ملاحظة / كتبت في جوجل (( عبد الله بن اريقط بن بكر)) وماوجدت شيئا سوى ان كل من سماه ابن بكر اعتمد على صاحبك الكذاب الذي اخترع اسما لم يكن موجودا
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيدملاحظة / كتبت في جوجل (( عبد الله بن اريقط بن بكر)) وماوجدت شيئا سوى ان كل من سماه ابن بكر اعتمد على صاحبك الكذاب الذي اخترع اسما لم يكن موجودا
http://www.sahaba.rasoolona.com/Saha...8A%D8%AB%D9%8A
http://www.followislam.net/ar/books/...alghaar/02.htm
http://www.saaid.net/mktarat/mohram/5.htm
http://pulpit.alwatanvoice.com/artic...21/127225.html
http://majles.alukah.net/showthread....8A%D9%82%D8%B7
ارجو ان تدخل على هذه الروابط والتي هي معظمها لمواقعكم وفيها كلام يبين ان بن اريقط ليس شخصية وهمية
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=عادل سالم سالم]في صحيح البخاريّ: "استأجر رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وأبو بكر رجلاً مِن بني الدِّيل وهو مِن بني عَبدِ بن عَدِيٍّ هاديًا خِرِّيتًا -والخِرِّيتُ الماهرُ بالهداية- قد غَمَس حِلْفًا في آل العَاصِ بنِ وائلٍ السَّهميِّ وهو على دين كفَّار قريش فَأمِنَاه فدفعا إليه راحلتَيهما وواعداه غار ثَوْر بعدَ ثلاثِ ليالٍ براحِلَتيهما صُبْح ثلاثٍ وانطلَق معهما عامرُ بنُ فُهَيْرةَ والدَّليلُ فأخذَ بهم طريقَ السَّواحِل". وفق رواية البخاري يكون العدد اربعة بخلاف القران الذي ذكر العدد اثنين[
بسم الله الرحمان الرحيم
الروايه بينه لمن يفهم العربيه ( كلمة ووا عداه غار ثور بعد 3 لياي) صف الابتدائي يفهم ( يفهم ان محمدو صاحبه _رض_) وعدا دليلهما ان يئتهما بعد 3 ليالي الى غار ثور .
و الايه تتكلم على من كان في الغار
قوله عز وجل. ( ثاني اثنيت في الغار ) المقصود به داخل الغار.
و اكد علماء الاثنا عشريه ( ان ابا بكر هوا الثاني المذكور في القران داخل الغار)
اما قولك اربعه ... فهذا في الطريق الى المدينه
قبل الاستدلال بحدث من كتب اهل السنه( و ارادة لي عنقه) تمعن فيه جيدا( وحاول ) الاستدال بعكس ما جاء فيه.او تكذيبه و تضعيفه ليسهل عليك الامر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قلنا سابقا ما ورد في كتبكم و تعتقدون بصحته هو حجة عليكم وليس حجة علينا وهكذا حديث لم يرد في كتبنا.... عدا وجود احاديث غيره في كتبكم تنافية و تعارضه..... اما قولك فصحيح بعض علماء الامامية قالوا انه ابو بكر لكنهم نفوا ان تكون له ميزه في تلك الاية لان الاية لم تمدح صاحب الرسول في الغار بل ربما يفهم منها الذم..... يوجد علماء اخرون من الامامية نفوا ان يكون ابو بكر هو من في الغار وهذا ما اعتقده برايي الشخصي....اما هذا الحديث الذي تستدل به فهو لم يرد عندنا بل ورد ما ينافيه فهو ضعيف عندنا.....
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مصادر أهل السنة متفقة على أن أبابكر لم يكن عالماًًً بخروج النبي في تلك الليلة، بل فوجئ بمسألة الهجرة صباحاًً فطلب منه أن صحبه، فقبل النبي (ص). (تفسير القرطبي: ج 3 ص 21، تاريخ الطبري: ج 2 ص 102، البحر المحيط لأبي حيان: ج 2 ص 118)
( 2 ) - إن الرواية تتقاطع مع روايات أخرى، قد تبدو مضحكة بعض الشيء، حيث يُذكر أن النبي (ص) خرج من بيته متوجهاً مباشرة إلى غار ثور، وفي تلك الأثناء ذهب أبوبكر إلى بيته فلم يجده، فسأل علياً ((ع)) فأخبره الإمام بأن النبي في طريقه إلى خارج مكة، فإنطلق أبوبكر ليلحق بالنبي وقد كان يحمل جرساً معه، فعندما أدركه ظن النبي أن أبابكر من المشركين فأسرع في المشي حتى يبتعد عنه، ولكن الله جعل شسع نعله ينقطع فإنطلق إبهام رسول الله (ص) بالحجر وسالت منه الدماء، الأمر الذي أدى إلى توقف الرسول، عن المسير اضطراراً، وعندئذ وصل أبوبكر إليه فإجتمع معاًً وسارا خارج مكة! (تاريخ الطبري: ج2 ص 102).
أجمعت الروايات على أن النبي (ص)خرج وحيداً إلى الغار، وهناك سأل الله تعالى : إن يبعث إليه من يدله على الطريق، فكان أن التقى النبي بالدليل عبد الله بن أريقط بن بكر حيث تذكر الروايات أن النبي قال له: (يا إبن أريقط.. أأتمنك على دمي؟، فقال إبن بكر: إذا والله أحرسك وأحفظك ولا أدل عليك. فأين تريد يا محمد؟، فقال (ص) : يثربقال إبن بكر: لأسلكن بك مسلكاً لا يهتدي فيها أحد). (المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135).
فما دام هذا هو الثابت، أي أن النبي خرج مع إبن بكر - وليس أبابكر - من الغار متوجهاً إلى يثرب (المدينة المنورة)، ومادامت جميع الروايات تذكر أن أهل المدينة وكذلك الذين يسكنون ما بين المدينة ومكة، لم يشاهدوا سوى شخصين إثنين فقط (الطبقات الكبرى لإبن سعد: ج 1 ص 230، سيرة إبن هاشم: ج 2 ص 100، عيون الأثر: ج 1 ص 248).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سؤالنا للوهابية.......... لو فرضنا جدلا ان صاحب الرسول هو ابو بكر (رغم شكنا في ذلك) ماهي المميزات التي تعطيها الاية لصاحب الرسول دلونا عليها رجاءا.......رغم ان الاية فيها اشارة قد تكون سلبية لصاحب الرسول لان كلمة صاحب في السفر تطلق على الانسان وعلى الراحلة وكذلك ضمير المفرد في كلمة ((نصره الله)) ولم يقل نصرهما و(( اخرجه الذين كفروا)) وليس اخرجوهما كما ان صاحب الرسول كان حزين والرسول ينهاه عن الحزن وفي اللغة العربية يكون الحزن على شيء ماضي والخوف يكون من شيء اتي كما ان السكينة انزلت على الرسول وحده وكذلك التاييد بدليل قوله تعالى ((فانزل سكينته عليه وايده))...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=عادل سالم سالم]قلنا سابقا ما ورد في كتبكم و تعتقدون بصحته هو حجة عليكم وليس حجة علينا وهكذا حديث لم يرد في كتبنا.... عدا وجود احاديث غيره في كتبكم تنافية و تعارضه..... اما قولك فصحيح بعض علماء الامامية قالوا انه ابو بكر لكنهم نفوا ان تكون له ميزه في تلك الاية لان الاية لم تمدح صاحب الرسول في الغار بل ربما يفهم منها الذم..... يوجد علماء اخرون من الامامية نفوا ان يكون ابو بكر هو من في الغار وهذا ما اعتقده برايي الشخصي....اما هذا الحديث الذي تستدل به فهو لم يرد عندنا بل ورد ما ينافيه فهو ضعيف عندنا....
ومن قال اننا نضرب بكتبنا عرض الحائط
نحن نقول كل ما جاء في البخاري و بعده مسلم صحيح .
اردة ان تحرف الكلام عن موضعه ( في الحديث)
و فتريت علينا ( ان البخاري قال كان 4 في الغار فلم و ضعنالك حد ) غيرت الموضوع و نطيت
ننضر ردك الثاني
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالمكلامك غير دقيق يا اخي..........http://www.alhawali.com/index.cfm?me...lam&id=1000697
http://www.sahaba.rasoolona.com/Saha...8A%D8%AB%D9%8A
http://www.followislam.net/ar/books/...alghaar/02.htm
http://www.saaid.net/mktarat/mohram/5.htm
http://pulpit.alwatanvoice.com/artic...21/127225.html
http://majles.alukah.net/showthread....8A%D9%82%D8%B7
ارجو ان تدخل على هذه الروابط والتي هي معظمها لمواقعكم وفيها كلام يبين ان بن اريقط ليس شخصية وهميةلا تحاول الهروب
فانا لم اقل ان شخصية ابن اريقط وهمية
انا قلت ان صاحبك الكذاب الذي اخبرك بذلك ادعى ان الدليل اسمه ابن بكر
وهذه اكذوبة وفضحية للكذابين
فاما ان يثبت صاحبك هذا ان الدليل كان اسمع ابن بكر او يكون اكبر الكاذبين
ويجب عليك ان تقول انه كذب عليك وان صدقته
فهات دليل واحد من كتب علم الرجال يثبن ان ابن اريقط كان اسمه ابن بكر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=عادل سالم سالم]مصادر أهل السنة متفقة على أن أبابكر لم يكن عالماًًً بخروج النبي في تلك الليلة، بل فوجئ بمسألة الهجرة صباحاًً فطلب منه أن صحبه، فقبل النبي (ص). (تفسير القرطبي: ج 3 ص 21، تاريخ الطبري: ج 2 ص 102، البحر المحيط لأبي حيان: ج 2 ص 118)
( 2 ) - إن الرواية تتقاطع مع روايات أخرى، قد تبدو مضحكة بعض الشيء، حيث يُذكر أن النبي (ص) خرج من بيته متوجهاً مباشرة إلى غار ثور، وفي تلك الأثناء ذهب أبوبكر إلى بيته فلم يجده، فسأل علياً ((ع)) فأخبره الإمام بأن النبي في طريقه إلى خارج مكة، فإنطلق أبوبكر ليلحق بالنبي وقد كان يحمل جرساً معه، فعندما أدركه ظن النبي أن أبابكر من المشركين فأسرع في المشي حتى يبتعد عنه، ولكن الله جعل شسع نعله ينقطع فإنطلق إبهام رسول الله (ص) بالحجر وسالت منه الدماء، الأمر الذي أدى إلى توقف الرسول، عن المسير اضطراراً، وعندئذ وصل أبوبكر إليه فإجتمع معاًً وسارا خارج مكة! (تاريخ الطبري: ج2 ص 102).
أجمعت الروايات على أن النبي (ص)خرج وحيداً إلى الغار، وهناك سأل الله تعالى : إن يبعث إليه من يدله على الطريق، فكان أن التقى النبي بالدليل عبد الله بن أريقط بن بكر حيث تذكر الروايات أن النبي قال له: (يا إبن أريقط.. أأتمنك على دمي؟، فقال إبن بكر: إذا والله أحرسك وأحفظك ولا أدل عليك. فأين تريد يا محمد؟، فقال (ص) : يثربقال إبن بكر: لأسلكن بك مسلكاً لا يهتدي فيها أحد). (المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5 ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135).
فما دام هذا هو الثابت، أي أن النبي خرج مع إبن بكر - وليس أبابكر - من الغار متوجهاً إلى يثرب (المدينة المنورة)، ومادامت جميع الروايات تذكر أن أهل المدينة وكذلك الذين يسكنون ما بين المدينة ومكة، لم يشاهدوا سوى شخصين إثنين فقط (الطبقات الكبرى لإبن سعد: ج 1 ص 230، سيرة إبن هاشم: ج 2 ص 100، عيون الأثر: ج 1 ص 248).
خذ هذه الصاعقه
12 مصدر من مصادر الشيعه يؤكدون مع الطعن في ابابكر الصديق رضيا الله عنه و ارضاه.
دعك من مصادرنا (( وطعن في هذه الكتب))
قوله: { إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } فإنه حدثني أبي عن بعض رجاله رفعه إلى أبي عبد الله قال لما كان رسول الله صلى الله عليه وآله في الغار قال لفلان كأني أنظر إلى سفينة جعفر في أصحابه يقوم في البحر وأنظر إلى الأنصار محتسبين في أفنيتهم فقال فلان وتراهم يا رسول الله قال نعم قال فأرنيهم فمسح على عينيه فرآهم (فقال في نفسه الآن صدقت أنك ساحر ط) فقال له رسول الله أنت الصديق1- تفسير القمي (329 هـ) الجزء 1 صفحة290
377 - حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ( ع ) قال : سمعت أبا جعفر ( ع ) يقول : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون فأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون ؟ قال : نعم فمسح رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون ونظر إلى جعفر ( ع ) وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنه ساحر2- كتاب الكافي للكليني (329 هـ) الجزء 8 صفحة262
قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا أيضا زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الآية الأولى بأنهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين أخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال أي هو ومعه آخر، وهو أبو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني أبا بكر { لا تحزن } أي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. و الآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا إليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.3- التبيان للطوسي (460 هـ) الجزء 5 صفحة 221
جواب : قيل لهم : أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع وكونه في الغار معه غير مجحود واستحقاق اسم الصحبة معروف4- الإفصاح للمفيد (413 هـ) صفحة185
المعنى: ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لم يضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى الله نصره فقال {إلا تنصروه فقد نصره الله} معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر {إذ أخرجه الذين كفروا} من مكة فخرج يريد المدينة {ثاني اثنين} يعني أنه كان هو وأبو بكر {إذ هما في الغار} ليس معهما ثالث أي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبي بكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة.5- تفسير مجمع البيان للطبرسي (ت 548 هـ) الجزء 5 صفحة 57
{إذ يقول لصاحبه} أي إذ يقول الرسول لأبي بكر {لا تحزن} أي لا تخف {إن الله معنا} يريد أنه مطّلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا.
موسى بن عمر بن يزيد الصيقل عن عثمان بن عيسى عن خالد بن يحيي قال قلت لأبي عبد الله ع سمى رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر صديقا فقال نعم انه حيث كان معه أبو بكر في الغار6- مختصر بصائر الدرجات لحسن بن سليمان الحلي (ق 9) صفحة29
{ (40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة.7- التفسير الصافي للفيض الكاشاني (1091 هـ) الجزء 2 صفحة 344
وقال في قوله تعالى : " إلا تنصروه فقد نصره الله " : أي إن لم تنصروا النبي صلى الله عليه وآله على قتال العدو فقد فعل الله به النصر " إذ أخرجه الذين كفروا " من مكة فخرج يريد المدينة " ثاني اثنين إذ هما في الغار " يعني أنه كان هو وأبو بكر في الغار ليس معهما ثالث وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة " إذ يقول لصاحبه " أي إذ يقول الرسول صلى الله عليه وآله لأبي بكر : " لا تحزن " أي لا تخف " إن الله معنا " يريد أنه مطلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا وينصرنا8- بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج19 ص33 باب 6 : الهجرة ومباديها ومبيت علي على فراش النبي
22 - بصائر الدرجات : ابن عيسى وابن أبي الخطاب معا عن ابن محبوب عن ابن رئاب عن الكناسي عن أبي جعفر ع قال : لما كان رسول الله صلى الله عليه وآله في الغار ومعه أبو الفضيل قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إني لأنظر الآن إلى جعفر وأصحابه الساعة تعوم بهم سفينتهم في البحر إني لأنظر إلى رهط من الأنصار في مجالسهم محتبين بأفنيتهم فقال له أبو الفصيل: أتراهم يا رسول الله الساعة؟ قال: نعم قال : فأرنيهم قال : فمسح رسول الله صلى الله عليه وآله على عينيه ثم قال : انظر فنظر فرآهم فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : أرأيتهم ؟ قال : نعم وأسر في نفسه أنه ساحر9- بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج19ص71 باب 6 : الهجرة ومباديها ومبيت علي على فراش النبي
بيان : أبو الفصيل : أبو بكر وكان يكنى به في زمانه أيضا لان الفصيل ولد الناقة والبكر : الفتى من الإبل والعوم : السباحة وسير السفينة .
40 - الكافي : حميد بن زياد عن محمد بن أيوب عن علي بن أسباط عن الحكم بن مسكين عن يوسف بن صهيب عن أبي عبد الله ع قال : سمعت أبا جعفر ع يقول إن رسول الله صلى الله عليه وآله أقبل يقول لأبي بكر في الغار : أسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن فلما رأى رسول الله صلى اله عليه وآله حاله قال له : تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون وأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون ؟ قال : نعم فمسح رسول الله صلى الله عليه وآله بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون ونظر إلى جعفر رضي الله عنه وأصحابه في البحر يغوصون فأضمر تلك الساعة أنه ساحر10- بحار الأنوار للمجلسي (1111 هـ) ج19ص88 باب 6 : الهجرة ومباديها ومبيت علي على فراش النبي
قوله تعالى: { إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار } ثاني اثنين أي أحدهما، والغار الثقبة العظيمة في الجبل، والمراد به غار جبل ثور قرب منى وهو غير غار حراء الذي ربما كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يأوي إليه قبل البعثة للأخبار المستفيضة، والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي.11- تفسير الميزان للطباطبائي (1412 هـ) الجزء 9 صفحة 279
{ إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ ٱللَّهُ } تذكيرٌ لهم بنصرته له (ص) حين لم يكن له معاون حتّى يتحقّق عندهم نصرته بدونهم استمالةً لقلوبهم { إِذْ أَخْرَجَهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } حين شاوروا في أمره بالإجلاء والحبس والقتل في دار النّدوة كما سبق { ثَانِيَ ٱثْنَيْنِ } يعنى لم يكن معه إلا رجلٌ واحدٌ وهو أبو بكرٍ { إِذْ هُمَا فِي ٱلْغَارِ } غار ثورٍ وهو جبل في يمنى مكّة على مسيرة ساعةٍ {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ } والإتيان بالمضارع للإشارة إلى انّه كرّر هذا القول لعدم سكونه عن اضطرابه { إِنَّ ٱللَّهَ مَعَنَا } ومن كان معه لا يغلب فلا تحزن من اطّلاع الأعداء وغلبتهم،12- تفسير تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي (14 هـ)
انا لا تهمني هذه الكتب بقدر ما جاء فيها
لان الشمس لا يمكن تغطيتها بغربال
لا ادري ما يكون ردك ( كلما غلبناك تنط)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اولا: صحيح بعض علماء الشيعة اعتقدوا ان ابو بكر هو صاحب الرسول في الهجرة لكن اعتقد انهم اخطأوا في ذلك كما اخطأ بعضهم في القول بتحريف القران
ثانيا: يوجد غيرهم الكثير من محققي الشيعة اثبتوا ان صاحب الرسول ص ليس ابو بكر و ذلك بالاعتماد على ماورد في كتب السنة والشيعة
ثالثا: القران لم يثبت اي ميزة للصاحب الرسول بل على العكس قد يفهم منه غير ذلك
رابعا: حتى لو كان الصاحب هو ابو بكر فان سيرته بعد وفاة الرسول و كونه من المنقلبين على الاعقاب والمشارك في اغتصاب الخلافة وطمس احاديث الرسول ومنع تدوينها وقتل فاطمة الزهراء وانحراف الاسلام عن مساره المحمدي الاصيل هي اشارات سلبية لا تنفعه معا كونه هاجر مع الرسول لان العاقبة بالخواتيم
خامسا: نرجو بيان المميزات التي اعطتها الاية لصاحب الرسول فربما تفكيرنا قاصر ولم يهتدي اليها
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
تناقضات البخاري في موضوع هجرة ابو بكر المزعومة مع الرسول..........عائشة تقول بلسانها (أنه لم تنزل آية واحدة في القرآن تمدح أبا بكر أو أهله) أنظر (صحيح البخاري: ج 6 ص 42, تاريخ ابن الأثير: ج 3 ص 199, الأغاني: ج 16 ص 90, البدايةوالنهاية: ج 8 ص 96), فكيف تكون آية الغار نازلة في أبي بكر؟......... حديث البخاري الذي روى في موضعين أحدهما يكمل ويبين الآخر وكليهما عن نافع عن ابن عمر قال: لما قدم المهاجرون الأولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم رسول الله(صلى الله عليه وآله) كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآناً: (البخاري ـ ج1 /170) .
والرواية الثانية عن نافع عن ابن عمر أيضاً قال: كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين الأولين وأصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) في مسجد قبا فيهم أبو بكر وعمر وابو سلمة وزيد وعامر بن ربيعة. (البخاري ـ ج8/ 115) ...... فلا ندري كيف كان ابو بكر في الغار وفي نفس الوقت في المدينة (400) كم في قباء يصلي خلف سالم؟!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السؤال ليس هل ان ابن ابي قحافة كان في الغار مع النبي ام لا ..ولكن السؤال المهم والذي يقض مضاجع القوم ..لماذا انزل الله سكينته على الرسول فقط ..ولم ينزلها على من كان معه في الغار ...المفروض ان ابن ابي قحافة مؤمن واذا كان مؤمن فان السكينة يجب ان تشمله ...والان السؤال التالي والذي ليس له اجابة عند بني وهب ...لماذا لم تنزل السكينة على ابو بكر ...اليس ابو بكر مؤمن بالله مثل الرسول ام لا .....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي الديوانالسؤال ليس هل ان ابن ابي قحافة كان في الغار مع النبي ام لا ..ولكن السؤال المهم والذي يقض مضاجع القوم ..لماذا انزل الله سكينته على الرسول فقط ..ولم ينزلها على من كان معه في الغار ...المفروض ان ابن ابي قحافة مؤمن واذا كان مؤمن فان السكينة يجب ان تشمله ...والان السؤال التالي والذي ليس له اجابة عند بني وهب ...لماذا لم تنزل السكينة على ابو بكر ...اليس ابو بكر مؤمن بالله مثل الرسول ام لا .....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
القران لم يبين اية فضيلة لصاحب الرسول.......... ومن الاشكالات نزول السكينه على الرسول فقط.... القران بين في مواقف اخرى نزول السكينة على المؤمنين........ {ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُوداً لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ }التوبة26.........{هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً }الفتح4.......... {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }الفتح18.......{إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً }الفتح26........القران بين نزول السكينة على المؤمنين فقط ولم يقول على كل الصحابة...... السؤال هنا اذا كان ابو بكر مؤمن فلماذا لم تنزل السكينة عليه كما نزلت على المؤمنين في مواقف اخرى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الآيه تتحدث عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بأنه ثاني إثنين (والمعروف أن الثاني أبو بكر ) يعني أحد الإثنين
وليس عن أبو بكر فقول الرسول عليه الصلاة والسلام لصاحبه لأبو بكر لا تحزن لإنه جزع عندما رأى أقدام المشركين فوق ارؤوسهم في الغار لو رفع أحدهم قدمه لرآهم وهذا شيء طبيعي أن يخاف المرء فرد عليه الرسول بقول الواثق من ربه
ما ظنك بإثنين الله ثالثهما فأنزل الله سكينته عليه والمرجح عندي أنها شملتهم الإثنين لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن خائفا لأن الله معه وألهمه القول عند جزع أبوبكر اي أنزل الله السكينه على النبي بأن الهمه بذلك القول و على ابوبكر بقول النبي ما ظنك بإثنين الله ثالثهما؟
مثلا عندما تكون خائفا ويأتي صديقك ليخفف عنك فعندما يقول لك الله معنا فهو بهذا قد شملته السكينه لينطق بالقول
وأنت تاتيك السكينة ويهدأ روعك عندما يكر لك أن ربنا معك لن يتركك وهذا شيء واضح والتفسير الحرفي الذي ذكرتموه هنا لا يصح في القرآن أن السكينه لم تشمل أبو بكر ثم ثانيا أبو بكر رحمه الله و رضي عنه الي تسبونه لم يفعل ما قلتم ولا شيء يجبره على ذلك فلقد كان صديق النبي قبل الإسلام و من أفضلهم وما كان الله ليجعل للنبي صديقا خائنا
أو منافقا بل ويتزوج إبنته بالله عليكم هذا قول لا يقبله المنطق ولا العقل قبل أن نتحدث عن الدين
ودعوا سب أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام فالمسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده
و إذا كان القرآن قد حرف فما قولك بقوله تعالى : " إنا نحن نزلنا الذكر الذكر وإنا له لحافظون " يعني ربنا قال إنه حافظه
فكل من يحرف سيكتشف ولن يقبل منه قول فيه وتصبح المشكله كلها فيكم ايها الشيعه المسلمون أنتم إخواننا نحبكم ونسأل الله لنا ولكم الهدايه و أن يحشرنا معا في الجنه
ولكن للتوضيح أنتم من يحرف ولا يثق لا بكتاب ولا بسنه والسنه أيضا محفوظه لإنها تفصيل للدين فالقرآن لم يذكر فيه كيفيه الصلاه
لكنها في السنه موضحه و عائشه رضي الله عنها كانت زوجه النبي عليه الصلاة والسلام و هي تسكن معه فعلمها بالسنه أكبر من أي راوي آخر لأنها رأت ذلك عيانا فإن كنتم لا تصدقونها فمن باب أولى ان لا تصدقوا غيرها من الرواة لأنهم لم يعيشوا مع النبي عليه الصلاه و السلام في بيته و كانت معه في أسفاره و أما عن إبنته فاطمة رضي الله عنها فهي سيده نساء الجنه و لكنها رغم ذلك كانت تعيش مع زوجها علي فلم تعرف كل التفاصيل كعائشة وذلك لا ينقص من فضلها لأنها من تربية الرسول صلى الله عليه وسلم و مجبوله على الفطره وهي بالتأكيد تعلم بأمور حياة النبي عليه الصلاة والسلام لأنها تزوره ويزورها كل ليلة لكن هنا يجب الإنصاف و عدم تحريف الأمور بصورة لا يقبلها لا العقل ولا المنطق و الساعه إقتربت والموت قريب فليكن همنا أن نهتدي ونتوب قبل فوات الأوان وليس الجدال والتخاصم
و علي نحبه مثلكم بل أكثر منكم وللعلم أيضا لم يكن هناك شيعه في عصر النبي بل بعد وفاته و هذا يدل على أن الصحابه الكرام كانوا متوحدين ويحبون بعضهم و لا يكنون أحقادا ولا غيره بل كانوا إخوانا مجتمعين لم يحدث في عهد النبي عليه الصلاة والسلام أن تشيع أحد لعلي وأحد لأبو بكر لأنهما في الأساس كانا كالإخوة يحبون بعضهم ويحترمون بعضهم وبغض النظر عن الخلافه ما كان ذلك الحب ليتغير فقط لأن النبي توفي عليه الصلاة والسلام
لأن النبي علمهم الحب والرحمه التي هي إبتغاء رضوان الله وليس رضوان الناس فمن باب أولى أن نتخلق بصفاتهم لا أن نتجادل ونفترق الروايات وكتاب التاريخ ليسوا كالقرآن الذي يريك كيف صبروا جميعا وأحبووا بعضهم لتصل هذه الرساله إلينا ولولا ذلك ما وصلت فلو كانوا متفرقين لما وصل لنا الإسلام فعلينا أن أن نؤمن دون إنكار و إصرار بأن ابو بكر وعلي صحابيان لهما من الفضل ما لو وضعت أمه محمد كلها ووضعا هما لرجحا و كفاكم غلوا في علي و أهل بيته
لأنه وإن كان أولى بالخلافه فهو لم يأخذها من ابي بكر و لم يثر عليه يوما و هذا يدل على حبه له ومكانه أبي بكر في قلبه و ما كان علي يخاف أحدا فلو لم يستحق أبو بكر الخلافه لأنه ليس حسن الإسلام وفيه صفات سيئه لما رضي علي ولا رضي به الصحابه ناهيك أن ترضوا به أنتم فهم أصحاب عقول و فكر أيضا لذا بعض ما كتبت من وجهة نظري الشخصية والله تعالى أعلم فإن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان و من وجد في قولي خطأ فليصححه بما يتناسب مع قولي المقصود دون أخذ جزء وبتره حتى يستقيم المعنى وأكون له شاكرةز
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق