ممتنه لك أخي أنصار الصدر
بارك الله فيكن أخواتي على تفاعلكن لحل هذه المشكله
كنت أقصد من قولي أن الشاب لايتودد لوالديه لمطلب معين بل عليه أن يتودد ويبرهما لوجه الله ، وإن كان يريد منهما أن يساعداه في هذا الأمر عليه أن يناقشهما بكل هدوء ويقول الفتاه تمتلك المواصفات التي أريدها في شريكة حياتي ويطلب من والدته أن تزور الفتاه لعلها تقتنع بها أكثر أو تكشف لإبنها جانب خفي عليه فيها ولو كانت الفتاه من نصيبه لن يأخذها غيره فلاحاجه للحزن وتصعيب الأمور، والدعاء يسهل كل عسر،والحرص على الشيئ أمر غير محبب أيضآ ، فمن يستطيع أن يعيق زواج هو آيه من آيات الله إذا كان الشريك المختار مرضي عند الله ومقدر له أن يعيش مع الآخر !!! ، لهذا على الإنسان أن يرتاح
وأود أن ألفت إنتباهكم لنقطه مهمه :
- الشاب أو الشابه إذا توهما الحب ووقف والديهما ضديهما يعقانهما ولايقبلا نصيحتهما إن كانا رشحا لهما الأفضل فيتزوجا بدون موافقتهما ويقول الشاب وكذلك الشابه : ليس المهم موافقتهما وبالتالي الزواج ينقلب الى تعاسه لأن فرحة الشاب أو الشابه لاتكتمل إلا بوجود والديهما وتقبلهما وبالتالي اذا غضب الزوج من زوجته وأتعسها تتحمل وتستحي أن تشكو لوالديها لأنهما سيقولان لها هذا هو إختياركِ الذي عارضتينا ووافقتي عليه والعكس للشاب والضغط يولد الإنفجار
- اذا تزوج الشاب الشابه عن إقتناع وإعجاب ورضا لكن أمه ووالدته لم يقتنعا بها وأصرا عليه أن يطلقها تجد الشاب في دوامه كبيره لايريد أن يخسر والديه ويقول أنا أبرهما ولا أعقهما فيطلق زوجته وهي متدينه بغير ذنب !! ويقول لها لاأريد أن أغضب والدي لهذا سأطلقكِ يقولها وهو ليس به ذرة ندم ! ، وتراجع الفتاه ذكرياتها معه وكلمات الحب التي أغرقها فيها وتقتع أنها كالسراب لأن من يحب لايفارق محبوبه فهل ينفعها البكاء ؟ !
فالحذر الحذر الحذر من تزيين الشيطان للإنسان
بارك الله فيكن أخواتي على تفاعلكن لحل هذه المشكله
كنت أقصد من قولي أن الشاب لايتودد لوالديه لمطلب معين بل عليه أن يتودد ويبرهما لوجه الله ، وإن كان يريد منهما أن يساعداه في هذا الأمر عليه أن يناقشهما بكل هدوء ويقول الفتاه تمتلك المواصفات التي أريدها في شريكة حياتي ويطلب من والدته أن تزور الفتاه لعلها تقتنع بها أكثر أو تكشف لإبنها جانب خفي عليه فيها ولو كانت الفتاه من نصيبه لن يأخذها غيره فلاحاجه للحزن وتصعيب الأمور، والدعاء يسهل كل عسر،والحرص على الشيئ أمر غير محبب أيضآ ، فمن يستطيع أن يعيق زواج هو آيه من آيات الله إذا كان الشريك المختار مرضي عند الله ومقدر له أن يعيش مع الآخر !!! ، لهذا على الإنسان أن يرتاح
وأود أن ألفت إنتباهكم لنقطه مهمه :
- الشاب أو الشابه إذا توهما الحب ووقف والديهما ضديهما يعقانهما ولايقبلا نصيحتهما إن كانا رشحا لهما الأفضل فيتزوجا بدون موافقتهما ويقول الشاب وكذلك الشابه : ليس المهم موافقتهما وبالتالي الزواج ينقلب الى تعاسه لأن فرحة الشاب أو الشابه لاتكتمل إلا بوجود والديهما وتقبلهما وبالتالي اذا غضب الزوج من زوجته وأتعسها تتحمل وتستحي أن تشكو لوالديها لأنهما سيقولان لها هذا هو إختياركِ الذي عارضتينا ووافقتي عليه والعكس للشاب والضغط يولد الإنفجار
- اذا تزوج الشاب الشابه عن إقتناع وإعجاب ورضا لكن أمه ووالدته لم يقتنعا بها وأصرا عليه أن يطلقها تجد الشاب في دوامه كبيره لايريد أن يخسر والديه ويقول أنا أبرهما ولا أعقهما فيطلق زوجته وهي متدينه بغير ذنب !! ويقول لها لاأريد أن أغضب والدي لهذا سأطلقكِ يقولها وهو ليس به ذرة ندم ! ، وتراجع الفتاه ذكرياتها معه وكلمات الحب التي أغرقها فيها وتقتع أنها كالسراب لأن من يحب لايفارق محبوبه فهل ينفعها البكاء ؟ !
فالحذر الحذر الحذر من تزيين الشيطان للإنسان
تعليق