إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وإذا ( وقع ) القول عليهم أخرجنا لهُم دابة .. القائِم عليه السلام .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
    ومِن فضله علينا جعلنا مِن ذُريّة جدّنا العظيم الحسن بن عليّ عليه وآله السلام .. أتُصدِّق أيها المُحترم أن هُناك مِن الخُبثاء مَن إتهمنا بأننا أسأنا إليه عليه السلام ويُزايدون علينا فيه ؟؟ إنه لمكر مكروه ولكِن الله أسرع مكرا .


    فهل أثبتت ذريتك في موضع الأخ جدي رسول الله قبل أن تدعي ذلك فاثبت وبعدها ادعي على كيفك

    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

    وربّك العظيم وإن تعجَب !!!!
    فمن قال لك أن الأخ علي القمي تعجَّب

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى

      على كُل حال نحمد الله جل وعلا أن آتانا ( مِن ) عِلم كِتابه ما لم يأتي غيرنا مِن المُدّعون بأنهُم جهابِذة وعُلماء وفُقهاء وما وجدنا أكثرهم إلا يخرصون ؟!!

      نُبيّن ما شاء الله لنا مِن كِتاب الله وآياته بكِتاب الله ذاته .. ونحكُم بكِتاب الله فيما كانوا فيه يختلِفون ونُحكِم بإذن الله مّا تشابه على الآخرين فظنوه مُتشابه .. نُحكِمه بكِتاب الله ذاته مِن الآيات ( المُبيِّنات ) .

      تحياتنا ......
      ما شاء الله حتى اكبر المراجع لم يقل بكلامك أيها المعصوم الخامس عشر ولا تكون معتقد ان الناس تصدقك .
      قال : آتانا ( مِن ) عِلم كِتابه ما لم يأتي غيرنا
      الظاهر الحشيشة المصرية لها مفعول رجعي بحيث يطير متعاطيها الى دنيا الخيال فتتهيأ له أمور ولا بالخيال حتى

      تعليق


      • #18
        السلام عليكم
        قبل ان اتطرق للتفسير يجب عليك ان تفسر للاخوه الكرام
        معنا الدابه و ما دلالتكم انها القائم
        و المتمعن لاقويلكم و كتبكم يرا انا هنالك تناقض في ما تقولونه
        1 القا\م موجود في سرداب سمراء وهدا مفروغ منه
        2 القائم بشر و ليسا ملا ك او شيئ اخر ......
        3 اين الاعجاز في هده الايه ..ادا كان القائم المقصود بهده الايه بما انه بشر يئكل الطعام و يمشي في الاسواقق ( وهدا لا غرابه فيه)
        4 كلمة نحرج لهم دابه ( هدا من وجه الاعجاز) فالمقصود بالدابه
        حيوان لا يتكلم ( وهنا يكون الاعجاز الرباني
        5 هدا الكلام موجه للامم اللحقه و يمكن ان نكون منهم (عفانا الله
        من هدا) وما دخل قريش في هدا الامر او القرون السابقه)

        في انتضار الرد و التفسير لهده الايه

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ستار2136
          السلام عليكم
          قبل ان اتطرق للتفسير يجب عليك ان تفسر للاخوه الكرام
          معنا الدابه و ما دلالتكم انها القائم
          و المتمعن لاقويلكم و كتبكم يرا انا هنالك تناقض في ما تقولونه
          1 القا\م موجود في سرداب سمراء وهدا مفروغ منه
          2 القائم بشر و ليسا ملا ك او شيئ اخر ......
          3 اين الاعجاز في هده الايه ..ادا كان القائم المقصود بهده الايه بما انه بشر يئكل الطعام و يمشي في الاسواقق ( وهدا لا غرابه فيه)
          4 كلمة نحرج لهم دابه ( هدا من وجه الاعجاز) فالمقصود بالدابه
          حيوان لا يتكلم ( وهنا يكون الاعجاز الرباني
          5 هدا الكلام موجه للامم اللحقه و يمكن ان نكون منهم (عفانا الله
          من هدا) وما دخل قريش في هدا الامر او القرون السابقه)

          في انتضار الرد و التفسير لهده الايه

          أولاً دابة الأرض هو أمير المؤمنين وليس القائم والدليل ما تحدث به النبي وأهل بيته بحيث أشاروا أنه هو دابة الأرض التي تخرج في آخر الزمان ولا عجب خاصة إذا علمنا أن أمير المؤمنين هو الفاروق بين الحق والباطل وولايته هي الميزان فلا يستبعد ذلك من الناحية العقلية هذا بالإضافة للدليل النقلي والروائي .
          وأما قولك أن القائم أرواحنا له الفداء في سرداب سمراء وهدا مفروغ منه
          فهذا ممن كذب عليكم به علمائكم بحيث يقولون لكم أن مهدي الرافضة لا زال في السرداب وكل ذلك للحط من قدر الإمام بحيث مجرد ان تسمعوا هذه الخرافات ستكون كافية لغض النظر عن حقيقة الإمام المهدي فأما نحن لم يبدر منا ولو حديث أو رأي يقول أن الإمام موجود في السرداب وهذا من نسج وصناعة علمائكم بل إسألوهم من أين لهم هذا الكذب والإفتراء ؟
          وأما قولك أن القائم بشر فهذا صحيح ولكن هذا لا يعني ما ذهبت اليه تقاسيركم ان الدابة حيوان فكما أن عقلك لا يقبل أن يكون الإمام المعصوم دابة الأرض فعقولنا لن تقبل ايضاً ان تكون دابة الأرض حيوان والذي نعلم ان من صفات الحيوان لا عقل فكيف له ان يحدد فلان مؤمن وفلان كافر فإن قلت انها معجزة من الله فنقول لك ولماذا رفضت المعجزة التي نقول فيها وتريدنا ان نقبل المعجزة التي تقولون فيها ؟
          وتأتي لتقول (أين الاعجاز في هده الايه ..ادا كان القائم المقصود بهده الايه بما انه بشر يئكل الطعام و يمشي في الاسواقق ( وهدا لا غرابه فيه))
          ونحن لم نقل ان هناك اعجاز بل هناك عدم تصديق لمن سيكون فاروقا بين الحق والباطل هذا لو طبقناها على صاحب الزمان وليس على امير المؤمنين والمعجزة التي سيراها الجميع هي عودة امير المؤمنين للحياة بإذن من الله عز وجل .

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
            بيد اني (انا علي الدرويش) قد سمعت ( انتبه لسماعي الشخصي ، فهو ليس بحجة !) رأيا في تخصيص الضمائر دون الاطلاق ، وهو - اي الرأي - و إن كان فيه غرابة لضعف مبحثه الروائي ، ففيه من وجه اخر ، حكمة ربما او التفاتة !.
            وها انا ادونه من غير تصرف أو زيادة ، وليس للمعني منه لي من وجه حسن مليح أو فاسد قبيح ، الا وهو :
            ((..الضمائر في (لهم / عليهم / تكلمهم ) فيها تخصيص لناس معنيين بالدعوة وقتها ، لا على وجه الاطلاق ،


            جميل .. إذا أنت مُتّفِق معنا أن الألف في ان الناس هيَ : أن .. أي ألف مفتوحة .. الهمزة فوق .. أليس كذلك ؟؟

            كما تتفِق معنا أن معنى أن يختلف تماما عن معنى : إن .. أليس كذلك ؟؟

            كما تتفق معنا أن قولته .. هيَ : أن الناس كانوا بآيات الله لا (( يوقِنون )) .. أليس كذلِك ؟؟

            إن كان في كُل ما سبق ( إتفاق ) .. فنسأل :

            مَن هُم الذين سيقول لهُم القائِم : أن الناس كانوا بآيات الله لا (( يوقِنون )) .

            لاحِظ جيدا اللفظ الذي سيقوله لهُم : الناس كانوا بآيات الله لا (( يوقِنون )) .. وليس لا ( يؤمِنون ) !!

            تفضّل .. ننتظِر جوابك على كُل ما سبق ....

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ستار2136
              السلام عليكم
              قبل ان اتطرق للتفسير يجب عليك ان تفسر للاخوه الكرام
              معنا الدابه و ما دلالتكم انها القائم
              و المتمعن لاقويلكم و كتبكم يرا انا هنالك تناقض في ما تقولونه
              1 القا\م موجود في سرداب سمراء وهدا مفروغ منه
              2 القائم بشر و ليسا ملا ك او شيئ اخر ......
              3 اين الاعجاز في هده الايه ..ادا كان القائم المقصود بهده الايه بما انه بشر يئكل الطعام و يمشي في الاسواقق ( وهدا لا غرابه فيه)
              4 كلمة نحرج لهم دابه ( هدا من وجه الاعجاز) فالمقصود بالدابه
              حيوان لا يتكلم ( وهنا يكون الاعجاز الرباني
              5 هدا الكلام موجه للامم اللحقه و يمكن ان نكون منهم (عفانا الله
              من هدا) وما دخل قريش في هدا الامر او القرون السابقه)

              في انتضار الرد و التفسير لهده الايه
              تابع جيدا وأستوعِب ما سيُقال .. ستجِد جواب شافي على كُل الأسئلة .

              والبيان سيكون مع : ( البُرهان والدليل ) .

              أخيراً لك نقول :

              دابة الأرض الذي في هذه الآية هو القائِم عليه السلام .

              فتابع .......

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى


                لاحِظ جيدا اللفظ الذي سيقوله لهُم : الناس كانوا بآيات الله لا (( يوقِنون )) .. وليس لا ( يؤمِنون ) !!



                لاحظ جيداً إياك أن لا تلاحظ والدليل أنه قال يوقنون بدل يؤمنون فهل تلاحظ هذه الملاحظة جيداً .
                فعلاً ما شاء الله اللهم زد وبارك ملاحظة ودليل كالسيف بل أجلسني في أرضي من كثرة الضحك ولكن المهم أن تلاحظ
                لاحظ يا لواحظ لاحظ

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                  إسمنا ( نصر ) حبيبنا .. هكذا أسمانا الخبير العليم

                  أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَآؤكُم مَّا نَزَّلَ اللّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى




                    هذه التخاريف ليس لها في كِتاب الله وعِلمه أي وزن .. ولا تغني ولن تُغني أو تُثمِن ولن تُسمِن
                    أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                      دابة الأرض الذي في هذه الآية هو القائِم عليه السلام
                      قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
                      مَّا لَهُم بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ
                      قُلْ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ لاَ يُفْلِحُونَ
                      وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالاً مَّعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو حسين القحطاني; الساعة 08-09-2012, 06:06 AM.

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                        لا .. والأدهى لأنهُم لم يعلموا ( تأويلها )
                        فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ

                        تعليق


                        • #27
                          إقتباس:
                          صاحب المشاركة الأصلية: علي الدرويش
                          بيد اني (انا علي الدرويش) قد سمعت ( انتبه لسماعي الشخصي ، فهو ليس بحجة !) رأيا في تخصيص الضمائر دون الاطلاق ، وهو - اي الرأي - و إن كان فيه غرابة لضعف مبحثه الروائي ، ففيه من وجه اخر ، حكمة ربما او التفاتة !.
                          وها انا ادونه من غير تصرف أو زيادة ، وليس للمعني منه لي من وجه حسن مليح أو فاسد قبيح ، الا وهو :

                          ((..الضمائر في (لهم / عليهم / تكلمهم ) فيها تخصيص لناس معنيين بالدعوة وقتها ، لا على وجه الاطلاق ،





                          المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                          جميل .. إذا أنت مُتّفِق معنا أن الألف في ان الناس هيَ : أن .. أي ألف مفتوحة .. الهمزة فوق .. أليس كذلك ؟؟

                          كما تتفِق معنا أن معنى أن يختلف تماما عن معنى : إن .. أليس كذلك ؟؟

                          كما تتفق معنا أن قولته .. هيَ : أن الناس كانوا بآيات الله لا (( يوقِنون )) .. أليس كذلِك ؟؟

                          إن كان في كُل ما سبق ( إتفاق ) .. فنسأل :

                          مَن هُم الذين سيقول لهُم القائِم : أن الناس كانوا بآيات الله لا (( يوقِنون )) .

                          لاحِظ جيدا اللفظ الذي سيقوله لهُم : الناس كانوا بآيات الله لا (( يوقِنون )) .. وليس لا ( يؤمِنون ) !!

                          تفضّل .. ننتظِر جوابك على كُل ما سبق ....
                          ولازلنا ننتظر الجواب مِن المحترم علي الدرويش ،

                          تفضّل .......

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى


                            ولازلنا ننتظر الجواب مِن المحترم علي الدرويش ،

                            تفضّل .......


                            فعلاً أنت افحمت الجميع ما شاء الله عليك والدليل قولك ( ولازلنا ننتظر الجواب ) فعلاً جوابك مقنع يعني المرء منا يكتب ثلاثون سطرا فيها حجج فتأتي أنت لتقول (أين الجواب فلنكمل) اكمل ففعلاً عجزنا جميعاً عن علمك الذي أملاه عليك الرحمن
                            اكمل مسيلمة فمسرحية شاهد ما شفش حاجة ما صدقت ان قالوا لي لها جزء ثاني

                            تعليق


                            • #29
                              اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                              الاخ الشاذلي :
                              نحن الآن في صدر الكلام من قوله جل من قائل : (
                              وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ)
                              فاي متدبر و باحث بمنهج سليم يعرف فصول الآية :
                              1- من هم الذين وقع عليهم القول ؟
                              2- ما هو القول ؟
                              3- ماهية دابة الأرض .
                              ومن ثم ، اي بعد بيان الفصول اعلاه ، نقول في الهمز ، وسيوافيك فيها مقالات سابغة الذيل سهلة النيل .
                              ولكن اقول بالجملة ، ودفعا لعسرة الطريق الطويل ، إن كان قوله تعالى : (
                              أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ) في مقام تعليل لوقوع القول عليهم . فهو :
                              أ- إن الناس .. بالكسر على الاستئناف ،
                              علـى وجه الابتداء بـالـخبر عن الناس أنهم كانوا بآيات الله لا يوقنون .
                              ب - أن الناس .. بالفتح على التأويل ، على وجه أن المصدرية ، يصح تأويلها مع معموليها ، بمعنى :
                              تكلـمهم بأن الناس ، فـيكون حينئذ نصب بوقوع الكلام علـيها.



                              تعليق


                              • #30
                                متابع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X