انا اسكن في قلب مدينة حمص والقصير فهي في الريف وبعيدة الوضع حاليا في حمص افضل من السابق لكن القصير تبقى الاوضاع فيها متوترة كونها منطقة حدودية وممر لكلاب السلفيين في لبنان وكلاب سعد الحريري

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم من الأولين والأخرين
أخي ابن القصير الله يحفظكم ويبعد عنكم كل مكروه
أنا عشت في حمص سنين في قرية الدلبوز وفي المزرعة وفي شرقي حمص في أم العمد
على كل حال نحن لا نملك لكم إلا الدعاء
ونقول شيخ النواصب يدعي أن الحديث

لا يعرف له إسناد لا صحيح ولا هو في شيء من كتب الحديث التي يعتمد عليها فإن كان قد رواه مثل من يروي أمثاله من حطاب الليل الذين يروون الموضوعات فهذا ما يزيده وهنا .

أقول هل هو صادق في دعواه أو هو كذاب أشّر

سبق وان قام ابن تيمية بتضعيف حديث الطائر المشوي مع انه موجود في صحيح ترمذي
عموما قالها لي احد السنة ان اكثر الكتب التي يعترفون بها هي بخاري ومسلم فققققققط

مانزال ننتظر أتباع شيخ النواصب أن يجيبوا على هذا السؤال البسيط وهو ؟؟؟؟ شيخ النواصب يدعي أن الحديث

لا يعرف له إسناد لا صحيح ولا هو في شيء من كتب الحديث التي يعتمد عليها فإن كان قد رواه مثل من يروي أمثاله من حطاب الليل الذين يروون الموضوعات فهذا ما يزيده وهنا .

أقول هل هو صادق في دعواه أو هو كذاب أشّر

مثلُ أهلِ بيتي فيكم كمثلِ سفينةِ نوحٍ في قومِ نوحٍ من ركِبها نجا ومن تخلَّف عنها هلك ومثلُ بابِ حِطَّةٍ في بني إسرائيلَ الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: السخاوي - المصدر: البلدانيات - الصفحة أو الرقم: 186
خلاصة حكم المحدث: حسن

مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح، من ركبها نجا، و من تخلف عنها غرق الراوي: عبدالله بن عباس وأبو ذر وعبدالله بن الزبير المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 8162
خلاصة حكم المحدث: حسن


مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح ، من ركب فيها نجا ، ومن تخلف عنها غرق الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البزار - المصدر: البحر الزخار - الصفحة أو الرقم: 11/329
خلاصة حكم المحدث: [فيه] الحسن بن أبي جعفر لم يكن بالقوي، وقد حدث عنه جماعة من أهل العلم واحتملوا حديثه وكان أحد العباد

إِنَّ مَثَلَ أهلِ بيتِي مَثَلُ سَفينَةِ نوحٍ مَن رَكِب فيها نَجا ومَن تَخلَّف عنها غَرِق الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: ابن عدي - المصدر: الكامل في الضعفاء - الصفحة أو الرقم: 3/137
خلاصة حكم المحدث: [فيه] الحسن بن أبي جعفر وهو صدوق ولعله شبه عليه فغلط