سارجع له ان شاء الله
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة رضوان اللهقولوا على الأقل أني إخباري ولست أصولي !!
الملف الذي أرفقته في المشاركة 25 فيه مقارنات بين كتاب فصل الخطاب للنوري وصحيح البخاري ومسلم .
ههههههه وفي كل مره يتضح لنا خبثك
تريد منا تكفير علماء الاخباريه من اجل امثالك يانكره !!من انت ياصعلوك!هههه
عجبا لزنديق يطالبنا بمعاملته كالمسلمين
هههههه يارجل جعلت من نفسك اضحوكة للعالمين.ههههه
نحن محتارين بأمرك هل انت من الزنادقة
المنافقين ام زنديق صريح!! هنا الكلام
يارضوان الشيطان .
تعليق
-
وأنا أصولي من أتباع المرجعية الشيرازية لكني أقول بالنقص وعندي ميل للإخبارية ولست إخباريا ولكني قلت ذلك سابقا لإثبات أ، القول بالنقص لا يؤدي للخروج عن التشيع وعلى الأكثر فهو خروج عن الأصولية إلى الإخبارية
يا ذنب اليهود ال الشيرازي بريئين منك ومن اقوالك العفة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1من الادله القوية جدا جدا على ان الشيعه يقولون بالتحريف
هو ان القران لم يجمعه كما نزل الا علي بن ابي طالب ثم عرضه على الصحابه فلما وجدو فيه فضائحهم قالو لا حاجة لنا به ونصرف وقال اما انكم لن ترونه
يقول صاحب كتاب
) [الإسلام على ضوء التشيع (ص 204)].
(إننا معاشر الشيعة نعترف بأن هناك قرآناً كتبه الإمام علي عليه السلام، فجاء به إلى المسجد النبوي فنبذه الفاروق عمر بن الخطاب، فرده الإمام علي عليه السلام إلى بيته، ولم يزل كل إمام يحتفظ عليه كوديعة إلهية، وهو محفوظ عند الإمام المنتظر).( ).
غباء صريح
الامام علي عليه السلام جمع القران على حسب التنزيل والقران الذي بين ايدينا لم يرتب على حسب التنزيل والدليل ان اول سورة نزلت سورة اقرأ بينما نجد اليوم في المصاحف سورة الفاتحة
ثم ان في مصحف امير المؤمنين في حواشيه اسماء المنافقين والايات النازلة في الصحابة وغيرها من الامور التي لم
تطيب لهم انفسهم ان يعلموها العامة واولهم ابو بكر وعمر وعثمان
ثم ان اقرار علمائكم بان هذه الواقعة صحيحة وبعض علمائك قالو لو اصبنا هذا الكتاب لاصبنا في علم كثير
وهذا يدل لعى ان المجموع في مصحف امير المؤنين فيه شرح وتبيان خلاف المصاحف وليس اختلاف مضمونه كقران كريم بما هو اليوم فهمت يا كذاب
تعليق
-
ثم ان في مصحف امير المؤمنين في حواشيه اسماء المنافقين والايات النازلة في الصحابة وغيرها من الامور التي لم
تطيب لهم انفسهم ان يعلموها العامة واولهم ابو بكر وعمر وعثمان
(لا يخفى أن هذا الخبر وكثيراً من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر، فإن قيل أنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك، وتجويزهم (أي الأئمة) عملنا بهذا القرآن ثبت بالآحاد فيكون القرآن بمنزلة خبر واحد في العمل، قلنا ليس كذلك إذ تقريرهم على قراءة هذا القرآن والعمل به متواتر معلوم إذا لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحداً من أئمتنا أعطاه قرآناً أو علمه قراءة وهذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، ولعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر أن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزئة بالآيات أكثر وفي خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير" )
أرأيت يا أخونا أن العلامة المجلسي يرى قولك تكلف ركيك
التعديل الأخير تم بواسطة رضوان الله; الساعة 18-10-2012, 02:51 PM.
تعليق
-
ان كان الشيعه لا يشنعون على من قال بالتحريف كالاخباريين
فلماذا يشنع على رضوان الشيطان لانه قال بالتحريف
اعتقد ان السبب هو دفاعا عن المذهب وليس دفاعا عن القران لان ذلك يؤدى الى التشنيع على المذهب
لان علمائم كالمفيد والصدوق لم يدافعو بهذه البساله عن القران ويتصدون لم قال بالتحريف وردو عليهم كما يودفعون عوام الشيعه هنا بهذه البساله ؟
عجيب ؟
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 12، ص: 525
(لا يخفى أن هذا الخبر وكثيراً من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر، فإن قيل أنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك، وتجويزهم (أي الأئمة) عملنا بهذا القرآن ثبت بالآحاد فيكون القرآن بمنزلة خبر واحد في العمل، قلنا ليس كذلك إذ تقريرهم على قراءة هذا القرآن والعمل به متواتر معلوم إذا لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحداً من أئمتنا أعطاه قرآناً أو علمه قراءة وهذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، ولعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر أن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزئة بالآيات أكثر وفي خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير" )
أرأيت يا أخونا أن العلامة المجلسي يرى قولك تكلف ركيك
مجلسي شنو وما قيمته امام كتاب الله سبحانه وتعالى
الله يقول انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون
والمجلسي يقول فيه تحريف ونقص
شنو مجلسي
ولماذا يتهم الكتاب التحريف لانه جاهد نفسه بجمع امثال هذه الخزعبلات التي تقدح بالمذهب وتنسب الى الائمة كذباً وبهتانا
المهم ما قاله الله سبحانه وتعالى لا من قالفلان وعلان
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1ان كان الشيعه لا يشنعون على من قال بالتحريف كالاخباريين
فلماذا يشنع على رضوان الشيطان لانه قال بالتحريف
اعتقد ان السبب هو دفاعا عن المذهب وليس دفاعا عن القران لان ذلك يؤدى الى التشنيع على المذهب
لان علمائم كالمفيد والصدوق لم يدافعو بهذه البساله عن القران ويتصدون لم قال بالتحريف وردو عليهم كما يودفعون عوام الشيعه هنا بهذه البساله ؟
عجيب ؟
انت لا تضل تلعب على الحبلين
ماذا قال علمائك في من قال بالتحريف
فان قالو كفار
فصحابتكم وامكم عائشة كفار
وان قالو من اصحاب الضلالة والبدع فاولهم صحابتكم وامكم
فان قدحو بهم فهم اولى بالقدح
هل تجراء ان ترد او تكفرمن قال بتحريف القران الكريم
ثم لماذا تدافع عن رضوان الشيطان
اعتقد ان السبب هو دفاعا عن المذهب وليس دفاعا عن القران لان ذلك يؤدى الى التشنيع على المذهب
طيب لنعلم صدق نواياك
ما تقول في من يزعم ان اية الرضاع بالقران الكريم فاكلها الداجن ولم تدون بالمصاحف
وما تقول بمن يزعم ان اية الرجم بالقران الكريم ونحن لم نقرها اليوم في الكتاب اين ذهبت هذه الاية المباركة
تفضل يا كذاب
تعليق
-
الطبرسي فى فصل الخطاب حيث ان من الشيعه من لم يقول بالتحريف وانهم اربعه فقط فيبين انهم من باب التقيه فقط ويضع الدله قويه على انهم انكرو التحريف تقيه فقط
فيقول فى اثبات انهم انكرو تقيه
1- لم يؤلفوا كتباً يردون فيها على من قال بالتحريف.
2- لم يكفروا من قال بالتحريف أو يبترءوا منه.
3 - لم يطلبوا من المسلمين أن يتركوا كتب من قال بالتحريف أو يتبرءوا منها.
4- عظموا من قال بالتحريف ورفعوا من شأنهم وكذلك عظموا كتبهم وجعلوها مصادرهم ومراجعهم المعتمدة بل وأسسوا وشيدوا المذهب كله على تلك المصادر.
5- ذكروا في مؤلفاتهم روايات متواترة كثيرة وصحيحة في مواضع أخرى تؤكد تحريف القرآن وكانوا يدافعون دفاعاً شديداً عن كل عالم يؤمن ويقول بتحريف القرآن أو بوجود مصحف آخر مخفي عند الأئمة عليهم السلام ودافعوا عن كتبهم ولم يسندوا إنكارهم للتحريف بأحاديث عن الأئمة عليهم السلام كما أثبتوا التحريف بروايات متواترة، ومستفيضة، وصحيحة، وصريحة، وموثوقة، ومعتبرة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رضوان اللهنور البراهين - السيد نعمة الله الجزائري - ج 1 - شرح ص 524 - 531
باب في القرآن ما هو ذكر المفسرون فيه أقوالا : أحدها : أن الباطل الشيطان ، ومعناه لا يقدر الشيطان أن ينقص منه حقا أو يزيد فيه باطلا . وثانيها : أنه لا يأتيه ما يبطله من الكتب السماوية لا قبله ولا بعده ، أي : ما جاء كتاب قبله ولم يأت بعده كتاب يبطله أي : ينسخه . وثالثها : معناه أنه ليس في اخباره عما مضى باطل ، ولا في اخباره عما يكون في المستقبل باطل ، بل اخباره كلها موافقة لمخبراتها ، وهو المروي عن الباقر عليه السلام . ورابعها : لا يأتيه الباطل من أول تنزيله ولا من آخره . وخامسها : لا يأتيه الباطل من جهة من الجهات ، فلا تناقض في ألفاظه ولا كذب في أخباره ولا تعارض ولا يزاد فيه ولا ينقص ، بل هو محفوظ حجة على المكلفين إلى يوم القيامة ، ويؤيده قوله تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) هذا . واعلم أنه قد استدل جماعة من العلماء بهذه الآية على ما ذهبوا إليه من أن القرآن لم يلحقه تحريف ولا زيادة ولا نقصان ، بل هذا القرآن هو الذي نزل من الله عز شأنه على قلب سيد المرسلين ، وذلك أن لحوق ما ذكر له كلها من باب الباطل ، ومنافية لما تعهد سبحانه بحفظه له في قوله تعالى وانا له لحافظون. وحيث أن هذا المطلب من المطالب الجليلة ، وقد حررناه في شرحنا على تهذيب الحديث والاستبصار مفصلا فيما يقرب من كراسين ، فلا بأس هنا بارخاء عنان القلم لبيان نبذة منه. فنقول : روى أصحابنا ومشايخنا في كتب الأصول من الحديث وغيرها أخبارا كثيرة بلغت حد التواتر في أن القرآن قد عرض له التحريف وكثير من النقصان وبعض الزيادة . منها : ما روي عن السادة الأطهار عليهم أفضل الصلوات في قوله تعالى ( كنتم خير أمة أخرجت للناس ) قالوا : كيف تكون هذه الأمة خير أمة وقد قتلوا الحسين بن علي عليهما السلام ، وإنما نزلت كنتم خير أئمة. يعني بهم أهل البيت عليهم السلام . ومثل ما روي بالأسانيد الكثيرة عنهم عليهم السلام في قوله عز شأنه ( يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك في علي ) الآية. ومنها : ما روي عن مولانا أمير المؤمنين عليه السلام لما سئل عن الارتباط بين الكلامين في قوله تعالى ( فان خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ) فقال عليه السلام : قد سقط ما بين الكلامين أكثر من ثلث القرآن. إلى غير ذلك من الاخبار التي لو أحصيت لكانت كتابا كبير الحجم ، وقد نقلها قدماء أصحابنا في كتبهم من غير تعرض لتأويلها ، بل ظاهرهم العمل بمضمونها . نعم صرح شيخنا الصدوق رحمه الله في كتاب الاعتقاد ، وسيدنا الأجل علم الهدى عطر الله مرقده في جواب المسائل الطرابلسيات ، وأمين الاسلام الطبرسي نور الله ضريحه في تفسيره الكبير ، والشيخ المفيد تغمده الله برضوانه ، بانكار العمل بتلك الأخبار ، وذهبوا إلى أن القرآن كما انزل هو هذا الذي بأيدي الناس من غير زيادة ولا نقصان . أما الصدوق طاب ثراه ، فاستدل عليه بقول الصادق عليه السلام : القرآن واحد انزل من عند واحد على نبي واحد وإنما الاختلاف من جهة الرواة . وأما السيد رحمه الله ، فاستدل عليه بأن القرآن معجز النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والاحكام الدينية وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، وذكر أيضا أن القرآن كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن ، لأنه كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك الزمان. والجواب أما عن هذا ، فسيأتي إن شاء الله تعالى بعيد هذا . وأما عن حديث الصدوق ، فبأنا لا نمنع وحدة القرآن الذي نزل على النبي صلى الله عليه وآله . وقوله عليه السلام ( وإنما الاختلاف من جهة الرواة ) د ليل لنا لا علينا ، على أنه يمكن العذر من طرقهم رضوان الله عليهم بأن يكون ما ذهبوا إليه تحرزا عن طعن أهل الكتاب وجمهور المخالفين بل وعوام المذهب ، لان فيه طول لسان التشنيع على اعجاز القرآن وأخذ الاحكام منه بسبب ما وقع فيه من التحريف ، وعلماؤنا رضوان الله عليهم كانوا كثيرا ما يلاحظون مثل هذه الحالات في مناظراتهم أرباب المذاهب ، كيف لا ؟ والصدوق رحمه الله روى طرفا من الاخبار في أن مولانا صاحب الدار عليه السلام إذا خرج أبرز القرآن الذي جمعه مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وحمل الناس على تعلمه وتعليمه والاخذ بأحكامه ، وأنه هو القرآن كما انزل ، وان هذا القرآن الذي بأيدي الناس يرفعه الله سبحانه إلى السماء . وروي أن أمير المؤمنين عليه السلام لما جمع القرآن بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله شده بردائه وأتى به إلى المسجد إلى أبي بكر وأصحابه ، وأخبرهم أن هذا القرآن كما انزل ، وأن النبي صلى الله عليه وآله أمره بجمعه ، فقال الاعرابي : لا حاجة بنا إليه عندنا مثله ، فحمله عليه السلام وقال : لن يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي ، فيحمل الناس على تلاوته والعمل بأحكامه ، ولما تخلف الاعرابي أرسل إلى أمير المؤمنين عليه السلام حيلة منه على احراقه ، كما أحرق قرآن ابن مسعود ، فلم يرض عليه السلام وبقي عندهم عليهم السلام إلى الآن. وكانوا يقرأونه عليهم السلام ، وربما علموه بعض خواصهم . كما رواه شيخنا الكليني طيب الله رمسه باسناده إلى سالم بن سلمة ، قال : قرأ رجل على أبي عبد الله عليه السلام وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرأها الناس ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : مه كف عن هذه القراءة واقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم ، فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله على حده ، وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام. وهذا الحديث مما أبدى عذرنا في تلاوة هذا القرآن والعمل بأحكامه . وأما الوقت الذي وقع فيه الزيادة والنقصان ، فهو عصران : الأول : عصر الخلفاء بعده صلى الله عليه وآله ، وذلك من وجوه : أحدها : أن كتاب الوحي كانوا كثيرين ، منهم : أمير المؤمنين عليه السلام ، ومنهم : عثمان ، وما كانوا يكتبون في الأغلب الا ما كان ينزل عليه في المجالس والمحافل . وأما الذي كان يوحى إليه وهو صلى الله عليه وآله في منازله وخلواته ، فما كان يكتبه إلا أمير المؤمنين عليه السلام ، لأنه كان يدخل عليه في كل وقت ، كما روي عنهم عليهم السلام ، فمن ثم كان قراءته عليه السلام أجمع من غيره . وثانيها : أن من جملة ما نزل فيه آيات صريحة أو قريبة منها في لعن بني أمية وجماعة من المنافقين ، وكذلك نزل أيضا فيه آيات ناصة على مدائح أهل البيت عليهم السلام . فعمدوا إلى رفع الكل من القرآن الذي جمعه عثمان خوفا من الفضائح وحسدا لأهل البيت عليهم السلام . وثالثها : أن عثمان ما كان يعرف قواعد الكتابة على ما يوافق قواعد العربية ، ومن ثم وقع في هذا القرآن مخالفة كثيرة لقواعد العربية سميت برسم القرآن ، محافظة على ضبط هذا القرآن . روى السيد الجليل علي بن طاووس طاب ثراه في كتاب سعد السعود عن محمد بن بحر الرهني ، وهو من أعظم عظماء العامة من التفاوت في المصاحف التي بعث بها عثمان إلى أهل الأمصار ، قال : اتخذ عثمان سبع نسخ ، فحبس منها بالمدينة مصحفا ، وبعث إلى أهل مكة مصحفا ، والى أهل الشام مصحفا ، والى أهل الكوفة مصحفا ، والى أهل البصرة مصحفا ، والى أهل اليمن مصحفا ، والى أهل البحرين مصحفا. ثم عدد ما وقع فيها من الاختلاف بالكلمات والحروف ، مع أنها كلها بخط عثمان ، فإذا كان هذا حال مصاحفه في الاختلاف كيف يكون حال غيرها . ويؤيده ما ورد في الروايات وكتب السير من أن الخلفاء جمعوا القرآنات كلها وأحرقوها ، لما فيها من كثرة المخالفة لما في مصحف عثمان ، ولو لم يكن فيها مخالفة له لما قدموا على احراقها حتى صارت عليهم من أعظم المطاعن . وأما العصر الثاني ، فهو زمان القراء ووصول النوبة إليهم ، وذلك أن المصاحف التي وصلت إليهم كانت غير معربة ولا منقطة ، كما هو المتعارف في الاعصار السابقة ، والآن منها ما هو موجود بخطوط الأئمة عليهم السلام وغيرهم كذلك أيضا . نعم ذكر جلال الدين السيوطي في كتابه المطالع السعيدة أن أبا الأسود الدؤلي أعرب مصحفا في خلافة معاوية ، فلما وقعت إليهم تلك المصاحف تصرفوا في إعرابها ونقطها على ما يوافق مذاهبهم في العربية . قال محمد بن بحر الرهني المذكور : أن كل واحد من القراء قبل أن يتجدد القارئ الذي بعده كانوا لا يجيزون إلا قراءته ، ثم لما جاء القارئ الثاني انتقلوا عن ذلك المنع إلى جواز قراءة الثاني ، وكذلك في القراءة السبعة ، فاشتمل كل منهم على انكار قراءته ، ثم عادوا إلى خلاف ما أنكروه ، ثم اقتصروا على هؤلاء السبعة ، مع أنه قد حصل في علماء المسلمين والعالمين بالقرآن أرجح منهم ، ومع أن زمان الصحابة ما كانوا هؤلاء السبعة ولا عددا معلوما من الصحابة للناس يأخذون القراءة عنهم ، ثم ذكر قول الصحابة لنبيهم صلى الله عليه وآله على الحوض إذا سألهم كيف خلفتموني في الثقلين من بعدي ، أما الأكبر فحرقناه وبدلناه ، وأما الأصغر فقتلناه ، ثم يذادون عن الحوض . ويظهر من هذا الكلام كله القدح في تواتر القراءات السبع لوجوه : أولها : لا نسلم تواترها عن القراء السبعة ، لأنه كان لكل قارئ راويان يرويان عنه قراءته ، نعم عرض لها التواتر في الطبقات اللاحقة . وثانيها : سلمنا ذلك لكن تواترها عن القراء لا يفيدنا علما بأنها متواترة عن النبي وأهل بيته صلوات الله عليهم ، لأنهم آحاد من مخالفينا استبدوا بها وجعلوها فنا لهم ، كما جعل سيبويه النحو فنا له وتصرف فيه بما يوافق مذهبه ، وكذا غيره من النحاة وغيرهم .
اتركوا السب والشتم والتكفير فهو ليس لباسا لشيعة اهل البيت هو ملبوس اعدائهم
فتخلقوا بأخلاق ائمتكم اخلاق آل محمد وكونوا لهم زينا ولا تكونوا عليهم شينا
الله يديكم هدوا روعكم قليلا
هناك مشكلة اثارها اخأ لنا جديدا على صفوف الشيعة وينبغي احتوائها
لا الهوسا عليها
الاخ رضوان بارك الله فيك
اولا انت تريد اقناعنا بفكرتك او على الاقل تناقشنا فيها وسنحمل هذا النقاش على محمل الجد صدقني
لكن عليك قبل ذالك
ان تستجيب لرجائي وطلبي في المشاركة رقم 22
والذي هو مطلب اخوتك جميعا في هذا المنتدى
فأنت ان لم تفعل ذلك ستكون سببا في ضلال شيعي غير ملتزم وتكون قد صديت عن الهداية من يريدها لأنك تؤكد الدعايات الكاذبة التي تبث علينا هنا وهناك فأذا صدقوا هذه صدقوا الاخريات . وبهذا تكون مأثوما مذنبا لنشرك ما يضر ولا ينفع .
ارجوك اخي ان تحمل طلبنا على محمل الجد وتذهب فورا الى هذه المنتديات لتعلن لهم بصراحة ان موقفك من هذه موقف شخصي فردي وان الشيعة مجمعين على عدم التحريف وهذا هو الحق الذي لامناص لك منه
ثم اننا سنتناقش سويا في هذه المسألة بروية وبدون تعصب او تحزب هنا في هذا المنتدى
ولأثبت لك بداية النقاش على ان تبدي انت استعدادا لمطلبنا الاخوي
سنناقشك بداية على ما كتبت الان وبحثك المرفق يأتي تباعا
نور البراهين - السيد نعمة الله الجزائري - ج 1 - شرح ص 524 - 531
باب في القرآن ما هو ذكر المفسرون فيه أقوالا : أحدها : أن الباطل الشيطان ، ومعناه لا يقدر الشيطان أن ينقص منه حقا أو يزيد فيه باطلا .
وثانيها : أنه لا يأتيه ما يبطله من الكتب السماوية لا قبله ولا بعده ، أي : ما جاء كتاب قبله ولم يأت بعده كتاب يبطله أي : ينسخه .
وثالثها : معناه أنه ليس في اخباره عما مضى باطل ، ولا في اخباره عما يكون في المستقبل باطل ، بل اخباره كلها موافقة لمخبراتها ، وهو المروي عن الباقر عليه السلام .
ورابعها : لا يأتيه الباطل من أول تنزيله ولا من آخره .
وخامسها : لا يأتيه الباطل من جهة من الجهات ، فلا تناقض في ألفاظه ولا كذب في أخباره ولا تعارض ولا يزاد فيه ولا ينقص ، بل هو محفوظ حجة على المكلفين إلى يوم القيامة ، ويؤيده قوله تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) هذا
- الوجه الاول : ان الباطل الشيطان كيف ذالك وان الشيطان يكون من الانس والجن فهنا لايأتيه شيطان لامن الانس ولا من الجن ليحرفه (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ) اذا هنا ثبت عدم تحريفه وهذا وحده هوالمعول عليه .
- الوجه الثاني : ( لا يأتيه ) جائت بالفعل الحاضر (المضارع ) وهو دليل على استمرارية منع الباطل منه حتى الوقت الحاضر بما فيها الوقت الماضي السالف . والكتب السماوية لا يعبر عنها بالباطل ولو مجازا فهو كتاب الله الحق . والحق لايكون باطلا ولا قريبا .
- الوجه الثالث : فهذا يثبت عدم التحريف فهو ليس في اخباره باطل لافي المستقبل ولا في الحاضر ولا الماضي .
- القول الرابع : لو كان هذا المفروض صحيحا لقال ( لم يأتيه الباطل من اول تنزيله ولم يأت في اخره ) فيكون نفيها على الحال فلا يتعدى المعنى في الزمن ويستمر كأ ستخدام النفي في لا النافية حاضرا ومستقبلا .
- القول الخامس : وهذا يدل على عدم التحريف ولا رد عليه
هنا انتهى التفسير
اما روايات اهل البيت فأن المسموع حين يكتب وخاصة في التفسير والتوضيح قد لاتكتب كلة (اي ) في الكتابة لأن في القول جائت على شكل اشارة وليست لفظاا فكيف تكتب الاشارة .
واقوال العلماء بين مؤيد ورافض وهم ماضون لم يعرف على ما استقر امرهم اخرا .
وليس لك في اقوال الماضين من حجة حجتك اليوم هو اجماع العلماء الحاضرين على هذا الامر (وهو عدم التحريف . فعليك الالتزام بما اجمعت عله الطائفة ان كنت تريد ان تكون منها . . هذا مخلص الكلام .
اذكرك الله فينا يا اخي الي فينا مكفينا
( ما حناش ناقصين مش مكفياك الهلم دي )
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1الطبرسي فى فصل الخطاب حيث ان من الشيعه من لم يقول بالتحريف وانهم اربعه فقط فيبين انهم من باب التقيه فقط ويضع الدله قويه على انهم انكرو التحريف تقيه فقط
فيقول فى اثبات انهم انكرو تقيه
1- لم يؤلفوا كتباً يردون فيها على من قال بالتحريف.
2- لم يكفروا من قال بالتحريف أو يبترءوا منه.
3 - لم يطلبوا من المسلمين أن يتركوا كتب من قال بالتحريف أو يتبرءوا منها.
4- عظموا من قال بالتحريف ورفعوا من شأنهم وكذلك عظموا كتبهم وجعلوها مصادرهم ومراجعهم المعتمدة بل وأسسوا وشيدوا المذهب كله على تلك المصادر.
5- ذكروا في مؤلفاتهم روايات متواترة كثيرة وصحيحة في مواضع أخرى تؤكد تحريف القرآن وكانوا يدافعون دفاعاً شديداً عن كل عالم يؤمن ويقول بتحريف القرآن أو بوجود مصحف آخر مخفي عند الأئمة عليهم السلام ودافعوا عن كتبهم ولم يسندوا إنكارهم للتحريف بأحاديث عن الأئمة عليهم السلام كما أثبتوا التحريف بروايات متواترة، ومستفيضة، وصحيحة، وصريحة، وموثوقة، ومعتبرة
كلام صاحب فصل الخطاب مردود
كما هو حديث عمر وبن مسعود وعائشة المحرفين لديكم
او لم يزعم علمائكم ان عائشة كانت مخطئة بقولها باية الرضاع وكونها من القران
فكذلك النوري الطبرسي خطأ ولو ان خطاً الطبرسي عن شبهه بزعمه تواتر الروايات وهذا محال
لكن عائشة كانت تعتقد بتحريفه يقينا لانها شهدت الواقعة وعصر التنزيل وكذلك عمر
فذنب الطبرسي لربما يغفتر لكن ذنب عائشة وعمر وبن مسعود لا اعتقد يغفتر ما لم ينال الجزاء الاوفى بتكذيبهم على الله
تعليق
-
لماذا لم يحفظ الله القرآن من حذف الزيادات التفسيرية المنزلة التي توضح حقيقة القرآن ؟؟؟؟
وكلاهما من وحي الله لكن القران قران
والتفسير هو ما يبين والنبي ص والله لا يخلط بين الاثنين حتى تقول بعدم حفظ الله للتفسير
والعرب كلهم يعلمون الكلام ان كان تفسير او تنزيل وهو القران
فهل اصبحت لا تفرق بين التفسير والكتاب
تعليق
-
من قال بالتحريف بعد ان جمع من الصدور والقراطيس وتواتر نقله
كااااااااااااااااااااااااافر
دعنا من جمعه في زمن النبي او بعد النبي ص واله فلي بحث كامل واثبت انه مجموع في زمن النبي ص واله ويمكنك مراجعة موضوعي
لكن لا تهرب ولا يوجد مجال للهرب
سؤالنا القائم هو
ما موقفكم ممن يزعم ان القران لا توجد فيه الاية الفلانيو وما موقفكم بمن جمع القران الكريم وحك سورتين منه وزعم ان هاتين ليست من القران الكريم
الان هل تستطيع ان تقول ان عائشة كافر وان ابن مسعود كافر
قولها بالاسلام يا قشوري
ابن مسعود الف القران وجمعه وصحفه ورتبه وحك المعوذتين منه
قل الان اعتقادك فيه هل هو كافر الم تقول من زعم ان القران في نقص بعد جمعه فهو كافر
وبن مسعود لم يدون المعوذتين وامك عائشة تزعم ان اية الرضاع اكلها الداجن وهي تؤمن انها في القران ولم يدونوها الصحابة فهل هي كافر
ام هي على حق والصحابة كفار الذين لم يدونوها
وخليفتك عمر يزعم ان اية الرجم في القران الكريم ولم يدونوها فهل عمر كافر
ام ان الصحابة كفار وعمر مسلم
تفضل واجب من دون لف ولا دوران
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
17 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق