إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا أنا لست شيعيا ...؟؟؟!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا أنا لست شيعيا ...؟؟؟!!!

    بسم الله الرحمن الرحيم

    سأسرد في هذا الموضوع أسباب رفضي للمذهب الشيعي ، و اعتباره مذهب دخيل على الإسلام و لا يمثل الإسلام في شيء ...

    و هذه الأسباب كالتالي ،،،

    السبب الأول : عدم صراحة النصوص الصحيحة و عدم صحة النصوص الصريحة . فلا توجد آية قرآنية صريحة و لا يوجد حديث صحيح صريح ، و كل حديث صريح نجد أنه غير صحيح !

    السبب الثاني : عدم منطقية تسلل الأدلة . فلا يستطيع شيعي أن يخبرنا النص الأول الذي نصّب عليا وصيا ، فلو قال بأنه آية الإمامة قلّل من أهمية حديث الغدير و إن قال حديث الغدير ألغى آية الإمامة !

    السبب الثالث : عدم قدرة المذهب الشيعي على إثبات نفسه بنفسه بمباني ثابتة سليمة . فتارة يقول المذهب الشيعي بأن أصول المذهب يتم إثباتها بالعقل دون تقليد و تارة يقول بأن الأصول يتم إثباتها بتصديق الروايات !

    السبب الرابع : جعل الإمامة غاية بدل أن تكون وسيلة . فالمذهب الشيعي يعتبر من يصدق بالولاية ركب سفية النجاة بدل أن يعتبر الولاية وسيلة لتطبيق الدين !

    السبب الخامس : الطعن في القرآن . حيث أن القرآن في المذهب الشيعي إما أنه كتاب محرف و إما أنه كتاب غير محرف و لكنه كتاب طلاسم لا يفك شفرته إلا معصوم !

    السبب السادس : صفات الأئمة . حيث أن المذهب الشيعي يصور الأئمة أناسا متصفين بصفات خارقة حتى أصبح الله أفضل من علي بدرجة واحدة فقط !

    السبب السابع : الإفراط في الطعن بالصحابة . حيث أن المذهب يستهلك معظم وقته في النيل من الصحابة و كأن النيل منهم غاية المذهب و جوهر الدين !

    السبب الثامن : تحويل الإسلام إلى صراع بين أهل البيت و غيرهم . حيث أن المذهب الشيعي يصور أن الإمام الثاني عشر حيث يظهر سيثأر و يخرج الصحابة من قبورهم !

    السبب التاسع : استخدام الأئمة التقية . حيث أن كلام الأئمة مشكوك فيه ، إذ قد يكون باطل قالوه من باب التقية ، و بهذا فأصبح كلامهم محكوم بأهوائنا !

    السبب العاشر : التناقضات الكثيرة في المذهب الشيعي . فالمذهب يقول بأن الدين لا يستقيم دون معصوم حي ثم يقول بأن الدين لا يستقيم دون فقيه حي ، فانتقل من اشتراط حياة المعصوم إلى اشتراط حياة الفقيه ، و سلب ضرورة الرجوع للمعصوم !

    السبب الحادي عشر : غيبة إمام الزمان . حيث أصبح الناس متروكين لإمام غير مكلف أن يبين لهم الدين ، برغم أنه جعل إماما لتحقيق ذلك الهدف !

    السبب الثاني عشر : الروح العدائية في المذهب الشيعي . حيث يزرع المذهب في روح أتباع روح الانتقام والكره لمن خالفهم بدل روح التسامح والدعوة لهم بالهداية !


    فهل من متأمل ..؟؟!!!

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    والحمد لله رب العالمين

    إن سبب رفض أي رافض لمذهب أهل البيت عليهم السلام يتلخص في بعض ما يلي:

    1. أنه لم يخلص النية لله تعالى فلم يوفقه للهداية.
    2. أنه لم يطلب الحق لمرض في نفسه فكيف سيصيبه ؟
    3. أنه عشق شيئاً أغشى بصره فمنعه من رؤية ضوء الشمس.
    4. أنه جاهل مقصر لم يكلف نفسه عناء البحث عن الحق.
    5. أنه عرف الحق لكن نفسه المريضة لا تسمح له باتباعه.
    وفي هذا الفلك تدور أسباب ترك الدين الحق.


    وأما الشبهات الواهية التي طرحها الزميل النفيس فأمرها هين ونجيب عليها:

    1. أدلة الشيعة في إثبات مذهبهم قطعية يقينية متواترة لا يشك فيها عاقل إذ الشك فيها يعني الشك في كل متواتر فلا يبقى لنا سبيل لإدراك الكثير من المدركات المعلومة، وكتبهم تشهد بذلك وإن خفي ذلك على من أغمض عينيه.

    2. يصرح الشيعة بأن النبي صلى الله عليه وآله قد استثمر كل فرصة مناسبة لبيان مكانة علي عليه السلام وأنه الإمام والخليفة بعده وكان أولها حديث الدار بعد برهة يسيرة من بعث النبي (ص) وعلى طول الخط إلى الغدير وحادثة الكتاب الذي منعه المانعون .. وما بينهما طافح بنصوص النبي الصحيحة الصريحة، وليس في هذا تقليل من أهمية الغدير ولا إنكار لآيات الإمامة.

    3. أدلة المذهب الشيعي قطعية لكن جهل المخالف لها يدعوه إلى ما يدعوه، ففي مبحث الإمامة مثلاً يدل الدليل العقلي القطعي على لزوم وجود إمام كما دل على لزوم إرسال الأنبياء وبعثتهم، ويدل أيضاً على أن هذا المنصب إلهي ليس للناس فيه اختيار كما النبوة، ويدل أيضاً على أنه لا يمكن للعادل الحكيم أن يختار غير الأفضل لهذا المنصب، ولما كان الأفضل باتفاق الأمة علياً عليه السلام اختاره الله عز وجل للإمامة وأعلن ذلك النبي (ص) بالنصوص المتواترة.

    4. حال الإمامة كحال النبوة في توقف كل العبادات عليها، فمن أطاع الله عز وجل بعباداته ومعاملاته ثم أنكر نبوة النبي (ص) كان كحاطب ليل عمله هباء منثوراً.. والإمامة كالنبوة في هذا.

    5. يعظم الشيعة القرآن الكريم أكثر من غيرهم ومن يزعم خلاف ذلك جاهل أو متحامل مغرض، فإن جمهورهم على أن ما بين أيدينا هو كتاب الله عز وجل المنزل على نبيه (ص) والذي نهتدي به مع العترة الطاهرة، والذي يصح العمل بظواهره ما لم يدل دليل على خلافها، ومن يزعم خلاف ذلك واهم. ثم إن تعظيم الكتاب ليس بلقلقة اللسان إنما بالعمل بآياته ومن أقرب من الشيعة إلى روحه وأحكامه ؟؟!!

    6. الأئمة عند الشيعة هم عباد مخلوقون مطيعون لله عز وجل أكرمهم لطاعتهم إياه كما أكرم عيسى بن مريم وأعطاه المعجز بإحياء الموتى وشفاء المرضى وكما أكرم موسى وغيره من النبيين بمعجزاته، فإشكال المخالفين على الشيعة مردود عليهم بما نرد به عن معاجز النبيين عليهم السلام، وليس بين الخالق والمخلوق درجات إذ لا يقاس المخلوق بالخالق ومن يظن غير ذلك واهم.

    7. قال تعالى في كتابه {ومن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى} فجعل للإنسان جناحين أحدهما الكفر بالطاغوت وأتباعه والآخر اتباع الحق وأهله، وليس للشيعة استغراق في الأول دون الثاني إلا بمقدار ما يردون به شبهات المبطلين.

    8. الصراع بين أهل البيت وغيرهم ليس من بنات أفكار الشيعة، فإن أبرز فصوله ظهرت عندما تجرأ بعض الناس على عترة النبي (ص) بعد وفاته فظلموهم وقهروهم واستجلبوا عداوة الباري عز وجل وشيعة أهل البيت.

    9. الإنكار على التقية إنكار على الكتاب العزيز حيث قال {إلا أن تتقوا منهم تقاة} وليس لمن جهل معنى التقية أن ينكر على أئمة عصمهم الله، ومن كان منصفاً رجع إلى معاني التقية ومواردها وميّز الحق من الباطل. بل كان في استخدامهم للتقية أدل دليل على مقدار الظلم الذي وقع عليهم ودل بالملازمة على بطلان مناهج مخالفيهم.

    10. ليس هناك من تناقض عند الشيعة أعزهم الله، فكما أن الدين لا يقوم إلا بالنبي (ص) كذلك لا يستمر إلا بالإمام المعصوم عليه السلام.. وعند غيبة الإمام فلا بد من الرجوع إلى العلماء الذين ينقلون عن الإمام ويعلمون الناس معالم دينهم بحسب ما جاء عن الإمام المعصوم.. ولا مجال للمقايسة والمقارنة بين المعصوم وغيره من العلماء والفقهاء، وليس العلماء إلا طريقاً لمعرفة قول المعصوم عليه السلام.

    11. يقتل الناس أحد عشر إماماً معصوماً ويظلمونهم في حياتهم فيأمر الله عز وجل آخر الأئمة الثاني عشر بالغيبة والاستتار ليبدأ زمن الضرورة الذي أوقع الناس أنفسهم فيه.. أما الشيعة فإنهم يعلمون أحكامهم الظاهرية مما بيّنه الأئمة عليهم السلام، وأما غيرهم فإنهم في غيهم يعمهون.. وما وقع الناس في شدة إلا بما كسبت أيديهم..

    12. لو كان المذهب الشيعي يبث الكراهية والعداء في أتباعه لما رأيت التسامح والعفو منهم في كل موطن وموضع صارت لهم الغلبة فيه كما نرى في يومنا هذا، وروح القتل والدمار والشيطنة يبثها غيرهم في أتباعهم ولذا نرى الناس يذبحون كالنعاج عند أتباع المذاهب الأخرى من مخالفي مدرسة أهل البيت عليهم السلام.. فليس لمن بيته من زجاج أن يرمي بيوت الناس بالحجارة.. ولو رماها لارتدت عليه لان الزجاج عنده فقط !!


    فالمتأمل يرى ما رأينا.. والمنصف يفهم ما أملينا.. والمغرض يعرض عما بيّنا..

    والحمد لله رب العالمين

    شعيب العاملي

    تعليق


    • #3
      ما قلته يا نفيس تهريج متسافل جدا جدا و قد رده الاخ العاملي.
      اما انت لست شيعيا لانك نعجه تقاد وتحلب باعتراف شيوخكم. و الشيعه ليسوا كذلك .

      تعليق


      • #4
        سالتك نفس السؤال في منتديات انا شيعي
        بحكم انك وضعت الموضوع نفسه هناك
        وساضع السؤال ايضا ها هنا
        1- اين ربك قبل خلق الخلق
        ايم ربك اثناء خلق الخلق
        3- اين ربك بعد خلق الخلق
        4- اين ربك اثناء فناء الخلق
        اين ربك بعد فناء الخلق
        لنررررررررررررررررى هل تصمد عقيدتك ام تنهار
        ولا اتصور لانه عقيدتك اصلا منهاررررررررررررررة
        حميد الغانم

        تعليق


        • #5
          [quote=شعيب العاملي]
          1. أدلة الشيعة في إثبات مذهبهم قطعية يقينية متواترة لا يشك فيها عاقل إذ الشك فيها يعني الشك في كل متواتر فلا يبقى لنا سبيل لإدراك الكثير من المدركات المعلومة، وكتبهم تشهد بذلك وإن خفي ذلك على من أغمض عينيه.

          للأسف هذا كلام إنشائي .. !
          فأكثر الروايات صحة هي رواية : " من كنت مولاه فهذا علي مولاه " و رواية " إني تارك فيكم ثقلين " .. و بغض الطرف عن اختلاف الصيغ في الروايات المختلفة الدالة على حديث الغدير و حديث الثقلين ، لكن جميع الصيغ تجتمع على أنها صيغ غير صريحة و قابلة للاحتمال ، قد يفهم منها أنها توصية بأن علي سيخلف الرسول و قد لا يفهم منها ذلك ...
          و كل رواية تقول صراحة " علي وصيي و خليفتي من بعدي " لا يعرف لها سند صحيح متصل بالرسول ! فلا تعدوا إلا أن تكون رواية غير صحيحة ...
          لذلك نجد التشيع بين أمرين : إما روايات صحيحة غير صريحة أو روايات صريحة غير صحيحة .. !
          2. يصرح الشيعة بأن النبي صلى الله عليه وآله قد استثمر كل فرصة مناسبة لبيان مكانة علي عليه السلام وأنه الإمام والخليفة بعده وكان أولها حديث الدار بعد برهة يسيرة من بعث النبي (ص) وعلى طول الخط إلى الغدير وحادثة الكتاب الذي منعه المانعون .. وما بينهما طافح بنصوص النبي الصحيحة الصريحة، وليس في هذا تقليل من أهمية الغدير ولا إنكار لآيات الإمامة.

          أولا : هناك آية قرآنية تقول : " يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل إليك من ربك و إن لم تفعل فما بلّغت رسالته " .. و علماء الشيعة يقولون بأن هذه الآية تتحدث عن إمامة علي ..
          و عليه ،، فالرسول لو لم يخبر الناس ولاية علي في الغدير ، فهذا معناه أنه لم يبلّغ الرسالة .. و هذا معناه أنه لم يخبر الناس ولاية علي قبل الغدير ؛ لأنه لو أخبر لما قيل له " فإن لم تفعل فما بلغت " .. ! و هذا تناقض واضح في المذهب !!!!
          ثانيا : إذا كان حديث الدار أو آية الولاية أو آية المباهلة أو حديث المنزلة هي نصوص جاءت لإخبار الناس ولاية علي ، فحديث الغدير تحصيل حاصل ، لأنه مجرد تكرار لأمر سمعه الناس كثيرا ، وهذا إضعاف من أهمية حديث الغدير ، لكونه لا يحوي على جديد .. ! و إن قلت بأن النصوص السابقة كانت إشارات على تميز علي على غيره ، فأنت هنا تحرق مذهبك ؛ لكونك تقرّ بأن تلك النصوص غير صريحة على الإمامة و إنما مجرد إشارات .. و جاء النص الصريح في حديث الغدير .. !
          من هنا يتضح عدم منطقية تسلل أدلة الإمامة .. !
          3. أدلة المذهب الشيعي قطعية لكن جهل المخالف لها يدعوه إلى ما يدعوه، ففي مبحث الإمامة مثلاً يدل الدليل العقلي القطعي على لزوم وجود إمام كما دل على لزوم إرسال الأنبياء وبعثتهم، ويدل أيضاً على أن هذا المنصب إلهي ليس للناس فيه اختيار كما النبوة، ويدل أيضاً على أنه لا يمكن للعادل الحكيم أن يختار غير الأفضل لهذا المنصب، ولما كان الأفضل باتفاق الأمة علياً عليه السلام اختاره الله عز وجل للإمامة وأعلن ذلك النبي (ص) بالنصوص المتواترة.

          هذا الطرح مبني على العقيدة الشيعية و ليست ضرورة عقلية صرفة كما تقول للأدلة الآتية :
          أولا : حينما كان آدم و حواء فقط على الأرض ، لا توجد ضروروة عقلية بأن يرسل الله إليهما رسولا ؛ لعدم وجود الحاجة إلى ذلك . بينما حينما ظهر الفساد في الأرض و بدأ الناس يحيدون عن طريق الله ، احتاجوا أن يذكّروا فأرسلت الرسل . و بالتالي إرسال الرسل جاء بسبب الناس لا أنه أمر لا بد منه و إلا لتحقق منذ زمن آدم !
          ثانيا : إذا قست الإمامة بالرسالة فهذا عليك ؛ لأن الرسالة لها نهاية برسول أخير هو محمد صلى الله عليه و آله و سلم و مات . و بالتالي إذا كان هناك أئمة فلا بد من وجود إمام أخير يموت .. و سيبقى الناس بلا إمام كما بقوا بلا رسول . فإن قلت أن هناك فرق بين الأمرين ، فقياسك باطل من الأصل !
          ثالثا : من الواضح جدا أنه ليست هناك مباني ثابتة يستطيع التشيع أن يثبت نفسه بها ، فتارة يقول التشيع بأن الإنسان يجب أن يعرف الأصول بالاجتهاد الشخصي بلا تقليد ، و تارة يقول بأن الإمامة جاءت من خلال تصديق روايات . و تصديق الروايات أمر تقليدي لأننا نبني حكمنا على صحة الروايات بافتراض صدق من صححها قبلنا و هذا تقليد ، وبالتالي اعتمدنا على التقليد في إثبات أصل من الأصول ، وهذا يناقض المذهب !
          4. حال الإمامة كحال النبوة في توقف كل العبادات عليها، فمن أطاع الله عز وجل بعباداته ومعاملاته ثم أنكر نبوة النبي (ص) كان كحاطب ليل عمله هباء منثوراً.. والإمامة كالنبوة في هذا.

          الإسلام حينما طلب الإيمان بنبوة محمد ، لم يجعل الإيمان بنبوته هدفا .. بل جعله وسيلة لمعرفة أمر الله و بالتالي طاعة الله و عبادته ..
          بينما التشيع حينما طلب الإيمان بإمامة علي ، جعل الإيمان بإمامته هدف .. فمجرد الإقرار بإمامة علي ركوب لسفينة النجاة .. !!
          و هذا يثير الشك أن هذا المذهب من صنع بشر و ليس من تشريع الرب ..!
          5. يعظم الشيعة القرآن الكريم أكثر من غيرهم ومن يزعم خلاف ذلك جاهل أو متحامل مغرض، فإن جمهورهم على أن ما بين أيدينا هو كتاب الله عز وجل المنزل على نبيه (ص) والذي نهتدي به مع العترة الطاهرة، والذي يصح العمل بظواهره ما لم يدل دليل على خلافها، ومن يزعم خلاف ذلك واهم. ثم إن تعظيم الكتاب ليس بلقلقة اللسان إنما بالعمل بآياته ومن أقرب من الشيعة إلى روحه وأحكامه ؟؟!!
          للأسف هذا كلام إنشائي .. !
          أما الواقع فيقول بأن القرآن في المذهب الشيعي أحد أمرين :
          1- إما هو كتاب محرف تلاعب به الصحابة و أضافوا و حذفوا !
          2- أو هو كتاب غير محرف ، و لكنه كتاب طلاسم " لا يمسه إلا المطهرون " ، و لا يجوز للإنسان أن يفسره بما يظهر له !
          و عليه ،، فليس للقرآن حجية دون الأئمة .. و بالتالي ، فالقرآن ليس مصدر بذاته ، بل هو مصدر بغيره ، إذ يجوز الأخذ به بعد معرفة قول الإمام في هذه الآية أو تلك .. !
          6. الأئمة عند الشيعة هم عباد مخلوقون مطيعون لله عز وجل أكرمهم لطاعتهم إياه كما أكرم عيسى بن مريم وأعطاه المعجز بإحياء الموتى وشفاء المرضى وكما أكرم موسى وغيره من النبيين بمعجزاته، فإشكال المخالفين على الشيعة مردود عليهم بما نرد به عن معاجز النبيين عليهم السلام، وليس بين الخالق والمخلوق درجات إذ لا يقاس المخلوق بالخالق ومن يظن غير ذلك واهم.

          الله سبحانه وصف رسوله في كتابه .. و لكنه حين وصف رسوله نجده وصفه بصفات مغايرة لما يصفه المذهب الشيعي للأئمة !
          فمثلا ،، قال الله عن رسوله : " ما كنت تدري ما الكتاب و لا الإيمان " بينما المذهب الشيعي يصور الأئمة تصويرا مختلفا تماما عن ما صوّره الله لنا الرسول ! و بالتالي يضطر المذهب إلى تأويل توصيف الله لرسوله لكي لا يكون الرسول أقل من الأئمة في المواصفات و يصفون الرسول بما لم يصفه ربه في كتابه .. !
          وهذا يؤكد أن المذهب محاك بأيدٍ بشرية .. !
          7. قال تعالى في كتابه {ومن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى} فجعل للإنسان جناحين أحدهما الكفر بالطاغوت وأتباعه والآخر اتباع الحق وأهله، وليس للشيعة استغراق في الأول دون الثاني إلا بمقدار ما يردون به شبهات المبطلين.

          المذهب الشيعي يجعل من الطعن بالصحابة غاية بحد ذاته .. فنجد المواضيع الكثيرة في كتب الشيعية و منتدياتهم عن أبي بكر و عمر و عائشة و حفصة و أبي هريرة و غيرهم ، و كأن الطعن فيهم غاية .. و ليس مجرد تنبيه أن هؤلاء لديهم معاصي أو أخطاء أو أنهم كفار ..
          و هذا الإفراط في قدح هؤلاء الناس ، يثير الريبة لدى المتأمل المنصف أن المذهب من صنع البشر ..!
          8. الصراع بين أهل البيت وغيرهم ليس من بنات أفكار الشيعة، فإن أبرز فصوله ظهرت عندما تجرأ بعض الناس على عترة النبي (ص) بعد وفاته فظلموهم وقهروهم واستجلبوا عداوة الباري عز وجل وشيعة أهل البيت.

          المذهب الشيعي يصور الإسلام بأنه حلبة مصارعة بين أهل البيت وبين الصحابة ، غلب الصحابة أهل البيت في الجولة الأولى بالقوة والقهر فاضطر أهل البيت إلى استخدام التقية للحفاظ على أنفسهم ، و لكن في الجولة الثانية سيخرج الإمام و ينتصر على أتباع الصحابة و يخرج الصحابة من قبورهم و يصلبهم .. !
          و هذه مخالفة للصورة التي أخبرنا الله عنها عن دينه في كتابه .. !
          9. الإنكار على التقية إنكار على الكتاب العزيز حيث قال {إلا أن تتقوا منهم تقاة} وليس لمن جهل معنى التقية أن ينكر على أئمة عصمهم الله، ومن كان منصفاً رجع إلى معاني التقية ومواردها وميّز الحق من الباطل. بل كان في استخدامهم للتقية أدل دليل على مقدار الظلم الذي وقع عليهم ودل بالملازمة على بطلان مناهج مخالفيهم.

          بالعكس ،، استخدام الأئمة التقية من أكبر أدلة بطلان المذهب الشيعي ..
          فلو قلنا أن الرسول كان يستخدم التقية ، فمعناه أن هناك كلام يقوله الرسول باطل ؛ لكنه من باب التقية .. !
          و بالتالي فيكون قول الرسول :" من كنت مولاه فهذا علي مولاه " و إن صحّ صدوره من الرسول ، و لكن هذا كلام باطل ؛ لكون الرسول قال هذا الكلام تقية ، خوفا على نفسه من بني هاشم ؛ لأن بني هاشم كانوا سيقتلونه لو لم يوصي بأن يخلفه أحد أبناء بني هاشم .. !
          فإن قلت بأن الرسول لا يقول إلا حقا ، و تقيته لا يستخدمها في التشريع .. ! فأنت تنكر على أئمتك حيث ثبت أنهم يقولون تشريعا مخالفا للحق إرضاء للعامة و خشية على أنفسهم .. !
          و عليه ،، فليس كل روايات الأئمة يؤخذ بها ، لوجود احتمالية البطلان الناتجة من استخدامهم التقية ..
          و هذه مسألة خطيرة جدا ، و لكن أين المتدبرون ؟؟!!
          10. ليس هناك من تناقض عند الشيعة أعزهم الله، فكما أن الدين لا يقوم إلا بالنبي (ص) كذلك لا يستمر إلا بالإمام المعصوم عليه السلام.. وعند غيبة الإمام فلا بد من الرجوع إلى العلماء الذين ينقلون عن الإمام ويعلمون الناس معالم دينهم بحسب ما جاء عن الإمام المعصوم.. ولا مجال للمقايسة والمقارنة بين المعصوم وغيره من العلماء والفقهاء، وليس العلماء إلا طريقاً لمعرفة قول المعصوم عليه السلام.

          بعد موت الرسول هناك علماء ..
          و بعد غيبة الإمام الثاني عشر هناك علماء ..
          فإذا كان قد جاز أن يقوم الناس بعد غيبة الإمام الثاني عشر بالرجوع إلى العلماء ، فإنه يجوز للناس بعد موت الرسول الرجوع إلى العلماء ... !
          فإن قلت بأن العلماء بعد الغيبة أخذوا من الأئمة السابقين ، فالعلماء بعد موت الرسول أخذوا من الرسول مباشرة دون سفراء .. !
          فأيهما أفضل : عالم أخذ من الرسول المعصوم مباشرة أم عالم أخذ من سفير المعصوم ؟؟!!
          و هذا فيض من غيض التناقضات في المذهب الشيعي .. !
          11. يقتل الناس أحد عشر إماماً معصوماً ويظلمونهم في حياتهم فيأمر الله عز وجل آخر الأئمة الثاني عشر بالغيبة والاستتار ليبدأ زمن الضرورة الذي أوقع الناس أنفسهم فيه.. أما الشيعة فإنهم يعلمون أحكامهم الظاهرية مما بيّنه الأئمة عليهم السلام، وأما غيرهم فإنهم في غيهم يعمهون.. وما وقع الناس في شدة إلا بما كسبت أيديهم..

          هل تقصد أن الله يحاسبنا بذنوب غيرنا ؟؟!!
          ألم يقل الله " و لا تزر وازرة وازرة وزر أخرى " ؟؟!!
          فلماذا يحرمنا الله من الإمام ، بذنوب غيرنا .. ما ذنبنا نحن ؟؟!!
          هل هناك ظلم أكبر من هذا ؟؟!!
          رجل سرق ،، فتقطع يد أخيه .. !
          أبوبكر اغتصب الخلافة ، فيحرم الله النفيس من رؤية إمام الزمان عقابا لأبي بكر لأنه اغتصب .. !
          أي منطق هذا يا رجل .. ؟؟!!
          هل عقلك يقبل هذا ؟؟!! هل هذا هو عدل الله الذي تعتبره أصلا من أصول المذهب ؟؟!!
          12. لو كان المذهب الشيعي يبث الكراهية والعداء في أتباعه لما رأيت التسامح والعفو منهم في كل موطن وموضع صارت لهم الغلبة فيه كما نرى في يومنا هذا، وروح القتل والدمار والشيطنة يبثها غيرهم في أتباعهم ولذا نرى الناس يذبحون كالنعاج عند أتباع المذاهب الأخرى من مخالفي مدرسة أهل البيت عليهم السلام.. فليس لمن بيته من زجاج أن يرمي بيوت الناس بالحجارة.. ولو رماها لارتدت عليه لان الزجاج عنده فقط !!
          أليس المذهب الشيعي يرفع الرايات السوداء .. ؟؟!!
          أليس المذهب الشيعي يرفع الرايات التي تقول : " يا لثارات الحسين " .. ؟؟!!
          أليس المذهب الشيعي في عاشواء يؤجج مشاعر الشيعة في مقتل الحسين ، لزرع الكراهية فيمن يتبعون من كانوا ا لسبب في استشهاده .. ؟؟!!
          فأي أدلة تريد أكثر في أن المذهب فيه روح انتقامية ،، و هذه الروح لا يمكن أن تكون صادرة إلا من إنسان .. وبالتالي هناك جزء كبير في المذهب من وضع الإنسان .. إذ الرسول غير معروف عنه هذه الروح الانتقامية ، وهو الذي عندما انتصر على قريش في فتح مكة عفى عنهم ،، بينما روايات الشيعة تقول بأن الإمام إذا ظهر سيقتل العرب و يخرج الصحابة من قبورهم ليصلبهم .. !

          هداكم الله إلى الحق ...
          التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 24-11-2012, 11:42 AM.

          تعليق


          • #6
            سالتك نفس السؤال في منتديات انا شيعي
            بحكم انك وضعت الموضوع نفسه هناك

            وساضع السؤال ايضا ها هنا
            1- اين ربك قبل خلق الخلق
            ايم ربك اثناء خلق الخلق
            3- اين ربك بعد خلق الخلق
            4- اين ربك اثناء فناء الخلق
            اين ربك بعد فناء الخلق
            لنررررررررررررررررى هل تصمد عقيدتك ام تنهار
            ولا اتصور لانه عقيدتك اصلا منهاررررررررررررررة
            حميد الغانم

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              بعد أن قرأت جواب الزميل النفيس أيقنت أنه يؤمن برب غير ربنا، فربنا لا يمكن أن يترك الناس سدى بلا نبي أو إمام ورب النفيس يتركهم.
              وأنه يؤمن بنبي غير نبينا فنبينا معصوم منذ ولادته ونبيهم ليس كذلك.
              وأنه يؤمن بإمام غير إمامنا فإمامنا يختاره الله وإمامهم يختاره من كانوا للحق كارهين.

              ورغم أن ما طرحه قد أشبعه علماؤنا بحثاً وتحقيقاً وتدقيقاً فأثبتوا صحة المذهب الحق بما لا يدع مجالاً للشك حتى صار الرد على هذه الشبهات الواهية من أوضح الواضحات عند عامة الشيعة فضلاً عن علمائهم، رغم ذلك نجيب عليها باختصار لكي يهتدي بها من كتب الله له الهداية، فنقول:

              1. إن كانت أدلة الإمامة من الآيات المباركة (انما وليكم الله ورسوله.. يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك... آية التطهير.. آية المودة.. آية المباهلة...) وعشرات الآيات الأخرى.. مضافاً إلى الأحاديث الكثيرة المتواترة (كحديث الغدير والثقلين والدار والوصية والمباهلة والمنزلة والمؤاخاة).. وأمثالها غير صريحة فلعمري ليس هناك من دليل صريح على أي مسألة أو حكم في الكتاب والسنة.
              ومآل هذا إلى تعطيل الكتاب والسنة بل وتعطيل اللغة واستعمالاتها.
              أما الحديث عن السند فهو حيلة العاجز بعد تواتر كل هذه الأحاديث منفردة أو مجتمعة، وقد أقر علماء السنة بتواترها، وإن كان النفيس جاهلاً بأدلة الإمامة من الآيات والروايات أحلناه إلى كتبنا وكبداية إلى كتاب (دلائل الصدق ونهج الحق) ففيه إجابة عن كل الشبهات حول آيات وروايات الإمامة فلا تكفيها المجلدات فكيف بأسطر قليلة. فإن لم يكفه عقبناه بغيره وفي كلمات فيه الكفاية.
              وإن كان معانداً فلا كلام معه فالهداية بيد الله يخص بها المخلصين.

              2. قلنا أن أدلة الإمامة صحيحة صريحة منذ حديث الدار إلى ما بعده.. ولا يقدح هذا في مكانة الغدير أبداً.. وقد أوضح النبي (ص) هذا في حديثه مع علي عليه السلام حينما قال له : وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ لَوْ لَمْ أُبَلِّغْ مَا أُمِرْتُ بِهِ مِنْ وَلَايَتِكَ لَحَبِطَ عَمَلِي (أمالي الصدوق ص495)
              فإن ترك التبليغ هو رد لأمر الله ومن يرد أمر الله يحبط عمله، والنبي أجل من ذلك.
              وحديث الغدير إتمام لما مضى وتأكيد عليه إذ فيه أخذ البيعة قبل وفاة النبي (ص) حيث بخبخ له الحاضرون ورغم ذلك فعلوا ما فعلوا فكيف كان الحال لولا الغدير وغيره من الأحاديث ؟

              3. يظهر أن زميلنا النفيس لا يعتقد بنبوة آدم عليه السلام !!
              ثم إنه يظننا نعتقد بأن الأرض ستخلو من حجة !!
              وغفل عن أننا نعتقد بالرجعة ويبقى الأئمة على رؤوس الناس حتى يوم الساعة.
              ثم إن ما يشكله علينا باطل من أساسه فإن الاعتقاد بأصل الإمامة عقلي لا تقليد فيه، ومعرفة مصداقها وأنه علي عليه السلام يحصل بالتواتر والعلم القطعي الذي لا شك ولا شبهة ولا تقليد فيه.

              4. أمر الإمامة كالنبوة واحد فكما لا يكتمل الدين دون النبوة لا يكتمل دون الإمامة ولا يفرق الشيعة بينهما من هذه الناحية.

              5. ما ينسب للشيعة من الاعتقاد باضافات للقرآن كذب محض.
              والشيعة يعتقدون بأن ما بين أيديهم هو كتاب الله عز وجل، وأن ما حذفه الصحابة هو تفسير هذه الآيات لا أكثر.
              وأما تفسيره فهذه تفاسير الشيعة تشهد بأنهم يعملون بظواهره ما لم يقم دليل على خلافها، وكلام الأئمة ككلام النبي (ص) مفسر للقرآن ومبين لغوامضه ومتشابهاته فنترك الظاهر إن كان متشابهاً إن دلنا عليه دليل من المعصوم أو من العقل القطعي.

              6. أما قوله تعالى {وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْري مَا الْكِتابُ وَ لاَ الْإيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا وَ إِنَّكَ لَتَهْدي إِلى‏ صِراطٍ مُسْتَقيمٍ } فإن كنت معتقداً بأن (صلى الله عليه وآله) لم يكن يعرف الإيمان أي أنه كان كافراً (والعياذ بالله) فقد خالفت جمهور علماء السنة إذ يشترطون أن لا يكون النبي كافراً قبل البعثة، وإن أولتها فبم تجيز هذا لنفسك ولا تجيزه لنا ؟
              على أن القدر المتيقن من الآية هو أنك ما كنت تعلم لولا تعليمنا إياك فعلمه من الله عز وجل.

              7. لا يطعن الشيعة في كل الصحابة فعلي خير الصحابة والثلة التي كانت معه، أما من ادعى ما ليس له وانحرف عن جادة الصواب فقد لزمت البراءة منه ومن أفعاله.

              8. ما يقوله الشيعة من الجولات مأخوذ من كتاب الله عز وجل حينما قال {ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين}

              9. مجدداً نقول ان سبب هذا الكلام الجهل بالتقية ومعانيها
              فبعد إثبات مشروعيتها في موارد خاصة نقول: في خصوص التشريعات التي صدرت من الائمة تقية صدر منهم الحكم الحقيقي لأن تكليفهم ابلاغ الناس به وصدرت منهم روايات مخالفة لهذا الحكم موافقة للمخالفين تقية، فيقع التعارض بين هذه الروايات فنرجع إلى المرجحات والقواعد التي نميز بها ما صدر تقية عن غيره ومن أهمها عملكم أنتم ايها المخالفون وما تذهبون إليه فما يوافقكم يكون صادراً تقية ويرجح عليه ما يخالفكم .
              فان اعتبرتم بهذا كان خيراً وإن اغتظتم كنتم السبب فيه.

              10. بلغ الرسول ما أوجب الله عليه ويبلغ الأئمة ما أوجب الله عليهم تبليغه، والأخذ من الرسول يلزم الناس باتباع الائمة بعده صلى الله عليه وآله، فمن يتبع العلماء بعد النبي (ص) دون الأئمة عليهم السلام يكون مخالفاً لمنهجه صلوات ربي وسلامه عليه.خاصة من يعمل من العلماء بهواه وقياسه.

              11. لا يقصد الشيعة أن الله يحاسب الناس بذنوب غيرهم وإنما اقتضت الحكمة والمصلحة الإلهية أن يدخر الله عز وجل الإمام الثاني عشر ليظهر دينه به على الدين كله ولو كره المشركون.

              12. {ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب} شعار يرفعه الشيعة مقترناً مع شعار (يا لثارات الحسين) ولا يدعون لقتل أحد في هذا الزمن أو غيره بل يبينون أن صاحب العصر والزمان سيخرج ويقتص من كل من يرفض دين الله عز وجل فيحقق دولة العدل الإلهية على الأرض.

              إني وإن كنت على يقين أن المريض لن يرى في ما كتبنا نوراً لرمد في عينيه، إلا أن بيان الحق لازم رغم ذلك.

              والحمد لله رب العالمين

              شعيب العاملي

              تعليق


              • #8
                لماذا أنت ليس شيعي؟
                لأنك تحب لبس النساء

                وتريد مسجد المثليين
                وتعبد الشاب الأمرد... أي الغلام الجميل
                وتقع على نعجة
                لأنك ممن يقول عمر رضي الله عنه وأما الرسول صعسلم صوسلم أو صعد سلم !
                لأنك ممن يتبع أبن تيمية الذي يجيز السجود للوثن وابن حنيفة يجيز التعبد بالنعل والبغل !
                لأن مواصفات معبودك هي نفس مواصفات البوذا !
                ولديك طقوس عجيبة !
                لأنك تُغالي في المسواك !
                وتأكل لحوم الشياطين وحوريات البحر !
                لأنك تُقدس كُل الصحابة ومنهم المخانيث !
                تُكفر كل من يؤمن بتحريف القرآن مثل الداجن وعائشة وعمر !
                وامامك امرأة !
                شيوخك يمدحون باسرائيل !
                آلهاتك متعددة بالرسم والنحت والثريدي !
                تأكل دبر قنفذ والضب والجرابيع !
                لاتوجد لديك خطبة لعمر في التوحيد !
                تتبع تيمية بوتر والمكنسة الطائرة !
                تحرم التبرك بضريح رسول الله ولا تحرم التبرك في نصب الشيطان !


                الحمدلله على أنك ليس شيعي !
                ولا أُريدك أن تتشيع ولا أسأل الله لك الهداية وأسأل الله على أن يحشرك مع أعداء محمد وآل محمد
                اللهم صل على محمد وآل محمد !

                التعديل الأخير تم بواسطة أبو حسين الحر; الساعة 24-11-2012, 03:59 PM.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حميد الغانم
                  سالتك نفس السؤال في منتديات انا شيعي
                  بحكم انك وضعت الموضوع نفسه هناك
                  وساضع السؤال ايضا ها هنا
                  1- اين ربك قبل خلق الخلق
                  ايم ربك اثناء خلق الخلق
                  3- اين ربك بعد خلق الخلق
                  4- اين ربك اثناء فناء الخلق
                  اين ربك بعد فناء الخلق
                  لنررررررررررررررررى هل تصمد عقيدتك ام تنهار
                  ولا اتصور لانه عقيدتك اصلا منهاررررررررررررررة
                  حميد الغانم
                  أما الاباضيه الكرام اهل الحق والاستقامه ....

                  أمامنا الأمام نور الدين السالمي يقول في هذا المضمار

                  أمنع بكيف لم وهل سؤال :::::::: من أي متى عن ربنا تعالى
                  أين ومن أين وكم فكيف :::::::::::: عن هيئة وعلة لم تلفى
                  وهل لتصديق ومن عن جنس ::::::::::: وأي لشركة وأجز النفس
                  متى سؤال جاء عن زمان::::::::::: أين ومن أين عن المكان
                  وكم سؤال عددا وأنه ................ فرد قديم قاهر سبحانه

                  تعليق


                  • #10
                    [quote=شعيب العاملي]
                    بعد أن قرأت جواب الزميل النفيس أيقنت أنه يؤمن برب غير ربنا، فربنا لا يمكن أن يترك الناس سدى بلا نبي أو إمام ورب النفيس يتركهم.

                    ربنا يعلم ما سيكون ، و بالتالي هو قادر أن يشرّع للناس تشريعا صالحا لكل زمان و مكان . و ليس محتاج لأن يرى كيف سيكون المستقبل ثم يرسل في كل عصر رسول أو ينصب إمام لكي يخبرهم قول الدين في مستجدات عصره ، بل يستطيع أن يعطي تشريعا صالحا لكل زمان و مكان...

                    وأنه يؤمن بنبي غير نبينا فنبينا معصوم منذ ولادته ونبيهم ليس كذلك.
                    وأنه يؤمن بإمام غير إمامنا فإمامنا يختاره الله وإمامهم يختاره من كانوا للحق كارهين.

                    قولك بأن نبيك معصوم منذ ولادته أو قبل ولادته أو بعد ولادته .. ما مصدره ؟!
                    هل قال لك الرسول بأنه معصوم منذ ولادته أم أن الله هو من أخبرك ذلك .. ؟؟!!
                    أم أنك تفترض ذلك ؛ لأنك تريد ذلك .. ؟!!!

                    1. إن كانت أدلة الإمامة من الآيات المباركة (انما وليكم الله ورسوله.. يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك... آية التطهير.. آية المودة.. آية المباهلة...) وعشرات الآيات الأخرى.. مضافاً إلى الأحاديث الكثيرة المتواترة (كحديث الغدير والثقلين والدار والوصية والمباهلة والمنزلة والمؤاخاة).. وأمثالها غير صريحة فلعمري ليس هناك من دليل صريح على أي مسألة أو حكم في الكتاب والسنة.
                    ومآل هذا إلى تعطيل الكتاب والسنة بل وتعطيل اللغة واستعمالاتها.

                    لا يا حبيبي ...
                    عندما نقول : نريد نصا صريحا على أن محمد رسول الله .. سنجد النص القائل : " محمد رسول الله " ..
                    فإذا كان التشيع عاجز عن الاتيان بنص صريح صحيح يقول بأن علي وصي رسول الله بعد موته ، فلا تزعم أن هذا العجز معناه عدم وجود نصوص صريحة على أي شيء في الإسلام .. !

                    أما الحديث عن السند فهو حيلة العاجز بعد تواتر كل هذه الأحاديث منفردة أو مجتمعة، وقد أقر علماء السنة بتواترها، وإن كان النفيس جاهلاً بأدلة الإمامة من الآيات والروايات أحلناه إلى كتبنا وكبداية إلى كتاب (دلائل الصدق ونهج الحق) ففيه إجابة عن كل الشبهات حول آيات وروايات الإمامة فلا تكفيها المجلدات فكيف بأسطر قليلة. فإن لم يكفه عقبناه بغيره وفي كلمات فيه الكفاية.
                    وإن كان معانداً فلا كلام معه فالهداية بيد الله يخص بها المخلصين.

                    لم أقل بأنه لا توجد روايات صحيحة .. !

                    فنحن السنة من حكمنا على رواية الغدير بالصحة و رواية المنزلة بالصحة و رواية الثقلين بالصحة ، و ليس حكمنا ناتج من كونكم تعتقدون صحتها .. !
                    و لكن هذه النصوص ليست صريحة ، بل قابلة للاحتمال ..
                    و إذا وجد الاحتمال بطل الاستدلال .. !

                    2. قلنا أن أدلة الإمامة صحيحة صريحة منذ حديث الدار إلى ما بعده.. ولا يقدح هذا في مكانة الغدير أبداً.. وقد أوضح النبي (ص) هذا في حديثه مع علي عليه السلام حينما قال له : وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ لَوْ لَمْ أُبَلِّغْ مَا أُمِرْتُ بِهِ مِنْ وَلَايَتِكَ لَحَبِطَ عَمَلِي (أمالي الصدوق ص495)
                    فإن ترك التبليغ هو رد لأمر الله ومن يرد أمر الله يحبط عمله، والنبي أجل من ذلك.

                    وحديث الغدير إتمام لما مضى وتأكيد عليه إذ فيه أخذ البيعة قبل وفاة النبي (ص) حيث بخبخ له الحاضرون ورغم ذلك فعلوا ما فعلوا فكيف كان الحال لولا الغدير وغيره من الأحاديث ؟


                    حينما يقول الله لرسوله : " إن لم تفعل فما بلّغت " معناه أن مجرد عدم تحقق الفعل في يوم الغدير يعني عدم تحقق التبليغ ..
                    و لكننا نجد حسب زعمكم أن التبليغ قد تحقق قبل الغدير ، في حديث الدار و حديث المنزلة و آية المباهلة و آية الولاية و كلها نصوص قبل الغدير بسنوات ..
                    بمعنى أن الرسول قد بلّغ رسالة الله المتمثلة بولاية علي ، قبل الغدير بسنوات .. ! فلماذا يقول القرآن له : إن لم تبلغ في الغدير فأنت لم تبلغ قط .. !!!!
                    أي تناقض هذا ؟؟!!

                    3. يظهر أن زميلنا النفيس لا يعتقد بنبوة آدم عليه السلام !!
                    ثم إنه يظننا نعتقد بأن الأرض ستخلو من حجة !!

                    وغفل عن أننا نعتقد بالرجعة ويبقى الأئمة على رؤوس الناس حتى يوم الساعة.

                    ثم إن ما يشكله علينا باطل من أساسه فإن الاعتقاد بأصل الإمامة عقلي لا تقليد فيه، ومعرفة مصداقها وأنه علي عليه السلام يحصل بالتواتر والعلم القطعي الذي لا شك ولا شبهة ولا تقليد فيه.

                    أولا : هل تقصد أن آدم رسول على نفسه و حجة على نفسه ؟؟!! نحن نتحدث عن إرسال الرسل للناس ، هل هي ضرورة عقلية لتحقق العدل الإلهي أم أن أنها ضرورة مقيدة لا شأن لها بالعدل الإلهي ! فأخبرتك أن الله بدأ إرسال الرسل حينما طغى الناس ، ولو أن الناس لم يطغوا لما كان هناك حاجة لإرسال الرسل إليهم ..!
                    ثانيا : تقول بأن الطريق إلى معرفة الإمامة هو أن يعتقد الإنسان بعقله ضرورة وجود إمام ، ثم يبحث في الروايات عن اسم الإمام ! و هذا أكبر دليل على هشاشة المذهب الشيعي في إثبات نفسه ، لسببين بسيطين :
                    الأول : عقلي لا يرى هناك ضرورة لأن يوجد معصوم أرجع إليه في أمور ديني اليوم ، و بالتالي انتفت الضرورة العقلية التي يجب أن يتوصل إليها الإنسان بعقله !
                    الثاني : بافتراض أن العقل قال بضرورة وجود إمام معصوم نرجع إليه لنعرف الدين ، فمعرفة اسم هذا الإمام ، مرهونة على التقليد ! و هو تقليد ما قاله علماء الحديث من تصحيح هذه الرواية أو تضعيفها أو الاعتماد على قاعدة وضعها آخرون بأن التواتر يفيد القطع بصحة المتواتر عليه ! و هذا تقليد لنظريات وضعها غيري ! فلكي يكون التصديق بإمامة فلان من الناس بالعقل ، لا بد أن أرى صحة الرواية بشروطي العقلية أنا .. !
                    و بهذا لا يعرف طريق ثابت سليم لإثبات المذهب الشيعي نفسه بنفسه !

                    4. أمر الإمامة كالنبوة واحد فكما لا يكتمل الدين دون النبوة لا يكتمل دون الإمامة ولا يفرق الشيعة بينهما من هذه الناحية.

                    ماذا تقصد بعدم الاكتمال ؟؟!!
                    هل تقصد أن تشريع الدين للناس لا يكتمل إلا بالإمامة أم تقصد تطبيق الناس للدين لا يكتمل إلا بالإمامة .. ؟؟!!
                    فشتان بين الأمرين .. !

                    5. ما ينسب للشيعة من الاعتقاد باضافات للقرآن كذب محض.
                    والشيعة يعتقدون بأن ما بين أيديهم هو كتاب الله عز وجل، وأن ما حذفه الصحابة هو تفسير هذه الآيات لا أكثر.

                    وأما تفسيره فهذه تفاسير الشيعة تشهد بأنهم يعملون بظواهره ما لم يقم دليل على خلافها، وكلام الأئمة ككلام النبي (ص) مفسر للقرآن ومبين لغوامضه ومتشابهاته فنترك الظاهر إن كان متشابهاً إن دلنا عليه دليل من المعصوم أو من العقل القطعي.


                    الشيعي لا يخلو أن يكون أحد رجلين :
                    إما رجل يعتقد بتعرض القرآن للتحريف .. !
                    أو رجل يعتقد بعدم تعرض القرآن للتحريف و لكنه كتاب لا يفهمه إلا معصوم !
                    فإن كنت تزعم أن العقل القطعي يستطيع فهم القرآن ، فما معنى قوله " لا يمسه إلا المطهرون " .. لماذا لم يقل : لا يمسه إلا العقلاء القطعيون ؟؟!!!!

                    6. أما قوله تعالى {وَ كَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْري مَا الْكِتابُ وَ لاَ الْإيمانُ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا وَ إِنَّكَ لَتَهْدي إِلى‏ صِراطٍ مُسْتَقيمٍ } فإن كنت معتقداً بأن (صلى الله عليه وآله) لم يكن يعرف الإيمان أي أنه كان كافراً (والعياذ بالله) فقد خالفت جمهور علماء السنة إذ يشترطون أن لا يكون النبي كافراً قبل البعثة، وإن أولتها فبم تجيز هذا لنفسك ولا تجيزه لنا ؟
                    على أن القدر المتيقن من الآية هو أنك ما كنت تعلم لولا تعليمنا إياك فعلمه من الله عز وجل.

                    لو سألتك : هات لي صفات الرسول محمد في القرآن ،، فماذا ستحضر لي ؟
                    ستقول لي :" و إنك لعلى خلق عظيم " ، " و إنك لتهدي إلى صراط مستقيم " ، إلى آخره من الآيات ..
                    لن نجد في القرآن الصفات التي يزعمها المذهب الشيعي في أئمتهم .. !

                    7. لا يطعن الشيعة في كل الصحابة فعلي خير الصحابة والثلة التي كانت معه، أما من ادعى ما ليس له وانحرف عن جادة الصواب فقد لزمت البراءة منه ومن أفعاله.

                    هناك فرق بين أن يقول المذهب الشيعي أن عمر شخص كافر أو فاسق لا يجب أخذ الدين منه .. و بين أن يقضي المذهب الشيعي معظم وقته في لعن هذا الرجل و القدح منه .. !
                    فالعاقل المنصف ،، يلاحظ أن هناك تركيزا مبالغا فيه في طعن هذه الشخصيات ، في حين كان يكفي مجرد القول أنها شخصيات لا ينبغي أخذ الدين منها .. !
                    و هذا التركيز المبالغ فيه ، يثير الريبة عند اللبيب .. !

                    8. ما يقوله الشيعة من الجولات مأخوذ من كتاب الله عز وجل حينما قال {ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين}

                    هذا تفسيركم أنتم لهذه الآية .. لا أن الآية تصور الإسلام بأنه صراع بين فريقين ، الفريق الأول مستضعف لمدة 1400 سنة حتى الآن ، ثم سيأتي يوم و يفوز الفريق الأول و ينتقموا من الفريق الثاني .. !
                    هذه الصورة لم يصوّرها الله عن دينه الذي أمرنا بأن نعبده من خلاله ، بل نجدها صورة المذهب الشيعي لهذا الدين .. !!!

                    9. مجدداً نقول ان سبب هذا الكلام الجهل بالتقية ومعانيها
                    فبعد إثبات مشروعيتها في موارد خاصة نقول: في خصوص التشريعات التي صدرت من الائمة تقية صدر منهم الحكم الحقيقي لأن تكليفهم ابلاغ الناس به وصدرت منهم روايات مخالفة لهذا الحكم موافقة للمخالفين تقية، فيقع التعارض بين هذه الروايات فنرجع إلى المرجحات والقواعد التي نميز بها ما صدر تقية عن غيره ومن أهمها عملكم أنتم ايها المخالفون وما تذهبون إليه فما يوافقكم يكون صادراً تقية ويرجح عليه ما يخالفكم .

                    فان اعتبرتم بهذا كان خيراً وإن اغتظتم كنتم السبب فيه.


                    هنا جعلت غير المعصوم حكما على المعصوم .... و هذه قمة اتباع الهوى ..
                    مثلا : المعصوم قال : " تزوجوا المتعة " ، ثم قال : " لا تتزجوا المتعة " ..
                    حينما تأتي و تقول بأن قوله الثاني لا يجب الأخذ به لأنه صدر منه تقية ؛ بدليل أن العامة يطبقونه .. أو بدليل أننا نحن الشيعة نطبق القول الأول .. !
                    فهذا اتباع للهوى .. لسببين :
                    أولا : أفعال العامة ليس معيار في رفض قول المعصوم ، فقد يفعل العامة فعلا قاله المعصوم ، أوليس العامة يصومون رمضان و المعصوم أمر بصوم رمضان ! فالقاعدة باطلة ابتداء .. !
                    ثانيا : جعلت فعل الشيعة حكم على قول المعصوم ، أوليس من الشيعة من يعصي كلام المعصوم ، كما أن هناك من يسرق وهو فعل نهى عنه المعصوم .. فلماذا جعلت تمسك البعض بفعل زواج المتعة دليلا أن هذا هو ا لقول الذي لم يصدر تقية ..؟!!
                    و بالتالي ،، فكل روايات المعصوم مشكوك فيها ، لكونها قابلة لأن تكون من باب التقية ، وهذه طامة كبرى .. !

                    10. بلغ الرسول ما أوجب الله عليه ويبلغ الأئمة ما أوجب الله عليهم تبليغه، والأخذ من الرسول يلزم الناس باتباع الائمة بعده صلى الله عليه وآله، فمن يتبع العلماء بعد النبي (ص) دون الأئمة عليهم السلام يكون مخالفاً لمنهجه صلوات ربي وسلامه عليه.خاصة من يعمل من العلماء بهواه وقياسه.

                    هذا تناقض .. !
                    اتباع العلماء منهج أقرّه المعصوم ، بدليل أن الإمام الأخير أحالكم إلى العلماء . فلماذا تستنكر على غير الشيعة عندما يقولون بأن الرسول أحالنا إلى العلماء بعد موته !
                    لماذا جاز للإمام الثاني عشر أن يحيل الأمة للعلماء و لم يجز للرسول أن يحيلهم للعلماء ؟؟!!
                    ماهذا التناقض ؟؟!!

                    11. لا يقصد الشيعة أن الله يحاسب الناس بذنوب غيرهم وإنما اقتضت الحكمة والمصلحة الإلهية أن يدخر الله عز وجل الإمام الثاني عشر ليظهر دينه به على الدين كله ولو كره المشركون.

                    المصحلة بالنسبة لمن ؟؟
                    بالنسبة لنا ..؟؟!!
                    هل المصحلة بالنسبة للبشر هو أن يخفي الله المعصوم عنا و يتركنا لأناس يصيبون ويخطئون ؟؟!!
                    أم أن مصحلة البشر ليست مهمة ، و المهم مصالح أخرى يراها الرب في دينك ؟؟!!
                    فإن قلت مصالح أخرى .. أسألك : أليست تنصيب معصوم بعد الرسول لتحقيق مصلحة الناس لكونهم يحتاجون إليه ؟؟!!
                    فماهذا التناقض يا رجل ؟؟!!

                    12. {ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب} شعار يرفعه الشيعة مقترناً مع شعار (يا لثارات الحسين) ولا يدعون لقتل أحد في هذا الزمن أو غيره بل يبينون أن صاحب العصر والزمان سيخرج ويقتص من كل من يرفض دين الله عز وجل فيحقق دولة العدل الإلهية على الأرض.

                    و هل القصاص يكون من الجاني أم من أحباب الجاني ؟؟!!
                    هل إذا قتل إنسان شخصا ،، هل تقتص من القاتل أم أبناء القاتل و أصدقائه ؟؟!!
                    فلماذا يرفع الشيعة رايات الثأر على السنة ، و السنة لم يقتلوا الأئمة .؟؟ هل فقط لأن السنة يترضون على من تقولون بأنهم قتول الأئمة ؟؟!!
                    فهل دينكم يجيز قتل المحب فقط لأنه يحب القاتل .. !!
                    أي روح انتقامية هذه ؟؟!!

                    التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 24-11-2012, 07:41 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      [QUOTE=النفيس][CENTER][quote=شعيب العاملي]

                      ربنا يعلم ما سيكون ، و بالتالي هو قادر أن يشرّع للناس تشريعا صالحا لكل زمان و مكان . و ليس محتاج لأن يرى كيف سيكون المستقبل ثم يرسل في كل عصر رسول أو ينصب إمام لكي يخبرهم قول الدين في مستجدات عصره ، بل يستطيع أن يعطي تشريعا صالحا لكل زمان و مكان...
                      [SIZE=20px]


                      المشكلة ليست هنا فقط

                      ولكن هؤلاء الأئمة هم أئمة افتراضيون أو كما يقال ( مع وقف التنفيذ )

                      وهذا موضوع يحتاج للنقاش

                      تعليق


                      • #12
                        أمنع بكيف لم وهل سؤال :::::::: من أي متى عن ربنا تعالى
                        أين ومن أين وكم فكيف :::::::::::: عن هيئة وعلة لم تلفى
                        وهل لتصديق ومن عن جنس ::::::::::: وأي لشركة وأجز النفس
                        متى سؤال جاء عن زمان::::::::::: أين ومن أين عن المكان
                        وكم سؤال عددا وأنه ................ فرد قديم قاهر سبحانه
                        الله يرحم والديك
                        اشرحلي وبين لي ما جاء اعلاه
                        وهل فيما جاء اعلاه جواب على سؤالي اعلاه
                        صاحب المشاركة الأصلية: حميد الغانم
                        سالتك نفس السؤال في منتديات انا شيعي
                        بحكم انك وضعت الموضوع نفسه هناك
                        وساضع السؤال ايضا ها هنا
                        1- اين ربك قبل خلق الخلق
                        ايم ربك اثناء خلق الخلق
                        3- اين ربك بعد خلق الخلق
                        4- اين ربك اثناء فناء الخلق
                        اين ربك بعد فناء الخلق
                        لنررررررررررررررررى هل تصمد عقيدتك ام تنهار
                        ولا اتصور لانه عقيدتك اصلا منهاررررررررررررررة

                        تعليق


                        • #13
                          في انتظار إجابة الزميل شعيب العاملي على الأسئلة الآتية :

                          1- من أين تعرف صفات الرسول ؟! هل من وصف الله له و وصف الرسول لنفسه أم من خيالك و توقعاتك ؟؟!!

                          2- هل المذهب الشيعي عاجز عن الاتيان بنص صحيح و صريح في أن علي هو وصي الرسول ؟؟!! فإن لم يكن ،فما هو ؟!

                          3- ما معنى قول الله " فإن لم تفعل فما بلّغت رسالته " ، في ظل اعتقاد الشيعة أن الرسول بلّغ الرسالة في حديث الدار و آية الولاية و غيرها من النصوص ؟؟!! فلماذا يتهمه الله بأنه إذا لم يبلغ في غدير فهو لم يبلّغ في حياته قط ؟؟!!

                          4- كيف يستطيع المذهب الشيعي إثبات نفسه بنفسه في ظل زعم المذهب أن الأصول يجب أن يتوصّل إليها الإنسان بعقله ؟ فكيف يتوصل الإنسان بعقله أن الإمام هو علي ؟؟!! دون أن يقلد علماء الحديث في تصحيحهم الروايات ؟؟!!

                          5- ما معنى قوله : " لا يمسّه إلا المطهرون " في ظل قولك بأن الشيعي يمكن أن يفهم القرآن بالعقل القطعي ؟؟!!

                          6- لماذا هذا التركيز المبالغ من المذهب الشيعي في الطعن بالصحابة خاصة عمر ، مع العلم أن الأحاديث المروية عن عمر لا تشكل نسبة تذكر في أحاديث أهل السنة ؟ أليس في الأمر علاقة بما فعله عمر ببلاد فارس ؟؟!!

                          7- ماذا تقصد بعدم اكتمال الدين بدون إمام ؟! هل تقصد عدم اكتماله من حيث التشريع أم عدم اكتماله من حيث التطبيق ؟؟!! و أيّا كان قصدك ، فكيف يكون الدين مكتملا في زماننا بسبب وجود المعصوم ؟؟!!

                          8- هل صوّر القرآن الإسلام على أنه دين متمثل بصراع بين عائلتين أو مجموعتين ، بحيث تتغلب الأولى على الثانية ثم في النهاية تثأر الثانية من الأولى ؟؟!!

                          9- أليس استخدام الأئمة للتقية مدعاة إلى التشكيك في كل أقوالهم ؟ حيث لا يمكن معرفة الحق إلا من خلال اتباع الهوى تحت مظلة مخالفة العامة أو ابتاع الموروث ؟؟!!

                          10- كيف جاز للإمام الثاني عشر أن يحيل الأمة إلى العلماء و لم يجز للرسول أن يحيل الأمة إلى العلماء ؟ أليس هذا تناقض ؟!

                          11- غياب الإمام الثاني عشر يحقق مصلحة من ؟ هل مصلحة الإمام أم مصلحة المأموم ؟!

                          12- لماذا يقتلنا الإمام الأخير على جرم لم نرتكبه ؟! هل حب القاتل جريمة تستحق أن نقتل من أجله أم أنه يقتلنا فقط لأننا لسنا شيعة ؟؟!!

                          التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 25-11-2012, 10:39 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            يرفع للاستفادة..................

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              والحمد لله رب العالمين

                              لقد أجبنا على ما طرح من شبهات واهية لكي نلقي الحجة على المخالف لا لنلزمه بطريق الهداية فإن الله يهدي من يشاء

                              وتجنبنا حتى الآن الخوض في الإجابات النقضية ليتضح اعتقاد الشيعة جلياً لمن يحاورهم دون ان يعرفهم

                              والكثير مما قرأناه اصبح تكراراً فما وجدنا فيه شيئا جديداً أجبنا عليه والباقي أرجعنا صاحبه إلى ما سبق

                              1. ذكرنا أن النصوص الصريحة في الإمامة متواترة وأحلنا الباحث المنصف على أحد كتبنا (دلائل الصدق) إلا أن الإنصاف عزيز هذه الأيام فما رأينا من رجع، لذا سنفرد بحثاً خاصاً حولها عندما نوفق لذلك إذ أن هذه النقطة من أعمدة الخلاف بين الشيعة والسنة.
                              وقد أشرنا سابقاً إلى بعض الآيات والروايات التي سلم أغلب علماء السنة بنزولها وصدورها في علي عليه السلام وإن ناقش بعضهم نقاشات واهية في معناها ودلالتها ومضمونها ونقاشهم كان كالشبهة في مقابل البديهة.

                              2. أجبنا سابقاً ونعيد أن الأحاديث في الإمامة قبل الغدير صحيحة صريحة، ولا يضير هذا في قوة حديث الغدير شيئاً ولا مجال للنقاش فيه لأن عدم تبليغ أي أمر من أمور الشريعة يعني تبليغ الشريعة ناقصة وهو بمثابة عدم التبليغ، فكيف لو كان هذا الأمر بهذا الخطر والأهمية ؟!
                              وبعبارة أخرى فإن تخلف الرسل (حاشاهم) عن أي تكليف وأمر إلهي يحبط كل أعمالهم ويجعلهم كمن لم يبلغ شيئاً فكيف إذا كان هذا الشيء هو ميزان قبول الأعمال ؟!

                              3. أشرنا إلى أن اصل الاعتقاد بالإمامة عقلي وتحديد الإمام يعرف بأدلة قطعية ليس فيها تقليد وهذا واضح جداً.

                              4. لا جديد فيها.

                              5. لا جديد فيها أيضاً ولا يمسه إلا المطهرون لا تدل على عدم جواز العمل بظواهره ورأي الشيعة واضح فيها.

                              6. أجبنا عليها أيضاً ونكرر السؤال : بم أولتم قوله تعالى {ما كُنْتَ تَدْري مَا الْكِتابُ وَ لاَ الْإيمانُ} إذ جمهوركم ينفي عنه (ص) الكفر قبل البعثة فما دليلكم على ذلك ؟ كان هو نفسه دليلنا على ما نذهب إليه. ولدينا مزيد.

                              7. أجبنا أيضاً والريبة عند أهل الريب فقط.

                              8. أجبنا أيضاً وليس علينا أن نحاكم الأوهام.

                              9. التقية أمرها واضح وما أشرنا إليه من مخالفة العامة هو طريق واحد من طرق عدة لتحديد الرواية التي صدرت تقية، وقبل ذلك لدينا العرض على الكتاب وغير ذلك من القواعد المذكورة في محلها.
                              وما أشكل علينا به غير تام إذ أن الأمر لا يخلو:
                              إما أن تكون هناك طائفة واحدة من الروايات فيعمل بها.
                              وإما أن تكون هناك أكثر من طائفة فيحصل التعارض
                              وبعد حصول التعارض وعدم وجود المؤيد من الكتاب لاحدى الطائفتين ولا وجود مرجح لأحدها نرجع للمرجح محل الكلاموهو مخالفة العامة فما خالفهم نعمل به وإن اغتاظوا فهم السبب.
                              وبالتالي فمخالفة العامة لا تطبق رأساً ومن البداية حتى يأتي الإشكال فلها مواردها.

                              10. لو كنا نقول أن الإمامة قد انتهت ووجب اتباع العلماء لكان إشكال المخالفين تاماً، إذ لا فرق حينها بين اتباع العلماء منذ زمن النبي (ص) او اتباعهم منذ غيبة الإمام عليه السلام.
                              لكن المخالف لا يلتفت إلى أن الشيعة يأخذون عن العلماء منذ زمن النبي (ص) والأئمة عليهم السلام إلى يومنا هذا. وأخذهم عن العلماء لا يجعلهم بمرتبة الأئمة أبداً كأصحاب المذاهب الأربعة وغيرهم، إنما يأخذون عنهم لأنهم ينقلون عن النبي (ص) والأئمة عليهم السلام.

                              11. نعم ما خلت الأرض من حجة لله ظاهراً معلوماً أو غائباً مستوراً.. وكما كان المسلمون في بعض ظروفهم عاجزين عن الإتصال بالنبي (ص) ولم يقدح ذلك في نبوته، وكما كانت الأمم السابقة في أوقات مختلفة عاجزة عن الوصول إلى نبيها عندما كان سجيناً عند حكام الجور فقعد أحدهم في السجد سنين وآخر في بطن الحوت وثالث رمي بالمنجنيق وغيرهم وغيرهم ولم يقدح ذلك في نبوتهم.. كان وجود أئمتنا في السجن غير قادح في إمامتهم وغياب إمامنا الثاني عشر غير قادح في إمامته.

                              12. القصاص يكون من الجاني الذي يرد إلى الدنيا، ومن كل من يرضى بفعله لأن تكليفهم حينها هو اتباع المهدي من ذرية النبي وكل من يرضى بفعل الظالمين لا يتبعه فيحق عليه القول ويقاص على ذلك.


                              وبما أنا لسنا من هواة التكرار ولا من متبعي طريق الإجبار..
                              من اهتدى لنفسه ومن طلب الحق عليه أن يبحث عنه لا ان يطلق العنان لقلمه دون تحقيق وتمحيص.
                              فما وجدنا فيه ما يستحق الرد أجبنا عليه وما رأيناه تكراراً ومضيعة للوقت أعرضنا عنه.

                              ولو فتحنا ملف الرد على القوم بما عندهم لرأيت عجباً !!ولكن ليس هذا أوانه.

                              والحمد لله رب العالمين

                              شعيب العاملي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X