إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

"لا تخلو الارض من امام" قبل بعثة الرسول (ص) هل كان هنالك امام ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    التزموا باقوال علمائكم كي نعرف درجة ايمانكم بالله تعالى ..


    هذه فتوى لعلمائكم

    السؤال: ما هو حكم ذكر اسم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بدون الصلاة أو السلام عليه؟ وما هو حكم من اتخذ ذلك عادة وخاصة إذا كان داعية للإسلام؟ (سواء كان ذلك في محاضراته أو في كتبه أوفي منشوراته عن الإسلام باللغة الألمانية)؟
    الإجابة: هذا من الجفاء والتقصير في حق النبي المصطفى والرسول المجتبى عليه الصلاة والسلام.

    بل كره العلماء إفراد السلام عليه دون الصلاة، بأن يقول: "عليه السلام".

    كما كرهوا كتابة الصلاة عليه مختصرة كـ: (ص) أو (صلعم) ونحوها.

    قال السيوطي: وينبغي أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يسأم من تكراره، ومن أغفله حُرم حظاً عظيماً.أ.هـ.

    وقال السخاوي: قال حمزة الكناني: كنت أكتب الحديث فكنت أكتب عند ذكر النبي ولا أكتب وسلم، فرأيت النبي في المنام فقال: "مالك لا تتم الصلاة عليّ؟" فما كتبت بعد صلى الله عليه إلا كتبت: "وسلم".أ.هـ.

    وقال أيضاً: صرَّح ابن الصلاح بكراهة الاقتصار على: "عليه السلام" فقط.أ.هـ.

    نقل الإمام البيهقي في شُعبِ الإيمان عن الـحَـلِـيمـي أنه قال:

    معلوم أن حقوقَ رسولِ الله صلى الله عليه أجلُّ وأعظمُ وأكرمُ وألزمُ لنا، وأوجب علينا من حقوقِ الساداتِ على مماليكهم، والآباءِ على أولادِهم؛ لأن الله تعالى أنقذنا به من النار في الآخرة، وعصمَ به لنا أرواحَنا وأبدانَنا وأعراضَنا وأموالَنا وأهلينا وأولادَنا في العاجلة وهدانا به، كما إذا أطعناه أدّانا إلى جنات النعيم، فأية نعمةٍ توازي هذه النعم؟ وأيّـةُ مِنّةٍ تُداني هذه المِنن؟

    ثم إنه جل ثناؤه ألزمنا طاعتَه، وتَوعّدنا على معصيته بالنار، ووعدنا بأتِّباعه الجنة.

    فأيُّ رُتْـبَـةٍ تضاهي هذه الرتبة؟
    وأيّـةُ درجةٍ تساوي في العُلى هذه الدرجة؟

    فَحَقٌّ علينا إذاً أن نحبَّه ونجلَّه ونعظِّمَه ونهيبه أكثر من إجلال كلِّ عبدٍ سيدَه، وكلِّ وَلَـدٍ والدَه، وبمثل هذا نطق الكتاب، ووردت أوامر الله جل ثناؤه، قال الله عز وجل: {فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}، فأخبر أن الفلاحَ إنما يكون لمن جمع إلى الإيمان به تعزيرَه، ولا خلاف في أن التعزير ههنا التعظيم، وقال: {لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ}، فَأبَانَ أن حقَّ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم في أمته أن يكونَ معزراً موقّراً مَهيباً، ولا يُعامل بالاسترسال والمباسطة كما يُعامِل الأكْفَاء بعضُهم بعضاً، قال الله عز وجل: {لا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضـاً}، فقيل في معناه: لا تجعلوا دعـائه إياكم كدعاءِ بعضِكم بعضاً فتؤخِّروا إجابته بالاعذار والعلل التي يؤخِّرُ بها بعضُكم إجابة بعض، ولكن عَظِّموه بسرعةِ الإجابة، ومعاجلةِ الطاعة، ولم تُجعل الصلاة لهم عذراً في التخلف عن الإجابة إذا دعا أحدَهم وهو يصلي، إعلاماً لهم بأن الصلاة إذا لم تكن عذراً يُستباح به تأخير الإجابة، فما دونها من معاني الأعذار أبعد. انتهى كلامه رحمه الله.

    ومِنْ جَعْلِ دعاء الرسول كدعاء بعضنا بعضاً أن يُذكر اسمه كما يُذكر اسم غيره دون صلاة ولا تسليم.

    وهذا لازم من لوازم محبته.

    وترك الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام عند ذِكره علامة على البخل لقوله عليه الصلاة والسلام: "البخيل من ذكرت عنده ثم لم يُصلِّ عليّ" (رواه الإمام أحمد والنسائي في الكبرى).

    ومن ذُكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم أو ذَكّرّه هو فلم يُصلِّ عليه فهذا علامة حِرمان، لقوله عليه الصلاة والسلام: "من نسي الصلاة عليّ خطئ طريق الجنة" (رواه ابن ماجه).

    فعلى أهل العلم أن يكونوا أسوة وقدوة، وأن يُعظّموا نبي الله، وقد تقدم قوله تبارك وتعالى: {فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}، وتقدم قول الحليمي: فأخبر أن الفلاحَ إنما يكون لمن جمع إلى الإيمان به تعزيره، ولا خلاف في أن التعزير ههنا التعظيم.أ.هـ.

    والله تعالى أعلى وأعلم.


    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة القناص الاول
      التزموا باقوال علمائكم كي نعرف درجة ايمانكم بالله تعالى ..


      هذه فتوى لعلمائكم

      السؤال: ما هو حكم ذكر اسم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بدون الصلاة أو السلام عليه؟ وما هو حكم من اتخذ ذلك عادة وخاصة إذا كان داعية للإسلام؟ (سواء كان ذلك في محاضراته أو في كتبه أوفي منشوراته عن الإسلام باللغة الألمانية)؟
      الإجابة: هذا من الجفاء والتقصير في حق النبي المصطفى والرسول المجتبى عليه الصلاة والسلام.

      بل كره العلماء إفراد السلام عليه دون الصلاة، بأن يقول: "عليه السلام".

      كما كرهوا كتابة الصلاة عليه مختصرة كـ: (ص) أو (صلعم) ونحوها.

      قال السيوطي: وينبغي أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا يسأم من تكراره، ومن أغفله حُرم حظاً عظيماً.أ.هـ.

      وقال السخاوي: قال حمزة الكناني: كنت أكتب الحديث فكنت أكتب عند ذكر النبي ولا أكتب وسلم، فرأيت النبي في المنام فقال: "مالك لا تتم الصلاة عليّ؟" فما كتبت بعد صلى الله عليه إلا كتبت: "وسلم".أ.هـ.

      وقال أيضاً: صرَّح ابن الصلاح بكراهة الاقتصار على: "عليه السلام" فقط.أ.هـ.

      نقل الإمام البيهقي في شُعبِ الإيمان عن الـحَـلِـيمـي أنه قال:

      معلوم أن حقوقَ رسولِ الله صلى الله عليه أجلُّ وأعظمُ وأكرمُ وألزمُ لنا، وأوجب علينا من حقوقِ الساداتِ على مماليكهم، والآباءِ على أولادِهم؛ لأن الله تعالى أنقذنا به من النار في الآخرة، وعصمَ به لنا أرواحَنا وأبدانَنا وأعراضَنا وأموالَنا وأهلينا وأولادَنا في العاجلة وهدانا به، كما إذا أطعناه أدّانا إلى جنات النعيم، فأية نعمةٍ توازي هذه النعم؟ وأيّـةُ مِنّةٍ تُداني هذه المِنن؟

      ثم إنه جل ثناؤه ألزمنا طاعتَه، وتَوعّدنا على معصيته بالنار، ووعدنا بأتِّباعه الجنة.

      فأيُّ رُتْـبَـةٍ تضاهي هذه الرتبة؟
      وأيّـةُ درجةٍ تساوي في العُلى هذه الدرجة؟

      فَحَقٌّ علينا إذاً أن نحبَّه ونجلَّه ونعظِّمَه ونهيبه أكثر من إجلال كلِّ عبدٍ سيدَه، وكلِّ وَلَـدٍ والدَه، وبمثل هذا نطق الكتاب، ووردت أوامر الله جل ثناؤه، قال الله عز وجل: {فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}، فأخبر أن الفلاحَ إنما يكون لمن جمع إلى الإيمان به تعزيرَه، ولا خلاف في أن التعزير ههنا التعظيم، وقال: {لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ}، فَأبَانَ أن حقَّ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم في أمته أن يكونَ معزراً موقّراً مَهيباً، ولا يُعامل بالاسترسال والمباسطة كما يُعامِل الأكْفَاء بعضُهم بعضاً، قال الله عز وجل: {لا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضـاً}، فقيل في معناه: لا تجعلوا دعـائه إياكم كدعاءِ بعضِكم بعضاً فتؤخِّروا إجابته بالاعذار والعلل التي يؤخِّرُ بها بعضُكم إجابة بعض، ولكن عَظِّموه بسرعةِ الإجابة، ومعاجلةِ الطاعة، ولم تُجعل الصلاة لهم عذراً في التخلف عن الإجابة إذا دعا أحدَهم وهو يصلي، إعلاماً لهم بأن الصلاة إذا لم تكن عذراً يُستباح به تأخير الإجابة، فما دونها من معاني الأعذار أبعد. انتهى كلامه رحمه الله.

      ومِنْ جَعْلِ دعاء الرسول كدعاء بعضنا بعضاً أن يُذكر اسمه كما يُذكر اسم غيره دون صلاة ولا تسليم.

      وهذا لازم من لوازم محبته.

      وترك الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام عند ذِكره علامة على البخل لقوله عليه الصلاة والسلام: "البخيل من ذكرت عنده ثم لم يُصلِّ عليّ" (رواه الإمام أحمد والنسائي في الكبرى).

      ومن ذُكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم أو ذَكّرّه هو فلم يُصلِّ عليه فهذا علامة حِرمان، لقوله عليه الصلاة والسلام: "من نسي الصلاة عليّ خطئ طريق الجنة" (رواه ابن ماجه).

      فعلى أهل العلم أن يكونوا أسوة وقدوة، وأن يُعظّموا نبي الله، وقد تقدم قوله تبارك وتعالى: {فَالَّذِينَ آمَنُواْ بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِيَ أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}، وتقدم قول الحليمي: فأخبر أن الفلاحَ إنما يكون لمن جمع إلى الإيمان به تعزيره، ولا خلاف في أن التعزير ههنا التعظيم.أ.هـ.

      والله تعالى أعلى وأعلم.

      الاخ القناص لم اكن اتقصد ذلك وانما اردت من ذلك ان اقول ان الرسول قبل تكليفه لم يكن رسول ولم يكن ينادي بذلك فاردت بان اتحدث من حيث ذلك العهد فقط

      ولكن ايضا اقبل نقدك وان شاء الله انتبه له

      اللهم صلى على محمد عبدك ورسولك وعلى ازواجه واله

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
        اللهم صلّ على محمد وآل محمد ..
        المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش


        الحديث عن سيد البرية ، فالالفاظ بما يليق بمنزلته .
        سؤال :

        هل الرسول عاش اربعين سنه تحت امرة هذا الامام المكلف من الله؟
        الجواب :
        الوصاية السابقة لحين ولادة الرسول الأعظم ، فالرسول محمد هو الحجة قبل المبعث .

        ارك يا عزيزي انقلبت 90 درجه

        فكان سؤالى قبل البعثه وحين عاش 40 سنه قبل التكليف راجع مشاركتي الاولى

        فكان جوابك يوجد امام مكلف بنائا على سؤالى المذكور

        فقلت لك كيف يكون فيصبح تولى الفاضل على المفضل لانه فى فترة قبل التكليف لرسول كان هنالك مكلف امام

        قلت

        بضرس قاطع : لا !
        لا يمكن ان يقرن برسول الله ، فالرسول محمد أفضل خلق الله .
        ==


        فقلت لك

        ولكن هذا التفضيل كونه تقول رسول الله لم يكن قبل التكليف رسول اوكلف

        وكنت انتظر الرد ولكن ترجعت انت وذهبت الى انه الامام كان قبل الولاده له ام بعد البعثه فان محمد صلى الله عليه وسلم هو الحجه ؟؟؟
        ===

        الان اريد ان توضح لى يا عزيزي

        هل تبقى على ماقلته من وجود امام فى فترة ما قبل التكليف لرسول ؟؟؟
        او انك ترجعت عنه حيث ان جوابك الاخير جعلتها قبل ولادة الرسول وكان جوابك السابق قبل البعثه حيث عاش 40 سنه قبل التكليف

        تعليق


        • #19
          اللهم صلّ على محمد وآل محمد ..
          الأخ الكريم :
          السؤال الأول :
          هل يوجد إمام قبل البعثة ؟
          الجواب : نعم .
          السؤال الثاني :

          كيف يكون امام وهنالك من هو افضل منه محمد صلى الله عليه وسلم
          ؟
          الجواب :

          الإمام دفعها لرسول الله
          السؤال الثالث :
          او انه كان افضل من محمد صلى الله عليه وسلم؟

          الجواب :
          لا يمكن ان يقرن برسول الله ، فالرسول محمد أفضل خلق الله .
          و لا يشترط في الإمامة الدفع من الفاضل إلى المفضول أو من المفضول إلى الفاضل .
          السؤال الرابع :
          هل الرسول عاش اربعين سنه تحت امرة هذا الامام المكلف من الله؟
          الجواب :
          الوصاية السابقة لحين ولادة الرسول الأعظم ، فالرسول محمد هو الحجة قبل المبعث .
          (انتهى)
          الاسئلة والاجوبة واضحة ، فانت تسأل عن امام قبل البعثة.
          واخبرتك بوجود الحجة في هذه الفترة ، وانتبه لجواب السؤال الثاني :
          الإمام دفعها لرسول الله محمد .
          اين التناقض ؟

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

            الإمام دفعها لرسول الله محمد .
            اين التناقض ؟

            هل دفعها ذلك الإمام في آخر لحظة في حياته أم بمجرد ولادة رسول الله .
            بمعنى هل كان يشترط وفاة ذلك الإمام ليدفعها وليبدأ رسول الله مهمته أم لم يكن يشترط ذلك .

            تعليق


            • #21
              الاخ علي النتاقض حينما تقول ان هنالك امام حجه فى الارض قبل تكليف الرسول حيث انه عاش قبل التكليف اربعين سنه وقلت انه كان هنالك امام



              فكيف يكون هنالك امام حجه قبل بعثة الرسول ثم تناقض ذلك وتقول لا الرسول محمد هو الحجه قبل البعثه

              اليس هذا نقض للجواب الاول ردا على سؤالى هل هنالك امام قبل تكليف الرسول حيث عاش ارعبين سنه قبل ان يبعث

              حيث لا تريد ان تخلو الارض من مكلف فجعلت لها مكلف قبل ان يكلف الرسول ؟؟؟


              الان رجعت تقول الرسول هو الحجه قبل البعثه ؟؟؟

              فيوجد تنقض عزيزي بل وخلط اذ انك جعلت الحجه فى غير الامام جعلتها فيمن لم يكلف بعد ويبعث خليفه على الناس الخ

              تعليق


              • #22
                اللهم صلّ على محمد وآل محمد ..
                لا عزيزي ، لا خلط ولا غيره !
                انت تسأل :
                هل هناك إمام قبل البعثة ؟
                قلت لك : نعم ، فالأرض لا تخلو من حجة .
                (ملاحظة : لان الحديث عن الإمام والحجة يفتح جنبات متعددة ، وتجنبا للتشعيب ، نخوض في معنى الإمام والحجة بمفهومك - اي مفهوم واحد - )
                :
                قولك :
                فكيف يكون هنالك امام حجه قبل بعثة الرسول ثم تناقض ذلك وتقول لا الرسول محمد هو الحجه قبل البعثه.
                تعليق : نعم ، هناك حجة قبل البعثة ، و هو الرسول .
                فإن قال قائل : من هو النبي في عصر الرسول محمد ؟
                فجوابي وجوابك ، هو : النبي محمد .
                فهل هذا تناقض ؟!




                تعليق


                • #23
                  الاخ على ليس عيب ان تقول اخطات عندما قلت ان هنالك امام قبل تكليف الرسول بل الرسول نفسه هو كان امام

                  لانه لا يمكنك ان تتلاعب فانت لم تعنى انه هو نفسه الرسول

                  ولذلك عندما سالته بعد اجابتك انه هنالك امام

                  قلت لك

                  المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


                  الاخ على شكرا للاجابه
                  وسؤالى
                  كيف يكون امام وهنالك من هو افضل منه محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟


                  او انه كان افضل من محمد صلى الله عليه وسلم




                  فكان ردك

                  المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                  اللهم صلّ على محمد وآل محمد ..
                  المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

                  بضرس قاطع : لا !
                  لا يمكن ان يقرن برسول الله ، فالرسول محمد أفضل خلق الله .
                  الإمام دفعها لرسول الله ، و لا يشترط في الإمامة الدفع من الفاضل إلى المفضول أو من المفضول إلى الفاضل .



                  فانت تجيب هنا تبعا لاجوابك السابق انه هنالك امام قبل تكليف الرسول حيث عاش اربعين سنه قبل التكليف

                  فكان جوابك انه هنالك امام

                  وها انت هنا تجيب على اساس هذا المعنى وتريد رفع الاشكال هذا

                  انه هذا الامام الذى قلت بوجوده قبل بعثة النبي عندما اصبح التكليف لرسول سلمها ايه وهذا لا يعنى تفضيل من سبقه

                  فجوابك السابق هو عن امام غير الرسول قبل بعثة الرسول

                  ولذلك نجدك تحاول رفع الاشكال

                  وتقول

                  كلا ليس هو افضل

                  الخ


                  والان رجعت تقول لا الرسول محمد هو كان امام قبل التكيف له

                  ارجوك اما ان تستمر فى جوابك وترد من هذا المنطق

                  فاجوبتك واضحه انك كنت تتحدق عن امام غير الرسول قبل بعثة النبي وقد حاولت رفع الاشكال كيف يتولى الفاضل على المفضول الخ

                  او تقر بخطائك حينما اجبت بنعم بانه هنالك امام قبل بعث النبي هو خليف الارض كما هو رد على السؤال

                  وبتالى لن اناقشك فى ذلك بل ساناقشك فيما صححته من كونه الرسول نفسه

                  ونتحاور فى ذلك


                  تعليق


                  • #24
                    لانه لو كات تعنى بجوابك ( نعم ) بان الامام قبل البعثه هو نفسه محمد صلى الله عليه وسلم لكان ردك علينا حينما قلنا لك


                    المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


                    الاخ على شكرا للاجابه
                    وسؤالى
                    كيف يكون امام وهنالك من هو افضل منه محمد صلى الله عليه وسلم؟؟؟


                    او انه كان افضل من محمد صلى الله عليه وسلم




                    لكان جوابك الامام هو نفسه الرسول محمد يا عزيزي هو الحجه قبل مبعثه

                    ولكنك انت اجبت على انه ليس الرسول محمد وقلت

                    المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                    اللهم صلّ على محمد وآل محمد ..
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش

                    بضرس قاطع : لا !
                    لا يمكن ان يقرن برسول الله ، فالرسول محمد أفضل خلق الله .
                    الإمام دفعها لرسول الله ، و لا يشترط في الإمامة الدفع من الفاضل إلى المفضول أو من المفضول إلى الفاضل .



                    تعليق


                    • #25
                      اللهم صلّ على محمد وآل محمد ..
                      نعم ، انا مخطىء ، فالاجوبة المقتضبة والحوار المباشر ، لا ينفع !
                      سؤالك الأول :

                      هل هناك إمام قبل البعثة ؟
                      قلت لك : نعم .!
                      [ فقد يخيل لبعض ، تلكم الحقبة ، بغير حجة !]
                      مباشرة ، كان سؤالك التالي :
                      كيف يكون امام وهنالك من هو افضل منه محمد صلى الله عليه وسلم؟
                      فكان جوابي :
                      الإمام دفعها لرسول الله
                      [ اذن فالإمام هو النبي محمد .. أليس كذلك ؟ ]
                      [ كيف يدفع الإمام السابق الإمامة إلى الرسول ،إن لم يك على قيد الحياة بعد ولادة الرسول ؟! ]
                      [ يمكن أن يكون هناك أكثر من إمام في وقت واحد]

                      قولك :
                      وقد حاولت رفع الاشكال كيف يتولى الفاضل على المفضول.
                      جوابه :
                      لا ، انتبه لمقالتي :

                      لا يشترط في الإمامة الدفع من الفاضل إلى المفضول أو من المفضول إلى الفاضل .
                      لم اقل : تولي !
                      :
                      اظن الان - والله العالم - قد رفعت التوهم عن مقالتي .
                      تفضل ..

                      تعليق


                      • #26
                        فكان جوابي :
                        الإمام دفعها لرسول الله
                        [ اذن فالإمام هو النبي محمد .. أليس كذلك ؟ ]

                        الامام دفعها الى النبي معناها هنا الامام هو النبي محمد

                        يعنى تصبح الجمله الامام الذى هو محمد دفعها لرسول الذى هو محمد بعد البعثه ؟؟؟




                        الاخ على انظر مشاركتي 24 او التى قبلها ورد

                        فقد بينت انك لم تكن تعنى فى جوابك الرسول محمد ولكنك بعد ان وجدت الاشكالات تراجعت

                        اثبت انك كنت تقصد امام اخر فارجوك رد على المشاركه 24 بدل ان تسال نفسك وتجيب

                        بامكانك ان تتراجع عن جوابك ونتحاور فى غيره

                        وليس بامكانك ان تزعم انه لم يكن جوابك

                        فقد ثبت بانك لم تكن تعنى الرسول اطلاقا

                        التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 27-09-2012, 02:58 PM.

                        تعليق


                        • #27
                          اللهم صلّ على محمد وآل محمد ..
                          عجيب !
                          انت تسأل : هل هناك إمام قبل البعثة ؟
                          جوابه : نعم .
                          وتطرح فرعا مشتقا منه :

                          كيف يكون امام وهنالك من هو افضل منه محمد صلى الله عليه وسلم؟
                          قلت : دفعها لرسول الله .
                          فالإمام السابق كان قبل ولادة رسول الله واستمرت حياته بعد ولادة الرسول .
                          فالاشكال هو : كيف يكون إماما وهناك من هو أفضل منه ؟!
                          فالجواب عليه : الإمام دفعها لرسول الله .
                          يعني : اصبح الرسول هو الإمام
                          يعني : الإمام المفضول (السابق) ليس بإمام على الإمام الفاضل (الرسول ) .
                          لان الإمام هو الرسول !
                          :
                          ليس مشكلتي في مقدورك العقلي لثنائية (قبول/ رفض) الجواب .
                          عندك شيء اخر .. تفضل به !

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                            السؤال كما فى العنوان


                            مع ملاحظة انه لا تخلو الارض من امام

                            والسؤال

                            قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم حيث انه عاش اربعين سنه قبل التكليف هل كان هنالك امام ؟؟؟







                            الاخ علي عندما سالتك بهذا السؤال وحضرتك اجبت بنعم


                            هل تقصد الرسول محمد او شخص اخر ؟؟؟



                            انتظر

                            تعليق


                            • #29
                              رسول الله وأهل بيته موجودون في تلك الفترة كما في كل العصور

                              فهم الحجة على آدم عليه السلام وكل من جاء بعده

                              تعليق


                              • #30
                                فاذا صح ما تذهب اليه يا جاسمهم
                                السؤال
                                هل يعذب الله الاقوام التي ليس فيها حجة لله
                                1- نعم يعذبهم الدليل
                                2- كلا لا يعذبهم الدليل
                                حميد الغانم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X