إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ارجوا المساعدة (من هم العدة في الكافي )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
    على اي قاعدة تستند في هذا؟


    الستم تقولون انه ارتد المهاجرين والانصار
    بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام الا عدد قليل جدا!!!
    مع ان الله قال فيهم (
    أُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا)
    ولكن لم يشفع لهم ذلك على ان 99% منهم يرتد

    فما الذي شفع لاصحاب الكليني؟


    يا فتوح هذا
    بخاريكم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من جنبه حتى
    إذا قال جهنم لا تمتلئ حتى يضع الله قدمه فيها
    يعني رجل رب البخاري تركم في جهنم
    مع الخبيث
    قال تعالى :
    { وَيَجْعَلَ الخبيث بَعْضَهُ على بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ } [ الأنفال : 37 ]
    إذا بخاريكم
    هذا هو الذي يقول ان اغلب الصحابة سيدخلون نار جهنم ولا ينجو منهم الا القليل وهذا القليل الذي يصفه كهمل النعم نحن نترضى عنه وهم اي القليل هم المنتجبون الناجون من النار ..
    يعقب من ورائهم النبي وهم يسحبون الى نار الجحيم سحقا لمن بدل من بعدي وهم قد قاتلوا وصلوا مع النبي وسمعوا حديثه ولكنهم ارتدوا بعد رحيله مع سبق الاصرار والترصد
    راجعوا بخاريك المقدس لتعلموا

    صدق ما نقول
    يا جماعة ذهبوا الى البادية فيها كثير من
    البدو وعندهم قطعان من النعم ( الجمال )
    وهم أصحاب بعران وعندهم
    خبرة كما يقال وسئلوهم عن همل الأبل
    كم عددها بخاريكم يقول كهمل العنم

    تعليق


    • #17
      كما تفضل الأخ أحمد الزينبي عند الشيخ الكليني رحمة الله عليه هناك ذكر لأسماء العده في الأحاديث

      مثل :

      الكافي ج1
      كِتَابُ الْعَقْلِ وَالْجَهْلِ
      1ـ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَ حَدَّثَنِي عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا مِنْهُمْ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْعَطَّارُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ الْعَلاءِ بْنِ رَزِينٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ لَمَّا خَلَقَ الله الْعَقْلَ اسْتَنْطَقَهُ ثُمَّ قَالَ لَهُ أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ ثُمَّ قَالَ لَهُ أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ ثُمَّ قَالَ وَعِزَّتِي وَجَلالِي مَا خَلَقْتُ خَلْقاً هُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكَ وَلا أَكْمَلْتُكَ إِلا فِيمَنْ أُحِبُّ أَمَا إِنِّي إِيَّاكَ آمُرُ وَإِيَّاكَ أَنْهَى وَإِيَّاكَ أُعَاقِبُ وَإِيَّاكَ أُثِيبُ.


      وأنقل لك عن بعض ماجاء عن كتاب إثبات الرجعه :


      قال الميرلوحي: قال الشيخ أبو جعفر الطوسي في كتاب الغيبة: أما وقت خروجه فليس بمعلوم لنا على التفصيل, بل هو مُغيَّب عنا إلى أن يأذن الله بالفرج, ثم نقل عدة أحاديث في هذا الباب ذكرابن شاذان ـ رحمة الله عليه ـ في سندها وهذه الأحاديث مع أحاديث أُخر في هذا المعنى رأيتها في كتاب إثبات الرجعة, منها ما قاله الشيخ أبو جعفر: وروى حديثين عن الغيبة للطوسي, ثم قال بعد الحديث الثاني ـ : وهذا الحديث رواه ابن شاذان بعدة أسانيد صحيحة.(كزيده كفاية المهتدي: 29 ـ 30, وانظر أيضاً: الصفحة: 265)
      ومن قوله هذا يظهر أن ما رواه الشيخ الطوسي في الغيبة عن طريق ابن شاذان هو من كتابه إثبات الرجعة, ولا أقل أغلبها, وقد ذكر الطوسي في الفهرست طريقه إلى الفضل, هكذا:
      أخبرنا (برواياته وكتبه) أبو عبد الله, عن محمد بن علي بن الحسين, عن محمد بن الحسن, عن أحمد بن إدريس, عن علي بن محمد بن قتيبة, عن الفضل.
      ورواها محمد بن علي بن الحسين, عن حمزة بن محمد العلوي, عن أبي نصر قنبر بن علي بن شاذان عن أبيه, عن الفضل.( فهرست الطوسي: 363 (564))
      وذكر طريقه في التهذيب, هكذا: ومن جملة ما ذكرته عن الفضل بن شاذان ما رويته بهذه الأسانيد عن محمد بن يعقوب, عن علي بن إبراهيم, عن أبيه, ومحمد بن إسماعيل, عن الفضل بن شاذان.( تهذيب الأحكام 10: 385, المشيخة)
      وقال العلامة في الخلاصة إن طريق الشيخ إلى الفضل بن شاذان صحيح.( الخلاصة: 436, الفائدة الثامنة)

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
        كما تفضل الأخ أحمد الزينبي عند الشيخ الكليني رحمة الله عليه هناك ذكر لأسماء العده في الأحاديث

        مثل :

        الكافي ج1
        كِتَابُ الْعَقْلِ وَالْجَهْلِ
        1ـ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَ حَدَّثَنِي عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا مِنْهُمْ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْعَطَّارُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ الْعَلاءِ بْنِ رَزِينٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ لَمَّا خَلَقَ الله الْعَقْلَ اسْتَنْطَقَهُ ثُمَّ قَالَ لَهُ أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ ثُمَّ قَالَ لَهُ أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ ثُمَّ قَالَ وَعِزَّتِي وَجَلالِي مَا خَلَقْتُ خَلْقاً هُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكَ وَلا أَكْمَلْتُكَ إِلا فِيمَنْ أُحِبُّ أَمَا إِنِّي إِيَّاكَ آمُرُ وَإِيَّاكَ أَنْهَى وَإِيَّاكَ أُعَاقِبُ وَإِيَّاكَ أُثِيبُ.


        وأنقل لك عن بعض ماجاء عن كتاب إثبات الرجعه :


        قال الميرلوحي: قال الشيخ أبو جعفر الطوسي في كتاب الغيبة: أما وقت خروجه فليس بمعلوم لنا على التفصيل, بل هو مُغيَّب عنا إلى أن يأذن الله بالفرج, ثم نقل عدة أحاديث في هذا الباب ذكرابن شاذان ـ رحمة الله عليه ـ في سندها وهذه الأحاديث مع أحاديث أُخر في هذا المعنى رأيتها في كتاب إثبات الرجعة, منها ما قاله الشيخ أبو جعفر: وروى حديثين عن الغيبة للطوسي, ثم قال بعد الحديث الثاني ـ : وهذا الحديث رواه ابن شاذان بعدة أسانيد صحيحة.(كزيده كفاية المهتدي: 29 ـ 30, وانظر أيضاً: الصفحة: 265)
        ومن قوله هذا يظهر أن ما رواه الشيخ الطوسي في الغيبة عن طريق ابن شاذان هو من كتابه إثبات الرجعة, ولا أقل أغلبها, وقد ذكر الطوسي في الفهرست طريقه إلى الفضل, هكذا:
        أخبرنا (برواياته وكتبه) أبو عبد الله, عن محمد بن علي بن الحسين, عن محمد بن الحسن, عن أحمد بن إدريس, عن علي بن محمد بن قتيبة, عن الفضل.
        ورواها محمد بن علي بن الحسين, عن حمزة بن محمد العلوي, عن أبي نصر قنبر بن علي بن شاذان عن أبيه, عن الفضل.( فهرست الطوسي: 363 (564))
        وذكر طريقه في التهذيب, هكذا: ومن جملة ما ذكرته عن الفضل بن شاذان ما رويته بهذه الأسانيد عن محمد بن يعقوب, عن علي بن إبراهيم, عن أبيه, ومحمد بن إسماعيل, عن الفضل بن شاذان.( تهذيب الأحكام 10: 385, المشيخة)
        وقال العلامة في الخلاصة إن طريق الشيخ إلى الفضل بن شاذان صحيح.( الخلاصة: 436, الفائدة الثامنة)
        اشكركم جميعا على جهدكم وتعاونكم
        اللهم صلي على محمد وال محمد

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
          على اي قاعدة تستند في هذا؟


          الستم تقولون انه ارتد المهاجرين والانصار بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام الا عدد قليل جدا!!!
          مع ان الله قال فيهم (أُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا)
          ولكن لم يشفع لهم ذلك على ان 99% منهم يرتد

          فما الذي شفع لاصحاب الكليني؟

          هذه القاعدة من القواعد العقلية وهي حساب الاحتمالات وباعتبار أن الوهابية من اللذين لا يعقلون فلا تدخل هذه القاعدة في قاموسهم

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة احمد الزينبي
            هذه القاعدة من القواعد العقلية وهي حساب الاحتمالات وباعتبار أن الوهابية من اللذين لا يعقلون فلا تدخل هذه القاعدة في قاموسهم


            في اي كتاب نجدها؟


            .

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
              كما تفضل الأخ أحمد الزينبي عند الشيخ الكليني رحمة الله عليه هناك ذكر لأسماء العده في الأحاديث

              مثل :

              الكافي ج1
              كِتَابُ الْعَقْلِ وَالْجَهْلِ
              1ـ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَ حَدَّثَنِي عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا مِنْهُمْ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْعَطَّارُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ الْعَلاءِ بْنِ رَزِينٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ لَمَّا خَلَقَ الله الْعَقْلَ اسْتَنْطَقَهُ ثُمَّ قَالَ لَهُ أَقْبِلْ فَأَقْبَلَ ثُمَّ قَالَ لَهُ أَدْبِرْ فَأَدْبَرَ ثُمَّ قَالَ وَعِزَّتِي وَجَلالِي مَا خَلَقْتُ خَلْقاً هُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكَ وَلا أَكْمَلْتُكَ إِلا فِيمَنْ أُحِبُّ أَمَا إِنِّي إِيَّاكَ آمُرُ وَإِيَّاكَ أَنْهَى وَإِيَّاكَ أُعَاقِبُ وَإِيَّاكَ أُثِيبُ.


              وأنقل لك عن بعض ماجاء عن كتاب إثبات الرجعه :


              قال الميرلوحي: قال الشيخ أبو جعفر الطوسي في كتاب الغيبة: أما وقت خروجه فليس بمعلوم لنا على التفصيل, بل هو مُغيَّب عنا إلى أن يأذن الله بالفرج, ثم نقل عدة أحاديث في هذا الباب ذكرابن شاذان ـ رحمة الله عليه ـ في سندها وهذه الأحاديث مع أحاديث أُخر في هذا المعنى رأيتها في كتاب إثبات الرجعة, منها ما قاله الشيخ أبو جعفر: وروى حديثين عن الغيبة للطوسي, ثم قال بعد الحديث الثاني ـ : وهذا الحديث رواه ابن شاذان بعدة أسانيد صحيحة.(كزيده كفاية المهتدي: 29 ـ 30, وانظر أيضاً: الصفحة: 265)
              ومن قوله هذا يظهر أن ما رواه الشيخ الطوسي في الغيبة عن طريق ابن شاذان هو من كتابه إثبات الرجعة, ولا أقل أغلبها, وقد ذكر الطوسي في الفهرست طريقه إلى الفضل, هكذا:
              أخبرنا (برواياته وكتبه) أبو عبد الله, عن محمد بن علي بن الحسين, عن محمد بن الحسن, عن أحمد بن إدريس, عن علي بن محمد بن قتيبة, عن الفضل.
              ورواها محمد بن علي بن الحسين, عن حمزة بن محمد العلوي, عن أبي نصر قنبر بن علي بن شاذان عن أبيه, عن الفضل.( فهرست الطوسي: 363 (564))
              وذكر طريقه في التهذيب, هكذا: ومن جملة ما ذكرته عن الفضل بن شاذان ما رويته بهذه الأسانيد عن محمد بن يعقوب, عن علي بن إبراهيم, عن أبيه, ومحمد بن إسماعيل, عن الفضل بن شاذان.( تهذيب الأحكام 10: 385, المشيخة)
              وقال العلامة في الخلاصة إن طريق الشيخ إلى الفضل بن شاذان صحيح.( الخلاصة: 436, الفائدة الثامنة)

              حبذا لو ذكرتي ترجمة الرواة كان ذلك احسن شكرا على اية حال
              اللهم صلي على محمد وال محمد

              تعليق


              • #22
                - علي بن إبراهيم



                فال النجاشى: «على بن ابراهيم ثقة ومعتمد فى نقل الروايات ومؤمن صلب العقيدة وراسخ الايمان ويتمسك بأصح المذاهب، وقد سمع و روى الكثير من الروايات من مشايخ الشيعة



                - والده إبراهيم بن هاشم



                قال الميرزا النوري في خاتمة المستدرك ج 4 - ص 33:
                قول ولده الجليل على في أول تفسيره : ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي الينا ، ورواه مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم . . . إلى اخره ، وقد أكثر فيه الرواية عن أبيه . قال السيد الأجل بحر العلوم في رجاله :والأصح أنه عندي ثقة صحيح الحديث لوجوه : الأول ما ذكره ولده الثقة الثبت في خطبة تفسيره . . . وساقه ، وقال : ثم إنه روى معظم كتابه هذا عن أبيهرضي الله عنه ورواياته كلها : حدثني أبي ، وأخبرني أبي ، إلا النادر اليسير الذي رواه عن غيره ، ومع هذا الاكثار لا يبقى الريب في أنه مراد في عموم قوله : مشايخنا وثقاتنا ، فيكون ذلك توثيقا له من ولده الثقة ، وعطف الثقات على المشايخ من باب عطف الأوصاف مع اتحاد الموصوف والمعنى : مشايخنا الثقات ، وليس المراد به : المشايخ غير الثقات ، والثقات غير المشايخ كما لا يخفى على العارف بأساليب الكلام.




                - محمد بن إسماعيل :


                محمد بن اسماعيل هذا هو محمد بن اسماعيل البندقي النيشابوري واحتمل بعضهم انه محمد بن اسماعيل بن بزيع وهذا بعيد جدا لان ابن بزيع من اصحاب الرضا (ع) ولا يمكن ان يروي الكليني عنه بلا واسطة كما ان ما احتمله بعضهم بانه محمد بن اسماعيل البرمكي صاحب الصومعة بعيد أيضا فان طبقته متقدمة على طبقة الكليني فالظاهر بل المتعين انه النيسابوري الذي يروي عنه الكشي أيضا بلا واسطة فان الكشي والكليني في طبقة واحدة والرجل وان لم يوثق في الرجال ولكنه من رجال كامل الزيارة مضافا إلى ان كثرة رواية الكليني عنه التي تبلغ اكثر من سبعمائة موردا توجب الاطمينان بوثاقة الرجل ( كتاب الحج - السيد الخوئي ج5 )








                - الفضل بن شاذان تقدمت ترجمه له في الصفحه 1:






                .

                تعليق


                • #23
                  اللهم صلي على محمد وال محمد

                  تعليق


                  • #24
                    لكن علي بن ابراهيم لم اجده في النجاشي ولكن وجته في خلاصة الاقوال للحلي

                    تعليق


                    • #25
                      في الواقع ان هذا الموضوع فائدة كبيرة لان الوهابية يشكلون على الشيعة بهذه المواضيع

                      تعليق


                      • #26
                        7830: علي بن إبراهيم بن هاشم:
                        قال النجاشي: (علي بن إبراهيم بن هاشم أبو الحسن القمّى، ثقة في الحديث، ثبت،معتمد، صحيح المذهب، سمع فأكثر، وصنّف كتباً وأضرّ في وسط عمره. وله كتابالتفسير، كتاب الناسخ والمنسوخ، كتاب قرب الاسناد، كتاب الشاريع، كتاب الحيض،كتاب التوحيد والشرك، كتاب فضائل أمير المؤمنين عليه السلام، كتاب المغازى،كتاب الانبياء، رسالة في معنى هشام ويونس، جوابات مسائل سأله عنها محمد بن بلال،كتاب يعرف بالمشذّر، اللّه أعلم أنه مضاف إليه، أخبرنا محمد بن محمد وغيره، عنالحسن بن حمزة بن علي بن عبيداللّه، قال: كتب إل‏ؤيّ علي بن إبراهيم بإجازة سائرحديثه وكتبه). ( معجم رجال الحديث - السيد الخوئي رحمة الله عليه ج12 )

                        تعليق


                        • #27
                          اشكركي اختي الفاضلة على تعاونكي معي اللهم صلي على محمد وال محمد

                          تعليق


                          • #28
                            اما الطريق الذي وضعتيه وتقولين انه صحيح ايضاً لا يصح على مبانينا

                            لإن محمد بن اسماعيل هذا مجهول الحال وكثرة الرواية عنه ليست دليل على وثاقته كما قال الخوئي

                            تفضل

                            معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 16 - ص 98 - 99
                            والجواب عن الأول أن مجرد إكثار الرواية عن شخص لا يدل على توثيقه ،
                            وقد ذكرنا معنى الصحيح في كلام القدماء في أول الكتاب ، وقلنا لا ملازمة بين
                            الحكم بالصحة وبين التوثيق .
                            وعن الثاني : بأن الكشي - ره - نقل عنه في مورد واحد وهو قصة هجوم
                            طاهر على دار الفضل ونفيه ، وهذا لا يعد اعتمادا موجبا للتوثيق ، وأما الكليني
                            - ره - فلم يتضح أنه أفتى بحكم إلزامي استنادا إلى رواية كان طريقها منحصرا
                            بمحمد بن إسماعيل ، وعلى تقديره فهو لا يدل على التوثيق ، والمتحصل أنه بمثل
                            هذه الأمور لا يمكن الحكم بوثاقة الشخص

                            يعني مجهول

                            التفريشي نقل ي الهامش

                            نقد الرجال - التفرشي - ج 4 - هامش ص 140
                            وبالجملة : محمد بن إسماعيل الذي يروي عنه الكليني بلا واسطة ليس من
                            الثقات عندي ، والله أعلم ، ( منه قده ) .

                            اذن سند الكتاب غير صحيح ولا يصح الاحتجاج بها
                            التعديل الأخير تم بواسطة حسين90; الساعة 08-09-2012, 01:46 PM.

                            تعليق


                            • #29
                              حياك الله أخي الفاضل حسين ، طبعآ روايات النص على الأئمه الاثني عشر متواتره
                              والمتواتر لايبحث في سنده لكن لنرد على المخالفين وعلى شبهاتهم التي هي أوهن من بيت العنكبوت



                              المشاركة الأصلية بواسطة حسين90
                              اما الطريق الذي وضعتيه وتقولين انه صحيح ايضاً لا يصح على مبانينا

                              لإن محمد بن اسماعيل هذا مجهول الحال وكثرة الرواية عنه ليست دليل على وثاقته كما قال الخوئي
                              تفضل
                              لو إفترضنا أنه مجهول الحال هو ليس مبهم مجهول العين ، وكثرة الروايه عنه تورث الإطمئنان بوثاقته كما أنه من رجال كامل الزياره قال السيد الخوئي رضوان الله عليه : والرجل وان لم يوثق في الرجال ولكنه من رجال كامل الزيارة مضافا إلى ان كثرة رواية الكليني عنه التي تبلغ اكثر من سبعمائة موردا توجب الاطمينان بوثاقة الرجل ( كتاب الحج - السيد الخوئي ج5 )

                              المشاركة الأصلية بواسطة حسين90


                              معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 16 - ص 98 - 99
                              والجواب عن الأول أن مجرد إكثار الرواية عن شخص لا يدل على توثيقه ،
                              وقد ذكرنا معنى الصحيح في كلام القدماء في أول الكتاب ، وقلنا لا ملازمة بين
                              الحكم بالصحة وبين التوثيق .
                              هذا كلام عام للسيد الخوئي رضوان الله عليه فلاملازمه بين كثرة الروايه عن شخص
                              والقول بوثاقته على هذا الأساس إنما هناك قرائن أخرى نستشفها للكشف عن الوثاقه


                              المشاركة الأصلية بواسطة حسين90
                              وعن الثاني : بأن الكشي - ره - نقل عنه في مورد واحد وهو قصة هجوم
                              طاهر على دار الفضل ونفيه ، وهذا لا يعد اعتمادا موجبا للتوثيق ، وأما الكليني
                              - ره - فلم يتضح أنه أفتى بحكم إلزامي استنادا إلى رواية كان طريقها منحصرا
                              بمحمد بن إسماعيل ، وعلى تقديره فهو لا يدل على التوثيق ، والمتحصل أنه بمثل
                              هذه الأمور لا يمكن الحكم بوثاقة الشخص
                              هو هنا يتكلم عن قرينه لايتحصل بها إثبات الوثاقه



                              قال الخاقاني : كثيرا مايروى المتقدمون من علمائنا رضي الله عنهم عن جماعة من مشايخهم الذين يظهر من حالهم الاعتناء بشأنهم وليس لهم ذكر في كتب الرجال
                              والبناء على الظاهر يقتضي إدخالهم في المجهولين بل في ترك التعرض لذكرهم في كتب الرجال إشعار بعدم الإعتماد عليهم بل وعدم الاعتداد بهم ويشكل بأن قرائن الأحوال شاهدة ببعد اتخاذ أولئك الأجلاء الرجل الضعيف أو المجهول شيخا يكثرون الرواية عنه ويظهرون الاعتناء به ( رجال الخاقاني 181)


                              هناك أيضآ : دروس تمهيدية في القواعد الرجالية لباقر الأيرواني

                              تكلم عن إسماعيل بن يعقوب وأثبت أنه ليس في عداد المجهولين وأن هناك قرائن تثبت

                              الإطمئنان بوثاقته


                              المشاركة الأصلية بواسطة حسين90

                              التفريشي نقل ي الهامش

                              نقد الرجال - التفرشي - ج 4 - هامش ص 140
                              وبالجملة : محمد بن إسماعيل الذي يروي عنه الكليني بلا واسطة ليس من
                              الثقات عندي ، والله أعلم ، ( منه قده ) .

                              اذن سند الكتاب غير صحيح ولا يصح الاحتجاج بها
                              قال عندي وليس عندنا ، وهناك بتر لكلامه فقد حُكم الفقهاء على سند هو فيه بالصحه
                              مما يعني أن هناك من يراه ثقه :

                              فالظاهر أن محمد بن إسماعيل الذي يروي عنه الكليني غير هذه الثلاثة، وكأنه محمد بن إسماعيل البندقي النيشابوري لأنه يذكر أحوال الفضل بن شاذان بلا واسطة غيره كما نبهنا عليه عند ترجمته، ويؤيده رواية الكشي عن محمد بن إسماعيل البندقي النيشابوري عند ترجمة الفضل بن شاذان (رجال الكشي: 538 / 1024)، وروايته عن محمد بن إسماعيل عن الفضل ابن شاذان عند ترجمة أبي ذر الغفاري رحمه الله (رجال الكشي: 8 / 17 و 18). فإن قلت: حكم بعض الفقهاء قدس الله أرواحهم بصحة هذا الطريق يدل على أن محمد بن إسماعيل هذا أحد هذه الثلاثة، لأنهم الموثقون لا غير. قلت: الحكم بصحة هذا الخبر لا يدل على توثيق جميع رجاله لأنه قد يكون الحكم بصحة الخبر من باب الاجتهاد. لا من باب الشهادة كما اجتهد أحد أن محمد ابن عيسى اليقطيني ثقة، فعد حديثه صحيحا. ثم اجتهد آخر أنه ضعيف، فعد حديثه ضعيفا. وكما اجتهد أحد في تمييز المشتركات بسبب القرائن في طريق كان فيه محمد بن قيس مثلا أنه أبو عبد الله الثقة، فعد حديثه صحيحا، واجتهد أحد أنه أبو أحمد الضعيف، فعد حديثه ضعيفا، وليس قول أحدهما علينا حجة. وبالجملة: محمد بن إسماعيل الذي يروي عنه الكليني بلا واسطة ليس من الثقات عندي، والله أعلم، (منه قده)


                              فسند الكتاب صحيح ويصح الإحتجاج به

                              - الرد على قولهم أن إبراهيم بن هاشم لم يوثقه المتقدمين ولاعبره بتوثيق المتأخرين

                              لأنه مبني على الحدس :


                              كلام للسيد بحر العلوم يرد على قول كل من يعتمد على رأي النافين للوثاقه والقائلين بالمجهوليه لبعض الرواة ولايأخذ بقول المثبتين للوثاقه الرافعه للمجهوليه عند البحث عن وثاقة ابراهيم بن هاشم قال: "الثاني توثيق كثير من المتأخرين، كما سبق النقل عنهم، ولا يعارضه عدم توثيق الأكثر، لما عرفت من اضطراب كلامهم، ولأن غايته عدم الاطلاع على السبب المقتضي للتوثيق، فلا يكون حجة على المطلع لتقدم قول المثبت على النافي ودعوى حصر الأسباب ممنوعة فان في الزوايا خبايا ، وكثيراً ما يقف المتأخر على ما لم يطلع عليه المتقدم، وكذا الشأن في المتعاصرين، ولذا قبلنا توثيق كل من النجاشي والشيخ لمن لم يوثقه الآخر أو لم يوثقه من تقدم عليهما. نعم يشكل ذلك مع تعيين السبب وخفاء الدلالة، لأن أكثر الموثقين هنا لم يستند الى سبب معين فيكون توثيقه معتبراً (رجال السيد بحر العلوم ج 1 ص 463)




                              بل ويقول السيد الخوئي رضي الله عنه : " إن إعتماد القدماء على رجل ، لايدل على وثاقته ولاعلى حسنه " ( معجم رجال الحديث ج4 ص 353 )

                              تعليق


                              • #30
                                بارك الله بكي اذا كان هناك مزيد من اشكالات ساطرحه للفائدة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X