بسم الله الرحمن الرحيم
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (24) وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
صدق الله العلي العظيم
الكثير من اخوتنا من اهل السنة والجماعة يقولولن بان هذه الاية نزلت في الزواج الدائم
وانا الان اسال
ان كانت الايمة الكريمة نزلت في الزواج الدائم
فلماذا يقول الله سبحانه وتعالى في نهاية الاية الكريمة " وان تصبروا خير لكم "
فهل يوصينا الله تعالى باكمال نصف ديننا
ثم يقول لنا وان تصبروا خير لكم ?
هل يقول لنا تزوجوا زواج دائمي لكن ان تصبروا هو خير لكم ?
تزوجوا لتكملوا نصف دينكم لكن ان تصبروا فهو خير لكم ?
هل هذا معقول ?
وهل هذاكلام منطقي ?
الا يشيركلام الله سبحانه وتعالى " ان تصبروا خير لكم "الى ان الاية تتحدث عن الزواج المنقطع
لكن ان يصبر المرء حتى يستطيع ان يتزوج زواجا دائميا لهو خير له
فيكون تفسير الاية باختصار
احل لكم زواج المتعة لكن ان تصبروا خير لكم حتى تحصلوا على الزواج الدائم
ان كنت مخطئا فوجهوني
وهل الاية الكريمة تتحدث عن الزواج ام عن العذاب لمن خشي العنت منكم ?
والله اعلم
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (24) وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
صدق الله العلي العظيم
الكثير من اخوتنا من اهل السنة والجماعة يقولولن بان هذه الاية نزلت في الزواج الدائم
وانا الان اسال
ان كانت الايمة الكريمة نزلت في الزواج الدائم
فلماذا يقول الله سبحانه وتعالى في نهاية الاية الكريمة " وان تصبروا خير لكم "
فهل يوصينا الله تعالى باكمال نصف ديننا
ثم يقول لنا وان تصبروا خير لكم ?
هل يقول لنا تزوجوا زواج دائمي لكن ان تصبروا هو خير لكم ?
تزوجوا لتكملوا نصف دينكم لكن ان تصبروا فهو خير لكم ?
هل هذا معقول ?
وهل هذاكلام منطقي ?
الا يشيركلام الله سبحانه وتعالى " ان تصبروا خير لكم "الى ان الاية تتحدث عن الزواج المنقطع
لكن ان يصبر المرء حتى يستطيع ان يتزوج زواجا دائميا لهو خير له
فيكون تفسير الاية باختصار
احل لكم زواج المتعة لكن ان تصبروا خير لكم حتى تحصلوا على الزواج الدائم
ان كنت مخطئا فوجهوني
وهل الاية الكريمة تتحدث عن الزواج ام عن العذاب لمن خشي العنت منكم ?
والله اعلم
تعليق