إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حبيب بن مظاهر ( رض )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حبيب بن مظاهر ( رض )

    بسم الله الرحمن الرحيم .

    الحمد لله على ما أنعم و له الشكر على ما ألهم . و أفضل الصلاة و أزكى التسليم على خير الخلائق أجمعين محمد و آله الطاهرين .و اللعن الدائم المؤبد على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم
    الدين .

    الإرشاد ج : 2 ص : 37

    فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان بن صرد فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه فقال سليمان إن معاوية قد هلك و إن حسيناً قد تقبض على القوم ببيعته و قد خرج إلى مكة و أنتم شيعته و شيعة أبيه فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه و مجاهدو عدوه فأعلموه و إن خفتم الفشل و الوهن فلا تغروا الرجل في نفسه. قالوا : لا بل نقاتل عدوه و نقتل أنفسنا دونه . قال فكتبوا بسم الله الرحمن الرحيم للحسين بن علي(ع) من سليمان بن صرد و المسيب بن نجبة و رفاعة بن شداد و حبيب بن مظاهر و شيعته من المؤمنين و المسلمين من أهل الكوفة سلام عليك فإنا نحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو. أما بعد فالحمد لله الذي قصم عدوك الجبار العنيد الذي انتزى على هذه الأمة فابتزها أمرها و غصبها فيئها و تأمر عليها بغير رضا منها ثم قتل خيارها و استبقى شرارها و جعل مال الله دولة بين جبابرتها و أغنيائها فبعدا له كما بعدت ثمود إنه ليس علينا إمام فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك على الحق و النعمان بن بشير في قصر الإمارة لسنا نجمع معه في جمعه و لا نخرج معه إلى عيد و لو قد بلغنا أنك أقبلت إلينا أخرجناه حتى نلحقه بالشام إن شاء الله .

    ثم سرحوا الكتاب مع عبد الله بن مسمع الهمداني و عبد الله بن وال .

    **************************************

    رجال الكشي – عليه الرحمة – ص 79

    133- جبريل بن أحمد، قال حدثني محمد بن عبد الله بن مهران، قال حدثني أحمد بن النضر، عن عبد الله بن يزيد الأسدي ، عن فضيل بن الزبير، قال مر ميثم التمار على فرس له فاستقبل حبيب بن مظاهر الأسدي عند مجلس بني أسد، فتحدثا حتى اختلف أعناق فرسيهما، ثم قال حبيب : لكأني بشيخ أصلع ضخم البطن يبيع البطيخ عند دار الزرق قد صلب في حب أهل بيت نبيه (عليه السلام) و يبقر بطنه على الخشبة، فقال ميثم : و إني لأعرف رجلا أحمر له ضفيرتان يخرج لينصر ابن نبيه فيقتل و يجال برأسه بالكوفة. ثم افترقا، فقال أهل المجلس : ما رأينا أحداً أكذب من هذين، قال، فلم يفترق أهل المجلس حتى أقبل رشيد الهجري فطلبهما فسأل أهل المجلس عنهما فقالوا افترقا و سمعناهما يقولان كذا و كذا، فقال رشيد رحم الله ميثما نسى و يزاد في عطاء الذي يجيء بالرأس مائة درهم، ثم أدبر، فقال القوم هذا و الله أكذبهم، فقال القوم هذا و الله ما ذهبت الأيام و الليالي حتى رأيناه مصلوبا على باب دار عمرو بن حريث ، و جيء برأس حبيب بن مظاهر قد قتل مع الحسين (ع) و رأينا كل ما قالوا، و كان حبيب من السبعين الرجال الذين نصروا الحسين (ع) و لقوا جبال الحديد و استقبلوا الرماح بصدورهم و السيوف بوجوههم و هم يعرض عليهم الأمان و الأموال فيأبون و يقولون لا عذر لنا عند رسول الله (ص) إن قتل الحسين و منا عين تطرف حتى قتلوا حوله، و لقد مزح حبيب بن مظاهر الأسدي، فقال له زيد بن حصين الهمداني و كان يقال له سيد القراء يا أخي ليس هذه بساعة ضحك، قال فأي موضع أحق من هذا بالسرور و الله ما هو إلا أن تميل علينا هذه الطغاة بسيوفهم فنعانق الحور العين.

    قال الكشي هذه الكلمة مستخرجة من كتاب مفاخر الكوفة و البصرة.

    **************************************

    بحارالأنوار ج : 44 ص : 387

    و أقبل حبيب بن مظاهر إلى الحسين (ع) فقال : يا ابن رسول الله هاهنا حي من بني أسد بالقرب منا أ تأذن لي في المصير إليهم فأدعوهم إلى نصرتك فعسى الله أن يدفع بهم عنك قال قد أذنت لك . فخرج حبيب إليهم في جوف الليل متنكرا حتى أتى إليهم فعرفوه أنه من بني أسد فقالوا : ما حاجتك ؟ .فقال : إني قد أتيتكم بخير ما أتى به وافد إلى قوم أتيتكم أدعوكم إلى نصر ابن بنت نبيكم فإنه في عصابة من المؤمنين الرجل منهم خير من ألف رجل لن يخذلوه و لن يسلموه أبداً و هذا عمر بن سعد قد أحاط به و أنتم قومي و عشيرتي و قد أتيتكم بهذه النصيحة فأطيعوني اليوم في نصرته تنالوا بها شرف الدنيا و الآخرة فإني أقسم بالله لا يقتل أحد منكم في سبيل الله مع ابن بنت رسول الله صابرا محتسبا إلا كان رفيقا لمحمد ص في عليين . قال فوثب إليه رجل من بني أسد يقال له عبد الله بن بشر فقال : أنا أول من يجيب إلى هذه الدعوة ثم جعل يرتجز و يقول.

    قد علم القوم إذا تواكلوا *** و أحجم الفرسان إذ تناقلوا

    أني شجاع بطل مقاتل *** كأنني ليث عرين باسل

    ثم تبادر رجال الحي حتى التأم منهم تسعون رجلا فأقبلوا يريدون الحسين (ع) و خرج رجل في ذلك الوقت من الحي حتى صار إلى عمر بن سعد فأخبره بالحال فدعا ابن سعد برجل من أصحابه يقال له الأزرق فضم إليه أربعمائة فارس و وجه نحو حي بني أسد فبينما أولئك القوم قد أقبلوا يريدون عسكر الحسين (ع) في جوف الليل إذا استقبلهم خيل ابن سعد على شاطئ الفرات و بينهم و بين عسكر الحسين اليسير فناوش القوم بعضهم بعضا و اقتتلوا قتالا شديدا و صاح حبيب بن مظاهر بالأزرق ويلك ما لك و ما لنا انصرف عنا و دعنا يشقى بنا غيرك فأبى الأزرق أن يرجع و علمت بنو أسد أنه لا طاقة لهم بالقوم فانهزموا راجعين إلى حيهم ثم إنهم ارتحلوا في جوف الليل خوفا من ابن سعد أن يبيتهم و رجع حبيب بن مظاهر إلى الحسين (ع) فخبره بذلك فقال (ع) لا حول و لا قوة إلا بالله .

    **************************************

  • #2
    عظم الله اجوركم بمصاب سيد الشهداء

    تشكر يا خوي وعظم الله اجرك والله يتقبل عزائك .


    هنيئا لك يا حبيب وهنيئا لك يا حبيب وهنيئا لك يا حبيب


    اهنئك بهذه الشهادة والموت فداء لأبا عبدالله الحسين (ع)

    واهنئك بقبرك بجوار سيد الشهداء والداخل والخارج يسلم عليك يا

    حبيب فزت والله بنصرك للحسين ودركتك السعادة فهنيئا لك .

    تعليق


    • #3
      السلام عليك سيدنا حبيب لعن الله من قتلك ومن رضي بقتلك وأنت تناصر سيد شباب أهل الجنه

      تعليق


      • #4
        قصه تسجيل حبيب بن مظاهر الاسدي لزوار الحسين عليه السلام???
        ============================================
        كان الحسين ع طفلا صغيرا وحبيب بن مظاهر شابا في العشرين,وكان يعشق الحسين ع عشقا جنونيا
        حتى انه كان يتبع اثره اينما ذهب فلاحظ والده تلك الحاله على ولده حبيب فسأله عن سبب ذلك.
        ????اجابه حبيب ابي اني احب الحسين بجنون وانجذب اليه بمجرد النظر اليه تنتابني حاله من الذوبان فيه
        ????ساله ابوه وماذا تتمنى يا حبيب.
        ????قال حبيب.اتمنى لو يزورنا الحسين في بيتنا, فوعده والده ان يكلم الامام علي ع ويدعوهم الى بيته,
        فوافق الامام علي ع ان يحظر الى الوليمه التي اعدها مظاهر والد حبيب.ولقد طلب مظاهر من الامام ان يحضر معه الحسنين معه واخبره بمدى حب حبيب للحسين ع.
        وفي يوم الوليمه كان حبيب مرتبكا ومشتاقا وفرحا بقدومهم اليهم وكان يصعد السطح وينزل ليراقب وصولهم وعندما لاح له نورهم ارتبك حبيب وتعثر فسقط من اعلى السطح ومات وعندما راى مظاهر ابنه هكذا..
        خجل من الامام علي ع فاخذ الجثه وخبأها حتى ينتهي من ضيافه الامام واولاده عليهم السلام
        , ثم يقوم بدفن ابنه.
        وعندما دخل الامام علي ع لم يخبره مظاهر بوفاه ابنه تادبا مع الضيف لكن الامام ساله عنه وقال له ان حبيب مشتاق للحسين وها هو الحسين في بيته اين هو .
        فأخذ مظاهر بالاعتذار بان حبيب مشغول بعض الشي,
        كرر الامام السوال وفي كل مره مظاهر يبحث عن عذر لكن الامام الح عليه بان ينادي حبيب.
        فاعترف مظاهر. بما حدث لولده فطلب الامام علي ر?يه جثته وعندما نظر اليه سالت دموعه ونظر للحسين وقال له
        ابني حسين ان هذا الشاب يحبك وقد مات شوقا اليك فماذا تصنع له ودمعت عين الحسين ورفع طرفه الى السماء وطلب من الله ان يعيده حيا كرامه للحسين ولحب الحسين.
        استجاب الله للحسين في الحال وعاد حبيب للحياه ,وقال
        الامام علي ع لحبك للحسين ياحبيب.
        ???ستكون مسجل زوار ولدي الحسين ع فلا يزوره الامن سجلت اسمه يا حبيب..??????????????.
        لذلك يقال في زياره حبيب السلام على من حيا الحياتين ومات الموتتين.

        اقسم عليك بالحسين يا حبيب ان تسجل كل من ساعد بنشر قصه حبك للحسين من زوار الحسين .
        السلام عليك يا ابا عبد الله .
        السلام عليك يا ابا عبد الله
        السلام عليك يا ابا عبد الله

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X