وجل ( الرحمن على العرش استوى …) انتهى
      6- وقال الإمام الحافظ أبو نعيم صاحب الحلية في كتابه محجة الواثقين : ( وأجمعوا أن الله فوق سمواته ، عال على عرشه ، مستو عليه ، لا مستولٍ عليه كما تقول الجهمية إنه بكل مكان …).
      وبهذا يعلم أن القول بأن الله في كل مكان ليس من أقوال أهل السنة ، بل هو قول الجهمية والمعتزلة ، ولهذا قال ابن المبارك رحمه الله ( المتوفى سنه 181هـ ) وقد سئل : كيف ينبغي أن نعرف ربنا ؟ قال: على السماء السابعة على عرشه ، ولا نقول : كما تقول الجهمية : إنه هاهنا في الأرض ).
      قال الإمام الذهبي في نهاية كتابه : العلو : ( والله فوق عرشه كما أجمع عليه الصدر الأول ، ونقله عنهم الأئمة. وقالوا ذلك رادين على الجهمية القائلين بأنه في كل مكان محتجين بقوله ( وهو معكم ) فهذان القولان هما اللذان كانا في زمن التابعين وتابعيهم ، وهما قولان معقولان في الجملة. فأما القول الثالث المتولد أخيراً من أنه تعالى ليس في الأمكنة ولا خارجا عنها ولا فوق العرش ولا هو متصل بالخلق ، ولا بمنفصل عنهم ، ولا ذاته المقدسة متحيزة ، ولا بائنة عن مخلوقاته ، ولا في الجهات ، ولا خارجا عن الجهات ، ولا ، ولا ، فهذا شيء لا يعقل ولا يفهم ، مع ما فيه من مخالفة الآيات والأخبار ، ففر بدينك وإياك وآراء المتكلمين ) . انتهى
      فمن قال : إن الله في كل مكان ، يريد نفي علوه على عرشه ، وأنه بذاته في الأمكنة فقوله باطل بل هو كفر بالله تعالى ، لما فيه من إثبات الحلول والامتزاج بالمخلوقات.
      ولهذا قال الإمام ابن خزيمة ( من لم يقل إن الله فوق سمواته على عرشه بائن من خلقه وجب أن يستتاب ، فإن تاب و إلا ضربت عنقه ، ثم ألقي على مزبلة لئلا يتأذى به أهل القبلة ولا أهل الذمة ).
      ومن قال إن الله في كل مكان يريد بذلك علمه تعالى وأنه لا يعزب مكان عن علمه ، فهذا حق ، وينبغي له أن يصرح مع ذلك بأن الله بائن عن خلقه مستو على عرشه لئلا يوهم كلامه حلول الله في خلقه ، تعالى الله عن ذلك .
      وهذا هو معنى قوله تعالى ( وهو معهم أينما كانوا )
      وقوله (ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم …) الآية. وقد صح عن الإمام مالك بن أنس رحمه الله أنه قال : ( الله في السماء ، وعلمه في كل مكان لا يخلو منه شيء ) وقد نقل الإمام أبو عمرو الطلمنكي الإجماع على أن المراد بهذه الآية : العلم. وقال القاضي أبو بكر الباقلاني في كتابه الإبانة:
      ( فإن قال: فهل تقولون إنه في كل مكان؟
      قيل له: معاذ الله ، بل هو مستو على عرشه كما أخبر في كتابه فقال الرحمن على العرش استوى ) وقال الله (إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه ) وقال( أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور) . ولو كان في كل مكان لكان في بطن الإنسان وفمه ، والحشوش ، والمواضع التي يرغب عن ذكرها ، ولوجب أن يزيد بزيادة الأمكنة إذا خلق منها ما لم يكن ، وينقص بنقصانها إذا بطل منها ما كان ، ولصح أن يُرْغب إليه إلى نحو الأرض ، وإلى خلفنا وإلى يميننا وإلى شمالنا ، وهذا قد أجمع المسلمون على خلافه وتخطئة قائله ) انتهى
      وهذه المسألة قد اهتم أهل السنة ببيانها والتصنيف فيها ، فمن أراد الاطلاع على كلام السلف واستدلالاتهم فليرجع إلى هذه المصادر ، ومنها :
      1- كتاب الإيمان والتوحيد لابن منده .
      2- الإبانة لابن بطة العكبري.
      3- التوحيد لابن خزيمة.
      4- كتاب أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للطبري اللالكائي.
      5- كتاب الإبانة للإمام أبي الحسن الأشعري .
      6- كتاب العلو للحافظ الذهبي.
      7- كتاب الفتوى الحموية لابن تيمية.
      8- كتاب اجتماع الجيوش الإسلامية لابن القيم.
      والله أعلم.





      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

        قال رسول الله من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت
        فهل تظن ان رسول الله اساء للناس بقوله هذا
        انت تكلمت فخالفت القران وعقيدة علماء الشيعة فقلت لك لو صمت ولم تخالف القران والعلماء لكان افضل

        هذا نضعه في عهدة الإدارة لأن الله تحدث عن بعض الناس وقال مثلهم كمثل الحمير يحملون أسفاراً فهل ترضى أن أصفك بالحمار لأنك تخالف أحكام الكتاب أو تخالف المبدأ بحجة أن الله قال ذلك

        ومن وضعك لكي تقول لهذا صح وللآخر خطأ فهل تقسم يمين أن كل ما تعرفه صحيح مئة بالمئة ؟

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
          يا اخ مدمر انا كنت ناصحا لك والله لما قلت لك انك ان كنت تجهل صفات الله سبحانه في القران فلا تتكلم فيها لان من تكلم بغير فنه ظهر منه العجب
          فلا تتحداني اخي فهذا الشيخ الطبرسي من كبار مفسريكم فسر هذه الاية وقال ان الله شيء
          تفسير الطبرسي لاية 19/ الانعام
          وفي الآية دلالة على أن الله تعالى يجوز أن يسمى شيئاً لأن قولـه أيُّ شيء أكبر شهادة جاء جوابه قل الله ومعنى الشيء إنه ما يصحُّ أن يعلم ويخبر عنه فالله سبحانه شيء لا كالأشياء بمعنى أنه معلوم لا كالمعلومات التي هي الجواهر والأعراض والاشتراك في الاسم لا يوجب التماثل وفي قولـه ومن بلغ دلالة على أنه خاتم الأنبياء ومبعوث إلى الناس كافة..انتهى
          {قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادةً قُلِ اللّهِ شَهِيدٌ بِيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللّهِ آلِهَةً أُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ }الأنعام19


          قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادةً قُلِ اللّهِ شَهِيدٌ بِيْنِي وَبَيْنَكُمْ
          فهنا يؤكد أن الشهادة هي شيء كبير وليس الله هو شيء
          لأن شيء أكبر هي خبر متقدم والشهادة مبتدأ متأخر بسبب وقوعها في صيغة السؤال وتكون الجملة ( الشهادة شيء أكبر )
          وهنا يسأل هل هناك شيء أكبر من الشهادة أي أن الشهادة لا يوجد شيء أكبر منها للحجة فلذا ستكون الشهادة هذا الشيء الكبير من الله عز وجل
          وهنا لو وضعنا في جملة (شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادةً )
          عبارة الله بدل شيء فهل يصح أن نقول ( الله أَكْبَرُ شَهَادةً )
          فهل الله شهادة ؟؟؟
          وأما ما نقله الطبرسي هذا رأيه وأنا لم أحاور أحداً على أساس رأي الطبرسي فهو ملزم به ولست ملزم أنا به .
          وأنا لم أقل أن الطبرسي من كبار مفسرينا بل كل شيء يرد إلا ما يصدر من صاحب هذا القبر أليس هذا ما تتبنوه أيضاً

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
            والان يا اخ مدمر مطلوب منك ان تعرف لنا معنى العدم
            وان تعرف لنا معنى (لاشيء)

            قبل أن أعرفهما عندي طلب فهل تعرفني ما معنى شيء أولاً ؟

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
              يا مؤمن لقد أفلحت بقولك هذا وخاصةً بالآية التي إستشهدت أنت بها .. وهذه عقيدة الإماميّة ( الحقّة ) .. وكُل عقائِدنا ( الحقّة ) دليلنا عليها هو مِن كتاب الله العظيم وما عداه فهو خَرِف ؟؟

              يقول سُبحانه : قُل أي ( شيء ) أكبر شهادة قُل الله .

              وقُتِل الخرّاصون ........
              أنت خليك بأحمد شقيق إمامك الثالث عشر ودعك من الحوارات العلمية

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة فلاح المتقين
                بسم الله الرحمن الرحيم


                حينما يعجز السلفي عن اجابة المصائب التي في معتقده .. وعندما يهرب بصورة واضحة .. فأنه يفتتح مواضيع فرعية .. بسيطة .. يظن بها انه سيذر الرماد في العيون .. ويخفي حقائق تجسيم مذهبه




                في موضوعي حينما لم ينفع التمييع والتباكي .. وطالبناهم بالاجابة .. عندها انسحب الجميع .. وافتتحوا هذا الموضوع


                لكن الاخوة . حميد الغانم .. والمدمر .. لم يتركوا له المجال . واوضحوا المقصد لذلك


                وبعد ان امسك الاخ المدمر برقبة مومن السيد .. اصبح يجيب بعموميات فارغة .. كما هي عادته


                الان : هذا القول الذي قلناه مأخوذ من قول الامام علي صلوات ربي عليه .. مجيبا احد الناس اسمه ذعلب (اخذ منه موضع الحاجة)

                لم تره العيون بمشاهدة الأبصار ، ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان ، ويلك يا ذغلب !.. إنّ ربي لا يُوصف بالبعد ولا بالحركة ولا بالسكون ، ولا بقيام قيام انتصاب ، ولا بجيئة ولا بذهاب ، ............................ هو في الأشياء على غير ممازجة ، خارجٌ منها على غير مباينة ، فوق كل شيء ولا يقال شيء فوقه ، أمام كلّ شيء ولا يقال له أمام ، داخلٌ في الأشياء لا كشيء في شيء داخل ، وخارجٌ منها لا كشيء من شيء خارج



                وهذه الرواية مشهورة في كتب الشيعة


                ومعناها .. دخول الله تعالى في الاشياء .. ليس كدخول المخلوق (الشئ) بعضها في بعض .. وخروجه من الاشياء ليس كخروج الاشياء بعضها من بعض ..

                ف (لا كشئ) معناها (كلا مخلوق) داخل في اخر ..


                والمقصد واضح لاصحاب العقول ..


                ثم يقول مومن السيد مانصه (انت تكلمت فخالفت القران وعقيدة علماء الشيعة فقلت لك لو صمت ولم تخالف القران والعلماء لكان افضل )

                اقول : ولاادري كيف يتجرأ مومن السيد ويكذب على علماءنا .. وينسب لهم ماليس فيهم


                المهم .. موضوعي هنا ..

                http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=173147&page=5


                لمن اراد ان يرى كيف يخذل الله هؤلاء ...


                وهناك سأجيب .. ان تجرأ احد الوهابية واجاب على الاسئلة ..





                بالله نستعين


                أحسنت ضربة موفقة

                تعليق


                • #38
                  لم تره العيون بمشاهدة الأبصار ، ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان ، ويلك يا ذغلب !.. إنّ ربي لا يُوصف بالبعد ولا بالحركة ولا بالسكون ، ولا بقيام قيام انتصاب ، ولا بجيئة ولا بذهاب ، ............................ هو في الأشياء على غير ممازجة ، خارجٌ منها على غير مباينة ، فوق كل شيء ولا يقال شيء فوقه ، أمام كلّ شيء ولا يقال له أمام ، داخلٌ في الأشياء لا كشيء في شيء داخل ، وخارجٌ منها لا كشيء من شيء خارج

                  وانت قلت : ان ربي جل وعلا داخل في الاشياء كلاشيء داخل فيها
                  لايمكنك ترقيعها يافلاح المتقين
                  الحديث يقول الله شيء لا كشيء وهذا نفي للتشبيه
                  وانت تقول الله كلا شيء وهذا تشبيه بالعدم

                  فاما ان خانك التعبير فانت معذور ان قلت انه خانك التعبير
                  لكن ان تأخذك العزة بالاثم وتشبه الله سبحانه بانه لاشيء كالعدم فلا
                  فذلك مذموم منك لايقبل
                  التعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 09-08-2012, 07:24 PM.

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
                    قبل أن أعرفهما عندي طلب فهل تعرفني ما معنى شيء أولاً ؟
                    الشيء :
                    هو كل موجود فهو شيء

                    تعليق


                    • #40
                      السلام عليكم
                      عقيدة الإمامية هي جواز القول بأن الله شيء ولكن بخلاف الاشياء والمراد من اطلاق الشيئية على الباري تعالى هو الاثبات والخروج من التعطيل وهو كإطلاق الوجود على الله تعالى في قولنا الله موجود فإطلاق الشيئية والوجود على الباري تعالى لاتستلزم التشبيه بل المراد اثباته تعالى وذلك لضيق العبارة ومحدودية اللغة.
                      وهذا الامر ثابت عن ائمتنا الاطهار عليهم السلام بلا خلاف وادناه جملة من الروايات من الكافي الشريف:
                      محمد بن أبي عبدالله، عن محمد بن إسماعيل، عن الحسين بن الحسن، عن بكر بن صالح، عن الحسين بن سعيد قال: سئل أبوجعفر الثاني عليه السلام: يجوز أن يقال لله: إنه شئ؟ قال: نعم، يخرجه من الحدين: حد التعطيل وحد التشبيه.

                      وفي رواية اخرى
                      علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن العباس بن عمرو الفقيمي، عن هشام بن الحكم عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال للزنديق حين سأله: ماهو؟ قال: هو شئ بخلاف الاشياء ارجع بقولي إلى إثبات معنى وأنه شئ بحقيقة الشيئية غير أنه لا جسم ولا صورة ولا يحس ولا يجس ولا يدرك بالحواس الخمس لا تدركه الاوهام ولا تنقصه الدهور ولا تغيره الازمان، فقال له السائل: فتقول: إنه سميع بصير؟ قال: هو سميع بصير: سميع بغير جارحة وبصير بغير آلة، بل يسمع بنفسه ويبصر بنفسه، ليس قولي: إنه سميع يسمع بنفسه وبصير يبصر بنفسه أنه شئ والنفس شئ آخر ولكن أردت عبارة عن نفسي إذ كنت مسؤولا وإفهاما لك إذ كنت سائلا، فأقول: إنه سميع بكله لا أن الكل منه له بعض ولكني أردت إفهامك والتعبير عن نفسي وليس مرجعي في ذلك الا إلى أنه السميع البصير العالم الخبير بلا اختلاف الذات ولا اختلاف المعنى.
                      قال له السائل: فما هو؟ قال أبوعبدالله عليه السلام: هو الرب وهو المعبود وهو الله وليس قولي: الله إثبات هذه الحروف: ألف ولام وهاء، ولا راء، ولا باء ولكن ارجع إلى معنى وشيء خالق الاشياء وصانعها ونعت هذه الحروف وهو المعنى سمي به الله والرحمن والرحيم والعزيز وأشباه ذلك من أسمائه وهو المعبود عزوجل.


                      الرواية طويلة نقلنا محل الشاهد
                      وفي خبر شريف اخر

                      عدة من أصحابنا، عن احمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن عيسى، عمن ذكره قال: سئل أبوجعفر عليه السلام: أيجوز أن يقال: إن الله شئ؟ قال: نعم يخرجه من الحدين: حد التعطيل وحد التشبيه.
                      ومن حديث الزنديق مع الصادق عليه السلام
                      قال: فما هو؟ قال: شئ بخلاف الاشياء ارجع بقولي إلى إثبات معنى وأنه شئ بحقيقة الشيئية غير أنه لا جسم ولا صورة ولا يحس ولا يجس ولا يدرك بالحواس الخمس، لا تدركه الاوهام ولا تنقصه الدهور ولا تغيره الازمان.

                      والحمد لله رب العالمين

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                        عذرا اخي مدمر لو صمت لكان افضل لانني كنت اظن






                        لاادري هل تعرض لك مدمر بلفظ يسئ لك حتى ترد بسوء ادب وخلق
                        ام سوف تبرر وتثرثر وتفتح موضوع وتكبت في توقيعك جزء من كلامي وتشتكي من جديد وتولول فيه
                        فمتى ستتادب والى متى ستبقى زئبقي متلون
                        المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

                        انت تكلمت فخالفت القران وعقيدة علماء الشيعة فقلت لك لو صمت ولم تخالف القران والعلماء لكان افضل




                        نعم الكل بوسعه التستر تحت اي عبارة من بعد ما ينال من الطرف الاخر وهذا ما اسميه فيك واقارنك بابليس
                        وفيه خير دليل للكذب والافتراء والتستر تحت اقوال وهي كلمة حق تريد بها الباطل



                        ليس لي الا ان اقول لك امهلم رويدا

                        فقد بات الصبح قريب
                        التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 10-08-2012, 12:13 AM.

                        تعليق


                        • #42
                          يعني عبارات (يفتري وكذاب وخبيث ويهلوس وعقلك السقيم )كلها الفاظ في قمة الادب عندك لم تنبه قائليها يا م9
                          بينما عبارة قالها رسول الله واستخدمتها انا تعتبرها سوء ادب وخلق يا م9

                          سبحان الله عبارة قالها رسول الله استخدمها انا فيقول ان استخدامها سوء ادب
                          الى اين انت ذاهب يا م9
                          لماذا تتحجج لي على الصغيرة والكبيرة

                          يعني لما انت شخصيا قلت لي اني مفتري وان عقلي سقيم لم تعتبر كلام فيه اي سوء ادب وخلق معي
                          حقيقة والله لا اعلم كيف انت تنظر الى وظيفة الاشراف

                          يعني انت تهددني بالصبح القريب والطرد وهذا متوقع منك جدا
                          لكن لما تطردني بسبب مواضيعي المحرجة فانا الرابح وانت الخاسر باذن الله لاني ساعود بمعرف اخر
                          بينما الناس سينظرون الى ان الاشراف في منتديات ياحسين اصبح غير عادلا من خلالك بسبب تحججك للاعضاء السنة باي حجة وبسبب كيلك بمكيالين بشكل مفضوح وبسبب تداخلك المباشر بالفاظ تجريح على الاعضاء السنة

                          فافعل ما بدا لك وما تشاء فانا لا اهتم ولن اداهنك او اتملق لك على حساب الحق حتى يلج الجمل في سم الخياط

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد الإمامي
                            السلام عليكم
                            عقيدة الإمامية هي جواز القول بأن الله شيء ولكن بخلاف الاشياء والمراد من اطلاق الشيئية على الباري تعالى هو الاثبات والخروج من التعطيل وهو كإطلاق الوجود على الله تعالى في قولنا الله موجود فإطلاق الشيئية والوجود على الباري تعالى لاتستلزم التشبيه بل المراد اثباته تعالى وذلك لضيق العبارة ومحدودية اللغة.
                            وهذا الامر ثابت عن ائمتنا الاطهار عليهم السلام بلا خلاف وادناه جملة من الروايات من الكافي الشريف:
                            محمد بن أبي عبدالله، عن محمد بن إسماعيل، عن الحسين بن الحسن، عن بكر بن صالح، عن الحسين بن سعيد قال: سئل أبوجعفر الثاني عليه السلام: يجوز أن يقال لله: إنه شئ؟ قال: نعم، يخرجه من الحدين: حد التعطيل وحد التشبيه.

                            وفي رواية اخرى
                            علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن العباس بن عمرو الفقيمي، عن هشام بن الحكم عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال للزنديق حين سأله: ماهو؟ قال: هو شئ بخلاف الاشياء ارجع بقولي إلى إثبات معنى وأنه شئ بحقيقة الشيئية غير أنه لا جسم ولا صورة ولا يحس ولا يجس ولا يدرك بالحواس الخمس لا تدركه الاوهام ولا تنقصه الدهور ولا تغيره الازمان، فقال له السائل: فتقول: إنه سميع بصير؟ قال: هو سميع بصير: سميع بغير جارحة وبصير بغير آلة، بل يسمع بنفسه ويبصر بنفسه، ليس قولي: إنه سميع يسمع بنفسه وبصير يبصر بنفسه أنه شئ والنفس شئ آخر ولكن أردت عبارة عن نفسي إذ كنت مسؤولا وإفهاما لك إذ كنت سائلا، فأقول: إنه سميع بكله لا أن الكل منه له بعض ولكني أردت إفهامك والتعبير عن نفسي وليس مرجعي في ذلك الا إلى أنه السميع البصير العالم الخبير بلا اختلاف الذات ولا اختلاف المعنى.
                            قال له السائل: فما هو؟ قال أبوعبدالله عليه السلام: هو الرب وهو المعبود وهو الله وليس قولي: الله إثبات هذه الحروف: ألف ولام وهاء، ولا راء، ولا باء ولكن ارجع إلى معنى وشيء خالق الاشياء وصانعها ونعت هذه الحروف وهو المعنى سمي به الله والرحمن والرحيم والعزيز وأشباه ذلك من أسمائه وهو المعبود عزوجل.


                            الرواية طويلة نقلنا محل الشاهد
                            وفي خبر شريف اخر

                            عدة من أصحابنا، عن احمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن عيسى، عمن ذكره قال: سئل أبوجعفر عليه السلام: أيجوز أن يقال: إن الله شئ؟ قال: نعم يخرجه من الحدين: حد التعطيل وحد التشبيه.
                            ومن حديث الزنديق مع الصادق عليه السلام
                            قال: فما هو؟ قال: شئ بخلاف الاشياء ارجع بقولي إلى إثبات معنى وأنه شئ بحقيقة الشيئية غير أنه لا جسم ولا صورة ولا يحس ولا يجس ولا يدرك بالحواس الخمس، لا تدركه الاوهام ولا تنقصه الدهور ولا تغيره الازمان.

                            والحمد لله رب العالمين
                            الاخ ابو محمد الامامي احسنت وافدت بهذه المشاركة وانا اعلم عقيدة الامامية انهم يتفقون مع اهل السنة والجماعة في ان الله شيء لا كالاشياء

                            لكن يا اخي ان الاخوين فلاح المتقين والاخ المدمر 1 خالفوا هذه العقيدة بشكل واضح وقالوا ان الله كلاشيء
                            تخيل يا اخي شخص يقول ان الله لاشيء ويصر على قوله ويبرره بالمبررات
                            وقلنا لربما خانه التعبير فخاطبناه بموضوعه وقلنا له ان قولك هذا منكر ومعناه منكر
                            لكنه لم يجيب ولم يقل ان التعبير خانه واخطأ فيه فتدخل المشرف م9 وحذف مشاركتي فقمت باعادتها ولم اجد جوابا
                            وفتحت موضوعا ولم اجد جوابا ولم اجد منه قولا انه اخطأ بالتعبير بل هو مصر الى الان ان الله سبحانه كلاشيء

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                              الشيء :
                              هو كل موجود فهو شيء

                              لم تكن إجابتك دقيقة
                              بل إن الشيء هو كل مخلوق موجود ومنهم من اعتبر الشيء أنه ما يرى في العين ومنهم من يقول أنه كل موجود مخلوق يرى بالعين ولا يُرى
                              فالشيء عندي هو كل مخلوق مادي وغير مادي ومحسوس وغير محسوس .
                              وعودة لسؤالك فإن الله عز وجل نقول عنه أنه ليس شيئاً وليس عدم
                              وستقول حيرتني يا مدمر فأقول لك بما أنكم مجسمة أو فلنقل بما أنكم محددة لله فهل تستطيع أن تقول لي كيف هو شكل الله والعياذ بالله فإذا أردتني أن أجاوبك على سؤال لا يُسأَل لأن سؤال كيف هو الله أو كيف شكله في عقيدتكم هو نفس سؤال
                              كم لنا وهو إن لم يكن الله شيئاً ولا عدم فماذا يكون ؟
                              لذا فإن هذا السؤال لا يُسأل ولا ندرك أبعاده .

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد الإمامي
                                السلام عليكم
                                عقيدة الإمامية هي جواز القول بأن الله شيء ولكن بخلاف الاشياء والمراد من اطلاق الشيئية على الباري تعالى هو الاثبات والخروج من التعطيل وهو كإطلاق الوجود على الله تعالى في قولنا الله موجود فإطلاق الشيئية والوجود على الباري تعالى لاتستلزم التشبيه بل المراد اثباته تعالى وذلك لضيق العبارة ومحدودية اللغة.
                                وهذا الامر ثابت عن ائمتنا الاطهار عليهم السلام بلا خلاف وادناه جملة من الروايات من الكافي الشريف:
                                محمد بن أبي عبدالله، عن محمد بن إسماعيل، عن الحسين بن الحسن، عن بكر بن صالح، عن الحسين بن سعيد قال: سئل أبوجعفر الثاني عليه السلام: يجوز أن يقال لله: إنه شئ؟ قال: نعم، يخرجه من الحدين: حد التعطيل وحد التشبيه.

                                وفي رواية اخرى
                                علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن العباس بن عمرو الفقيمي، عن هشام بن الحكم عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال للزنديق حين سأله: ماهو؟ قال: هو شئ بخلاف الاشياء ارجع بقولي إلى إثبات معنى وأنه شئ بحقيقة الشيئية غير أنه لا جسم ولا صورة ولا يحس ولا يجس ولا يدرك بالحواس الخمس لا تدركه الاوهام ولا تنقصه الدهور ولا تغيره الازمان، فقال له السائل: فتقول: إنه سميع بصير؟ قال: هو سميع بصير: سميع بغير جارحة وبصير بغير آلة، بل يسمع بنفسه ويبصر بنفسه، ليس قولي: إنه سميع يسمع بنفسه وبصير يبصر بنفسه أنه شئ والنفس شئ آخر ولكن أردت عبارة عن نفسي إذ كنت مسؤولا وإفهاما لك إذ كنت سائلا، فأقول: إنه سميع بكله لا أن الكل منه له بعض ولكني أردت إفهامك والتعبير عن نفسي وليس مرجعي في ذلك الا إلى أنه السميع البصير العالم الخبير بلا اختلاف الذات ولا اختلاف المعنى.
                                قال له السائل: فما هو؟ قال أبوعبدالله عليه السلام: هو الرب وهو المعبود وهو الله وليس قولي: الله إثبات هذه الحروف: ألف ولام وهاء، ولا راء، ولا باء ولكن ارجع إلى معنى وشيء خالق الاشياء وصانعها ونعت هذه الحروف وهو المعنى سمي به الله والرحمن والرحيم والعزيز وأشباه ذلك من أسمائه وهو المعبود عزوجل.


                                الرواية طويلة نقلنا محل الشاهد
                                وفي خبر شريف اخر

                                عدة من أصحابنا، عن احمد بن محمد بن خالد، عن محمد بن عيسى، عمن ذكره قال: سئل أبوجعفر عليه السلام: أيجوز أن يقال: إن الله شئ؟ قال: نعم يخرجه من الحدين: حد التعطيل وحد التشبيه.
                                ومن حديث الزنديق مع الصادق عليه السلام
                                قال: فما هو؟ قال: شئ بخلاف الاشياء ارجع بقولي إلى إثبات معنى وأنه شئ بحقيقة الشيئية غير أنه لا جسم ولا صورة ولا يحس ولا يجس ولا يدرك بالحواس الخمس، لا تدركه الاوهام ولا تنقصه الدهور ولا تغيره الازمان.

                                والحمد لله رب العالمين

                                وعليكم السلام أخي هما روايتين وليسوا أربعة ولو لاحظت فأنك أعدت الروايتين مرة أخرى ولا أدري هل هي مقصودة أم هي شطحة قلم منك .
                                على كل حال الروايتين ضعيفتين ومن الاسرائيليات ولا يؤخذ بهما مع تقديري لك

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X