هذه الجمله دائما يستخدمها الشاب الذي يتصيد الفتيات عن طريق المنتديات . و يستخدمها عندما يعجز عن اقناع الفتاة بالرضوخ الى اوامره الدنيئة .
اليكم هذه القصة ، لعلها تكون عبرة لمن يعتبر.
أ... ، شاب طموح و موهوب و يمتلك اسلوبا رائعا في الكتابة (الكتابة في المنتديات) ، عندما يكتب الكل يشجعه و يمدحه و خصوصا الفتيات . فأستغل كتباته في جذب الفتيات اليه و بدأ يعقد الصفقات اقصد العلاقات ، فمن فتاة الى أخرى ، فهو مثل الصياد يرمي بشباكه لتقع من تقع فيها من المغفلات.
و كان يتفاخر بصيده امام اصحابه و يشهر بسمعة الفتيات .
فأخذ أ... يتنقل من منتدى الى آخر بحثا عن الصيد الوافر ، الى ان وقعت عيناه على اسم لعضوة جديدة لفتت انتباهه بمواضيعها و ردودها ، فأخذ يعقب باسلوبه الجميل و اخذ يرسل لها الرسائل يشجعها و يمدح اسلوبها.
و كانت هي متمسكة بالمنتدى الذي تشترك فيه ، فهي دائمة التواجد و المشاركه ، و كانت تشجع الاعضاء و تحثهم على الاستمرار بالكتابة ، شيئا فشيئا استطاع أ... ان يستدرج ب....... فأخذت العلاقة تتطور بينهم فطلب منها ان يخرج معها ليتعرف عليها اكثر ، رفضت رفضا شديدا
فأخبرها ان لم ترضخ لأوامره سيرحل عن المنتدى نهائيا و لن يشارك فيه حتى توافق .
و تمر الاسابيع و الاشهر و صاحبنا أ .... لا يظهر اليه اي اثر ، و فجأة يظهر من جديد فهو لم ينسى هزيمته و يريد ان ينتصر بأي ثمن ، فأستخدم اسلوبه المنمق في استدراج ب... و اخبرها من انه لم يتمكن من نسيانها فصدقته المغفله ، و أخذت تتبادل معه الرسائل الخاصة و الايميلات و طلب منها مرة اخرى الخروج معه معتقدا من انها ستوافق لكنها رفضت ،
فأخذ يهددها بالفضيحه و ذلك بنشر رسائلها التي كانت ترسلها اليه في المنتدى ليطلع عليها جميع الاعضاء .
ساءت حالتها و كرهت اليوم الذي دخلت فيه عالم النت، و هو لا يزال يهددها، فأرسلت اليه تخبره ، من انها ما عادت تخشاه و من انها تستحق العقاب لانها قامت بعمل لا يرضي الرب . فعقاب الدنيا اهون لديها من عقاب الآخرة.
اليكم هذه القصة ، لعلها تكون عبرة لمن يعتبر.
أ... ، شاب طموح و موهوب و يمتلك اسلوبا رائعا في الكتابة (الكتابة في المنتديات) ، عندما يكتب الكل يشجعه و يمدحه و خصوصا الفتيات . فأستغل كتباته في جذب الفتيات اليه و بدأ يعقد الصفقات اقصد العلاقات ، فمن فتاة الى أخرى ، فهو مثل الصياد يرمي بشباكه لتقع من تقع فيها من المغفلات.
و كان يتفاخر بصيده امام اصحابه و يشهر بسمعة الفتيات .
فأخذ أ... يتنقل من منتدى الى آخر بحثا عن الصيد الوافر ، الى ان وقعت عيناه على اسم لعضوة جديدة لفتت انتباهه بمواضيعها و ردودها ، فأخذ يعقب باسلوبه الجميل و اخذ يرسل لها الرسائل يشجعها و يمدح اسلوبها.
و كانت هي متمسكة بالمنتدى الذي تشترك فيه ، فهي دائمة التواجد و المشاركه ، و كانت تشجع الاعضاء و تحثهم على الاستمرار بالكتابة ، شيئا فشيئا استطاع أ... ان يستدرج ب....... فأخذت العلاقة تتطور بينهم فطلب منها ان يخرج معها ليتعرف عليها اكثر ، رفضت رفضا شديدا
فأخبرها ان لم ترضخ لأوامره سيرحل عن المنتدى نهائيا و لن يشارك فيه حتى توافق .
و تمر الاسابيع و الاشهر و صاحبنا أ .... لا يظهر اليه اي اثر ، و فجأة يظهر من جديد فهو لم ينسى هزيمته و يريد ان ينتصر بأي ثمن ، فأستخدم اسلوبه المنمق في استدراج ب... و اخبرها من انه لم يتمكن من نسيانها فصدقته المغفله ، و أخذت تتبادل معه الرسائل الخاصة و الايميلات و طلب منها مرة اخرى الخروج معه معتقدا من انها ستوافق لكنها رفضت ،
فأخذ يهددها بالفضيحه و ذلك بنشر رسائلها التي كانت ترسلها اليه في المنتدى ليطلع عليها جميع الاعضاء .
ساءت حالتها و كرهت اليوم الذي دخلت فيه عالم النت، و هو لا يزال يهددها، فأرسلت اليه تخبره ، من انها ما عادت تخشاه و من انها تستحق العقاب لانها قامت بعمل لا يرضي الرب . فعقاب الدنيا اهون لديها من عقاب الآخرة.
تعليق