إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قاتل عمر وطيرانه - الشيخ إبراهيم الفارس-

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قاتل عمر وطيرانه - الشيخ إبراهيم الفارس-

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    من المعلوم أن قاتل الإمام علي عليه السلام ورد في حقه نص من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
    - أشقى الأولينَ عاقرُ الناقةِ ، وأشقَى الآخرينَ الذي يطعنكَ يا عليّ وأشارَ إلى حيْثُ يطعنُ
    الراوي: عبيدالله بن أنس المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1088
    خلاصة حكم المحدث
    : صحيح بمجموع طرقه

    ولم يصل لنا توبيخ وذم قاتل عمر مع انه رمي بالمجوسيه والنصرانيه !
    لكن تركيزي على روايتين ذكرهما الشيخ إبراهيم الفارس على قناة وصال عن طيران قاتل عمر الى كاشان

    وسأضع لكم كلامه : أبولؤلؤه عندما قتل عمر هرب الى علي وهو فزع قال لقد انقذتكم من عدوكم وقتلته وهم الان بصدد قتلي فقال علي تعال وقف على قدمي فوقف على قدميه فرفع علي بن ابي طالب قدميه بكل قوه وطار ابولؤلؤه ومشى آلاف الكيلومترات فوقع في ايران في المكان الذي فيه المقام وسكنها وتزوج فيها وانجب ثم عندما مات اقيم له هذا المزار
    وفي روايه أخرى ان علي بن ابي طالب قال له اقعد ثم ضربه بكفه على هامة راسه ضربه شديده فساخ في الارض وانتقل تحت الارض شكلها قطارات ارضيه الى ايران ثم خرج الى شيراز هناك في ايران وتزوج وانجب واقيم له بعد وفاته المقام


    المطلوب : نريد مصدر كلام الشيخ لو سمحتم من كتب الشيعه

    كتبته / وهج الإيمان
    دمتم برعاية الله

  • #2
    المطلوب : نريد مصدر كلام الشيخ لو سمحتم من كتب الشيعه

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
      المطلوب : نريد مصدر كلام الشيخ لو سمحتم من كتب الشيعه





      الذي يصدق عن احدهم صنع فيل من طين وطار به الى مكة
      لايستبعد تصديق مثل هذه الروايات

      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #4
        حياك الله لاأريد تغيير مسار الموضوع

        أجب على السؤال المطروح هات مصدر كلام الشيخ من كتب الشيعه

        تعليق


        • #5
          مع العلم أن لديكم هذه الأحادث من الكرامات

          أنقل القليل من هذه الكرامات من كتبكم :

          طوى الأرض فذهب إلى عرفة وطاف بمكة في ليلة واحدة من بغداد

          جاء في (سير أعلام النبلاء ج: 17 ص: 612) لمحمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي أبو عبد الله (673-748هـ) : في حديثه عن (القزويني) الإمام القدوة العارف شيخ العراق أبو الحسن علي بن عمر بن محمد ابن القزويني البغدادي الحربي لصاحب، قال: وحدثني علي بن محمد الطراح الوكيل قال رأيت الملك أبا طاهر بن بويه قائما بين يدي الشيخ أبي الحسن يومىء بالجلوس فيأبى ثم سرد له ابن المجلي كرامات منها شهوده عرفة وهو ببغداد ومنها ذهابه إلى مكة فطاف ورجع من ليلته

          طوى الأرض حتى كان في مكة وكان في مصر
          قال ابن العماد الحنبلي في (شذرات الذهب ج8 ص 54) : وذكر خادم الشيخ السيوطي محمد بن علي الحباك : أن الشيخ قال له يوما وقت القيلولة وهو عند زاوية الشيخ عبد الله الجيوشي بمصر بالقرافة : أتريد أن تصلي العصر بمكة بشرط أن تكتم ذلك على حتى أموت، قال فقلت : نعم، قال: فأخذ بيدي، وقال غمض عينيك، فغمضتهما فرحل بي نحو سبع وعشرين خطوة، ثم قال لي : افتح عينيك فإذا نحن بباب المعلاة فزرنا أمنا خديجة والفضيل بن عياض وسفيان بن عيينة وغيرهم، ودخلت الحرم فطفنا وشربنا من ماء زمزم وجلسنا خلف المقام حتى صلينا العصر وطفنا وشربنا من زمزم. ثم قال لي : يا فلان ليس العجب من طي الأرض لنا، وإنما العجب من كون أحد من أهل مصر المجاورين لم يعرفنا. ثم قال لي : إن شئت تمضي معي، وإن شئت تقيم حتى يأتي الحاج. قال فقلت : اذهب مع سيدي فمشينا إلى باب المعلاة وقال لي غمض عينيك فغمضتهما فهرول بي سبع خطوات ثم قال لي افتح عينيك فإذا نحن بالقرب من الجيوشي فنزلنا إلى سيدي عمر بن الفارض

          طوى له الأرض وآتى به ولا يعلم ما حدث
          جاء في (حلية الأولياء ج: 8 ص: 362) لأبو نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهاني المتوفى سنة 430هـحدثنا ابراهيم بن عبدالله بن اسحاق ثنا محمد بن اسحاق الثقفي قال سمعت أبا سليمان الرومي يقول سمعت خليلا الصياد يقول غاب ابني محمد فجزعت أمه عليه جزعا شديدا فأتيت معروفا فقلت أبا محفوظ قال ما تشاء قلت ابني محمد غاب وجزعت أمه عليه جزعا شديدا فادع الله أن يرده عليها فقال اللهم ان السماء سماؤك والأرض أرضك وما بينهما لك فأت به قال خليل فأتيت باب الشام فاذا ابني محمد قائم منبهر قلت محمد قال يا ابت كنت الساعة بالأنبار. وراجع أيضاً (صفوة الصفوة ج: 2 ص: 322) ، (تاريخ بغداد ج: 13 ص: 207)



          سلطة على الحيوانات
          الذهاب إلى مكة والعودة في ليلة واحدة
          جاء في (المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد ج: 2 ص: 391)لبرهان الدين إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد بن مفلح المتوفى سنة 884هـ : 919 محمد بن الحسن بن جعفر الراذاني المقرىء الفقيه لصاحب صحب القاضي أبا يعلى وكان زاهدا ورعا عالما بالقراءات وغيرها وممن تفقه عليه قال ابن السمعاني كان فقيها مقرئا من الزهاد المنقطعين والعباد الورعين مجاب الدعوة صاحب كرامات وأراد مرة أن يخرج إلى الصلاة فجاء ابنه وهو صغير فقال يا ابي أريد غزالا ألع به فسكت الشيخ وقال غدا يجيئك غزال فلما كان الغد جاء غزال ووقف على باب الشيخ وجعل يضرب بقرنه الباب إلى أن فتحوا له ودخل فقال الشيخ لابنه يا بني جاءك الغزال ورئي بعرفة في سنة لم يحج فيها ولم يخرج من بلده وصله إنسان بالطلاق أنه رآه فيها فأخبر الشيخ بذلك فقال أجمعت الأمة قاطبة على أن إبليس عدو الله يسير من المشرق إلى المغرب في افتتان مسلم أو مسلة في لحظة واحدة فلا ينكر العبد من عباد الله أن يمضي في طاعة الله بإذن الله في ليلة إلى مكة ويعود ثم التفت إلى الحالف وقال طب نفسا فإن زوجتك معك حلال توفي يوم الأحد رابع عشر جمادى الأولى سنة أربع وتسعين وأربعمائة

          تعليق


          • #6
            .


            ...فما هو إلا أن كبر فسمعته يقول : قتلني - أو أكلني - الكلب ، حين طعنه ، فطار العلج بسكين ذات طرفين.....

            الراوي: عمرو بن ميمون المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3700
            خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


            تعليق


            • #7
              لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . . .

              رحم الله والديك


              متابع . . .

              تعليق


              • #8


                اكمل الرواية يا وهج الايمان و سترى ان المقصود بطار هو الهرب :

                حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا أبو عوانة عن حصين عن عمرو بن ميمون قال رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه قبل أن يصاب بأيام بالمدينة وقف على حذيفة بن اليمان وعثمان بن حنيف قال كيف فعلتما أتخافان أن تكونا قد حملتما الأرض ما لا تطيق قالا حملناها أمرا هي له مطيقة ما فيها كبير فضل قال انظرا أن تكونا [ ص: 1354 ] حملتما الأرض ما لا تطيق قال قالا لا فقال عمر لئن سلمني الله لأدعن أرامل أهل العراق لا يحتجن إلى رجل بعدي أبدا قال فما أتت عليه إلا رابعة حتى أصيب قال إني لقائم ما بيني وبينه إلا عبد الله بن عباس غداة أصيب وكان إذا مر بين الصفين قال استووا حتى إذا لم ير فيهن خللا تقدم فكبر وربما قرأ سورة يوسف أو النحل أو نحو ذلك في الركعة الأولى حتى يجتمع الناس فما هو إلا أن كبر فسمعته يقول قتلني أو أكلني الكلب حين طعنه فطار العلج بسكين ذات طرفين لا يمر على أحد يمينا ولا شمالا إلا طعنه حتى طعن ثلاثة عشر رجلا مات منهم سبعة فلما رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برنسا فلما ظن العلج أنه مأخوذ نحر نفسه وتناول عمر يد عبد الرحمن بن عوف فقدمه فمن يلي عمر فقد رأى الذي أرى وأما نواحي المسجد فإنهم لا يدرون غير أنهم قد فقدوا صوت عمر وهم يقولون سبحان الله سبحان الله فصلى بهم عبد الرحمن صلاة خفيفة فلما انصرفوا قال يا ابن عباس انظر من قتلني فجال ساعة ثم جاء فقال غلام المغيرة قال الصنع قال نعم قال قاتله الله لقد أمرت به معروفا الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي بيد رجل يدعي الإسلام .....



                المصدر: المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3700

                الربط :http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=0&ID=2115

                تعليق


                • #9
                  اعرف الروايه ولكن تركيزي على كلمة طار وإلتصاقها بقاتل عمر لماذا لم يقل هرب

                  ولايزال السؤال يحتاج إجابه

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة abomoodi
                    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . . .

                    رحم الله والديك


                    متابع . . .
                    ورحم الله والديك أخي الفاضل

                    حياك الباري

                    تعليق


                    • #11
                      اعرف الروايه ولكن تركيزي على كلمة طار وإلتصاقها بقاتل عمر لماذا لم يقل هرب

                      ولايزال السؤال يحتاج إجابه


                      لانها كنية عن سرعة الهرب

                      و المعروف انها لا زالت تستخدم الى اليوم

                      و عظم الله اجرك اخي الكريم

                      تعليق


                      • #12
                        ماشاء الله سرعة الهرب واختيرت هذه الكلمه

                        تعليق


                        • #13
                          ماشاء الله سرعة الهرب واختيرت هذه الكلمه


                          'طبعا لانها كنية و هكذا الكنى

                          كان يقال
                          طار من شدة الفرح

                          طار من شدة الخوف

                          و كلها كنى

                          تعليق


                          • #14
                            وهل قلت أنه طار بجناحين حتى تقول هذا !!

                            سرعته في الإنتقال من مكان الى آخر عبر عنها بالطيران فلم يستطع أن يلحقه أحد وهذا

                            يرد على القول بإنتحاره

                            وكما قال الشيخ إبراهيم الفارس طار الى كاشان أي إنتقل بطريق الإعجاز اليها

                            تعليق


                            • #15
                              عندما استعان ثوار ليبيا بالناتو

                              قلتم أن هذا لا يجوز

                              هذا تناقض !

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X