تويت
مسلسل الوهابية تسئ للنبي (ص )
أنتاج قناة الأهواز
أنتاج قناة الأهواز
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل علي محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا کريم
لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً) (الأحزاب21)
قد أشرفت العناية الألهية على تربية روح وعقل النبي محمد (ص) فنشاء بعيداًعن نقاض الجاهلية . ولم يحفظ له أحد ما ينقص مكانته السامية العالية وكان قومه يدعونه ( بالأمين ) ولا غرابه في ذلك فقد قال عن نفسه (ص) { ادبني ربي فاحسن تأديبي } وأيده الله تعالى فوصفه بقوله ((وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ)) (القلم 4)
و لا يمكن لأحد أن يحيط بشخصية أعظم رجل في الكون ألا وهو الرسول الأعظم محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله)، حيث لم تبرز على طول التاريخ مثل هذه الشخصية العظيمة التي تجسدت في رجل أحدث تغييرات واسعة في التاريخ الإنساني.
لقد شهد العالم في الايام الاخيرة الماضية مأساةً افجعت قلوب المسلمين في كل مكان وبجميع اطيافهم بسبب الفيلم المسيء لرسولنا الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم) فأثار غضبهم وهب الجميع مستنكراً هذه الإساءة وامتلأت الشوارع وراح الجميع ينادي ويلبي (لبيـك يارسول الله) ولكن لابد لنا من وقفة نفكّر بها ماهو السبب الداعي وماهو السبب الرئيسي الذي جعلهم يتطاولون ويتجرؤون على سيد الانبياء والمرسلين ؟؟
من هو المتسبب الحقيقي في ذلك ؟؟
فلو بحثنا ودققنا البحث في هذا الأمر سوف نجد ان في بطون كتب - اقحمت وادرجت تحت عنوان كتب اسلامية ومصادر اسلامية بل انه يعبر عنها بأنها من اصح الكتب بعد القرآن الكريم - سنشاهد وسنقرأ فيها احاديث تسيء لرسولنا الكريم واحاديث فيها تطاول على مقام النبي وطهارته وعفته وغيرته واخلاقه وكرامته وشهامته صلى الله عليه وآله .
ومن المعلوم ان المنهج الاسلامي في التعامل مع الحديث يقول ان ماخالف كتاب الله يضرب به عرض الحائط ولايأخذ به
فقد قسموا الحديث الى صحيح والى موضوع والى ضعيف وغير ذلك من التقسيمات .
ولكن الاحاديث المسئية لرسولنا الكريم الذي قال عنه الله تبارك وتعالى (( وإنك لعلى خلقٍ عظيم )) نجدها في كتبٍ صنفت علماء بأنها صحيحة مثل كتاب صحيح البخاري وصحيح مسلم وغيره من الصحاح عند اهل السنة هذه الكتب يعتبرها فرقة من الذين يدّعون الاسلام ويتلبسون بلباس الدين بأنها صحيحة وكل مافيها صحيح وأنها من امهات الكتب الاسلامية ويدافعون عنها دفاع المستميت ويقدسونها ويصورون للمسلمين انها مصادر الشريعة وانها كتب اسلامية مهمة
ولكن في الحقيقة هذه الكتب تحمل في بطونها من السموم ومن القذارات ومن الكذب والافتراءات على الإسلام ورسول الله والقرآن الكريم الكثير من الطعن والإساءة .
وهذه الفرقة التي يعرفها الجميع هم الوهابية التكفيرية التي تكفر كل من خالفها وتصدر الفتوى بالقتل والذبح وإباحة الأعراض والدماء التي هي اساس الإرهاب في العالم هذه الفرقة هي سبب الإساءة على رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله فقد احتضنت هذا الفكر الشنيع ودافعت عن هذه الاحاديث المسيئة وتصححها وتروجها حتى تمكنوا من تكوين صوره تحمل التقديس والتعظيم لهذه الكتب عن عوام الناس الذين ليسوا من اهل العلم فخدعوهم وغرروا بهم .
أن الامريكان لم ياتو بقصه الفلم من التوراة او الانجيل او من أساطير الاولين بل جائو بها من اصدق كتاب بعد كتاب الله كما يعتقد الكثير من اهل السنه
" البخاري ومسلم "
نعم اخوتي كل ماعليكم المتابعه وتحكيم الضمير امام الله سبحانه ، فهل ترضى ماستشاهده على خير المخلوقات فضلا على كونه خير الانبياء ؟؟؟
تذكر اخي ان كثير من اهل السنه يعصمون نبيهم عن تلك الامور ولا يرضونها لخير البشر والوهابيه هم من شذو عن المسلمين في ذلك لانهم يرون ان النبي بشر مثلنا و ليس بمعصوم فالنبي عندهم ليس كما قال الله وانك لعلى خلق عظيم.
اللهم صل علي محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا کريم
لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً) (الأحزاب21)
قد أشرفت العناية الألهية على تربية روح وعقل النبي محمد (ص) فنشاء بعيداًعن نقاض الجاهلية . ولم يحفظ له أحد ما ينقص مكانته السامية العالية وكان قومه يدعونه ( بالأمين ) ولا غرابه في ذلك فقد قال عن نفسه (ص) { ادبني ربي فاحسن تأديبي } وأيده الله تعالى فوصفه بقوله ((وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ)) (القلم 4)
و لا يمكن لأحد أن يحيط بشخصية أعظم رجل في الكون ألا وهو الرسول الأعظم محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله)، حيث لم تبرز على طول التاريخ مثل هذه الشخصية العظيمة التي تجسدت في رجل أحدث تغييرات واسعة في التاريخ الإنساني.
لقد شهد العالم في الايام الاخيرة الماضية مأساةً افجعت قلوب المسلمين في كل مكان وبجميع اطيافهم بسبب الفيلم المسيء لرسولنا الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم) فأثار غضبهم وهب الجميع مستنكراً هذه الإساءة وامتلأت الشوارع وراح الجميع ينادي ويلبي (لبيـك يارسول الله) ولكن لابد لنا من وقفة نفكّر بها ماهو السبب الداعي وماهو السبب الرئيسي الذي جعلهم يتطاولون ويتجرؤون على سيد الانبياء والمرسلين ؟؟
من هو المتسبب الحقيقي في ذلك ؟؟
فلو بحثنا ودققنا البحث في هذا الأمر سوف نجد ان في بطون كتب - اقحمت وادرجت تحت عنوان كتب اسلامية ومصادر اسلامية بل انه يعبر عنها بأنها من اصح الكتب بعد القرآن الكريم - سنشاهد وسنقرأ فيها احاديث تسيء لرسولنا الكريم واحاديث فيها تطاول على مقام النبي وطهارته وعفته وغيرته واخلاقه وكرامته وشهامته صلى الله عليه وآله .
ومن المعلوم ان المنهج الاسلامي في التعامل مع الحديث يقول ان ماخالف كتاب الله يضرب به عرض الحائط ولايأخذ به
فقد قسموا الحديث الى صحيح والى موضوع والى ضعيف وغير ذلك من التقسيمات .
ولكن الاحاديث المسئية لرسولنا الكريم الذي قال عنه الله تبارك وتعالى (( وإنك لعلى خلقٍ عظيم )) نجدها في كتبٍ صنفت علماء بأنها صحيحة مثل كتاب صحيح البخاري وصحيح مسلم وغيره من الصحاح عند اهل السنة هذه الكتب يعتبرها فرقة من الذين يدّعون الاسلام ويتلبسون بلباس الدين بأنها صحيحة وكل مافيها صحيح وأنها من امهات الكتب الاسلامية ويدافعون عنها دفاع المستميت ويقدسونها ويصورون للمسلمين انها مصادر الشريعة وانها كتب اسلامية مهمة
ولكن في الحقيقة هذه الكتب تحمل في بطونها من السموم ومن القذارات ومن الكذب والافتراءات على الإسلام ورسول الله والقرآن الكريم الكثير من الطعن والإساءة .
وهذه الفرقة التي يعرفها الجميع هم الوهابية التكفيرية التي تكفر كل من خالفها وتصدر الفتوى بالقتل والذبح وإباحة الأعراض والدماء التي هي اساس الإرهاب في العالم هذه الفرقة هي سبب الإساءة على رسولنا الكريم صلى الله عليه وآله فقد احتضنت هذا الفكر الشنيع ودافعت عن هذه الاحاديث المسيئة وتصححها وتروجها حتى تمكنوا من تكوين صوره تحمل التقديس والتعظيم لهذه الكتب عن عوام الناس الذين ليسوا من اهل العلم فخدعوهم وغرروا بهم .
أن الامريكان لم ياتو بقصه الفلم من التوراة او الانجيل او من أساطير الاولين بل جائو بها من اصدق كتاب بعد كتاب الله كما يعتقد الكثير من اهل السنه
" البخاري ومسلم "
نعم اخوتي كل ماعليكم المتابعه وتحكيم الضمير امام الله سبحانه ، فهل ترضى ماستشاهده على خير المخلوقات فضلا على كونه خير الانبياء ؟؟؟
تذكر اخي ان كثير من اهل السنه يعصمون نبيهم عن تلك الامور ولا يرضونها لخير البشر والوهابيه هم من شذو عن المسلمين في ذلك لانهم يرون ان النبي بشر مثلنا و ليس بمعصوم فالنبي عندهم ليس كما قال الله وانك لعلى خلق عظيم.
تعليق