يقول سبجانه...{إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }التوبة40....اتفق كل المسلمون ان دليل الطريق مع الرسول ص في الهجرة هو عبدالله بن اريقط بن بكر....ثم اضاف بعض اتباع النهج الاموي ابو بكر رغم ان القران يؤكد على الرقم اثنين ((ثاني اثنين)) فلو كان ابو بكر معهم لكان الرقم ثلاثة..... نرجو حل هذا الاشكال....لم يذكر القران اسم صاحب الرسول في الغار لكن اختلف المسلمون في ذلك هل هو ابو بكر او دليل الطريق (عبدالله بن اريقط بن بكر) رغم ان الاية فيها اشارة قد تكون سلبية لصاحب الرسول لان كلمة صاحب في السفر تطلق على الانسان وغير الانسان وكذلك ضمير المفرد في كلمة ((نصره الله)) ولم يقل نصرهما و(( اخرجه الذين كفروا)) وليس اخرجوهما كما ان صاحب الرسول كان حزين والرسول ينهاه عن الحزن وفي اللغة العربية يكون الحزن على شيء ماضي والخوف يكون من شيء اتي كما ان السكينة انزلت على الرسول وحده وكذلك التاييد بدليل قوله تعالى ((فانزل سكينته عليه وايده))...
X
-
قال الطوسي في تفسيره للاية : { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار
قال الطبرسي في تفسيره للاية : {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر
قال الكاشاني في تفسيره للاية : { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر
قال الجنابذي في تفسيره : { ثَانِيَ ٱثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه إلا رجلٌ واحدٌ وهو أبو بكرٍ
قال المفيد في الافصاح : جواب : قيل لهم : أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع وكونه في الغار معه غير مجحود واستحقاق اسم الصحبة معروف
التعديل الأخير تم بواسطة الكتيبة الخضراء; الساعة 24-10-2012, 08:02 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لاشأن هنا لمن اخذ على المشهور ولا يلام على مأخذه ذاك كثير من لاخطاء واقعها المشهور ولا حقيقة لها واكثر الناس عالمهم وغيره من يقع صريعة في بوتقة المشهور
السؤال واضح اجيبوا عنه والاشكال قوي جدا يكاد لامفك لكم منه
القران يقول انه صحبه واحد والنبي معه يكون اثنين
وقد جعلتموهم اربعة بأضافة ابو بكر وعامر ابن فهيرة الذي كان يردف ابي بكر في هجرته .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكةلاشأن هنا لمن اخذ على المشهور ولا يلام على مأخذه ذاك كثير من لاخطاء واقعها المشهور ولا حقيقة لها واكثر الناس عالمهم وغيره من يقع صريعة في بوتقة المشهور
السؤال واضح اجيبوا عنه والاشكال قوي جدا يكاد لامفك لكم منه
القران يقول انه صحبه واحد والنبي معه يكون اثنين
وقد جعلتموهم اربعة بأضافة ابو بكر وعامر ابن فهيرة الذي كان يردف ابي بكر في هجرته .
وليست المسألة على المشهور
والا فقد صرح الطبطبائي ان ذلك هو النقل القطعي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالميقول سبجانه...{إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }التوبة40....اتفق كل المسلمون ان دليل الطريق مع الرسول ص في الهجرة هو عبدالله بن اريقط بن بكر....ثم اضاف بعض اتباع النهج الاموي ابو بكر رغم ان القران يؤكد على الرقم اثنين ((ثاني اثنين)) فلو كان ابو بكر معهم لكان الرقم ثلاثة..... نرجو حل هذا الاشكال....لم يذكر القران اسم صاحب الرسول في الغار لكن اختلف المسلمون في ذلك هل هو ابو بكر او دليل الطريق (عبدالله بن اريقط بن بكر) رغم ان الاية فيها اشارة قد تكون سلبية لصاحب الرسول لان كلمة صاحب في السفر تطلق على الانسان وغير الانسان وكذلك ضمير المفرد في كلمة ((نصره الله)) ولم يقل نصرهما و(( اخرجه الذين كفروا)) وليس اخرجوهما كما ان صاحب الرسول كان حزين والرسول ينهاه عن الحزن وفي اللغة العربية يكون الحزن على شيء ماضي والخوف يكون من شيء اتي كما ان السكينة انزلت على الرسول وحده وكذلك التاييد بدليل قوله تعالى ((فانزل سكينته عليه وايده))...من اي كتب التاريخ نسخت هذا الكلام
واضح ان من نقلت عنه هذا الكلام كذاب وكذاب اشر لايستحي من الكذب لانه لاتوجد هكذا معلومة في كتب التاريخ وللا في كتب السيرة
بل هذه كذبة كذبها هذا الكذاب واراد ان يصدقه الذين لايتعبون انفسهم بالتفكير
لايوجد دليل اسمه عبدالله بن اريقط بن بكر
ولايوجد دليل دخل مع رسول الله الى الغار لان الغار كان يعرفه الرسول فلا يحتاج الى الدليل انما كان الرسول يحتاج للدليل بعد خروجه من الغار
فهات مصدر كلامك هذا بالجزء والصفحة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيدمن اي كتب التاريخ نسخت هذا الكلام
واضح ان من نقلت عنه هذا الكلام كذاب وكذاب اشر لايستحي من الكذب لانه لاتوجد هكذا معلومة في كتب التاريخ وللا في كتب السيرة
بل هذه كذبة كذبها هذا الكذاب واراد ان يصدقه الذين لايتعبون انفسهم بالتفكير
لايوجد دليل اسمه عبدالله بن اريقط بن بكر
ولايوجد دليل دخل مع رسول الله الى الغار لان الغار كان يعرفه الرسول فلا يحتاج الى الدليل انما كان الرسول يحتاج للدليل بعد خروجه من الغار
فهات مصدر كلامك هذا بالجزء والصفحة
المهم ان الاية ذكرت اثنين وان الاية اكدت ان النبي كان له صاحب واحد (اذ يقول له صاحبه )
بينما التاريخ يذكر ثلاثة صحبوا النبي
ابي بكر وعبد الله ابن بكر بن اريقط وعامر بن فهيرة
هنا الاشكال هل وضح لكالتعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 24-10-2012, 11:16 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكةهذا كله غير مهم البته فلا تحاول في غير حول
المهم ان الاية ذكرت اثنين وان الاية اكدت ان النبي كان له صاحب واحد (اذ يقول له صاحبه )
بينما التاريخ يذكر ثلاثة صحبوا النبي
ابي بكر وعبد الله ابن بكر بن اريقط وعامر بن فهيرة
هنا الاشكال هل وضح لكقل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين
هات الرواية التاريخية ولاتماري
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
انت من يماري
ماالذي تريد قوله او نثبت لك
هل تنكر ان عبد الله ابن اريقط صحب النبي صلى الله عليه وآله
هل تنكر ان ابابكر كان يردف عامر بن فهيرة في الهجرة المزعومة
اتنكر ان الذين صحبوا النبي كانوا ثلاثة وليس واحدا فنحن نقول هذا الواحد هو عبد الله ابن بكر ابن اريقط ومع النبي يكون المجموع اثنين فقط :
وهو ما اثبتته الاية واكدته (هما ) مثنى دل على اثنين ( ثاني ) دل على اثنين فقط (اثنين ) دل على عدد اثنين
فماذا اكثر من ذلك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق