تويت
اؤيدك في كل ماذكرته في المشاركة 29
الا في حرف واحد زائد هو حرف اللام لتكون عبارتك
(( اهل البيت اهل تفسير القرآن ))
الا في حرف واحد زائد هو حرف اللام لتكون عبارتك
(( اهل البيت اهل تفسير القرآن ))
-
-
كنت قد سالت صاحب الموضوع هذا السؤالالمشاركة الأصلية بواسطة حيدرعلي الحسيني
فهل صعب عليه جوابه؟
الاية الكريمة
مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا
محكمة؟
او
متشابهة؟تعليق
-
كنت قد سالت صاحب الموضوع هذا السؤالالمشاركة الأصلية بواسطة حيدرعلي الحسيني
فهل صعب عليه جوابه؟
الاية الكريمة
مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا
محكمة؟
او
متشابهة؟تعليق
-
حسنا يا صدى الفكر ساعطيك مثالا كما طلبتالمشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر
يقول الله تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) وَيَقُولُ الَّذِينَ آَمَنُوا أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ (53) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54) إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (57)
فهذه الايات الكريمة من سورة المائدة تتحدث بشكل واضح عن حرمة تولي اليهود والنصارى والكفار ووجوب تولي الله والرسول عليه السلام والمؤمنين *** وهذا المعنى واضح جدا تؤكده اصول اللغة العربية التي نزلت بها هذه الايات ويؤكده السياق العام والتناسق التام في هذه الايات ***
ثم ياتي علماء الرافضة لينتزعوا من هذه الايات اية واحدة والملونة بالاحمر وبفصلوها عن معناها اللغوي الواضح وعن سياقها الواضح ويقولوا انها نزلت في ولاية علي رضي الله عنه وحده دون باقي المؤمنين بناءا على رواية مكذوبة مفادها ان علي رضي الله عنه تصدق بالخاتم على سائل ...
فبناءا على رواية لا اصل لها ومكذوبة قام الرافضة بالامور التالية :
1- نزعوا الاية عنوة من سياقها الواضح وخالفوا السياق من اجل رواية مكذوبة ...
2- خالفوا المعنى اللغوي الواضح للايات من اجل رواية مكذوبة ...
3- جعلوا الرواية المكذوبة حكما وضابطا على الاية الكريمة (رقم 55) ولوا عنق الاية واللغة العربية حتى تتفق مع هذه الرواية المكذوبة... والاصل ان يفعلوا العكس فيجعلوا القران ضابطا وحكما على الروايات
*** لا ياتينا شيعي بنسخ ولصق كثير ليقول لي ان هذه الرواية وردت في تفاسير اهل السنة كالعادة ... فكبار المفسرين اوردوها في تفاسيرهم ليبينوا بطلانها وعدم صحتها ...
ومن يريد ان يستشهد بكتب التفسير لعلماء السنة فلا باس ضمن شرطين منصفين :
1- ان يكون العالم معتبرا ومشهود له بالعلم والصلاح لا حاطب ليل موتور.
2- ان يكون هذا العالم قد اورد هذه الرواية وايدها وصححها لا ليرد عليها ويبطلها ثم تقططعون جزء من كلامه لتستشهدوا به .
وهذا حتى اختصر الطريق على من ينوي اغراقنا بالنسخ واللصق من مواقع الشيعةتعليق
-
سلمك الله يا اخي وان شاء الله خلال الحوار ساذكر بعض الامثلة والنماذج على هذه الامورالمشاركة الأصلية بواسطة اياد السعداويتعليق
-
هي لا شك محكمة ولكن اتمنى ان تحاور في الايات المتشابهة التي يستدل بها الشيعة على الامامة وانت احد الشيعة المدافعين عن هذا النهجالمشاركة الأصلية بواسطة حيدرعلي الحسينيالتعديل الأخير تم بواسطة حسن المغربي; الساعة 23-08-2012, 09:02 PM.تعليق
-
حسن المغربي الوهابي
مثالك هذا دليل على أنك لا تعرف اللغة العربية تماما ولا تفقه أي شيء في التفسير
فأنت لا تعرف الزكاة
ولا تعرف معنى الولي
ولا تعرف الفرق بين الحصر والتخصيص وبين إطلاق التعميم
تبارك الله أحسن الخالقين
كمثل الحمار يحمل أسفارا
تعليق
-
عنوان تافه .. وموضوع أتفه
وثم ايها البكري .. لما تطرح موضوعاً كهذا ضع معه أدله لا كلام انشائي لاقيمه لهتعليق
-
حسن المغربي
بيض الله وجهك
نعم والله ماقلتتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رياح الفحمسكين
ما لحّك يفرح
تعليق
-
هذا بعض من مصادر الرواية من طريقكم
.................................................. ........
(إنّما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) (المائدة/55) وقد روى نزول الآية في علي (عليه السلام) جمع كثير من الصحابة والتابعين.
فروي عنه (عليه السلام) في ذلك:
1 ـ برواية عيسى بن عبدالله، عن أبيه، عن أبيه، عن جدّه عمر عن أبيه علي بن أبي طالب (عليه السلام)، في البداية والنهاية لابن كثير (7/35) ومناقب الخوارزمي (ف17 ص187) وعنه الغاية (18/9) والحاكم في معرفة علوم الحديث ص (1 2) والشواهد (233).
2 ـ ورواية محمّد بن الحسن عن أبيه عن جدّه عن علي (عليه السلام) في مناقب ابن المغازلي، (ص312 رقم355) وعنه في العمدة (ف15 ص6 ) والغاية (ص1 4 ح4).
3 ـ وفي الأمالي الخميسيّة (ج1 ص137) بسنده عن حصين بن مخارق عن الحسن بن زيد بن الحسن عن آبائه عن علي (عليهم السلام).
4 ـ وفي الأمالي الخميسيّة (أيضاً نفس الموضع) بسنده عن حصين بن مخارق عن أبي الجارود عن محمّد وزيد ابني علي بن الحسين (عليهما السلام)عن آبائهما أنّها نزلت في علي (عليه السلام).
5 ـ وفي الأمالي الخميسيّة (ج1 ص138) عن سعد بن طريف عن الأصبغ بن نُباتة عن علي (عليه السلام).
*ـ وأورد الرواية عنه (عليه السلام) فرات في تفسيره ص (39) و (41) والدرّ المنثور (2/293) عن أبي الشيخ وابن مردويه عنه (عليه السلام) وكذا في كنز العمّال (6/4 5). وورد من طرقنا أنّه (عليه السلام) ذكر ذلك في حديث الشورى.
6 ـ وروي عن الإمام الحسن السبط (عليه السلام) في ذلك أنّه قال في خطبة له يصف أباه:. .. ووصفه بالإيمان فقال: (إنّما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا) والمراد به أمير المؤمنين. ..، في تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي ص (2 7 ـ 2 8).
· ـ وورد في ذلك عن الإمام أبي جعفر محمّد بن علي الباقر (عليه السلام):
7 ـ برواية عبدالله بن عطاء ـ بنحو ما في المتن ـ في مناقب ابن الم
غازلي (ص313 ح358) وعنه في العمدة (ص61 ف15) والغاية ص (1 5 ح7) وفرات في تفسيره ص (36 ـ 37). وانظر سعد السعود ص (7 ـ 71) ووردت عدّة روايات بطرقنا عن الإمام الباقر (عليه السلام).
ـ وروي عن أنس بن مالك في ذلك:
8 ـ برواية إبراهيم بن هدبة عنه، في كفاية الطالب (ص228 ـ 229) وفيه شعر لحسّان بالمناسبة، ونقله عن الحمويني في الغاية ص (1 5 ح13) ونحوه في الشواهد رقم (222)، ونقله في الغدير (3/159) عن (فضائل الصحابة) لأبي سعد السمعاني الشافعي.
9 ـ ورواية حميد الطويل عنه، في الشواهد رقم (223) ونقله في مناقب شهر آشوب (3/2) عن فضائل السمعاني.
· ـ وروي عن أبي ذرّ الغفاري في ذلك:
1 ـ برواية عباية بن ربعي عنه وهو على شَفير زمزم، أورده الثعلبي في تفسيره وعنه في مجمع البيان (2/21 ) والغاية (ص1 3 ح1) والغدير (2/52) والعمدة (ف15 ص59) والحمويني في الفرائد بسندين وعنه الغاية (الموضع ح14) وفي الشواهد رقم (235). وأرسله في تذكرة الخواص ص (18 ـ 19) وتفسير النيشابوري (6/167) ونظم درر السمطين ص (87).
· ـ وورد عن أبي رافع في ذلك:
11 ـ عن عون بن عبيدالله بن أبي رافع عن أبيه عن جدّه، في أمالي الطوسي (1/58) وعنه في الغاية ص (1 8 ح9) والبحار (35/184) ونقله في سعد السعود (ص96 ـ 97) عن ابن الجُحّام في (تأويل ما نزل من القرآن) وعنه في البحار (35/2 1 ـ 2 2). وقال السيوطي في الدرّ المنثور (2/294): أخرج الطبرانيّ وابن مردويه وأبو نُعيم بأسانيدهم عن أبي رافع ومثله في كنز العمّال (7/3 5) ورواه في الغاية (ص1 6 ح24) نقلا عن أبي نُعيم. وفي الأمالي الخميسيّة (ج1 ص138) بسنده عن هارون بن سعيد عن محمّد بن عبيدالله الرافعي عن أبيه عن جدّه عن أبي رافع أنّها نزلت في علي (عليه السلام).
· ـ وورد عن جابر في ذلك:
12 ـ عن أبي الزبير، في الشواهد رقم (232) وفي الغاية (ص1 6) عن أبي نُعيم، وفي الغدير (3/159) عن (الإبانة) لأبي الفتح النطنزي.
· ـ وورد عن السديّ موقوفاً عليه:
13 ـ في تفسير الطبري (6/186) وتفسير ابن كثير (2/71) والثعلبي في تفسيره، وعنه الغاية (ص1 3) وتذكرة الخواص ص (18).
· ـ وورد عن سلمة بن كهيل في ذلك:
14 ـ في الغاية (ص1 6 ح23) عن الحافظ أبي نُعيم، وابن كثير في البداية والنهاية (7/357) نقلا عن ابن عساكر، وتفسيره (2/71) وقال في الدرّ المنثور (2/293): وأخرجه ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر عن سلمة، وأرسله في لباب النقول ص (91) وقال الأميني في الغدير (3/157) في رواة الحديث: أبو سعيد الأشج في تفسيره عن أبي نُعيم الفضل بن دُكين عن موسى بن قيس عن سلمة. .. والطريق صحيح رجاله كلّهم ثقات.
· ـ وورد عن عبدالله بن سلام في ذلك:
15 ـ نقله المحبّ الطبري في ذخائر العقبى ص (1 2) عن الواقدي وابن الجوزيّ، وأضاف في الرياض النضرة (2/3 2): (الفضائلي)، ونقله عن صحيح النسائي في الجمع بين الصحاح لرزين العَبْدَرِيّ، ذكر ذلك في جامع الاُصول لابن الأثير (9/478) والعمدة (ف15 ص6 ) والغاية (ص1 4 ح2) وأورده في الغاية (ح8) عن صحيح النسائي مباشرةً.
16_ وروي عنه أنّه قال: أنا رأيت علياً تصدّق وهو راكع فنحن نتولاّه، في تفسير مفاتيح الغيب (3/618) ورواه أبو نُعيم الحافظ بسند عن ابن عبّاس عنه أنّه قال: نقله ابن البطريق في (المستدرك) وعنه في البحار (35/2 )، وأورد كلام ابن سلام في تفسير النيسابوري (6/167) أنّه قال: لمّا نزلت هذه الآية قلت: يارسول الله أنا رأيت. .. إلى
ص442 آخره. وفي مجمع البيان (2/21 ): وفي رواية عطاء قال عبدالله بن سلام إلى آخره، فلاحظ.
* ـ وورد عن عبدالله بن عبّاس في ذلك:
· ـ برواية أبي صالح عنه، ورواه عن أبي صالح محمّد بن السائب الكلبي، وعنه:
17 ـ حمّاد بن سلمة، في أنساب الأشراف (ج2 ص15 ).
18 ـ وحِبّانُ بن علي العنزي، في المتن ومصادره كما مرّ في ذيل المتن.
19 ـ وعمرو بن ثابت، في مناقب ابن المغازلي ص (313 رقم357) وعنه العمدة (ص61) والغاية (ص1 4) وأرسله عن الواحدي في ذخائر العقبى ص (88).
2 ـ ومحمّد بن مروان، في أسباب النزول للواحدي ص (148 ـ 149) وانظر مناقب الخوارزمي (ص186 ف17) وعنه الغاية (ص1 5) ونقله الغاية (ص1 6) عن الحمويني وفي الشواهد رقم (236 و237) وعنه مجمع البيان (2/21 ـ 211). والأمالي الخميسيّة (ج1 ص138).
21 ـ ومحمّد بن أبي هريرة، كما في المطبوع من كفاية الطالب ص (249 ـ 25 ) وقال بعده: قلت ذكره حافظ العراقين في مناقبه وتابعه الخوارزمي ورواه محدّث الشام بطريقين ومعناه سواء. وروى عن الكلبيّ في الدرّ المنثور (2/293) نقلا عن ابن مردويه، وكذا في تفسير ابن كثير (2/71) وقال: وهذا إسناد لا يُقدح به، في الغاية (ص1 6 ح2 ) عن أبي نُعيم، ورواه أبو نُعيم في (ما نزل من القرآن) عن أبي صالح نقله عنه في خصائص الوحي المبين ص (36) رقم (3) والغاية (ص1 6 ح17).
22 ـ وبرواية سعيد بن جبير عن ابن عبّاس أورده الحسكانيّ في تحويل في سند الحديث رقم (221) ونقله ابن طاوُس في اليقين (ب56 ص51) عن الدلائل للطبري ونقله في البحار (35/186) عن اليقين.
23 ـ وبرواية الضحّاك عن ابن عبّاس: نقله في الشواهد رقم (22 ) وأورده برقم (241) في حديث طويل وقال بعده: والحماني عن محمّد بن فضيل مثله في العتيق. ونقله في الغاية (ص1 6 ح19) عن الحافظ أبي نُعيم، وفي الغدير (3/157) عن ابن مردويه وقال: إسناد صحيح رجاله كلّهم ثقات. ورواه بطريق اُخرى وقال: إسناد لا يُقدح به. وعنه أيضاً في تفسير ابن كثير (2/71).
24 ـ وبرواية طاوُس عن ابن عبّاس، في الشواهد رقم (217).
25 ـ وبرواية عطاء عن ابن عبّاس، أرسله في تفسير النيشابوري (6/167).
26 ـ وبرواية أبي عيسى عن ابن عبّاس، رواه السدي عنه، في مناقب ابن المغازلي ص (312 ح351) وعنه العمدة (ص6 ) والغاية (ص1 4).
· ـ وبرواية مجاهد عن ابن عبّاس في ذلك:
27 ـ رواه عبدالرزاق عن عبدالوهاب بن مجاهد عن أبيه، في تفسير ابن كثير (2/71) ومناقب ابن المغازلي (ص311 ح354) وعنه الغاية (ص1 4) وعن أبي نُعيم (ص1 6) وفي لباب النقول ص (9 ) والشواهد رقم (216) ورواه بعنوان (ابن مجاهد) في الشواهد رقم (218 و219). والأمالي الخميسيّة (ج1 ص138).
28 ـ ورواه منصور عن مجاهد، في الشواهد رقم (221). ورواه حُصين بن مخارق عن عبدالوهاب عن أبيه في الأمالي الخميسيّة (ج1 ص138). وأخرجه عن ابن عبّاس في الدرّ المنثور (2/293) عن الخطيب وعبدالرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وأبي الشيخ وابن مردويه ومثله في فتح القدير (2/5 ) وعن الخطيب في كنز العمال (6/391) ومنتخبه (5/38) ونقله في الغدير (3/159) وعن النطنزي في (الخصائص العلويّة)، وأرسله في نظم درر السمطين ص (87 ـ 88) وتفسير فرات ص (39) وفي الأمالي الخميسيّة (ج1 ص137) عن حصين بن مخارق عن عبدالصمد عن أبيه عن ابن عبّاس.
29 ـ وورد عن عبدالملك بن جريج، في الشواهد رقم (227).
3 ـ وورد عن عتبة بن أبي حكيم، في تفسير الطبري (جامع البيان) (6/186) وعنه في الدرّ المنثور (2/293) وعن الثعلبي في تذكرة الخواص (ص18) والغاية (ص1 3).
31 ـ وورد عن عبدالله بن محمّد بن الحنفيّة أبي هاشم، في تفسير فرات ص (27 و39 و41) والملاحظ أنّ هذه الرواية جاءت في المتن برقم (21) لكنّ فراتاً لم يروها عن شيخه المؤلّف الحبري وإنّما رواها في الموضعين الأوّلين عن جعفر بن محمّد بن سعيد الأحمسي ـ معنعناً ـ عن المنهال، وفي الموضع الثالث عن الحسن بن علي بن بزيع، ولاحظ رقم (37) في هذه القائمة.
32 ـ وورد عن علي بن المحسن، في تفسير فرات ص (37).
33 ـ وورد عن عطاء بن السائب، في الشواهد رقم (226).
34 ـ وورد عن عمّار بن ياسر، في الشواهد رقم (231) وتفسير ابن كثير (2/71) وفي مجمع الزوائد (7/17) عن الطبراني في الأوسط، والدرّ المنثور (2/292) عنه وابن مردويه، ونحوه في لباب النقول ص (9 ) وفتح القدير (2/5 ) وفي الغاية (ص1 6) عن الحمويني وأبي نُعيم، و (ص1 8) عن العياشي. وأرسله في نظم درر السمطين ص (86).
35 ـ وورد عن غالب بن عبدالله، في تفسير الثعلبيّ وعنه تذكرة الخواص (ص18) والغاية (ص1 3).
36 ـ وورد عن مجاهد موقوفاً عليه، وقد مرّ برقم (27 و28) روايته عن ابن عبّاس: في جامع البيان تفسير الطبري (6/186) وعنه الدرّ المنثور (2/293) وابن كثير في تفسيره (2/71) ولباب النقول (ص9 ).
37 ـ وورد عن محمّد بن الحنفية، كذا في الشواهد رقم (224 و225) والرواي عنه فيهما هو المِنْهال بن عمرو، وقد مرّ برقم (31) في هذه القائمة أنّ المنهال يروي عن عبدالله بن محمّد بن الحنفيّة.
38 ـ وورد عن المقداد بن الأسود الكندي، في الشواهد رقم (234).
* ـ وقال ابن شهر آشوب الحافظ: اجتمعت الاُمّة على أنّ هذه الآية نزلت في علي (عليه السلام)لمّا تصدّق بخاتمه وهو راكع، لا خلاف بين المفسّرين في ذلك: ذكره الثعلبي والماوردي والقُشيري والقزويني والرازي والنيسابوري والفلكي والطوسي والطبري في تفاسيرهم عن: السدّي ومجاهد والحسن والأعمش وعقبة بن أبي حكيم وغالب بن عبدالله وقيس بن الربيع وعباية الربعي وعبدالله بن عبّاس وأبي ذرّ الغفاري.
وذكره الحاكم في معرفة اُصول الحديث. .. والواحدي في أسبابه. . والسمعاني في فضائل الصحابة والطبراني في معجمه. .. والبيهقي في المصنّف ومحمّد الفتّال في التنوير وفي الروضة. .. والنطنزي في الخصائص. . والفلكي في الإبانة. . في روايات مختلفة الألفاظ متّفقة المعاني. مناقب آل أبي طالب (3/2 ـ 3) وعنه البحار (35/189). وقال في سعد السعود (ص96 ـ 97): محمّد بن الجُحّام في كتابه (تأويل ما نزل من القرآن. ..) روى أنّها نزلت في علي (عليه السلام) من تسعين طريقاً. . وممّن سمى من رواة هذا الحديث: مولانا علي (عليه السلام) وعمر بن الخطّاب وعثمان بن عفّان والزبير بن العوّام وعبدالرحمن بن عوف وسعد بن أبي الوقّاص وطلحة بن عبدالله وعبدالله ابن العبّاس وأبو رافع مولى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)وجابر ابن عبدالله الأنصاري وأبو ذرّ والخليل بن مرّة، وعلي بن الحسين ومحمّد بن علي وجعفر بن محمّد (عليهم السلام) وأبو هاشم عبدالله بن محمّد ابن الحنفيّة ومجاهد بن جبر، ومحمّد بن السري وعطاء بن السائب وعبدالرزّاق.
أقول: وذكر الجصّاص في أحكام القرآن (2/542) بعض الرواة، وذكر الحجّة الأميني في الغدير (ج3 ص157 ـ 159) جمعاً من المؤلّفين الذين أوردوا الحديث في مؤلّفاتهم منهم: الحافظ عبدالله الأنصاري في تفسيره وعلي بن عيسى الرمانيّ في تفسيره، وأبو بكر الشيرازي في كتاب (ما نزل. ..) وأبو نُعيم في كتاب (ما نزل. ..) وأبو بكر البيهقي في العتيق والقشيري عبدالكريم بن هوازن في تفسيره.
.................................................. ...................
وانا اعرف انك ستاتيني بقول الالباني ولكني سوف ارد على ترهاته باذن الله وابين للكل انه متخلف ولا يعرف شيء
ولكن قبل هذا اريدك ان تاتيني بما ينقض هذه المصادر واحدا واحداتعليق
-
في ردك الاخير ارى انك عدت الى الخلطة السرية كما وصفتها للمسلمين ...
يا صدى الفكر طلبت مني مثالا على ما وصفت به الرافضة انهم يردون الايات الى الروايات الموضوعة ويجعلون هذه الروايات حكما وضابطا لهذه الايات مخالفين بذلك ال البيت الذين امروا برد متشابه القران الى محكمه لا الى الروايات المختلقة ..فتجاهلت هذا المثال وجئتنا بهذا النسخ واللصق من هنا وهناك فاقول لك كما قلت سابقا:
[[/QUOTE]ومن يريد ان يستشهد بكتب التفسير لعلماء السنة فلا باس ضمن شرطين منصفين :
1- ان يكون العالم معتبرا ومشهود له بالعلم والصلاح لا حاطب ليل موتور.
2- ان يكون هذا العالم قد اورد هذه الرواية وايدها وصححها لا ليرد عليها ويبطلها ثم تقططعون جزء من كلامه لتستشهدوا به .[/QUOTE]
اعرف انه لا يمكنك المناقشة في ايات الله التي كتبتها لك ...فاثرت اللجوء الى حشد المصادر وتكثيرها (كعادة الشيعة) من اجل ادخالنا في متاهات لا نهاية لها فاقول لك :
1- هذه الرواية الموضوعة لا يمكن ان تكون صحيحة لانها وببساطة مخالفة للقران وللسياق الواضح للايات ومخالفة للمعنى اللغوي الواضح للايات استنادا الى اصول اللغة العربية التي نزل بها القران الكريم .
2- ان وجود رواية ما في عدة مصادر لا يعني صحتها ابدا فقد يوردها المؤلف للرد عليها او لتبيين ضعفها وعدم صحتها وابن كثير الذي استشهدت بكتابه قال عن هذه الرواية في تفسيره انه لا يصح اي طريق من طرقها ...
3- كل هذه المصادر لاقيمة لها من حيث علم الرواية والدراية واكثرها كتب غير معتبرة
4-كما انك حشوت بعض كتب الرافضة في هذه المصادر وادعيت انها من طرقنا ككتاب الرافضي سبط ابن الجوزي وابن شهر اشوب وغيرهم
فعيب هالكلام
انتظر ان تناقشني في كتاب الله وان نعرض هذه الروايات الباطلة على كتاب الله ... ولن تفعل !!! ولن يفعل ذلك اي عالم رافضي لان الرافضي يفضل الخوض في الروايات والسير والتواريخ لانه يسهل التلاعب بها وتحتوي على الصحيح والباطل ... اما كتاب الله فلا يمكن التلاعب به او التحايل عليه فتجد الرافضي ياخذ دينه من الروايات والسير ويناقش بالروايات والسير ويتمترس خلف الروايات والسير وان لجا الى القران فانه يلجا الى بعض الايات المتشابه ...
اسال الله العفو والعافية في الدنيا والاخرة واشهد الله ان ال البيت عليهم السلام بريئون من هكذا عقائد لا دليل عليها الا الروايات الباطلة
تعليق
-
حسن المغربي
طلبت منك ثلاث شواهد عن كل نقطة فأتيت بشاهد واحد وهو اية الولاية
واية الولاية شهدت للامام ضدك وذلك بشهادة كل من
ابن كثير
الخوارزمي
الحاكم النيسابوري
ابن المغازلي
سبط ابن الجوزي
الحمويني
السمعاني
جلال الدين السيوطي
ابو الفتح النطنزي
الطبراني
المحب الطبري
النسائي
الواقدي
ابن الجوزي
ابن الاثير
الحافظ ابو نعيم
الطبري
الطبرسي
البيهقي
الثعلبي
و اخرين غيرهم
كل هؤلاء عندك 1لا يعتد بهم
2 غير معروفون بالعلم والصلاح
3 حاطبوا ليل مغرورون
تعليق
-
الى صدى الفكر الف تحية
اقول لك ان الاباني عالم متمكن في علم الحديث و ان خالف
الحسن المغربي سؤال:
من هم العلماء الذين هم عندك معتد بهم و معروفين بالعلم والصلاح و ليسوا بحاطبين ليل
بيني وبينك . اول مرة اعلم ان سبط ابن الجوزي رافضيتعليق
-
الوهابيون عموما يعتمدون على هواهم فقط
في تفسير القرآن
وفي الحديث الشريف
وعدى ذلك يردوه دفعا بالصدر بدعوى غير مطابق
نعم غير مطابق لهواهم
و اذا صادف هواهم في كلمة لاحد العلماء ذكروا اسمه و كلمته . والا فإما انه رافضي او لا يعتد به او ضعيف او مكذوب عليه
انا لله وانا اليه راجعون
(وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون )
و حسبنا الله ونعم الوكيلتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
96 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 03:02 AM
|
|||
|
استجابة 1
47 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 02:49 AM
|
|||
|
ردود 0
24 مشاهدات
1 معجب
|
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 02:54 AM
|
|||
|
ردود 0
97 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 02:58 AM
|
|||
|
ردود 0
74 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
07-07-2025, 03:01 AM
|
تعليق