موقع اخباري تونسي يكشف أسرار الشاب السوري الذي رفع شعار لا إله إلا بشار الأسد
نشر موقع اميلكار التونسي الاخباري خبراً بتاريخ 16/7/2012 يقول فيه :
على خلفية المقال الذي نشر على موقعنا بتاريخ 15 جويلية 2012 وتحت عنوان “شعار على المساجد الجزائرية “لا إله إلا بشار الأسد”, أكدت لنا مصادرنا الموجودة بالجزائر أنه قد تم التأكد من أن الشخص الذي قام بكتابة الشعار “لا إله إلا بشار الأسد” ينتمي إلى حركة الإخوان المسلمين, وكان الهدف من هذه الحركة الإساءة إلى الرئيس السوري وذلك من خلال تأليهه .
وللتذكير فقد قام مهندس سوري يعمل بالجزائر بوضع منشور يمجد الرئيس السوري بشار الأسد بعبارة “لا إله إلا بشار الأسد”، كتبها على جدران مسجد شركة نفطية سورية عاملة بمدينة “حاسي مسعود”.
واكتشف العاملون بالشركة المنشور أثناء دخولهم المسجد لأداء صلاة الظهر، فقاموا بتمزيقها على الفور، وأدوا صلاتهم، لينفذوا بعدها وقفات احتجاجية للمطالبة بطرد المهندس من المنطقة بالكامل.
من جانبهم قام مسؤولو الشركة السورية بإخفاء المتورط في هذه الحركة خوفاً من تعرضه للضرب من طرف العمال الجزائريين، ليتم في النهاية توقيفه وترحيله إلى مقر الشركة السورية بالعاصمة الجزائرية.
ومن هنا نسأل لماذا هذا التوقيت بالذات ؟ وما الغاية من هذه الحركة وهل أصبحت الحركات الإسلامية تحلم بسقوط الأسد إلى درجة إعتماد أسلوب التأليه للإطاحة به ؟؟ وهل أن هذه الأساليب الملتوية ستنطوي على الشعب السوري وعلى باقي الشعوب العربية لتدعم بذلك المخطط الصهيو أمريكي الذي يسعى إلى بناء شرق أوسط جديد لا تضبطه أي حدود جغرافية ؟
الإخوان أقذر من في الدنيا وأنذل بني البشر
نشر موقع اميلكار التونسي الاخباري خبراً بتاريخ 16/7/2012 يقول فيه :
على خلفية المقال الذي نشر على موقعنا بتاريخ 15 جويلية 2012 وتحت عنوان “شعار على المساجد الجزائرية “لا إله إلا بشار الأسد”, أكدت لنا مصادرنا الموجودة بالجزائر أنه قد تم التأكد من أن الشخص الذي قام بكتابة الشعار “لا إله إلا بشار الأسد” ينتمي إلى حركة الإخوان المسلمين, وكان الهدف من هذه الحركة الإساءة إلى الرئيس السوري وذلك من خلال تأليهه .
وللتذكير فقد قام مهندس سوري يعمل بالجزائر بوضع منشور يمجد الرئيس السوري بشار الأسد بعبارة “لا إله إلا بشار الأسد”، كتبها على جدران مسجد شركة نفطية سورية عاملة بمدينة “حاسي مسعود”.
واكتشف العاملون بالشركة المنشور أثناء دخولهم المسجد لأداء صلاة الظهر، فقاموا بتمزيقها على الفور، وأدوا صلاتهم، لينفذوا بعدها وقفات احتجاجية للمطالبة بطرد المهندس من المنطقة بالكامل.
من جانبهم قام مسؤولو الشركة السورية بإخفاء المتورط في هذه الحركة خوفاً من تعرضه للضرب من طرف العمال الجزائريين، ليتم في النهاية توقيفه وترحيله إلى مقر الشركة السورية بالعاصمة الجزائرية.
ومن هنا نسأل لماذا هذا التوقيت بالذات ؟ وما الغاية من هذه الحركة وهل أصبحت الحركات الإسلامية تحلم بسقوط الأسد إلى درجة إعتماد أسلوب التأليه للإطاحة به ؟؟ وهل أن هذه الأساليب الملتوية ستنطوي على الشعب السوري وعلى باقي الشعوب العربية لتدعم بذلك المخطط الصهيو أمريكي الذي يسعى إلى بناء شرق أوسط جديد لا تضبطه أي حدود جغرافية ؟
الإخوان أقذر من في الدنيا وأنذل بني البشر
تعليق