تويت
مرسي يريد سحب البساط من تحت السعودية ودويلة قطر
لأنه حان الأوان لعودة الدور المصري المغيب عن القضايا العربية
ومرسي بصفته شخص وصل للرئاسة واعجبته النظرات ورفع الرأس بطريقة الديك الذي يظن أنه طاووس هههه ! وقائدا مهابا
ونظرا لقدومه إلى السلطة عبر الانتخابات ونظرا لكونه مرشخ الأخوان وأملهم في الأمة
ونظرا لوعوده التي قدمها للأخوان والمرشد والسلفية
فهذه الفرصة مواتية ومن مصلحتهان يقف مع المعارضة السورية ولو بالمتاجرة في مثل هذه الظروف المواتية له
والعناوين رائعة ... القائد الذي أتى من خلال صناديق الاقتراع يريد اطاحة القائد الذي أتى من خلال الاستبداد والاستئثار بالسلطة
فتبقى صورة مرسي صورة ذاك القائد الديموقراطي الذي حقق امل المحرومين الديموقراطيين !!!!
يا للسخرية ! ويا للقرف .... من قلب يا للقرف
سؤالي هو :
إلى متى هذه الإزدواجية .. إلى متى هذا النفاق ..
إلى متى هذه النذالة ؟!
لو كان هؤلاء مع المبدأ ومع الحرية والانسانية ومع الديموقراطية كما يقولون
لم اعرف اسهل من قضية اهل البحرين ولم اعرف ثورة اشد سلمية من ثورتهم ولم اعرف مطالب انسانية واجتماعية وسياسية محقة كمطالبهم
ثورة البحرين ثالث ثورة عربية ... اتت مباشرة بعد ثورة مصر
وسبقت ثورة ليبيا واليمن وسوريا وغيرها
ما موقف مرسي منها ؟!
ما موقف مرسي من ملك البحرين الذي دعم حسني مبارك قبل وبعد سقوطه
---------
المسألة مو مبدائية
المسألة مو مسألة انسانية و مبادئ وحرية وعدالة ومساواة وديموقراطية واعتراف بحق
المسألة ان هؤلاء المنافقون يستغلون هذه العناوين من اجل تسخيرها الى طائفتهم وملتهم
بكل صراحة وبكل صلافة ....
وركزوا على ما كتبه عبد الباري عطوان :
(وقرر حضور فعالياتها، بعضهم كرها لايران من منطلقات سياسية وطائفية، سياسية لأنها تدعم النظام السوري بقوة، وطائفية لأنها تتزعم الاسلام الشيعي. ونسي هؤلاء مشاركة عدة زعماء عرب، وخليجيين على وجه الخصوص، اي حرام على مصر حلال على الآخرين)
القضية واضحة
هذا المعتوه المنافق جاء بموقفه الازدواجي الطائفي ليقف ضد بشار لأنه فقط ليس حاكم سني ... لا أكثر
ولأنه حمار الغرب الجديد بعد سلفه مبارك ..
لأن الغرب الآن يريد عولمة الاسلام وتسليم مناصبه الفاشوشية الى حمير كهؤلاء
ومصالح الغرب تلتقي مع طائفية هؤلاء وازدواجيتهم ونفاقهم
فوقف وهو مطمئن من اجل تنفيذ ما يملى عليه وما يشفي غليله
ليس انتصارا لمبدأ نصرة مظلومين او تحقيق حرية او انتصار لانسانية وما شابه لالا
بل من مبدأ طائفي مصالحي ... تلبس بقناع الحرية والديموقراطية والانسانية
أقولها وبوضوح .... ما زالت ثورة أهل البحرين تكشف نفاق وخبث هؤلاء السفلة
ثورة البحرين أسقطت قناع الربيع العربي وجاءت ثورة سوريا الطائفية لتبين ملامح هذه المؤامرة
فلا ربيع عربي ولا هم يحزنون
وإنما خريف اخونجي طائفي متحزب ... أعد له الغربيون بعد الإتفاق مع الاخوان سرا ... من اجل تكوين مرحلة عولمة الاسلام عبر الاخونجية
وتكوين الدراع الغربي لمواجهة روسيا وحلفائها عبر هؤلاء الرعاع بدلا من خسارة ارواح الجنود الاميركيين والبريطانيين ...
وفىي طليعة هؤلاء الحلفاء المستهدفون .. (إيران الشيعية)
المخطط واضح
لأنه حان الأوان لعودة الدور المصري المغيب عن القضايا العربية
ومرسي بصفته شخص وصل للرئاسة واعجبته النظرات ورفع الرأس بطريقة الديك الذي يظن أنه طاووس هههه ! وقائدا مهابا
ونظرا لقدومه إلى السلطة عبر الانتخابات ونظرا لكونه مرشخ الأخوان وأملهم في الأمة
ونظرا لوعوده التي قدمها للأخوان والمرشد والسلفية
فهذه الفرصة مواتية ومن مصلحتهان يقف مع المعارضة السورية ولو بالمتاجرة في مثل هذه الظروف المواتية له
والعناوين رائعة ... القائد الذي أتى من خلال صناديق الاقتراع يريد اطاحة القائد الذي أتى من خلال الاستبداد والاستئثار بالسلطة
فتبقى صورة مرسي صورة ذاك القائد الديموقراطي الذي حقق امل المحرومين الديموقراطيين !!!!
يا للسخرية ! ويا للقرف .... من قلب يا للقرف
سؤالي هو :
إلى متى هذه الإزدواجية .. إلى متى هذا النفاق ..
إلى متى هذه النذالة ؟!
لو كان هؤلاء مع المبدأ ومع الحرية والانسانية ومع الديموقراطية كما يقولون
لم اعرف اسهل من قضية اهل البحرين ولم اعرف ثورة اشد سلمية من ثورتهم ولم اعرف مطالب انسانية واجتماعية وسياسية محقة كمطالبهم
ثورة البحرين ثالث ثورة عربية ... اتت مباشرة بعد ثورة مصر
وسبقت ثورة ليبيا واليمن وسوريا وغيرها
ما موقف مرسي منها ؟!
ما موقف مرسي من ملك البحرين الذي دعم حسني مبارك قبل وبعد سقوطه
---------
المسألة مو مبدائية
المسألة مو مسألة انسانية و مبادئ وحرية وعدالة ومساواة وديموقراطية واعتراف بحق
المسألة ان هؤلاء المنافقون يستغلون هذه العناوين من اجل تسخيرها الى طائفتهم وملتهم
بكل صراحة وبكل صلافة ....
وركزوا على ما كتبه عبد الباري عطوان :
(وقرر حضور فعالياتها، بعضهم كرها لايران من منطلقات سياسية وطائفية، سياسية لأنها تدعم النظام السوري بقوة، وطائفية لأنها تتزعم الاسلام الشيعي. ونسي هؤلاء مشاركة عدة زعماء عرب، وخليجيين على وجه الخصوص، اي حرام على مصر حلال على الآخرين)
القضية واضحة
هذا المعتوه المنافق جاء بموقفه الازدواجي الطائفي ليقف ضد بشار لأنه فقط ليس حاكم سني ... لا أكثر
ولأنه حمار الغرب الجديد بعد سلفه مبارك ..
لأن الغرب الآن يريد عولمة الاسلام وتسليم مناصبه الفاشوشية الى حمير كهؤلاء
ومصالح الغرب تلتقي مع طائفية هؤلاء وازدواجيتهم ونفاقهم
فوقف وهو مطمئن من اجل تنفيذ ما يملى عليه وما يشفي غليله
ليس انتصارا لمبدأ نصرة مظلومين او تحقيق حرية او انتصار لانسانية وما شابه لالا
بل من مبدأ طائفي مصالحي ... تلبس بقناع الحرية والديموقراطية والانسانية
أقولها وبوضوح .... ما زالت ثورة أهل البحرين تكشف نفاق وخبث هؤلاء السفلة
ثورة البحرين أسقطت قناع الربيع العربي وجاءت ثورة سوريا الطائفية لتبين ملامح هذه المؤامرة
فلا ربيع عربي ولا هم يحزنون
وإنما خريف اخونجي طائفي متحزب ... أعد له الغربيون بعد الإتفاق مع الاخوان سرا ... من اجل تكوين مرحلة عولمة الاسلام عبر الاخونجية
وتكوين الدراع الغربي لمواجهة روسيا وحلفائها عبر هؤلاء الرعاع بدلا من خسارة ارواح الجنود الاميركيين والبريطانيين ...
وفىي طليعة هؤلاء الحلفاء المستهدفون .. (إيران الشيعية)
المخطط واضح
تعليق