إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

انظروا جميعاً ( عائشة وحفصة * عمر )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انظروا جميعاً ( عائشة وحفصة * عمر )

    صحيح مسلم / كتاب الطلاق

    2704 حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ الْحَنَفِيُّ حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ عَنْ سِمَاكٍ أَبِي زُمَيْلٍ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَالَ لَمَّا اعْتَزَلَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ قَالَ دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَإِذَا النَّاسُ يَنْكُتُونَ بِالْحَصَى وَيَقُولُونَ طَلَّقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِسَاءَهُ وَذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يُؤْمَرْنَ بِالْحِجَابِ فَقَالَ عُمَرُ فَقُلْتُ لَأَعْلَمَنَّ ذَلِكَ الْيَوْمَ قَالَ فَدَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ فَقُلْتُ يَا بِنْتَ أَبِي بَكْرٍ أَقَدْ بَلَغَ مِنْ شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ مَا لِي وَمَا لَكَ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ عَلَيْكَ بِعَيْبَتِكَ قَالَ فَدَخَلْتُ عَلَى حَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ فَقُلْتُ لَهَا يَا حَفْصَةُ أَقَدْ بَلَغَ مِنْ شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُحِبُّكِ وَلَوْلَا أَنَا لَطَلَّقَكِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

    شهادة عمر بأنّ عائشة آذت النّبي صلى الله عليه وآله وهي لم تنفي هذا القول أمامه بل أخبرته أن لا شأن له بها .

    والرّسول صلى الله عليه وآله بشهادة عمر لا يحب حفصة .

    هنا إمّا عائشة وحفصة صادقتان وعمر كاذب أو العكس فما رأي أهل السنّة بهذا الحديث ؟؟

    منار الحق

  • #2
    وإليك الحديث كاملا عزيزي منار :-

    والأفضل عدم اقتطاع مايروق لنا منه وترك مالا يروق ..

    حَدَّثَنِي ‏‏ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ‏‏ حَدَّثَنَا ‏‏ عُمَرُ بْنُ يُونُسَ الْحَنَفِيُّ ‏‏ حَدَّثَنَا ‏‏ عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏سِمَاكٍ أَبِي زُمَيْلٍ ‏‏ حَدَّثَنِي ‏ ‏عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ ‏‏ حَدَّثَنِي ‏‏ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ‏ ‏قَالَ ‏
    ‏لَمَّا اعْتَزَلَ نَبِيُّ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏نِسَاءَهُ قَالَ دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَإِذَا النَّاسُ ‏ ‏يَنْكُتُونَ ‏ ‏بِالْحَصَى وَيَقُولُونَ طَلَّقَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏نِسَاءَهُ وَذَلِكَ قَبْلَ أَنْ يُؤْمَرْنَ بِالْحِجَابِ فَقَالَ ‏‏ عُمَرُ ‏ ‏فَقُلْتُ لَأَعْلَمَنَّ ذَلِكَ الْيَوْمَ قَالَ فَدَخَلْتُ عَلَى ‏ ‏عَائِشَةَ ‏ ‏فَقُلْتُ يَا بِنْتَ ‏ ‏أَبِي بَكْرٍ ‏ ‏أَقَدْ بَلَغَ مِنْ شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَقَالَتْ مَا لِي وَمَا لَكَ يَا ‏ ‏ابْنَ الْخَطَّابِ ‏ ‏عَلَيْكَ ‏ ‏بِعَيْبَتِكَ ‏ ‏قَالَ فَدَخَلْتُ عَلَى ‏ ‏حَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ ‏ ‏فَقُلْتُ لَهَا يَا ‏ ‏حَفْصَةُ ‏ ‏أَقَدْ بَلَغَ مِنْ شَأْنِكِ أَنْ تُؤْذِي رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏لَا يُحِبُّكِ وَلَوْلَا أَنَا لَطَلَّقَكِ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَبَكَتْ أَشَدَّ الْبُكَاءِ فَقُلْتُ لَهَا أَيْنَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏قَالَتْ هُوَ فِي خِزَانَتِهِ فِي ‏ ‏الْمَشْرُبَةِ ‏ ‏فَدَخَلْتُ فَإِذَا أَنَا ‏ ‏بِرَبَاحٍ ‏ ‏غُلَامِ رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏قَاعِدًا عَلَى ‏ ‏أُسْكُفَّةِ ‏ ‏الْمَشْرُبَةِ ‏ ‏مُدَلٍّ رِجْلَيْهِ عَلَى ‏ ‏نَقِيرٍ ‏ ‏مِنْ خَشَبٍ وَهُوَ جِذْعٌ ‏ ‏يَرْقَى عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَيَنْحَدِرُ فَنَادَيْتُ يَا ‏ ‏رَبَاحُ ‏ ‏اسْتَأْذِنْ لِي عِنْدَكَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَنَظَرَ ‏ ‏رَبَاحٌ ‏ ‏إِلَى الْغُرْفَةِ ثُمَّ نَظَرَ إِلَيَّ فَلَمْ يَقُلْ شَيْئًا ثُمَّ قُلْتُ يَا ‏ ‏رَبَاحُ ‏ ‏اسْتَأْذِنْ لِي عِنْدَكَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَنَظَرَ ‏ ‏رَبَاحٌ ‏ ‏إِلَى الْغُرْفَةِ ثُمَّ نَظَرَ إِلَيَّ فَلَمْ يَقُلْ شَيْئًا ثُمَّ رَفَعْتُ صَوْتِي فَقُلْتُ يَا ‏ ‏رَبَاحُ ‏ ‏اسْتَأْذِنْ لِي عِنْدَكَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَإِنِّي أَظُنُّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏ظَنَّ أَنِّي جِئْتُ مِنْ أَجْلِ ‏ ‏حَفْصَةَ ‏ ‏وَاللَّهِ لَئِنْ أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏بِضَرْبِ عُنُقِهَا لَأَضْرِبَنَّ عُنُقَهَا وَرَفَعْتُ صَوْتِي ‏ ‏فَأَوْمَأَ ‏ ‏إِلَيَّ أَنْ ‏ ‏ارْقَهْ ‏ ‏فَدَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَهُوَ مُضْطَجِعٌ عَلَى حَصِيرٍ فَجَلَسْتُ فَأَدْنَى عَلَيْهِ ‏ ‏إِزَارَهُ ‏ ‏وَلَيْسَ عَلَيْهِ غَيْرُهُ وَإِذَا الْحَصِيرُ قَدْ أَثَّرَ فِي جَنْبِهِ فَنَظَرْتُ بِبَصَرِي فِي خِزَانَةِ رَسُولِ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَإِذَا أَنَا بِقَبْضَةٍ مِنْ شَعِيرٍ نَحْوِ ‏ ‏الصَّاعِ ‏ ‏وَمِثْلِهَا ‏ ‏قَرَظًا ‏ ‏فِي نَاحِيَةِ الْغُرْفَةِ وَإِذَا ‏ ‏أَفِيقٌ ‏ ‏مُعَلَّقٌ قَالَ ‏ ‏فَابْتَدَرَتْ ‏ ‏عَيْنَايَ قَالَ مَا يُبْكِيكَ يَا ‏ ‏ابْنَ الْخَطَّابِ ‏ ‏قُلْتُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ وَمَا لِي لَا أَبْكِي وَهَذَا الْحَصِيرُ قَدْ أَثَّرَ فِي جَنْبِكَ وَهَذِهِ خِزَانَتُكَ لَا أَرَى فِيهَا إِلَّا مَا أَرَى وَذَاكَ ‏ ‏قَيْصَرُ ‏ ‏وَكِسْرَى ‏ ‏فِي الثِّمَارِ وَالْأَنْهَارِ وَأَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَصَفْوَتُهُ وَهَذِهِ خِزَانَتُكَ فَقَالَ يَا ‏ ‏ابْنَ الْخَطَّابِ ‏ ‏أَلَا ‏ ‏تَرْضَى أَنْ تَكُونَ لَنَا الْآخِرَةُ وَلَهُمْ الدُّنْيَا قُلْتُ بَلَى قَالَ وَدَخَلْتُ عَلَيْهِ حِينَ دَخَلْتُ وَأَنَا أَرَى فِي وَجْهِهِ الْغَضَبَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا يَشُقُّ عَلَيْكَ مِنْ شَأْنِ النِّسَاءِ فَإِنْ كُنْتَ طَلَّقْتَهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مَعَكَ وَمَلَائِكَتَهُ ‏ ‏وَجِبْرِيلَ ‏ ‏وَمِيكَائِيلَ ‏ ‏وَأَنَا ‏ ‏وَأَبُو بَكْرٍ ‏ ‏وَالْمُؤْمِنُونَ مَعَكَ وَقَلَّمَا تَكَلَّمْتُ وَأَحْمَدُ اللَّهَ بِكَلَامٍ إِلَّا رَجَوْتُ أَنْ يَكُونَ اللَّهُ يُصَدِّقُ قَوْلِي ‏ ‏الَّذِي أَقُولُ وَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ آيَةُ التَّخْيِيرِ ‏
    (( ‏عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ ‏ ‏وَإِنْ ‏ ‏تَظَاهَرَا ‏ ‏عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ ‏ ‏وَجِبْرِيلُ ‏ ‏وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ‏ ‏ظَهِيرٌ ‏))

    وَكَانَتْ ‏ ‏عَائِشَةُ بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ ‏ ‏وَحَفْصَةُ ‏ ‏تَظَاهَرَانِ ‏ ‏عَلَى سَائِرِ نِسَاءِ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَطَلَّقْتَهُنَّ قَالَ لَا قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ وَالْمُسْلِمُونَ ‏ ‏يَنْكُتُونَ ‏ ‏بِالْحَصَى يَقُولُونَ طَلَّقَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏نِسَاءَهُ أَفَأَنْزِلُ فَأُخْبِرَهُمْ أَنَّكَ لَمْ تُطَلِّقْهُنَّ قَالَ نَعَمْ إِنْ شِئْتَ فَلَمْ أَزَلْ أُحَدِّثُهُ حَتَّى ‏ ‏تَحَسَّرَ ‏ ‏الْغَضَبُ عَنْ وَجْهِهِ وَحَتَّى ‏ ‏كَشَرَ ‏ ‏فَضَحِكَ وَكَانَ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ ‏ ‏ثَغْرًا ‏ ‏ثُمَّ نَزَلَ نَبِيُّ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَنَزَلْتُ فَنَزَلْتُ أَتَشَبَّثُ بِالْجِذْعِ وَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏كَأَنَّمَا يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ مَا يَمَسُّهُ بِيَدِهِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّمَا كُنْتَ فِي الْغُرْفَةِ تِسْعَةً وَعِشْرِينَ قَالَ إِنَّ الشَّهْرَ يَكُونُ تِسْعًا وَعِشْرِينَ فَقُمْتُ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ فَنَادَيْتُ بِأَعْلَى صَوْتِي لَمْ يُطَلِّقْ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏نِسَاءَهُ

    وَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ ‏
    ‏وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنْ الْأَمْنِ أَوْ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي ‏ ‏الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ ‏ ‏يَسْتَنْبِطُونَهُ ‏ ‏مِنْهُمْ ‏

    ‏فَكُنْتُ أَنَا اسْتَنْبَطْتُ ذَلِكَ الْأَمْرَ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ آيَةَ التَّخْيِيرِ ‏

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك ياأختنا نور الاسلام ....

      فهذا الرافضي يسابق نفسة في جميع المنتديات وينشر هذا الحديث الناقص للنيل من عرض رسول الله علية الصلاة والسلام ...

      الا شانت وجوهكم يارافضة

      تعليق


      • #4
        برافو

        تعليق


        • #5
          أختي لم أقطع ما أريد كما تظنّين الكلام الذي يليه لا يهمّني .
          أنذ أثبتت أذيّة عائشة للنّبي صلى الله عليه وآله على لسان عمر وهذا ما لم تردّيه وهذا يكفيني .

          الرّسول صلى الله عليه وآله وعلى لسان عمر لا يحب حفصة وقد آذته وهذا ما لم تردّيه

          وما عليش خيرها بغيرها .

          بس عليك أن تعرفي حكم أذيّة النّبي صلى الله عليه وآله فحكمها موجود في القرآن الكريم .

          منار الحق

          تعليق


          • #6
            هداك الله يامنار

            ولكن هل يعني ذلك أنهما رضي الله عنهما وأرضاهما لم تتوبا بعد تلك الحادثة ونزول الآية القرآنية .......؟؟

            ألا يدل عدم تطليق الرسول إياهما أنه تم قبول توبتهما ....؟؟

            أمّا قول عمر لابنته حفصة رضي الله عنهما وأرضاهما..

            فلو كنت مكانه فهل ستمتدح إبنتك وتثني عليها عندما تعلم بأنها أخطأت بحق زوجها أيا كان هذا الزوج ..أم أنك ستهددها وتخوفها لترتدع .؟؟

            هداك الله للكلام معاني تفهم من سياق الحديث ...

            أما بقية الحديث التي لاتعني لك شيئا فقد إنتفت مع نهايته بدايته أليس هذا واضحا للعيان ..

            غضب صلى الله عليه وسلم واعتزل نساءه ومن اهتم لهذا الأمر غير عمر الذي غضب لغضبه وانتهر زوجتيه الواتي أغضبنه ..؟؟؟؟

            وجالَسَه حتى فُرِّج عنه ونزلت الآيات لتسري عنه وتحل الإشكال الحاصل..

            فهل نضرب بهذا كله عرض الحائط ونعتمد على مقولة كنت أنت ستقولها لابنتك التي تُغضب زوجها الذي تعلم أنت بأنه لايُخطى لتخوفها وتُشعرها بمدى الخطأ الذي وقعت فيه فيكون منها الندم وعدم العودة لذلك الخطأ ......؟؟

            وهل يعني ذلك أن قبول التوبة منهما مشكوك فيه.. وأن الله أخطأ بقبول التوبة منهما أو أنهما لم تستحقا قبول التوبة ...؟؟

            فمن تحاول إثبات تلك الصفات لهما ..قبل الله منهما التوبة ..ألا يعني لك ذلك شيئا ..؟؟


            ومن قُبلت توبته لابد وأن يكون مستحقا لذلك القبول ...كما وأن ربك ليس بظلام للعبيد..فما بالك وإن كان ذلك العبد هو سيد الخلق والبشر صلى الله عليه وآله وسلم..




            نـــــــــــور الاسلام

            أسأل الله الهداية للجميع

            تعليق


            • #7
              أختي نور هدانا الله وإيّاك

              الحمد لله رب العالمين أنك لم تكذّبي الحديث ولم تردّي على أذيةّ عائشة للنّبي صلى الله عليه وآله ولا على أذيّة حفصة
              والحمد لله أنّك لم تردّي على عدم محبّة النّبي صلى الله عليه وآله لحفصة بشهادة عمر
              فهل أنت تثبتين هذا الكلام ؟كما يفهم من كلامك السابق ؟؟؟

              منار الحق

              تعليق


              • #8
                هل أغضبت فاطمة رض علي رض ؟

                هل أغضب علي رض فاطمة رض ؟

                لماذا قال الرسول و في أي مناسبة قال لعلي رض قم ابا تراب؟

                ============

                أما انهم آذوا الرسول.

                *- فالرسول أبقاهم فهذا شأن المعصوم محمد عليه الصلاة و السلام

                فهو يعلم أكثر من تحليلاتكم بأن بهم الخير و أنهم أزواجه و أنهم لم يأتوا

                بشيء عظيم يغضب الله و رسوله

                *- لان حاشا الله , الرسول أن يبقي على نساء أغضبوه و أغضبوا الله سبحانه

                *- فلهذا كان تكملة الحديث مهمة

                لكي يرى الجميع فعل المعصوم علي السلام

                و بما انه ابقاهم على ذمته لينالوا الشرف العظيم

                بأطلاق أسم أمهات المؤمنين عليهم


                *- فتحليلك و استنتاجاتك ليست بحجة

                و لكن الرسول نفسه يجيب على تساؤلاتك المغرضة للنيل من امهات المؤمنين

                فالرسول لا يخاف في الله لومة لائم حتى يبقي على نساء

                ليسوا على صفات عالية من الخلق

                و هو الذي يحض المؤمنين على كيفية أختيار الزوجة

                ".......فأظفر بذات الدين تربت يداك"

                فهل تربت يدى الرسول ام لا ؟

                ================

                تعليق


                • #9
                  خخخخخ

                  يرفع

                  منار الحق

                  تعليق


                  • #10
                    يرفع عاليا

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X