سيثور أسيد بن حضير زعيم الأوس على سعد بن عبادة زعيم الخزرج ويدعو بالخلافة لنفسه
لقد رضي أسيد بن حضير زعيم الأوس بابوبكر لان أبوبكر لم يكن خزرجيا وليس من الأنصار وإلا قتله
أما عمر لم يرشح نفسه لأنه لو رشح نفسه كان سيقتل من قبل خباب بن الأرث فهو الذي طالب بالخلافة في المهاجرين أما خباب في الأنصار
ثم قال عمر هذا صاحب رسول الله
زورا وبهتانا وخدع الأنصار وقام بتأييده أسيد بن حضير حتى لا تذهب الخلافة إلى سعد بن عبادة وإن حدث ستكون فلتة وسيقتل كما قتل أبوبكر مسموما وكما قتل أبولؤلؤة عمر وكما قتل الصحابة عثمان
يعني كلهم زي بعض
في يوم الغدير النص على
تعليق