بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم البحث سيكون في عدة محاور ارجو عدم الرد
قرات على عجل موضوع الشيخ الحسون وقد وفق بحمد الله
ويجب ملاحظة ان التعامل مع القضية الحسينية في هذا الموضوع هو معاملة فضية تاريخية فيجب الرجوع لكتب التاريخ اما الصحاح فمختصة بتوثيق احاديث النبي لا الحوادث التاريخية ويمكن الرجوع لها لتبيان من مع الحق ومن مع الباطل في مثل هذه الحوادث التاريخية المحور الاول موقف الامام الحسين عليه السلام من يزيد
اقوال الامام الحسين عليه السلام من كتب السنة والشيعة
((( ... إنا أهل بيت النبوّة ، ومعدن الرسالة ، ومختلف الملائكة ومهبط الوحي ، بنا فتح الله وبنا ختم ، ويزيد رجل فاسق فاجر ، شارب للخمر قاتل للنفس المحترمة ، معلن بالفسق والفجور ، ومثلي لا يبايع مثله ...)
( انظر مقتل الحسين للخوارزمي وتاريخ الطبري ج 3 ص 270 والإرشاد ص 207 ) .
طبعا كلام الامام الحسين حجة على الطرفين لئنه ببساطة سيد شباب اهل الجنة وعلى اقل تقدير هو صحابي جليل والكلام الاخير نستدل به على من لا عقل له فنتنزل لمستواه
( ... إني لم أخرج أشراً ولا بطراَ ولا مفسداً ولا ظالما ، وإنّما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي محمد صلى الله عليه وآله ، أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر وأسير بسيرة جدي محمد صلى الله عليه وآله وأبي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن ردّ عليّ هذا أصبر حتى يقضي الله بيني وبين القوم وهو خير الحاكمين )تاريخ الطبري ج 3 ص280 .
طبعا في هذا الكلام دليل واضح على انتشار الفساد في الامة والامام يرى اصلاح الفساد بالقضاء على يزيد اترك الاستنتاج لمن له عقل
وايضا
يعني في المسألة امر نبوي سؤالي هل ان الامام الحسين كاذب؟؟؟وهو سيد شباب اهل الجنة
" ألا وإنّ البغيّ ابن البغيّ قد ركز بين اثنتين ، بين السلّة والذلّة ، وهيهات منّا الذلّة ، يأبى الله لنا ذلك ورسوله ، والمؤمنون ، وحجور طابت ، وبطون طهرت ، وأنوف حمية، ونفوس أبية ... " (تاريخ مدينة دمشق 14 / 219 .)
والله في هذا الكلام حجج قاطعة بما لا يقبل الشك في استهتار يزيد وفسقه وفجوره وووو لئن الشاهد هو الامام الحسين عليه السلام
وهل هناك اصدق من الامام الحسين عليه السلام بين كل من وجد في تلك الفترة؟
المحور الثاني في الرد اللاحق ارجو عدم الرد
السلام عليكم البحث سيكون في عدة محاور ارجو عدم الرد
قرات على عجل موضوع الشيخ الحسون وقد وفق بحمد الله
ويجب ملاحظة ان التعامل مع القضية الحسينية في هذا الموضوع هو معاملة فضية تاريخية فيجب الرجوع لكتب التاريخ اما الصحاح فمختصة بتوثيق احاديث النبي لا الحوادث التاريخية ويمكن الرجوع لها لتبيان من مع الحق ومن مع الباطل في مثل هذه الحوادث التاريخية المحور الاول موقف الامام الحسين عليه السلام من يزيد
اقوال الامام الحسين عليه السلام من كتب السنة والشيعة
((( ... إنا أهل بيت النبوّة ، ومعدن الرسالة ، ومختلف الملائكة ومهبط الوحي ، بنا فتح الله وبنا ختم ، ويزيد رجل فاسق فاجر ، شارب للخمر قاتل للنفس المحترمة ، معلن بالفسق والفجور ، ومثلي لا يبايع مثله ...)
( انظر مقتل الحسين للخوارزمي وتاريخ الطبري ج 3 ص 270 والإرشاد ص 207 ) .
طبعا كلام الامام الحسين حجة على الطرفين لئنه ببساطة سيد شباب اهل الجنة وعلى اقل تقدير هو صحابي جليل والكلام الاخير نستدل به على من لا عقل له فنتنزل لمستواه
( ... إني لم أخرج أشراً ولا بطراَ ولا مفسداً ولا ظالما ، وإنّما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي محمد صلى الله عليه وآله ، أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر وأسير بسيرة جدي محمد صلى الله عليه وآله وأبي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب فمن قبلني بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن ردّ عليّ هذا أصبر حتى يقضي الله بيني وبين القوم وهو خير الحاكمين )تاريخ الطبري ج 3 ص280 .
طبعا في هذا الكلام دليل واضح على انتشار الفساد في الامة والامام يرى اصلاح الفساد بالقضاء على يزيد اترك الاستنتاج لمن له عقل
وايضا
«ألا وإنّ هؤلاء قد لزموا طاعة الشيطان، وتركوا طاعة الرحمان، وأظهروا الفساد، وعطلوا الحدود، واستأثروا بالفيء، وأحلّوا حرام الله، وحرّموا حلاله» (تاريخ الطبري ج4 ص304).
وقال ايظا
"فإنّ السنّة قد أُميتت ، وإنّ البدعة قد أُحييت ... "(تاريخ الأُمم والملوك 4 / 266 ، البداية والنهاية 8 / 170 ، انساب الأشراف : 78 .)
يا اخي لمن كان له عقل فلا يوجد اوضح من هذا الكلام الذي يؤكد انتشار البدعة واماتة السنة على عهد هؤلاء الشياطين
العهد النبوي : واستشف النبيّ (صلى الله عليه وآله) من وراء الغيب ما يمنى به الإسلام من الأخطار الهائلة على أيدي الأمويّين ، وأنّه لا يمكن بأيّ حال تجديد رسالته ، وتخليد مبادئه إلاّ بتضحية ولده الحسين (عليه السلام) ، فعهد إليه بالتضحية والفداء ، وقد أدلى الإمام الحسين بذلك حينما عدله المشفقون عليه من الخروج إلى العراق ، فقال (عليه السلام) لهم : " ورأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله) أمرني بأمر ، وأنا ماض له "(البداية والنهاية 8 / 176 و 181 .)
يعني في المسألة امر نبوي سؤالي هل ان الامام الحسين كاذب؟؟؟وهو سيد شباب اهل الجنة
" ألا وإنّ البغيّ ابن البغيّ قد ركز بين اثنتين ، بين السلّة والذلّة ، وهيهات منّا الذلّة ، يأبى الله لنا ذلك ورسوله ، والمؤمنون ، وحجور طابت ، وبطون طهرت ، وأنوف حمية، ونفوس أبية ... " (تاريخ مدينة دمشق 14 / 219 .)
والله في هذا الكلام حجج قاطعة بما لا يقبل الشك في استهتار يزيد وفسقه وفجوره وووو لئن الشاهد هو الامام الحسين عليه السلام
وهل هناك اصدق من الامام الحسين عليه السلام بين كل من وجد في تلك الفترة؟
المحور الثاني في الرد اللاحق ارجو عدم الرد
تعليق