إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تدعو الى الله والاسلام بالحكمة والموعظة الحسنة ام ان الدين بالاكراه ?ارجو مشاركتكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
    ما بك يا مؤمن السيد هل بدات تهذي ام غلب عليك الوجع ?


    تهذي تهلوس تتعاطى حبوب هلوسة الجاهل
    الفاظ لاتنم عن خلق عند المشرفين وعندهم هي قلة ادب عندما نردها عليك تتباكى وتتظلم وتدعي اني شتمتك فيتداخل م لنصرك ويعاقبني

    فاخجل من نفسك ومن اسلوبك هذا الذي لايستخدمه حتى اطفال الروضات

    المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
    اسال النصراني عن فعل الامام علي عليه السلام ?
    يا اخوة من يهذي انا ام شيعي منصف
    اقول له نصراني سألك فتفضل اجب النصراني
    فيقول كيف اسأل النصراني عن علي
    انا اقول النصراني هو الذي يسأل فاجبه فيقولكيف انا اسأل النصراني
    يا سبحان الله

    المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
    وهل افعال الامام علي عليه السلام حجة عليه ام علي
    ام انك تحاول ان ترمينا بسهامك من تحت البساط بكل خبث ومكر
    فالظاهر انك تحس بالنقص في عدة امور ومن نواحي عدة
    فاتق الله ولاتكن من المعاندين

    الا تفهم انني استفسر واسال ايها الاخ الجاهل
    ان اشتركت في اي موضوع وكلامك كان خارج عن الموضوع فسوف تحذف مشاركتك باذن الله
    فدعك من اضاعة الوقت واجبني عن اسئلتي بدون هذيان رجاءا
    المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف
    الست انت القائل

    (( تحاورت مع صديق نصراني لي فقال لي دينكم دين السيف !!!
    فهل ايات قتال الكافرين التي جاء بها الاخوة هل لكل الازمان ام لوقت ومكان معينين ?


    وشكرا
    ))

    وانا اردت الزامك بحوارك مع النصراني اذا سألك عن افعال الامام علي فان انت لم تستطع اقناع النصراني بشرعية افعال الامام علي وانها لا تندرج تحت ايات السيف وحقوق الانسان
    فانه من باب اولى بك ان لا تسألأ عن تبرير افعال من هم دون علي في المرتبة عندك
    فقلت لك انا :
    نفس هذا النصراني الذي حاورك سألك
    لماذا قاتل علي المسلمين لاكراههم بالدخول في طاعته ليكون هو الملك وليس غيره مما ادى الى قتل ثلاثين الف مسلم في حين انه كان يمكن ان يقيم حد القتل على قتلة عثمان وينتهي الموضوع
    فعند هذا النصراني ان علي خالف كتاب الله مرتين
    مرة بتعطيله حدود الله لان القتلة من انصاره ولو كانوا من اعداءه لاقام عليهم الحد
    ومرة حين اكره الناس بالسيف والقتل للدخول في ملكه وسلطانه

    تفضل اجب النصراني الذي يهمك رأيه


    فمشاركتي من صلب موضوعك

    تعليق


    • #17
      لا تنسى هذه المشاركة فهي في صلب الموضوع وانت تجاهلتها مرتين
      هذاالكلام كتبته في موضوع العضو شيعي منصف (( لماذا قاتل ابو المرتدين وقام بحروب الردة )) في هذا الرابط
      http://www.yahosein.com/vb/showthrea...168078&page=10
      لكن العضو شيعي منصف ترك كلامي ولم يعلق عليه وجاء هنا ليفتح نفس الموضوع ثانية
      فلماذا تركت الموضوع ياشيعي منصف

      " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي " . فقد قال جماعة : إنها منسوخة بقوله تعالى " : " يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين " . وذهب بعضهم إلى أنها مخصوصة بأهل الكتاب ، فإنهم لا يقاتلون لكفرهم " وقد عرفت ذلك فيما تقدم .
      والحق : أن الآية محكمة وليست منسوخة ، ولا مخصوصة ،
      وتوضيح ذلك : أن الكره في اللغة يستعمل في معنيين ، أحدهما : ما يقابل الرضا ، ومنه قوله تعالى : " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم " . وثانيهما : ما يقابل الاختيار ، ومنه قوله تعالى : " حملته أمه كرها ووضعته كرها " . فإن الحمل والوضع يكونان في الغالب عن رضى ، ولكنهما خارجان عن الاختيار ، والقول بالنسخ أو بالتخصيص يتوقف على أن الاكراه في الآية قد استعمل بالمعنى الأول ، وهو باطل لوجوه :
      1 - إنه لا دليل على ذلك : ولا بد في حمل اللفظ المشترك على أحد معنييه من وجود قرينة تدل عليه .
      2 - إن الدين أعم من الأصول والفروع ، وذكر الكفر والايمان بعد ذلك ليس فيه دلالة على الاختصاص بالأصول فقط ، وإنما ذلك من قبيل تطبيق الكبرى على صغراها ، ومما لا ريب فيه أن الاكراه بحق كان ثابتا في الشرع الاسلامي من أول الأمر على طبق السيرة العقلائية ، وأمثلته كثيرة ، فمنها إكراه المديون على أداء دينه ، وإكراه الزوجة على إطاعة زوجها ، وإكراه السارق على ترك السرقة ، إلى أمثال ذلك ، فكيف يصح أن يقال : إن الاكراه في الشريعة الاسلامية لم يكن في زمان .
      3 - إن تفسير الاكراه في الآية بالمعنى الأول " ما يقابل الرضا " لا يناسبه قوله تعالى : " قد تبين الرشد من الغي " . الا بأن يكون المراد بيان علة الحكم ، وان عدم الاكراه إنما هو لعدم الحاجة إليه من جهة وضوح الرشد وتبينه من الغي ، وإذا كان هذا هو المراد فلا يمكن نسخه ، فإن دين الاسلام كان واضح الحجة ، ساطع البرهان من أول الأمر ، إلا أن ظهوره كان يشتد شيئا فشيئا ، ومعنى هذا أن الاكراه في أواخر دعوة النبي صلى الله عليه وآله أحرى بأن لا يقع لان برهان الاسلام في ذلك العهد كان أسطع ، وحجته أوضح ، ولما كانت هذه العلة مشتركة بين طوائف الكفار ، فلا يمكن تخصيص الحكم ببعض الطوائف دون بعض ، ولازم ذلك حرمة مقاتلة الكفار جميعهم ، وهذه نتيجة باطلة بالضرورة .
      فالحق : أن المراد بالاكراه في الآية ما يقابل الاختيار ، وأن الجملة خبرية لا إنشائية ، والمراد من الآية الكريمة هو بيان ما تكرر ذكره في الآيات القرآنية كثيرا ، من أن الشريعة الإلهية غير مبتنية على الجبر ، لا في أصولها ولا في فروعها ، وإنما مقتضى الحكمة إرسال الرسل ، وإنزال الكتب ، وإيضاح الاحكام ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة ، ولئلا يكون للناس على الله حجة ، كما قال تعالى : " إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا " .
      وحاصل معنى الآية أن الله تعالى لا يجبر أحدا من خلقه على إيمان ولا طاعة ، ولكنه يوضح الحق يبينه من الغي ، وقد فعل ذلك ، فمن آمن بالحق فقد آمن به عن اختيار ، ومن اتبع الغي فقد اتبعه عن اختيار والله سبحانه وإن كان قادرا على أن يهدي البشر جميعا - ولو شاء لفعل - لكن الحكمة اقتضت لهم أن يكونوا غير مجبورين على أعمالهم ، بعد إيضاح الحق لهم وتمييزه عن الباطل ، فقد قال عز من قائل : " ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يبلوكم فيما آتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون *
      قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين *
      وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شئ نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شئ كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل إلا البلاغ المبين *

      تعليق


      • #18

        صاحب المشاركة : شيعي منصف
        ما بك يا مؤمن السيد هل بدات تهذي ام غلب عليك الوجع ?
        اسال النصراني عن فعل الامام علي عليه السلام ?

        وهل افعال الامام علي عليه السلام حجة عليه ام علي
        فاتق الله ولاتكن من المعاندين
        الا تفهم انني استفسر واسال ايها الاخ الجاهل






        صاحب المشاركة : مؤمن السيد

        تهذي تهلوس تتعاطى حبوب هلوسة الجاهل

        الفاظ لاتنم عن خلق عند المشرفين وعندهم هي قلة ادب عندما نردها عليك تتباكى وتتظلم وتدعي اني شتمتك فيتداخل م لنصرك ويعاقبني

        فاخجل من نفسك ومن اسلوبك هذا الذي لايستخدمه حتى اطفال الروضات




        اما انك كاذب او جاهل يا اخي
        فلقد اعتذرت لك عن ما جئت به مسبقا : تهذي تهلوس تتعاطى حبوب هلوسة
        لانني لست مثلك
        وان شئت نسخت لك اعتذاري فلا تهذي يا اخي اكثر من ذلك


        لكن لم ولن اعتذر عن " تهذي وغلبك الوجع " لانك تتصرف كذلك بعض الاحيان




        واما بالنسبة لغضبك بسبب قولي لك : تهذي وغلبك الوجع
        فلماذا تغضب وتعتبر كلامي اهانة ولا تعتبر كلام عمر بن الخطاب والصحابة لرسول الله اهانة كبرى ايها الجاهل المعاند
        الم يقل غلبه الوجع وقال الصحابة يهجر !!!!!!!!
        وانت تترضى على هؤلاء الصحابة
        الا لعنة الله على الظالمين

        على كل حال سوف اقرا بقية مشاركاتك وارد عليها قريبا ان شاء الله

        هذا ان كانت في صلب الموضوع

        تعليق


        • #19
          نفس هذا النصراني الذي حاورك سألك
          لماذا قاتل علي المسلمين لاكراههم بالدخول في طاعته ليكون هو الملك وليس غيره مما ادى الى قتل ثلاثين الف مسلم في حين انه كان يمكن ان يقيم حد القتل على قتلة عثمان وينتهي الموضوع
          فعند هذا النصراني ان علي خالف كتاب الله مرتين
          مرة بتعطيله حدود الله لان القتلة من انصاره ولو كانوا من اعداءه لاقام عليهم الحد
          ومرة حين اكره الناس بالسيف والقتل للدخول في ملكه وسلطانه

          تفضل
          اجب النصراني الذي يهمك رأيه


          اما في هذه فانت صدقت وانا المخطئ
          هل ترى بساطة الاعتذار عند الخطا
          فلماذا يستحيل عليك ذلك ?

          تعليق


          • #20
            نفس هذا النصراني الذي حاورك سألك
            لماذا قاتل علي المسلمين لاكراههم بالدخول في طاعته ليكون هو الملك وليس غيره مما ادى الى قتل ثلاثين الف مسلم في حين انه كان يمكن ان يقيم حد القتل على قتلة عثمان وينتهي الموضوع
            فعند هذا النصراني ان علي خالف كتاب الله مرتين
            مرة بتعطيله حدود الله لان القتلة من انصاره ولو كانوا من اعداءه لاقام عليهم الحد
            ومرة حين اكره الناس بالسيف والقتل للدخول في ملكه وسلطانه

            تفضل
            اجب النصراني الذي يهمك رأيه

            فمشاركتي من صلب موضوعك


            الم اقل لك انك تتصرف كمن يهذي
            فانا اسال وانت تسالني فما بك ???
            انا اسال لاتعلم فاذا بك ايها المتذاكي تسالني ?

            الا تستحق ان اتجاهل ردودك
            سالت واريد اجابة

            تعليق


            • #21


              فلماذا تركت الموضوع ياشيعي منصف

              " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي " . فقد قال جماعة : إنها منسوخة بقوله تعالى " : " يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين " . وذهب بعضهم إلى أنها مخصوصة بأهل الكتاب ، فإنهم لا يقاتلون لكفرهم " وقد عرفت ذلك فيما تقدم .






              ترك كلامي ولم يعلق عليه

              فهل كنت احدث نفسي ?
              http://www.yahosain.com/vb/showpost....&postcount=199

              رقم المشاركة 119

              تعليق


              • #22
                " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي " . فقد قال جماعة : إنها منسوخة بقوله تعالى " : " يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين " . وذهب بعضهم إلى أنها مخصوصة بأهل الكتاب ، فإنهم لا يقاتلون لكفرهم " وقد عرفت ذلك فيما تقدم .
                والحق : أن الآية محكمة وليست منسوخة ، ولا مخصوصة ،


                اولا اود ان اعلم من هم هؤلاء الجماعة !
                ومن هم بعضهم الذين ذهبوا الى راي اخر
                ولماذا اصدق برايك ولا اصدق براي الجماعة او بعضهم !!?
                هل تملك اجوبة لاسئلتي
                ?

                قوله تعالى: لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي، الإكراه هو الإجبار و الحمل على الفعل من غير رضى، و الرشد بالضم و الضمتين: إصابة وجه الأمر و محجة الطريق و يقابله الغي، فهما أعم من الهدى و الضلال، فإنهما إصابة الطريق الموصل و عدمها على ما قيل، و الظاهر أن استعمال الرشد في إصابة محجة الطريق من باب الانطباق على المصداق، فإن إصابة وجه الأمر من سالك الطريق أن يركب المحجة و سواء السبيل، فلزومه الطريق من مصاديق إصابة وجه الأمر، فالحق أن معنى الرشد و الهدى معنيان مختلفان ينطبق أحدهما بعناية خاصة على مصاديق الآخر و هو ظاهر، قال تعالى: «فإن آنستم منهم رشدا»: النساء - 6، و قال تعالى: «و لقد آتينا إبراهيم رشده من قبل:» الأنبياء - 51، و كذلك القول في الغي و الضلال، و لذلك ذكرنا سابقا: أن الضلال هو العدول عن الطريق مع ذكر الغاية و المقصد، و الغي هو العدول مع نسيان الغاية فلا يدري الإنسان الغوي ما ذا يريد و ما ذا يقصد.
                و في قوله تعالى: لا إكراه في الدين، نفى الدين الإجباري، لما أن الدين و هو سلسلة من المعارف العلمية التي تتبعها أخرى عملية يجمعها أنها اعتقادات، و الاعتقاد و الإيمان من الأمور القلبية التي لا يحكم فيها الإكراه و الإجبار، فإن الإكراه إنما يؤثر في الأعمال الظاهرية و الأفعال و الحركات البدنية المادية، و أما الاعتقاد القلبي فله علل و أسباب أخرى قلبية من سنخ الاعتقاد و الإدراك، و من المحال أن ينتج الجهل علما، أو تولد المقدمات غير العلمية تصديقا علميا، فقوله: لا إكراه في الدين، إن كان قضية إخبارية حاكية عن حال التكوين أنتج حكما دينيا بنفي الإكراه على الدين و الاعتقاد، و إن كان حكما إنشائيا تشريعيا كما يشهد به ما عقبه تعالى من قوله: قد تبين الرشد من الغي، كان نهيا عن الحمل على الاعتقاد و الإيمان كرها، و هو نهي متك على حقيقة تكوينية، و هي التي مر بيانها أن الإكراه إنما يعمل و يؤثر في مرحلة الأفعال البدنية دون الاعتقادات القلبية.
                و قد بين تعالى هذا الحكم بقوله: قد تبين الرشد من الغي، و هو في مقام التعليل فإن الإكراه و الإجبار إنما يركن إليه الأمر الحكيم و المربي العاقل في الأمور المهمة التي لا سبيل إلى بيان وجه الحق فيها لبساطة فهم المأمور و رداءة ذهن المحكوم، أو لأسباب و جهات أخرى، فيتسبب الحاكم في حكمه بالإكراه أو الأمر بالتقليد و نحوه، و أما الأمور المهمة التي تبين وجه الخير و الشر فيها، و قرر وجه الجزاء الذي يلحق فعلها و تركها فلا حاجة فيها إلى الإكراه، بل للإنسان أن يختار لنفسه ما شاء من طرفي الفعل و عاقبتي الثواب و العقاب، و الدين لما انكشفت حقائقه و اتضح طريقه بالبيانات الإلهية الموضحة بالسنة النبوية فقد تبين أن الدين رشد و الرشد في اتباعه، و الغي في تركه و الرغبة عنه، و على هذا لا موجب لأن يكره أحد أحدا على الدين.

                و هذه إحدى الآيات الدالة على أن الإسلام لم يبتن على السيف و الدم، و لم يفت بالإكراه و العنوة على خلاف ما زعمه عدة من الباحثين من المنتحلين ( كما قال جماعتك يا مؤمن السيد ) و غيرهم أن الإسلام دين السيف استدلوا عليه: بالجهاد الذي هو أحد أركان هذا الدين.

                و قد تقدم الجواب عنه في ضمن البحث عن آيات القتال و ذكرنا هناك أن القتال الذي ندب إليه الإسلام ليس لغاية إحراز التقدم و بسط الدين بالقوة و الإكراه، بل لإحياء الحق و الدفاع عن أنفس متاع للفطرة و هو التوحيد،، و أما بعد انبساط التوحيد بين الناس و خضوعهم لدين النبوة و لو بالتهود و التنصر فلا نزاع لمسلم مع موحد و لا جدال، فالإشكال ناش عن عدم التدبر.
                و يظهر مما تقدم أن الآية أعني قوله: لا إكراه في الدين غير منسوخة بآية السيف كما ذكره بعضهم.

                و من الشواهد على أن الآية غير منسوخة التعليل الذي فيها أعني قوله: قد تبين الرشد من الغي، فإن الناسخ ما لم ينسخ علة الحكم لم ينسخ نفس الحكم، فإن الحكم باق ببقاء سببه، و معلوم أن تبين الرشد من الغي في أمر الإسلام أمر غير قابل للارتفاع بمثل آية السيف، فإن قوله: فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم مثلا، أو قوله: و قاتلوا في سبيل الله الآية لا يؤثران في ظهور حقية الدين شيئا حتى ينسخا حكما معلولا لهذا الظهور.
                و بعبارة أخرى الآية تعلل قوله: لا إكراه في الدين بظهور الحق: و هو معنى لا يختلف حاله قبل نزول حكم القتال و بعد نزوله، فهو ثابت على كل حال، فهو غير منسوخ.

                الحمد لله على نعمة اتباع دين الحق دين الاسلام دين محمد وال بيته وليس دين بني امية لعنة الله عليهم

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف


                  اولا اود ان اعلم من هم هؤلاء الجماعة !
                  ومن هم بعضهم الذين ذهبوا الى راي اخر
                  ولماذا اصدق برايك ولا اصدق براي الجماعة او بعضهم !!?
                  هل تملك اجوبة لاسئلتي


                  فهولاء الجماعة الذين كتبت رأيهم يقولون ان اية لا اكراه في الدين منسوخة بايات القتال والسيف
                  اي انهم يقول ان اللا اكراه نسخت واصبحت اكرهوهم بالسيف على الدين
                  فكلامهم لايعنيك ولايلزمك فلا تسأل عنه
                  لانك تقول ان الاية غير منسوخة وحكمها نافذ في كل زمان

                  وانا اقول ان حكمها نافذ ايضا لكن تفسيرك انت لها باطل فان الاكراه موجود وقائم منذ اول يوم قمت فيه الشريعة

                  لذلك الامام الخوئي يبين بطلان تفسيرك الشخصي للاية فيقول

                  البيان في تفسير القرآن - السيد الخوئي - ص 307
                  " لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي " . فقد قال جماعة : إنها منسوخة بقوله تعالى " : " يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين " . وذهب بعضهم إلى أنها مخصوصة بأهل الكتاب ، فإنهم لا يقاتلون لكفرهم " وقد عرفت ذلك فيما تقدم .
                  والحق : أن الآية محكمة وليست منسوخة ، ولا مخصوصة ،
                  وتوضيح ذلك : أن الكره في اللغة يستعمل في معنيين ، أحدهما : ما يقابل الرضا ، ومنه قوله تعالى : " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم " . وثانيهما : ما يقابل الاختيار ، ومنه قوله تعالى : " حملته أمه كرها ووضعته كرها " . فإن الحمل والوضع يكونان في الغالب عن رضى ، ولكنهما خارجان عن الاختيار ، والقول بالنسخ أو بالتخصيص يتوقف على أن الاكراه في الآية قد استعمل بالمعنى الأول ، وهو باطل لوجوه :
                  1 - إنه لا دليل على ذلك : ولا بد في حمل اللفظ المشترك على أحد معنييه من وجود قرينة تدل عليه .
                  2 - إن الدين أعم من الأصول والفروع ، وذكر الكفر والايمان بعد ذلك ليس فيه دلالة على الاختصاص بالأصول فقط ، وإنما ذلك من قبيل تطبيق الكبرى على صغراها ، ومما لا ريب فيه أن الاكراه بحق كان ثابتا في الشرع الاسلامي من أول الأمر على طبق السيرة العقلائية ، وأمثلته كثيرة ، فمنها إكراه المديون على أداء دينه ، وإكراه الزوجة على إطاعة زوجها ، وإكراه السارق على ترك السرقة ، إلى أمثال ذلك ، فكيف يصح أن يقال : إن الاكراه في الشريعة الاسلامية لم يكن في زمان .
                  3 - إن تفسير الاكراه في الآية بالمعنى الأول " ما يقابل الرضا " لا يناسبه قوله تعالى : " قد تبين الرشد من الغي " . الا بأن يكون المراد بيان علة الحكم ، وان عدم الاكراه إنما هو لعدم الحاجة إليه من جهة وضوح الرشد وتبينه من الغي ، وإذا كان هذا هو المراد فلا يمكن نسخه ، فإن دين الاسلام كان واضح الحجة ، ساطع البرهان من أول الأمر ، إلا أن ظهوره كان يشتد شيئا فشيئا ، ومعنى هذا أن الاكراه في أواخر دعوة النبي صلى الله عليه وآله أحرى بأن لا يقع لان برهان الاسلام في ذلك العهد كان أسطع ، وحجته أوضح ، ولما كانت هذه العلة مشتركة بين طوائف الكفار ، فلا يمكن تخصيص الحكم ببعض الطوائف دون بعض ، ولازم ذلك حرمة مقاتلة الكفار جميعهم ، وهذه نتيجة باطلة بالضرورة .
                  فالحق : أن المراد بالاكراه في الآية ما يقابل الاختيار ، وأن الجملة خبرية لا إنشائية ، والمراد من الآية الكريمة هو بيان ما تكرر ذكره في الآيات القرآنية كثيرا ، من أن الشريعة الإلهية غير مبتنية على الجبر ، لا في أصولها ولا في فروعها ، وإنما مقتضى الحكمة إرسال الرسل ، وإنزال الكتب ، وإيضاح الاحكام ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة ، ولئلا يكون للناس على الله حجة ، كما قال تعالى : " إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا " .
                  وحاصل معنى الآية أن الله تعالى لا يجبر أحدا من خلقه على إيمان ولا طاعة ، ولكنه يوضح الحق يبينه من الغي ، وقد فعل ذلك ، فمن آمن بالحق فقد آمن به عن اختيار ، ومن اتبع الغي فقد اتبعه عن اختيار والله سبحانه وإن كان قادرا على أن يهدي البشر جميعا - ولو شاء لفعل - لكن الحكمة اقتضت لهم أن يكونوا غير مجبورين على أعمالهم ، بعد إيضاح الحق لهم وتمييزه عن الباطل ، فقد قال عز من قائل : " ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يبلوكم فيما آتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون *
                  قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين *
                  وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما عبدنا من دونه من شئ نحن ولا آباؤنا ولا حرمنا من دونه من شئ كذلك فعل الذين من قبلهم فهل على الرسل إلا البلاغ المبين *..انتهى كلام الخوئي

                  فهل عند اعتراض عليه

                  تعليق


                  • #24
                    فهولاء الجماعة الذين كتبت رأيهم يقولون ان اية لا اكراه في الدين منسوخة بايات القتال والسيف اي انهم يقول ان اللا اكراه نسخت واصبحت اكرهوهم بالسيف على الدين
                    فكلامهم لايعنيك ولايلزمك فلا تسأل عنه

                    لا تسال عنه?!?!?!
                    الاخ يستحي ان يقول : لا اعرف من هم
                    صعب صعب جدا عليك قول هذه الكلمتين : لا اعرف
                    سالتك سؤال محدد : من هم هؤلاء الجماعة
                    فاما ان تجيبنا قائلا : هم فلان وفلان
                    او قل : لا اعرف ولا تزيد

                    ************************



                    ** لا إكراه في الدين **
                    قوله تعالى : لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي،
                    الإكراه هو الإجبار و الحمل على الفعل من غير رضى، و الرشد بالضم و الضمتين: إصابة وجه الأمر و محجة الطريق و يقابله الغي، فهما أعم من الهدى و الضلال.............و قد تقدم الجواب عنه في ضمن البحث عن آيات القتال و ذكرنا هناك أن القتال الذي ندب إليه الإسلام ليس لغاية إحراز التقدم و بسط الدين بالقوة و الإكراه، بل لإحياء الحق و الدفاع عن أنفس متاع للفطرة و هو التوحيد،، و أما بعد انبساط التوحيد بين الناس و خضوعهم لدين النبوة و لو بالتهود و التنصر فلا نزاع لمسلم مع موحد و لا جدال، فالإشكال ناش عن عدم التدبر.
                    و يظهر مما تقدم أن الآية أعني قوله: لا إكراه في الدين غير منسوخة بآية السيف كما ذكره بعضهم.

                    http://www.holyquran.net/cgi-bin/almizan.pl?ch=2&vr=256&sp=0&sv=256

                    **********************************************
                    فانت تقول : لا اكراه في الدين لا تعني الاجبار والاكراه?!?!
                    وانا اقول : الاكراه هو الاجبار والغصب

                    التفسير من الميزان في تفسير القران
                    وانت من حيث لا تعلم وافقتني في الموضوع الثاني " لماذا قاتل ابو بكر المرتدين "










                    صاحب المشاركة " مؤمن السيد "
                    كلامي سهل وواضح وكل من يعرف ولو قليلا مبدأ الجبر والتفويض يعلم ان الاية معناها ان الله لايستعمل الجبر لادخال الناس في الدين لانه سبحانه لو شاء لكان كل الناس مؤمنين بالاجبار بمشيئته لذلك فان الله سبحانه ارسل الرسل وبعثهم للناس ليهتدي من يهتدي على بينة ويضل من يضل على بينة



                    فاالله لم يأمر المسلمين بعدم قتال المشركين وائمة الكفر ولا قال لهم لاتكرهوهم على الدخول في الدين بل قال سبحانه لا اكراه في الدين فليس هناك اي تعارض بين الاية وبين قتال ائمة الكفر واتباعهم


                    يعارض نفسه ويقول الله لا يستعمل الجبر لادخال الناس ثم يقول الله لم يقل لا تكرهوهم على الدخول في الدين !!???





                    *****************

                    صاحب المشاركة " مؤمن السيد "
                    فاالله لم يأمر المسلمين بعدم قتال المشركين وائمة الكفر ولا قال لهم لاتكرهوهم على الدخول في الدين بل قال سبحانه لا اكراه في الدين
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (33) وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُّبَيِّنَاتٍ وَمَثَلا مِّنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ
                    تكرهوا = اكراه
                    كيف ترى معنى الاكراه في الاية الكريمة اعلاه ايها الاخ المعاند.














                    تعليق


                    • #25
                      إقتباس:
                      صاحب المشاركة الأصلية: شيعي منصف
                      في قوله تعالى: لا إكراه في الدين، نفى الدين الإجباري، لما أن الدين و هو سلسلة من المعارف العلمية التي تتبعها أخرى عملية يجمعها أنها اعتقادات، و الاعتقاد و الإيمان من الأمور القلبية التي لا يحكم فيها الإكراه و الإجبار، فإن الإكراه إنما يؤثر في الأعمال الظاهرية و الأفعال و الحركات البدنية المادية، و أما الاعتقاد القلبي فله علل و أسباب أخرى قلبية من سنخ الاعتقاد و الإدراك، و من المحال أن ينتج الجهل علما، أو تولد المقدمات غير العلمية تصديقا علميا، فقوله: لا إكراه في الدين، إن كان قضية إخبارية حاكية عن حال التكوين أنتج حكما دينيا بنفي الإكراه على الدين و الاعتقاد، و إن كان حكما إنشائيا تشريعيا كما يشهد به ما عقبه تعالى من قوله: قد تبين الرشد من الغي، كان نهيا عن الحمل على الاعتقاد و الإيمان كرها، و هو نهي متك على حقيقة تكوينية، و هي التي مر بيانها أن الإكراه إنما يعمل و يؤثر في مرحلة الأفعال البدنية دون الاعتقادات القلبية.




                      هنا المفسر الذي نقلت عنه الكلام لم يجزم في تفسير الاية بانها انشائية تشريعية بل وضع اختمال ان تكون اخبارية لاتشريع فيها
                      ثم نفس المفسر يبين انه لا تعارض بين الاية وبين ايات القتال قبل انتشار الاسلام والتوحيد وان نشر التوحيد هو سبب من اسباب الجهاد والقتال
                      فيقول المفسر

                      إقتباس:
                      و قد تقدم الجواب عنه في ضمن البحث عن آيات القتال و ذكرنا هناك أن القتال الذي ندب إليه الإسلام ليس لغاية إحراز التقدم و بسط الدين بالقوة و الإكراه، بل لإحياء الحق و الدفاع عن أنفس متاع للفطرة و هو التوحيد،، و أما بعد انبساط التوحيد بين الناس و خضوعهم لدين النبوة و لو بالتهود و التنصر فلا نزاع لمسلم مع موحد و لا جدال، فالإشكال ناش عن عدم التدبر.


                      فالمفسر يريد القول ان الاية تنفي الاكراه بعد انتشار التوحيد وتبيان الرشد من الغي اما قبل ذلك فالقتال مباح بايات القتال
                      وفي زمان مسيلمة الكذاب وابي بكر لم يكن التوحيد قد انتشر فهناك عبدة النار وهناك مسيلمة الكذاب الذي ارتد عن التوحيد الى الشرك وقتال الشرك واجب ومسيلمة من ائمة اكفر وقتال ائمة الكفر واجبمع القدرة والاستطاعة الا اذا كمن نرى الامام مسيلمة موحدا

                      وعليه فكلام المفسر الذي استشهدت به لايتفعك لانه بين تفسيرين للاية بينما الخوئي بين تفسيرا واحدا للاية وبين ان الكلام في الاية هو قضية اخبارية تبين ان الله سبحانه تكوينيا لايجبر احد من خلقه على الدين والايمان انما هم مخيرين فانت اختاروا الكفر والشرك لم يقبل منهم وتوجب قتالهم

                      واظن ان كلام الخوئي يلزمك
                      او على الاقل ان رفضت الالتزام به كعادتك مع كلام المفسرين
                      فان كلام الخوئي يلزمك بان لاتخطأ من يعتثد ان اية لا اكراه في الدين هي اية اخبارية ليس فيها حكم انشائي بتحريم قتال المرتدين
                      وعليه فان كلام الخوئي يلزمك بعدم تحطأت ابي بكر الصديق في قتال امام الكفر مسيلمة

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف



                        لا تسال عنه?!?!?!
                        الاخ يستحي ان يقول : لا اعرف من هم
                        صعب صعب جدا عليك قول هذه الكلمتين : لا اعرف
                        سالتك سؤال محدد : من هم هؤلاء الجماعة
                        فاما ان تجيبنا قائلا : هم فلان وفلان
                        او قل : لا اعرف ولا تزيد

                        ************************



                        ** لا إكراه في الدين **
                        قوله تعالى : لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي،
                        الإكراه هو الإجبار و الحمل على الفعل من غير رضى، و الرشد بالضم و الضمتين: إصابة وجه الأمر و محجة الطريق و يقابله الغي، فهما أعم من الهدى و الضلال.............و قد تقدم الجواب عنه في ضمن البحث عن آيات القتال و ذكرنا هناك أن القتال الذي ندب إليه الإسلام ليس لغاية إحراز التقدم و بسط الدين بالقوة و الإكراه، بل لإحياء الحق و الدفاع عن أنفس متاع للفطرة و هو التوحيد،، و أما بعد انبساط التوحيد بين الناس و خضوعهم لدين النبوة و لو بالتهود و التنصر فلا نزاع لمسلم مع موحد و لا جدال، فالإشكال ناش عن عدم التدبر.
                        و يظهر مما تقدم أن الآية أعني قوله: لا إكراه في الدين غير منسوخة بآية السيف كما ذكره بعضهم.

                        http://www.holyquran.net/cgi-bin/almizan.pl?ch=2&vr=256&sp=0&sv=256

                        **********************************************
                        فانت تقول : لا اكراه في الدين لا تعني الاجبار والاكراه?!?!
                        وانا اقول : الاكراه هو الاجبار والغصب

                        التفسير من الميزان في تفسير القران
                        وانت من حيث لا تعلم وافقتني في الموضوع الثاني " لماذا قاتل ابو بكر المرتدين "










                        يعارض نفسه ويقول الله لا يستعمل الجبر لادخال الناس ثم يقول الله لم يقل لا تكرهوهم على الدخول في الدين !!???





                        *****************



                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (33) وَلَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ آيَاتٍ مُّبَيِّنَاتٍ وَمَثَلا مِّنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُمْ وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ
                        تكرهوا = اكراه
                        كيف ترى معنى الاكراه في الاية الكريمة اعلاه ايها الاخ المعاند.







                        لا ادري كيف تناقش وتحاور وانت لاتعلم الفارق بين الاكراه بالسيف والقتال وبين الجبر والتفويض بالارادة التكوينية
                        كلامي وكلامي امامك الخوئي ان الله لما خلق الانسان جعله مخير له ارادة ولم يجعله كالملائكة مجبرين على مايفعلون

                        تعليق


                        • #27
                          باحتصار يا شيعي منصف هل نسنطيع تفنيد كلام امامك الخوئي بان الاية لاتعني منع القتال

                          تعليق


                          • #28
                            نفس هذا النصراني الذي حاورك سألك
                            لماذا قاتل علي المسلمين لاكراههم بالدخول في طاعته ليكون هو الملك وليس غيره مما ادى الى قتل ثلاثين الف مسلم في حين انه كان يمكن ان يقيم حد القتل على قتلة عثمان وينتهي الموضوع
                            فعند هذا النصراني ان علي خالف كتاب الله مرتين
                            مرة بتعطيله حدود الله لان القتلة من انصاره ولو كانوا من اعداءه لاقام عليهم الحد
                            ومرة حين اكره الناس بالسيف والقتل للدخول في ملكه وسلطانه

                            تفضل
                            اجب النصراني الذي يهمك رأيه

                            فمشاركتي من صلب موضوعك ولم اجد جواب منك سوى انك وصفتني بالجاهل والهذيان

                            تعليق


                            • #29
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              ({وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190) } [البقرة: 190]
                              صدق الله العلي العظيم

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (99)} [يونس: 99]
                              فهل تريد يا مؤمن السيد ان تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين?

                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) } [البقرة: 256]

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                              ردود 2
                              17 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X