@ حذفهم حديث السفينة، من صحيح مسلم، ولكن الهيثمي فضح تحريفهم بذكره لرواية مسلم للحديث ؟ : الصواعق المحرقة – ابن حجر الهيثمي – ج2 - ص 445 :
وجاء من طرق عديدة يقوي بعضها بعضا إنما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجا وفي رواية مسلم ومن تخلف عنها غرق
ثم لو كانت الاية تأمرنا باتباع الصحابة فاين محل النبي صلى الله عليه واله وسلم
لماذا انت قشوري
اريد اية صريحة تأمرني باتباع الصحابة
هل الرد من اجل الرد اقرء ما كتبته سوف تجد فى المشاركات السابق ما تسال عنه ...
اليس هدف المسلم هو رضى الله عليه ودخوله الجنه .....
اذا كنت تريد رضى الله عليك والجنه اتبعهم ....
ام لك اهداف اخرى .....
فسر الاية ....
قال تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم }،
هل الرد من اجل الرد اقرء ما كتبته سوف تجد فى المشاركات السابق ما تسال عنه ...
ونحن اشكلنا وانت لن ترد وهربت من الاسئلة وليس اتباع امير المؤمنين عليه السلام كـ اتباع ابن العاص
اليس هدف المسلم هو رضى الله عليه ودخوله الجنه .....
اذا كنت تريد رضى الله عليك والجنه اتبعهم ....
ام لك اهداف اخرى .....
ورضى الله ليس هو اتباع الصحابة بل الله سبحانه وتعالى قال لنا
اطيعو الله ورسوله وأولي الامر منكم
فالمعلوم ان طاعة الله ورسوله وأولياء الامر فقط
ولم نجد في الاية اطيعو الله ورسوله والصحابة
فهمت يا قشوري
هل تريد ان تقول ان كل الصحابة اولياء الامور بنسبه لنا في زماننا حتى نتبعهم
ام انهم تبع لاولياء اولي الامر
لا ارك تفهم
فسر الاية ....
قال تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم }،
جيد
الله سبحانه وتعالى قد بين ان رضاه قد وقع على بعض الصحابة
فقال
1_ السابقون الاولون من هم من بعض المهاجرين
ثم من وبعض الانصار
الى من سبقهم اما الى الهجرة او الايمان لا مشكله
2_ والذين اتبعوهم باحسان التابعين لما اسلم من المهاجرين والانصار الاوائل سواء بالهجرة او الايمان
الثابتين على دينهم قد رضي الله عنهم ورضو عنه واعد لهم جنات تجري من تحتها الانهار
اين في الاية اتباع الصحابة يا قشوري
الله سبحانه وتعالى قد امرنا وامر الصحابة باتباع اولياء الامر وطاعتهم كطاعة الله ورسوله
اطيعو الله ورسوله واولي الامر منكم
فالصحابة ونحن والسلف مؤمورين باتباع اولياء الامر فاين نجد في الاية وجوب اتباع الصحابة
الاية تتحدث ان رضى الله سبحانه وتعالى على بعض المهاجرين والانصار والتبابعين لهم باحسان الى الهجرة او الايمان او كلاهما
بمعنى ان صفة الايمان المتحققة في بعض المهاجرين والانصار
اذا كان عليها التابعين باحسان فهم امثال المؤمنين السابقين قد رضي الله عنه
والا لو كانت الاية تشير الى اتباع الصحابة جملة فكان الله قد امرنا باتباع المنافقين لان الكثير من الصحابة منافقين وقد وردة النصوص في صحاحكم فلا داع لذكرها
فكيف يامرنا الله باتباع الصحابة في هذه الاية حسب زعمك
ونحن اشكلنا وانت لن ترد وهربت من الاسئلة وليس اتباع امير المؤمنين عليه السلام كـ اتباع ابن العاص
ورضى الله ليس هو اتباع الصحابة بل الله سبحانه وتعالى قال لنا
اطيعو الله ورسوله وأولي الامر منكم
فالمعلوم ان طاعة الله ورسوله وأولياء الامر فقط
ولم نجد في الاية اطيعو الله ورسوله والصحابة
فهمت يا قشوري
هل تريد ان تقول ان كل الصحابة اولياء الامور بنسبه لنا في زماننا حتى نتبعهم
ام انهم تبع لاولياء اولي الامر
لا ارك تفهم
جيد
الله سبحانه وتعالى قد بين ان رضاه قد وقع على بعض الصحابة
فقال
1_ السابقون الاولون من هم من بعض المهاجرين
ثم من وبعض الانصار
الى من سبقهم اما الى الهجرة او الايمان لا مشكله
2_ والذين اتبعوهم باحسان التابعين لما اسلم من المهاجرين والانصار الاوائل سواء بالهجرة او الايمان
الثابتين على دينهم قد رضي الله عنهم ورضو عنه واعد لهم جنات تجري من تحتها الانهار
اين في الاية اتباع الصحابة يا قشوري
الله سبحانه وتعالى قد امرنا وامر الصحابة باتباع اولياء الامر وطاعتهم كطاعة الله ورسوله
اطيعو الله ورسوله واولي الامر منكم
فالصحابة ونحن والسلف مؤمورين باتباع اولياء الامر فاين نجد في الاية وجوب اتباع الصحابة
الاية تتحدث ان رضى الله سبحانه وتعالى على بعض المهاجرين والانصار والتبابعين لهم باحسان الى الهجرة او الايمان او كلاهما
بمعنى ان صفة الايمان المتحققة في بعض المهاجرين والانصار
اذا كان عليها التابعين باحسان فهم امثال المؤمنين السابقين قد رضي الله عنه
والا لو كانت الاية تشير الى اتباع الصحابة جملة فكان الله قد امرنا باتباع المنافقين لان الكثير من الصحابة منافقين وقد وردة النصوص في صحاحكم فلا داع لذكرها
فكيف يامرنا الله باتباع الصحابة في هذه الاية حسب زعمك
مستحيل وهابي يفهم
تكبير الخط لن يفيدك بالشئ ....
قال تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم}،
هل انت غبي هل الله لا يعلم ان كانوا ثابتين على الايمان ام لاء والعياذ بالله لا تخربط علينه .....
المهاجرين والانصار اطاعوا الله ورسوله والله يامرنا باتباعهم فى طاعة الله رسوله فهمت....
اما قولك طاعة الله رسوله وأولى امر منكم هذه حجه عليك ....
وأولى الامر منكم ولم يقل عليكم يعنى ان اي شخص يكون ولى امر ....
لوكان كما تعتقد انت ان منصب من الله لقال الله وأولى امر عليكم .....
وهذه دليل اخر من القرأن ان كنتم تؤمنون بالقرأن ..... قال تعالى: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريباً } من هم السابقون الاولون ممكن تجاوب لان الله زكاهم ووعده بالجنه ووعد من يتبعهم بالجنه .... اين دليلك فى اتباع ال البيت لايوجد خرافات وخزعبلات .....
أما آية البيعة تحت الشجرة فهي غير مطلقة وغير شاملة للآلاف ممن تجمعونهم على بعض وتسمونهم صحابة، وإليك :
1- أولا آية البيعة تتحدث عمن كانت وقتها تحت الشجرة وعددهم تقريبا 1400 فلا يصلح الاستدلال بها لتدخل قوما لم يأتوا إلا عام الفتح من الطلقاء وغيرهم!
2- الرضى في آية البيعة مشروط بالوفاء حيث ذكر في نفس السورة أن من نكث فإنما ينكث على نفسه!
3- أنه رضى لفعل معين وليس لكل العمر حيث قال (إذ يبايعونك) فرضي الله منهم هذه البيعة
4- أن المرضي عنهم هم المؤمنون دون غيرهم، ﻷن القرآن أخبر في مواضع متعددة عن وجود صحابة حول النبي يقولون بأفواههم ما ليس بقلوبهم، وأخبر عن الأعراب حينما قالوا آمنا فرد عليهم قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم!
لذلك أكد في آية البيعة تحت الشجرة بقوله : ( عن المؤمنين) وقوله : (فعلم ما في قلوبهم )
وأما آية السابقون الأولون.. في البداية إعلم أنه جاء عندنا : عن على بن محمد عن سهل بن زياد عن اسمعيل بن مهران عن الحسن القمى عن إدريس بن عبدالله عن أبي عبدالله عليه السلام قال : سألت عن تفسير هذه الآية : ( ما سلككم في سقر * قالوا لم نك من المصلين ) قال : عنى بها لم نك من أتباع الائمة الذين قال الله تبارك وتعالى فيهم : ( والسابقون السابقون * اولئك المقربون ) أما ترى الناس يسمون الذي يلي السابق في الحلبة مصلي ، فذلك الذي عنى حيث قال : ( لم نك من المصلين ) لم نك من أتباع السابقين . ((أصول الكافي 1 : 419))
بيان : الحلبة بالتسكين : خيل تجمع للسباق ، والمصلي هو الذي يحاذي رأسه صلوى السابق ، والصلوان : عظمان نابتان عن يمين الذنب وشماله ، وقال الراغب في مفرداته : لم نك من المصلين ، أي من أتباع النبيين
وفي تفسير البرهان عن مالك بن أنس عن أبي صالح عن ابن عباس قال: { والسابقون الأولون } نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وهو أسبق الناس كلهم بالإِيمان وصلى على القبلتين، وبايع البيعتين بيعة بدر وبيعة الرضوان، وهاجر الهجرتين مع جعفر من مكة إلى الحبشة ومن الحبشة إلى المدينة.
أما بالنسبة لإستدلالك بها فهنا بيان أمور :
1- واضح وجود ((من)) في الآية وهي تفيد التبعيض وليس الكل، هذا أولا
2- ثانيا، تقول الآية ((السابقون)) هذه ميزة، وتلاها مباشرة كلمة ((الأولون))..فليس الكل، بل السبق والأولية في السبق!
3- لفظ (السابقين) مشتركة غير مختصة بالسبق إلى شئ بعينه.
وقد يجوز أن يكون المراد بها السبق إلى الطاعات..((والسابقون السابقون أولئك المقربون)) ..((ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات))
وإذا لم يكن هاهنا دلالة تدل على أن المراد بالسبق في الآية إلى الإسلام فقد بطل غرض المخالفين وإذا ادعوا فيمن يذهبون إلى فضله وتقدمه أنه داخل في هذه الآية إذا حملنا على السبق في الخير والدين احتاجوا إلى دليل غير ظاهر الآية، وأنى لهم بذلك.
4- الاساس هو الأيمان والعمل لله تعالى وإلا فإن من هاجر لإمرأة ينكحها أو دنيا يصبيها فهجرته إلى ما هاجر إليه!
لذلك فإن الله عندما يعد فإنه يعد بدقة وقيود واضحة وليس بما تشتهي الناس، انظر (( لِلفُقَرَاء المُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخرِجُوا مِن دِيارِهِم وَأَموَالِهِم يَبتَغُونَ فَضلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضوَاناً وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ))
فالهجرة وبذل المال والنصرة لابد أن تكون ابتغاء مرضاة الله تعالى وفضله.. ولا تنسى إنما الأعمال بالنيات!
5- ((رضي الله عنهم ورضوا عنه)).. هذه بنفسها دليل على أن المقصود هم الذي يرضى الله عنهم وليس أي أحد، ولو كان الحكم في الآية غير مقيد بقيد الايمان والعمل الصالح وكانوا مرضيين عند الله مغفورا لهم أحسنوا أو أساءوا واتقوا أو فسقوا كان ذلك تكذيبا صريحا لقوله تعالى: (( فَإِنَّ اللّهَ لاَ يَرضَى عَنِ القَومِ الفَاسِقِينَ )) (التوبة:96)، وقوله: (( والله لا يهدى القوم الفاسقين )) (التوبة:80)، وقوله: (( وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ )) (آل عمران:57).
ﻷن رضا الله عن هؤلاء المخصوصين ورضاهم عن الله كاشف عن إيمانهم، فلابد أن يحيى الانسان ويحافظ على رضا الله حتى يلقاه، ولا توجد آية تتحدث عن أي قوم من أقوام الانبياء السابقين ولا قوم نبينا الخاتم صلى الله عليه وآله إلا وهي مقيدة بشروط، وانظر كم حذر الله الامم وكم ذكر مخالفاتها في عهد انبيائها ومن بعد انبيائها وكذلك هذه الأمة، وتلك سنة الله وقد حذر الله من الانقلاب ((وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين )) آية 144 سورة آل عمران
وقال تعالى : (( وقليل من عبادي الشكور ( 13 ) )) سورة سبأ
واخرج عبد الله بن محمد بن أبي شيبة في المصنف في كتاب الدعاء : حدثنا يزيد بن هارون عن العوام عن إبراهيم التيمي قال : قال رجل عند عمر " اللهم اجعلني من القليل ، قال ، فقال عمر : ما هذا الذي تدعو به ؟ فقال : إني سمعت الله يقول : وقليل من عبادي الشكور فأنا أدعو أن يجعلني من أولئك القليل ، قال : فقال عمر : كل الناس أعلم من عمر .!!
وروايات لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا شبرا وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم مشهورة معروفة، وكذلك روايات الحوض يوم القيامة والذي بدلوا من الصحابة كما في الصحاح، فراجع!!
6- ولو أردنا أن نتنزل معكم ونقبل ما تقولونه من أن رضاه عن المهاجرين والأنصار لا يلحقه سخط فيمكن أن نقول إن الآية يمكن أن تشمل شهداء معارك الرسول ففي بدر استشهد من الأنصار ثمانية شهداء وفي أحد سبعين شهيداً وفي غزوة بني المصطلق عشورن وهكذا. وحتى هؤلاء فالظن حسن بهم ويخرج منهم ما يخرجه الدليل وأنتم تنقلون في قصة من سرق او انتحر بعد الحرب ليتخلص من الجرح أو من قاتل حمية وقبلية وليس للدين .
فليس لدينا عداء مجاني!
ثم انقل هنا معلومة :
الواقع التاريخي الثابت عند الجميع أخرج واحدا من السابقين الأولين وهو عبيد الله بن جحش الذي كان ممن هاجر إلى الحبشة ثم ارتد وتنصر هناك, فثبت بهذا أنّ الرضوان ليس أبديا وإنما مرتبط بحسن العاقبة, هذا إن قلنا تنزلا أنّ المقصود عموم المهاجرين والانصار, كيف والحال أنّ الآية يظهر من سياقها أنها تتحدث عن صنف محدد منهم وهم أولائك المؤمنين الذين كان إيمانهم صادقا قولا وعملا لأنّ الآية تقول: (والذين اتبعوهم بإحسان)
فلا يمكن أن يكون اللاحق متبعا بإحسان إذا كان مقتفيا لسيرة السابق المنافق أو المرتد كعبيد الله بن جحش!
ولو أتموا تلاوة الآيات التي بعد تلك الاية الكريمة لوجدوا القرآن الكريم قد قال أنّ في مجتمع السابقين الاولين من الانصار وهو مجتمع المدينة المنورة منافقون. فالآية تعدد الاصناف في المجتمع وقتها
((الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم ( 97 ) ومن الأعراب من يتخذ ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء والله سميع عليم ( 98 ) ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته إن الله غفور رحيم ( 99 ) والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم ( 100 ) وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم ( 101 ) وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم ( 102 ) خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم ( 103 ) ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم ( 104 ) وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون ( 105 ) وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم والله عليم حكيم ( 106 ) والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد إنهم لكاذبون ( 107 ) لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ( 108 ) أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين ( 109 ) لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم ( 110 ) )) سورة التوبة
وفي نفس السورة : (( وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون ( 124 ) وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون ( 125 ) أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون ( 126 ) وإذا ما أنزلت سورة نظر بعضهم إلى بعض هل يراكم من أحد ثم انصرفوا صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون ( 127 ) ))
فهي تذكر وتعدد انواع المجتمع الاسلامي، فلا يصح الاجتزاء بدون برهان!
فلا بد ان تتبع الفئة الصالحة وأهل البيت عليهم السلام هم الجماعة الصالحة او ان الجماعة الصالحة اتبعتهم فيلزمك اتباع اهل البيت على اننا نقول ان الإئمة عليهم السلام حجة الله في ارضه ويجب اتباعهم ولا يجب اتباع الصحابة السابقين لهم، نعم نأخذ بروايتهم بعد ثبوت صلاحهم ومن شرطه اتباعهم لأهل البيت عليهم السلام.
تعليق