إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عتيق وعمر هما السواران وهما الكاذبان وليهنأ النواصب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
    لا تجعل لحقدك على الشيخ الكوراني يذهب بك المذاهب
    وما تنسبه لسماحة الشيخ محض افتراء وكذب
    هذا القول لايقتصر على سمالحة شيخك الكوراني بل يشاركه فيه علماء اخرين كالميلاني وهو يقول انه متفق عليه عند علماء الشيعة

    عدم تحريف القرآن - السيد علي الميلاني - ص 13 - 14
    ترتيب السور وترتيب الآيات يختلف عما نزل عليه القرآن الكريم ، ترون آية المودة مثلا وضعت في غير موضعها ، آية التطهير وضعت في غير موضعها ، ترون آية ( أكملت لكم دينكم ) وضعت في غير موضعها ، سورة المائدة التي هي بإجماع الفريقين آخر ما نزل من القرآن الكريم ، ترونها ليست في آخر القرآن ، بل في أوائل القرآن ، ما الغرض من هذا ؟ فهذا نوع من التحريف لا ريب في وقوعه

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
      هذا القول لايقتصر على سمالحة شيخك الكوراني بل يشاركه فيه علماء اخرين كالميلاني وهو يقول انه متفق عليه عند علماء الشيعة
      كالمعتاد
      لا اخلاق
      وخروج عن اطار الموضوع الاصلي

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة رضوان الله

        لكن يا شيخي الكريم هذا التفسير هو من كلام النبي ص في الرواية وليس من تفسير الراوي أو البخاري لأن البخاري ذكر أكثر من رواية وفيها النص على أن هذا كلام النبي ص فهل يا شيخنا تقول بأن هذا التفسير مكذوب على النبي ص فما الدليل ؟؟
        لا يا حبيبنا الغالي التعليقة ليست للنبي بل هي اما من البخاري او من مشايخه بدلالة قوله فكان احدهما العنسي والاخر مسيلمة..)فيتبين ان هذا التاويل لاحق للحديث اذ لو كان النبي قالها لقال ويكون احدهما ....
        ثم ليتك تاتي الروايات التي تبين انها من قول النبي

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
          كالمعتاد
          لا اخلاق
          وخروج عن اطار الموضوع الاصلي

          حتى معنى الاخلاق لاتعرف ماهو ياليتيم
          اليس الكوراني شيخك فعلا
          هل هو شيخي ام شيخك
          ام لم يكن شيخك فلماذا تدافع عليه

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
            لا يا حبيبنا الغالي التعليقة ليست للنبي بل هي اما من البخاري او من مشايخه بدلالة قوله فكان احدهما العنسي والاخر مسيلمة..)فيتبين ان هذا التاويل لاحق للحديث اذ لو كان النبي قالها لقال ويكون احدهما ....
            ثم ليتك تاتي الروايات التي تبين انها من قول النبي

            تاريخ المدينة - ابن شبة النميري - ج 2 - ص 572
            * قال ابن أبي هلال ، وأخبرني سعيد بن زياد ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، ورجل ، عن نافع بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن مسيلمة قدم في جيش عظيم حتى نزل في نخل ( رملة بنت الحارث ، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يقول : إن جعل لي محمد الامر من بعده تبعته ، فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس معه إلا ثابت بن قيس بن شماس في يده جريدة حتى وقف عليه ، فقال : " لو أنك سألتني هذه ما أعطيتك ، ولئن أدبرت ليعقرنك الله ، وهذا ثابت يجيبك عني ، وإني لأحسبك الذي أريت فيه ما أريت " قال ابن عباس رضي الله عنهما فطلبت رؤيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فحدثني أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بينا أنا نائم أريت كأن في يدي سوارين من ذهب فنفختهما فطارا ، فأولتهما كذابين يخرجان بعدي : العنسي صاحب صنعاء ، ومسيلمة صاحب اليمامة .

            تخريج الأحاديث والآثار - الزيلعي - ج 1 - ص 443
            451 الحديث العاشر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال رأيت فيما يرى النائم كأن في يدي سوارين من ذهب فكبرا علي وأهماني فأوحى الله إلي انفخهما فنفختهما فطارا عني فأولتهما الكذابين اللذين أنا بينهما كذاب اليمامة مسيلمة وكذاب صنعاء الأسود العنسي قلت رواه البخاري في المغازي ومسلم في الرؤيا من حديث نافع بن جبير عن ابن عباس قال قدم مسيلمة الكذاب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فجعل يقول إن جعل لي محمد الأمر من بعده تبعته فقدمها في بشر كثير من قومه فأقبل إليه النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ثابت بن قيس بن شماس وفي يد النبي صلى الله عليه وسلم قطعة جريدة حتى وقف على مسيلمة في أصحابه قال لو سألتني هذه القطعة ما أعطيتكهاولن أتعدى أمر الله فيك ولإن أدبرت ليعقرنك الله وإني لأراك الذي أريت فيك ما رأيت فأخبرني أبو هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينما أنا نائم رأيت في يدي سوارين من ذهب فأهمني شأنهما فأوحي إلي في المنام أن أنفخهما فنفختهما فطارا فأولتهما كذابين يخرجان بعدي فكان أحدهما العنسي صاحب صنعاء والآخر مسيلمة صاحب اليمامة انتهى

            اظن انه لايجدر بك ان تعاند وتكابر بعد هذه الروايات

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

              تاريخ المدينة - ابن شبة النميري - ج 2 - ص 572
              * قال ابن أبي هلال ، وأخبرني سعيد بن زياد ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، ورجل ، عن نافع بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن مسيلمة قدم في جيش عظيم حتى نزل في نخل ( رملة بنت الحارث ، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يقول : إن جعل لي محمد الامر من بعده تبعته ، فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس معه إلا ثابت بن قيس بن شماس في يده جريدة حتى وقف عليه ، فقال : " لو أنك سألتني هذه ما أعطيتك ، ولئن أدبرت ليعقرنك الله ، وهذا ثابت يجيبك عني ، وإني لأحسبك الذي أريت فيه ما أريت " قال ابن عباس رضي الله عنهما فطلبت رؤيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فحدثني أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بينا أنا نائم أريت كأن في يدي سوارين من ذهب فنفختهما فطارا ، فأولتهما كذابين يخرجان بعدي : العنسي صاحب صنعاء ، ومسيلمة صاحب اليمامة .

              تخريج الأحاديث والآثار - الزيلعي - ج 1 - ص 443
              451 الحديث العاشر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال رأيت فيما يرى النائم كأن في يدي سوارين من ذهب فكبرا علي وأهماني فأوحى الله إلي انفخهما فنفختهما فطارا عني فأولتهما الكذابين اللذين أنا بينهما كذاب اليمامة مسيلمة وكذاب صنعاء الأسود العنسي قلت رواه البخاري في المغازي ومسلم في الرؤيا من حديث نافع بن جبير عن ابن عباس قال قدم مسيلمة الكذاب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فجعل يقول إن جعل لي محمد الأمر من بعده تبعته فقدمها في بشر كثير من قومه فأقبل إليه النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ثابت بن قيس بن شماس وفي يد النبي صلى الله عليه وسلم قطعة جريدة حتى وقف على مسيلمة في أصحابه قال لو سألتني هذه القطعة ما أعطيتكهاولن أتعدى أمر الله فيك ولإن أدبرت ليعقرنك الله وإني لأراك الذي أريت فيك ما رأيت فأخبرني أبو هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينما أنا نائم رأيت في يدي سوارين من ذهب فأهمني شأنهما فأوحي إلي في المنام أن أنفخهما فنفختهما فطارا فأولتهما كذابين يخرجان بعدي فكان أحدهما العنسي صاحب صنعاء والآخر مسيلمة صاحب اليمامة انتهى

              اظن انه لايجدر بك ان تعاند وتكابر بعد هذه الروايات

              لم يحدث التاريخ في يوم من الايام ان النبي كان بين الاسود وطلحة صاحب اليمامة
              بل حدث عن ابي بكر وعمر ذلك
              لقد فتحت موضوعا بهذا الحديث في احد المنتديات السنية وكانوا اكثر ردا وبموضوعنا .

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد

                تاريخ المدينة - ابن شبة النميري - ج 2 - ص 572
                * قال ابن أبي هلال ، وأخبرني سعيد بن زياد ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، ورجل ، عن نافع بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن مسيلمة قدم في جيش عظيم حتى نزل في نخل ( رملة بنت الحارث ، فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يقول : إن جعل لي محمد الامر من بعده تبعته ، فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس معه إلا ثابت بن قيس بن شماس في يده جريدة حتى وقف عليه ، فقال : " لو أنك سألتني هذه ما أعطيتك ، ولئن أدبرت ليعقرنك الله ، وهذا ثابت يجيبك عني ، وإني لأحسبك الذي أريت فيه ما أريت " قال ابن عباس رضي الله عنهما فطلبت رؤيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فحدثني أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بينا أنا نائم أريت كأن في يدي سوارين من ذهب فنفختهما فطارا ، فأولتهما كذابين يخرجان بعدي : العنسي صاحب صنعاء ، ومسيلمة صاحب اليمامة .

                تخريج الأحاديث والآثار - الزيلعي - ج 1 - ص 443
                451 الحديث العاشر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال رأيت فيما يرى النائم كأن في يدي سوارين من ذهب فكبرا علي وأهماني فأوحى الله إلي انفخهما فنفختهما فطارا عني فأولتهما الكذابين اللذين أنا بينهما كذاب اليمامة مسيلمة وكذاب صنعاء الأسود العنسي قلت رواه البخاري في المغازي ومسلم في الرؤيا من حديث نافع بن جبير عن ابن عباس قال قدم مسيلمة الكذاب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فجعل يقول إن جعل لي محمد الأمر من بعده تبعته فقدمها في بشر كثير من قومه فأقبل إليه النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ثابت بن قيس بن شماس وفي يد النبي صلى الله عليه وسلم قطعة جريدة حتى وقف على مسيلمة في أصحابه قال لو سألتني هذه القطعة ما أعطيتكهاولن أتعدى أمر الله فيك ولإن أدبرت ليعقرنك الله وإني لأراك الذي أريت فيك ما رأيت فأخبرني أبو هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينما أنا نائم رأيت في يدي سوارين من ذهب فأهمني شأنهما فأوحي إلي في المنام أن أنفخهما فنفختهما فطارا فأولتهما كذابين يخرجان بعدي فكان أحدهما العنسي صاحب صنعاء والآخر مسيلمة صاحب اليمامة انتهى

                اظن انه لايجدر بك ان تعاند وتكابر بعد هذه الروايات

                عجبت لكم كيف تفكرون وكيف ترون الامور :
                اولا: رواية البخاري والتي هي الاصح عندكم تنص على انهما يخرجان بعد النبي واما تاويلها فهو من كلام الرواة لا من كلام المصطفى
                ثانيا: اما ما جئت به من روايات فمردودة سندا ومتنا
                اما السند :
                فليتك تاتيني بمن وثق ابن شبة النميري؟
                ثم ليتك اطلعت على حال ابي هلال والذي لم يذكر الذهبي رتبته
                وليتك اطلعت على حال شيخه سعيد بن زياد المجهول: (
                قال المزي في تهذيب الكمال :
                ( خت د سى ) : سعيد بن زياد الأنصارى ، المدنى . اهـ .
                و قال المزى :
                و جعلهما أبو حاتم اثنين ، و قال فى الأنصارى : مجهول . و فى سعيد بن زياد ، عن جابر : ضعيف .
                و جعلهما غيره واحدا ، و هو أولى بالصواب ، والله أعلم .
                استشهد به البخارى ، و روى له فى " الأدب " ، و روى له أبو داود ، و النسائى فى " اليوم و الليلة " . اهـ .)
                والذي قال عنه الذهبي انه واه
                واما الرواية الثانية:
                فهو منقطعة السند
                واما بالنسبة للمتن فالنبي لم يقول وانتما السورارن وانما قال رايت فيك رؤيا وليس بالضرورة ان تكون هذه الرؤيا هي رويا السواران
                واما من اولها فهو ابن عباس وليس الرسول

                تعليق


                • #23
                  موضوع مهم وتسجيل متابعة

                  تعليق


                  • #24



                    2273 حدثني محمد بن سهل التميمي حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن عبد الله بن أبي حسين حدثنا نافع بن جبير عن ابن عباس قال قدم مسيلمة الكذاب على عهد النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فجعل يقول إن جعل لي محمد الأمر من بعده تبعته فقدمها في بشر كثير من قومه فأقبل إليه النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ثابت بن قيس بن شماس وفي يد النبي صلى الله عليه وسلم قطعة جريدة حتى وقف على مسيلمة في أصحابه قال لو سألتني هذه القطعة ما أعطيتكها ولن أتعدى أمر الله فيك ولئن أدبرت ليعقرنك الله وإني لأراك الذي أريت فيك ما أريت وهذا ثابت يجيبك عني ثم انصرف عنه فقال ابن عباس فسألت عن قول النبي صلى الله عليه وسلم إنك أرى الذي أريت فيك ما أريت فأخبرني أبو هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينا أنا نائم رأيت في يدي سوارين من ذهب فأهمني شأنهما فأوحي إلي في المنام أن انفخهما فنفختهما فطارا فأولتهما كذابين يخرجان من بعدي فكان أحدهما العنسي صاحب صنعاء والآخر مسيلمة صاحب اليمامة

                    المصدر صحيح مسلم , كتاب الرؤئ

                    الرابط :http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=53&startno=23

                    شرح الحديث للامام النووي رحمه الله :

                    قوله صلى الله عليه وسلم : ( فأولتهما كذابين يخرجان بعدي ، فكان أحدهما العنسي صاحب صنعاء ، والآخر مسيلمة صاحب اليمامة ) قال العلماء : المراد بقوله صلى الله عليه وسلم : " يخرجان بعدي " أي يظهران شوكتهما أو محاربتهما ودعواهما النبوة ، وإلا فقد كانا في زمنه .

                    تعليق


                    • #25
                      لا اله إلا الله
                      التعديل الأخير تم بواسطة صقر عمان; الساعة 23-11-2012, 06:49 AM.

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد س



                        2273 حدثني محمد بن سهل التميمي حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن عبد الله بن أبي حسين حدثنا نافع بن جبير عن ابن عباس قال قدم مسيلمة الكذاب على عهد النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فجعل يقول إن جعل لي محمد الأمر من بعده تبعته فقدمها في بشر كثير من قومه فأقبل إليه النبي صلى الله عليه وسلم ومعه ثابت بن قيس بن شماس وفي يد النبي صلى الله عليه وسلم قطعة جريدة حتى وقف على مسيلمة في أصحابه قال لو سألتني هذه القطعة ما أعطيتكها ولن أتعدى أمر الله فيك ولئن أدبرت ليعقرنك الله وإني لأراك الذي أريت فيك ما أريت وهذا ثابت يجيبك عني ثم انصرف عنه فقال ابن عباس فسألت عن قول النبي صلى الله عليه وسلم إنك أرى الذي أريت فيك ما أريت فأخبرني أبو هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينا أنا نائم رأيت في يدي سوارين من ذهب فأهمني شأنهما فأوحي إلي في المنام أن انفخهما فنفختهما فطارا فأولتهما كذابين يخرجان من بعدي فكان أحدهما العنسي صاحب صنعاء والآخر مسيلمة صاحب اليمامة

                        المصدر صحيح مسلم , كتاب الرؤئ

                        الرابط :http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=53&startno=23

                        شرح الحديث للامام النووي رحمه الله :

                        قوله صلى الله عليه وسلم : ( فأولتهما كذابين يخرجان بعدي ، فكان أحدهما العنسي صاحب صنعاء ، والآخر مسيلمة صاحب اليمامة ) قال العلماء : المراد بقوله صلى الله عليه وسلم : " يخرجان بعدي " أي يظهران شوكتهما أو محاربتهما ودعواهما النبوة ، وإلا فقد كانا في زمنه .
                        لو رجعت الى ردودنا السابقة لعلمت ان كلامك هذا منتف من اصله
                        فالعنسي قتل في زمان النبي ولم تظهر له شوكة بعد موت النبي لانه مات في زمان الرسول. ام انه عندكم رجع الى الحياة مرة اخرى؟!!!
                        وبهذا يسقط تاويل النووي من راس والذي هو اصلا تمحل وقول بلا دليل
                        واما مسيلمة فقد بينا انه ادعى النبوة في زمانه صلى الله عليه واله

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                          عجبت لكم كيف تفكرون وكيف ترون الامور :
                          اولا: رواية البخاري والتي هي الاصح عندكم تنص على انهما يخرجان بعد النبي واما تاويلها فهو من كلام الرواة لا من كلام المصطفى
                          ثانيا: اما ما جئت به من روايات فمردودة سندا ومتنا
                          اما السند :
                          فليتك تاتيني بمن وثق ابن شبة النميري؟
                          ثم ليتك اطلعت على حال ابي هلال والذي لم يذكر الذهبي رتبته
                          وليتك اطلعت على حال شيخه سعيد بن زياد المجهول: (
                          قال المزي في تهذيب الكمال :
                          ( خت د سى ) : سعيد بن زياد الأنصارى ، المدنى . اهـ .
                          و قال المزى :
                          و جعلهما أبو حاتم اثنين ، و قال فى الأنصارى : مجهول . و فى سعيد بن زياد ، عن جابر : ضعيف .
                          و جعلهما غيره واحدا ، و هو أولى بالصواب ، والله أعلم .
                          استشهد به البخارى ، و روى له فى " الأدب " ، و روى له أبو داود ، و النسائى فى " اليوم و الليلة " . اهـ .)
                          والذي قال عنه الذهبي انه واه
                          واما الرواية الثانية:
                          فهو منقطعة السند
                          واما بالنسبة للمتن فالنبي لم يقول وانتما السورارن وانما قال رايت فيك رؤيا وليس بالضرورة ان تكون هذه الرؤيا هي رويا السواران
                          واما من اولها فهو ابن عباس وليس الرسول

                          يقولون كالغريق يحاول ان يتمسك بقشة
                          واقول ليت الشيخ مرتضى اتانا ولو بقشة لتكون له مستمسكا
                          لكنه للاسف حتى القشة لم يمتلك ان ياتي بها

                          يا شيخ ابن عباس لما روى الرواية لم يكن هناك مسيلمة ولا العنسي لانه ببساطة لما مات مسيلمة كان عمر ابن عباس 13 سنة فكيفيقول فاولتهما الكذابين اللذين انا بينهما
                          فهل كان ابن عباس بينهما فعلا لما روى الرواية


                          ثانيا الرواية واضحة لاتحتاج الى تاويل
                          ثالثا لو حصل وحدث وكان هناك رواية اي رواية وليست هذه الرواية يأولها ابن عباس ثم تاتي انت وتاولها بخلاف تاويل ابن عباس فاعلم ان العقلاء سنة وشيعة لايلتفتون لتاويلك انت وان كنت شيخا ويتركون تاويل حبر الامة ابن عباس

                          رابعا اشكالك على السند مضحك وهو دليل على افلاس الحجة
                          لكن لن اتعب نفسي وانقش قولك في السند لكن سانقل لك الرواية نفسها صحيحة وبسند اخر


                          صحيح البخاري - البخاري - ج 5 - ص 118
                          حدثنا إسحاق بن نصر حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام انه سمع أبا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بينا انا نائم اتيت بخزائن الأرض فوضع في كفى سواران من ذهب فكبرا على فأوحى إلى أن انفخهما فنفختهما فذهبا فأولتهما الكذابين اللذين انا بينهما صاحب صنعاء وصاحب اليمامة

                          صحيح البخاري - البخاري - ج 8 - ص 81
                          حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن همام بن منبه قال هذا ما حدثنا به أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نحن الآخرون السابقون وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بينا انا نائم إذا اتيت بخزائن الأرض فوضع في يدي سواران من ذهب فكبرا علي وأهماني فأوحى إلي ان انفخهما فنفختهما فطارا فأولتهما الكذابين اللذين انا بينهما صاحب صنعاء وصاحب اليمامة
                          التعديل الأخير تم بواسطة مومن السيد; الساعة 23-11-2012, 08:19 PM.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
                            يقولون كالغريق يحاول ان يتمسك بقشة
                            واقول ليت الشيخ مرتضى اتانا ولو بقشة لتكون له مستمسكا
                            لكنه للاسف حتى القشة لم يمتلك ان ياتي بها

                            يا شيخ ابن عباس لما روى الرواية لم يكن هناك مسيلمة ولا العنسي لانه ببساطة لما مات مسيلمة كان عمر ابن عباس 13 سنة فكيفيقول فاولتهما الكذابين اللذين انا بينهما
                            فهل كان ابن عباس بينهما فعلا لما روى الرواية


                            ثانيا الرواية واضحة لاتحتاج الى تاويل
                            ثالثا لو حصل وحدث وكان هناك رواية اي رواية وليست هذه الرواية يأولها ابن عباس ثم تاتي انت وتاولها بخلاف تاويل ابن عباس فاعلم ان العقلاء سنة وشيعة لايلتفتون لتاويلك انت وان كنت شيخا ويتركون تاويل حبر الامة ابن عباس

                            رابعا اشكالك على السند مضحك وهو دليل على افلاس الحجة
                            لكن لن اتعب نفسي وانقش قولك في السند لكن سانقل لك الرواية نفسها صحيحة وبسند اخر


                            صحيح البخاري - البخاري - ج 5 - ص 118
                            حدثنا إسحاق بن نصر حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام انه سمع أبا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بينا انا نائم اتيت بخزائن الأرض فوضع في كفى سواران من ذهب فكبرا على فأوحى إلى أن انفخهما فنفختهما فذهبا فأولتهما الكذابين اللذين انا بينهما صاحب صنعاء وصاحب اليمامة

                            صحيح البخاري - البخاري - ج 8 - ص 81
                            حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن همام بن منبه قال هذا ما حدثنا به أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نحن الآخرون السابقون وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بينا انا نائم إذا اتيت بخزائن الأرض فوضع في يدي سواران من ذهب فكبرا علي وأهماني فأوحى إلي ان انفخهما فنفختهما فطارا فأولتهما الكذابين اللذين انا بينهما صاحب صنعاء وصاحب اليمامة

                            حقيقة اني لاراف بحالك الصعبة
                            حيث وسمت روايات البخاري التي نفلناها لك بالقشة - محاولا بذلك التقليل من قيمتها -
                            ثم رحت الى امر ما سبقك اليه احد من قبل الا وهو سن ابن عباس وما ادري ما علاقة عمره بتاويله؟ اولم يكن ابن عباس راويا لكثير من الروايات وطالما اول الروايات عن النبي - في كتبكم - ثم ان ابن ثلاث عشرة انسان واع وفاهم وخاصة ابن عباس الذي روى جملة كبيرة من روايات النبي ام انك ستشكك بعقلية ابن عباس وذهنيته ؟!!
                            ثم انك كمن يريد ان يخلص نفسه من مشكلة فاوقع نفسه في اشد منها فجئت بروايتين اخرتين من البخاري تنص على انه انا بينهما فهل كان رسول الله بين ابي الاسود ومسلمة ام بين عتيق وعمر؟!!!
                            فنحن نقبل النص ونرفض التاويل لانه ليس من تاويل النبي بل من تاويل الرواة

                            تعليق


                            • #29
                              ثم لاتنس ان كلامنا عن النص الاول الموجود في البخاري ( بعدي ) فليتك سلطت الضوء على ذك النص بدلا من التهرب الى نصوص اخرى

                              تعليق


                              • #30
                                و رجعت الى ردودنا السابقة لعلمت ان كلامك هذا منتف من اصله
                                فالعنسي قتل في زمان النبي ولم تظهر له شوكة بعد موت النبي لانه مات في زمان الرسول. ام انه عندكم رجع الى الحياة مرة اخرى؟!!!
                                وبهذا يسقط تاويل النووي من راس والذي هو اصلا تمحل وقول بلا دليل
                                واما مسيلمة فقد بينا انه ادعى النبوة في زمانه صلى الله عليه واله



                                مسيلمة ظهرت شوكته بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم و هذا هو المعنى لا يعني ظهور دعوته والا لتعارض مع قولك بانهما ابو بكر و عمر رضي الله عنهما لانكم تقولون بنفاقهم ايام رسول االله صلى الله عليه وسلم

                                و اما الاسود فقتل بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم او في صبيحة دفن النبي صلى الله عليه وسلم و هذا الصحيح :

                                ل الإمام النووي في ( تهذيب الأسماء 1/567) : " وفد فيروز على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأسلم، وهو قاتل الأسود العنسى الكذاب الذى كان ادعى النبوة باليمن، قتله فى آخر حياة النبى - صلى الله عليه وسلم -، ووصل خبر قتله إياه فى مرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذى توفى فيه، فقال - صلى الله عليه وسلم -: "قتله الرجل الصالح فيروز الديلمى". وفى رواية: "قتله رجل مبارك من أهل بيت مباركين". هذا قول كثيرين أو الأكثرين أن فيروز قتل الأسود فى حياة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. وقال خليفة بن الخياط، والواقدى وآخرون من أهل المغازى، إنما قتله فى خلافة أبى بكر، رضى الله عنه، سنة إحدى عشرة.
                                وروى أنه قتل فى زمن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وحمل إليه رأسه، وأنكر الحاكم أبو أحمد هذا، وأطنب فى إنكاره والاستدلال على بطلانه، وقال: الصواب قول خليفة أنه قُتل فى زمن أبى بكر...)

                                في فتح الباري لابن حجر:

                                وروى يعقوب بن سفيان والبيهقي في " الدلائل " من طريقه من حديث النعمان بن بزرج بضم الموحدة وسكون الزاي ، ثم راء مضمومة ثم جيم قال : خرج الأسود الكذاب وهو من بني عنس يعني بسكون النون وكان معه شيطانان يقال لأحدهما سحيق بمهملتين وقاف مصغر والآخر شقيق بمعجمة وقافين مصغر ، وكانا يخبرانه بكل شيء يحدث من أمور الناس ، وكان باذان عامل النبي - صلى الله عليه وسلم - بصنعاء فمات ، فجاء شيطان الأسود فأخبره ، فخرج في قومه حتى ملك صنعاء وتزوج المرزبانة زوجة باذان ، فذكر القصة في مواعدتها دادويه وفيروز وغيرهما حتى دخلوا على الأسود ليلا ; وقد سقته المرزبانة الخمر صرفا حتى سكر ، وكان على بابه ألف حارس . فنقب فيروز ومن معه الجدار حتى دخلوا فقتله فيروز واحتز رأسه ، وأخرجوا المرأة وما أحبوا من متاع البيت ، وأرسلوا الخبر إلى المدينة فوافى بذلك عند وفاة النبي صلى الله عليه وسلم . قال أبو الأسود عن عروة : أصيب الأسود قبل وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - بيوم وليلة ، فأتاه الوحي فأخبر به أصحابه ، ثم جاء الخبر إلى أبي بكر رضي الله عنه ، وقيل : وصل الخبر بذلك صبيحة دفن النبي صلى الله عليه وسلم .

                                و قد رويت الرواية بلفظ اخر:

                                صحيح البخاري - البخاري - ج 5 - ص 118
                                حدثنا إسحاق بن نصر حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام انه سمع أبا هريرة رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بينا انا نائم اتيت بخزائن الأرض فوضع في كفى سواران من ذهب فكبرا على فأوحى إلى أن انفخهما فنفختهما فذهبا فأولتهما الكذابين اللذين انا بينهما صاحب صنعاء وصاحب اليمامة

                                صحيح البخاري - البخاري - ج 8 - ص 81
                                حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن همام بن منبه قال هذا ما حدثنا به أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نحن الآخرون السابقون وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بينا انا نائم إذا اتيت بخزائن الأرض فوضع في يدي سواران من ذهب فكبرا علي وأهماني فأوحى إلي ان انفخهما فنفختهما فطارا فأولتهما الكذابين اللذين انا بينهما صاحب صنعاء وصاحب اليمامة


                                و هذا يدل على كونهما حيين اثناء جياة النبي صلى الله عليه وسلم وظهور شوكتهما بعد وفاته عليه الصلاة و السلام و المراد بالشوكة ليس ادعاء النبوة و لكن القوة و الاتباع

                                و لا يمكن ان نتهرب من تصريح النبي صلى الله عليه وسلم بقوله صاحب صنعاء و صاحب اليمامة فهنا النبي صلى الله عليه وسلم يصرح بمن هم فلا يجوز الاعتراض بعد هذا




                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X