كثير من المؤمنين وخاصة ممن هم في سن العشرنات والثلاثينات الاتجاه التي خطه سماحة الشيخ ياسر الحبيب في فضح رموز مدرسة السقيفة الذين صار كل واحد منهم صنما يعبد مع الله تعالى بل يترك كلام الله لأجل مقولاته .
هذا الاتجاه - فضح رموز السقيفة الانقلابية - والبرأة منهم كان مغيبا عن الساحة الشيعية لمدة ى تقل عن نصف قرن ، وبالتحديد عندما ابتلت الشيعة عامة - وتسرب ذلك الى اجواء حوزاتنا العلمية - بخرافة القومية والوطنية ، فصرنا نسكت بل نلجم كل من اعلن عن انحرافات رموز مدرسة السقيفة واتهمناه بالطعن في القومية و بشق الوحدة الوطنية مراعاة لمشاعر اتباع مدرسة السقيفة الذين توغلو وتغولو حتى تجاهرو بالطعن في أسس الأسلام الرئيسه وهي التوحيد ونشرو التجسيم والتشبيه وتعدد القدماء ، والأس الثاني النبوة فطعنو في الرسول الأعظم وسبوه وشتموه ولم يتركو صفة من صفات السوء إلا ولصقوها بالرسول وكل ذلك بأحاديث روتها عائشة وعبد الله بن عمر وابو هريرة وسمرة بن جندب والمغيرة بن شعبة وابو بكر وعمر وعثمان وغيرهم من رموز مدرسة السقيفة واصنامها اضافة الى الاحبار الذين استقدمهم عمر بن الحطاب لنشر تعاليم التلمود بين المسلمين ككعب الاحبار وغيره .
حرص الشيعة على الوحدة القومية والوطنية ومن ثم بعد الثورة الاسلامية المباركة أضفنا الى الطنبور نغمة وهي الوحدة الاسلامية وكأن الوحدة الأسلامية لا تكون إلا بتنازلنا عن عقيدة البرأة من المنافقين والمرتدين والكفرة والمشركين والنواصب .
ومنا من يفرق بين السلفية وبين أهل السنة ، والمشاهد أن زعامات أهل السنة في العالم الأسلامي لم تتحرك ولم تصدر بيانا تدين تلك الهجمات التي يشنها المئبونون وخريجي مدرسة اللواطة العمرية على الشيعة في معقل أهل السنة العلمي وهو الأزهر الذي انتفض وأجمع أمره عندما بث إليه السلفيون أن الشيعة في مصر قامو بفتح حسينية لهم ، وأصدر الأزهر بيانه الشهير وتلاه ببيان أخر لمنع مسلسل الأمام جعفر الصادق بذريعة أن ذلك داعية للتشيع !
بل أن الأزهر وغيره من حواضر أهل السنة العلمية في العالم استلمت المليارات من الدولارات من السعودية والامارات وقطر والكويت من أجل أفساح المجال للمد التلمودي السلفي ( والسارق والخائن سوى )
و الشيخ ياسر الحبيب الذي رفع راية البرأة من اعداء الأسلام منذ نعومة أظافره حتى الأن وسجن وتم إسقاط جنسيته بسبب دفاعه عن محمد وآل محمد و البرأة من أعدائهم ويعيش حتى الان وعائلته أوضاعا أقتصادية وقانونية صعبة في بريطانيا بعد إسقاط جنسيته ، لم يدعي الأجتهاد ولم يصدر له رأي في أحد بدعوى الأجتهاد ، ورأيه في هذا وذاك غير ملزم لأحد حتى للسائل بل حتى لمريدي الشيخ نفسه وحاشيته ، ولا يلزمنا أن نقوم بنشر أرائه في الشخصيات العلمية أو الجهادية ، لأنها ليس محل ابتلاء لنا ولن نسأل عنها يوم القيامة .
والحملة على الشيخ مع تحفظي - انا ايضا - على أرائه في العلماء والمجاهدين ، معلومة المصدر والهدف .
ومذهبنا لا يقدس أحد مهما بلغ شأوه من العلم والظهور لأن المقياس هو الحق وقديما قيل العالم من عدة هفواته ، ولكل جواد كبوة ، ولكل عالم هفوه ، ومن لا يعمل لا يخطئ ، وهذه الاقوال تشمل الشيخ ياسر الحبيب ومن انتقدهم مع إجلالي الشخصي لهم ورحم الله من مات منهم وحفظ الله مهجة الباقين .
علينا أن نأخذ ونتسلح بجهود ونتاج الشيخ الحبيب في فضحه لتاريخ أصنام التلموديين السلفية ومدرسة السقيفة المنقلبة على الأسلام ، وليس واجب علينا الأخذ بأقواله في علمائنا الأخرين كل علمائنا كل الزهور في البستان لكل منهم رائحته ولونه ورحيقه ولكل منهم حسناته وإنجازاته ونتاجه وجهاده وهو الأغلب ولكل منهم هفوة أو زلة والعصمة لرسول الله وآله الطاهرين المعصومين .
هذا الاتجاه - فضح رموز السقيفة الانقلابية - والبرأة منهم كان مغيبا عن الساحة الشيعية لمدة ى تقل عن نصف قرن ، وبالتحديد عندما ابتلت الشيعة عامة - وتسرب ذلك الى اجواء حوزاتنا العلمية - بخرافة القومية والوطنية ، فصرنا نسكت بل نلجم كل من اعلن عن انحرافات رموز مدرسة السقيفة واتهمناه بالطعن في القومية و بشق الوحدة الوطنية مراعاة لمشاعر اتباع مدرسة السقيفة الذين توغلو وتغولو حتى تجاهرو بالطعن في أسس الأسلام الرئيسه وهي التوحيد ونشرو التجسيم والتشبيه وتعدد القدماء ، والأس الثاني النبوة فطعنو في الرسول الأعظم وسبوه وشتموه ولم يتركو صفة من صفات السوء إلا ولصقوها بالرسول وكل ذلك بأحاديث روتها عائشة وعبد الله بن عمر وابو هريرة وسمرة بن جندب والمغيرة بن شعبة وابو بكر وعمر وعثمان وغيرهم من رموز مدرسة السقيفة واصنامها اضافة الى الاحبار الذين استقدمهم عمر بن الحطاب لنشر تعاليم التلمود بين المسلمين ككعب الاحبار وغيره .
حرص الشيعة على الوحدة القومية والوطنية ومن ثم بعد الثورة الاسلامية المباركة أضفنا الى الطنبور نغمة وهي الوحدة الاسلامية وكأن الوحدة الأسلامية لا تكون إلا بتنازلنا عن عقيدة البرأة من المنافقين والمرتدين والكفرة والمشركين والنواصب .
ومنا من يفرق بين السلفية وبين أهل السنة ، والمشاهد أن زعامات أهل السنة في العالم الأسلامي لم تتحرك ولم تصدر بيانا تدين تلك الهجمات التي يشنها المئبونون وخريجي مدرسة اللواطة العمرية على الشيعة في معقل أهل السنة العلمي وهو الأزهر الذي انتفض وأجمع أمره عندما بث إليه السلفيون أن الشيعة في مصر قامو بفتح حسينية لهم ، وأصدر الأزهر بيانه الشهير وتلاه ببيان أخر لمنع مسلسل الأمام جعفر الصادق بذريعة أن ذلك داعية للتشيع !
بل أن الأزهر وغيره من حواضر أهل السنة العلمية في العالم استلمت المليارات من الدولارات من السعودية والامارات وقطر والكويت من أجل أفساح المجال للمد التلمودي السلفي ( والسارق والخائن سوى )
و الشيخ ياسر الحبيب الذي رفع راية البرأة من اعداء الأسلام منذ نعومة أظافره حتى الأن وسجن وتم إسقاط جنسيته بسبب دفاعه عن محمد وآل محمد و البرأة من أعدائهم ويعيش حتى الان وعائلته أوضاعا أقتصادية وقانونية صعبة في بريطانيا بعد إسقاط جنسيته ، لم يدعي الأجتهاد ولم يصدر له رأي في أحد بدعوى الأجتهاد ، ورأيه في هذا وذاك غير ملزم لأحد حتى للسائل بل حتى لمريدي الشيخ نفسه وحاشيته ، ولا يلزمنا أن نقوم بنشر أرائه في الشخصيات العلمية أو الجهادية ، لأنها ليس محل ابتلاء لنا ولن نسأل عنها يوم القيامة .
والحملة على الشيخ مع تحفظي - انا ايضا - على أرائه في العلماء والمجاهدين ، معلومة المصدر والهدف .
ومذهبنا لا يقدس أحد مهما بلغ شأوه من العلم والظهور لأن المقياس هو الحق وقديما قيل العالم من عدة هفواته ، ولكل جواد كبوة ، ولكل عالم هفوه ، ومن لا يعمل لا يخطئ ، وهذه الاقوال تشمل الشيخ ياسر الحبيب ومن انتقدهم مع إجلالي الشخصي لهم ورحم الله من مات منهم وحفظ الله مهجة الباقين .
علينا أن نأخذ ونتسلح بجهود ونتاج الشيخ الحبيب في فضحه لتاريخ أصنام التلموديين السلفية ومدرسة السقيفة المنقلبة على الأسلام ، وليس واجب علينا الأخذ بأقواله في علمائنا الأخرين كل علمائنا كل الزهور في البستان لكل منهم رائحته ولونه ورحيقه ولكل منهم حسناته وإنجازاته ونتاجه وجهاده وهو الأغلب ولكل منهم هفوة أو زلة والعصمة لرسول الله وآله الطاهرين المعصومين .
تعليق