كلالالالالالالالالالالا

رسول الله اوصى الى امير المؤمنين عليه الصلاة والسلام

هل تستطيع ان تخبرني كيف لا نحتاج الى معصوم

الم يكن رسول الله صلى الله عليه واله معصوم

تفضل

قد أجبت على سؤالك في الرد السابق

وأزيد هنا : مالفرق بين الموقفين الشيعي والعام من هذه الناحية

الشيعة بلا معصوم من 12 قرن

واهل السنة بلا معصوم من 14 قرن

هل هناك فرق يستحق الذكر بيننا وبينكم ؟

لاحظ يا هداك الله اني اتكلم في اصل المسالة اي قبل رحيل

رسول الله صلى الله عليه واله

تفضل

وارجو ان تجيب على هذا الموضوع ايضاً

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=180701

وله كن فيكون
أولاً الإمامة كانت أمراً تكليفياً ولم تكن أمراً تكوينياً حتى يحققها الله تعالى بقوله كن فيكون .
اة لأمر الثاني أنها موجودة اليوم بكثير من الإعجاز رغ أنف من سعى في إطفاء نورها حيث يقول تعالى والله متم نوره ولو كره الكافرون .
مضافاً إلى أن الفضل في عدم انتشار الإمامة هو ما به أسيادك من محاربة لله ورسوله ص حيث بلغوهم بولاية أمير المؤمنين وأبنائه الميامين ص مراراً وتكراراً لا سيما في غدير خم حيث أخذت البيعة منهم جميعاً لأمير المؤمنين ص لكنهم سرعان ما نقضوها بنفاقهم وإضمارهم الشر للإسلام فكان من شأن ما فعلوه إيقاع أفدح الأضرار بالدين وبالمؤمنين .
أما قولك بأنه لو كان في الإمامة خير لمكّن الله تعالى لها كما مكّن لغيرها فيلزم على قولك هذا أن لا يكون في الإسلام خير بل ولا في كل الأديان السماوية حيث أن ما مكّنه الله تعالى لدين المسيحية لا يقاس بما هو الحال في الإسلام فهل تلتزم بأن المسيحية أفضل وأصح من الدين الإسلامي ثم إنّ البوذية وغيرها من الأديان موجودة بأعداد لا تقاس لا بالمسلمين ولا بالمسيحيين فهل هي مع سائر الأديان الوثنية أفضل من الأديان السماوية وخاصة الإسلام فما لكم كيف تحكمون .
ثم إن الله تعالى قد مدح القلّة في كتابه وذمّ الكثرة فقال وقليل من عبادي الشكور ووصف المؤمنين بقوله ثلة من الأولين وقليل من الأخرين وقال أكثرهم لا يؤمنون وأكثرهم لا يعلمون إلخ .

مبايعة الامام ص واتباعه لا يشترط فيه مشاهدة الإمام ص فنحن نطيع الله ورسوله ص ونؤمن بولايتهما ولزوم طاعتهما دون أن نشاهدهما وولاية الإمام وبيعته فيه مصلحة إذ ليست المصلحة الوحيدة في الإعتقاد بإمامته وولايته ص وطاعته منحصرة في حضوره وحكمه الفعلي كحاكم للناس والأمة بل هناك اختبار آخر غير اختبار الناس بحكومته عند ظهوره وهو اختبار إيمانهم به ص فكما يجب الإيمان بالله ورسوله صوأحكامهما فمن جملة ما أمروا باتباعه وولايته وطاعته هو الإمام سواء كان ظاهراً أم مستتراً فافهم