المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985
هذا اللفظ لم يصح
لان الكثير من العلماء طعنوا في رواته
ولكن قبل النظر على صحته
هل هذا اللفظ قيل في غدير خم؟
الجواب : لا
فلا عبرة
الا ان تقول لي : ان اللفظ في غدير خم لايتضمن هذا المعنى
فعندنا ننتقل الى هذا اللفظ ومناسبته
وليس ان تخلط لي قولين في مناسبتين
نفهم من هذا ان كل ماجاءت كلمة مولى أو ولي فتفسر على انه المتصرف؟
حتى نختصر الموضوع
عندما يقول الرسول عليه الصلاة والسلام انه يحب فلان من الصحابة
فهل تتصور انه يلزم طاعته؟
لا ادري انت كيف تفهم
من اين علمت ان الامام لا يعلم
ثم هل مقصدك انه لا يعلم انه ولي قبل تنصيبه
ام لا يعلم انه ولي بعد تنصيبه
واعتقد ان هذه النقطة خارج موضوع الحوار وهذه من الاسائة للامام عليه السلام بعدم معرفة لابسط معاني البلاغة وهو سيد البلغاء بعد رسول الله
كيف لا يعلم انه ولي وقد ناشد الصحابة وجعلها من الادلة في حقه بالخلافة راجع حديث المناشدة
قال ابن عباس : خرج عليٌّ من عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ في مرضِه فقالوا : كيفَ أصبح رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ يا أبا حسنٍ فقال : أصبح بحمدِ اللهِ بارئًا فقال العباسُ : ألا ترى إني لأرى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ سيُتوفى من وجعِه وإني لأعرفُ في وجوهِ بني عبدِ المطلبِ الموتَ فانطلقْ بنا إلى رسولِ اللهِ فلنكلِّمَه فإن كان الأمرُ فينا بيِّنه وإن كان في غيرِنا كلَّمناه وأوصى بنا فقال عليٌّ : إن قال الأمرُ في غيرِنا فلم يُعطناه الناسُ أبدًا وإني واللهِ لا أكلمُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ في هذا أبدًا
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/4
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
نلاحظ ان النص الصريح بانه غير منصوص عليه
واما تفسير الروايات بغير معناها فهذا كله يرد على صاحبه
والحمدلله رب العالمين
لان الكثير من العلماء طعنوا في رواته
ولكن قبل النظر على صحته
هل هذا اللفظ قيل في غدير خم؟
الجواب : لا
فلا عبرة
الا ان تقول لي : ان اللفظ في غدير خم لايتضمن هذا المعنى
فعندنا ننتقل الى هذا اللفظ ومناسبته
وليس ان تخلط لي قولين في مناسبتين
خطأ فاذح فالولي هو المتصرف كما هو رسول الله
حتى نختصر الموضوع
وانتم تقولون ان معنى مولاه المحب فهل اتبعوه فيصح قولنا انه اولى بالمؤمنين من انفسهم لوجوب الانقياد والاتباع والطاعة المطلقة وخلافها لا يصح ان يكونون مؤمنين كما هو من لم يكن يعتقد انه اولى بنفسه منه ؟
عندما يقول الرسول عليه الصلاة والسلام انه يحب فلان من الصحابة
فهل تتصور انه يلزم طاعته؟
لا ادري انت كيف تفهم
من اين علمت ان الامام لا يعلم
ثم هل مقصدك انه لا يعلم انه ولي قبل تنصيبه
ام لا يعلم انه ولي بعد تنصيبه
واعتقد ان هذه النقطة خارج موضوع الحوار وهذه من الاسائة للامام عليه السلام بعدم معرفة لابسط معاني البلاغة وهو سيد البلغاء بعد رسول الله
كيف لا يعلم انه ولي وقد ناشد الصحابة وجعلها من الادلة في حقه بالخلافة راجع حديث المناشدة
قال ابن عباس : خرج عليٌّ من عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ في مرضِه فقالوا : كيفَ أصبح رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ يا أبا حسنٍ فقال : أصبح بحمدِ اللهِ بارئًا فقال العباسُ : ألا ترى إني لأرى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ سيُتوفى من وجعِه وإني لأعرفُ في وجوهِ بني عبدِ المطلبِ الموتَ فانطلقْ بنا إلى رسولِ اللهِ فلنكلِّمَه فإن كان الأمرُ فينا بيِّنه وإن كان في غيرِنا كلَّمناه وأوصى بنا فقال عليٌّ : إن قال الأمرُ في غيرِنا فلم يُعطناه الناسُ أبدًا وإني واللهِ لا أكلمُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ في هذا أبدًا
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/4
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
نلاحظ ان النص الصريح بانه غير منصوص عليه
واما تفسير الروايات بغير معناها فهذا كله يرد على صاحبه
والحمدلله رب العالمين
تعليق