کثيرا من اهل السنه يتصورون ان ام المومنين عائشه کانت حنونا رئوف القلب و بالمومنين رحيما رقيق القلب!!
لکن اليوم عندما قرات بعض الاحاديث کتب السنه صدمت لانها خلافا لذلک کانت تبغض الايتامي بغضا شديدا حتي کانت تضرب اليتيم لکي يقتله !!
دون اي تعليق ادعوکم للمشاهده تلک الفجايع الاخلاقي :
حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ شُمَيْسَةَ الْعَتَكِيَّةِ، قَالَتْ: ذُكِرَ أَدَبُ الْيَتِيمِ عِنْدَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، فَقَالَتْ: " إِنِّي لأَضْرِبُ الْيَتِيمَ حَتَّى يَنْبَسِطَ.
ورُوِي عن عائشة أنها كانت تَضرِب اليتيمَ يكونُ في حِجْرِها حتى يُسْبِط، معنى يُسبِط، أي: يمتدّ على وَجْه الأرض ساقطاً.
أبو عُبَيد عن الأمويّ أنّه قال: أسبط الرجلُ إسباطاً: إذا امتدّ وانبَسَط على الأرض من الضَّرْب.
وفي الحديث: أن عائشة كانت تضرب اليتيم حتى يَتَلَبّط، أي: يَتصرعُ مُسبِطاً على الأرض، أي: ممتداً.
عائشة رضى الله عنها كانت تضرب اليتيم يكون فى [ 353 ] حجرها حتى يسبط.
سبط أى يمتد على وجه الأرض يقال: دخلت على المريض فتركته مسبطا أى لقى لا يتكلم ولا يتحرك.
كانت عائشة تضرب اليتيم في حجرها حتى يسبط أي يمتد يقال أسبط على وجه الأرض إسباطا إذا امتد وانبسط من الضرب.
وسبطت الناقة وهي مسبط ألقت ولدها لغير تمام وفي حديث عائشة رضي الله عنها كانت تضرب اليتيم يكون في حجرها حتى يسبط أي يمتد على وجه الأرض ساقطا يقال أسبط على الأرض إذا وقع عليها ممتدا من ضرب أو مرض وأسبط الرجل إسباطا إذا انبسط على وجه الأرض وامتد من الضرب.
45 حدثنا لوين (أبو جعفر محمد بن سليمان بن حبيب) حَدَّثَتْنَا صَخْرَةُ بِنْتُ حَبِيبٍ (کعب) الرَّقَاشِيُّ، عَنْ جَدَّتِهَا أُمِّ عَوَانَةَ، أَنَّهَا وَجَدَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، امْرَأَةً دَخَلَتْ عَلَيْهَا، فَقَالَتْ: إِنَّ يَتِيمًا فِي حِجْرِي، وَإِنَّهُ يُؤْذِينِي، وَأَنَا أَكْرَهُ أَنْ أَضْرِبَهُ. قَالَتْ:
«اثْلَغِيهِ كَمَا يُثْلَغُ الأَفْعَى، فَإِنَّ الْيَتِيمَ أَحَقُّ بِالثَّلْغِ مِنَ الأَفْعَى».
حَدَّثَنِي الْفَضْلُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنِي أَبُو قُتَيْبَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ قَيْسٍ الْعَتَكِيِّ، عَنْ أُمِّ رَوْحٍ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنَ الْفَرَادِيسِ، قَالَتْ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ: إِنَّ مَعِي أَيْتَامًا جَوَارِيَ وَغِلْمَانًا، قَالَتْ:
«أَمَّا الْغِلْمَانُ فَلا تَضْرِبِنهِمْ، وَأَمَّا الْجَوَارِي فَضَعِيهِمْ بَيْنَ حَجَرَيْنِ وَرُصِّيهِمْ رَصًّا».
لکن اليوم عندما قرات بعض الاحاديث کتب السنه صدمت لانها خلافا لذلک کانت تبغض الايتامي بغضا شديدا حتي کانت تضرب اليتيم لکي يقتله !!
دون اي تعليق ادعوکم للمشاهده تلک الفجايع الاخلاقي :
حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ شُمَيْسَةَ الْعَتَكِيَّةِ، قَالَتْ: ذُكِرَ أَدَبُ الْيَتِيمِ عِنْدَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، فَقَالَتْ: " إِنِّي لأَضْرِبُ الْيَتِيمَ حَتَّى يَنْبَسِطَ.
ورُوِي عن عائشة أنها كانت تَضرِب اليتيمَ يكونُ في حِجْرِها حتى يُسْبِط، معنى يُسبِط، أي: يمتدّ على وَجْه الأرض ساقطاً.
أبو عُبَيد عن الأمويّ أنّه قال: أسبط الرجلُ إسباطاً: إذا امتدّ وانبَسَط على الأرض من الضَّرْب.
وفي الحديث: أن عائشة كانت تضرب اليتيم حتى يَتَلَبّط، أي: يَتصرعُ مُسبِطاً على الأرض، أي: ممتداً.
عائشة رضى الله عنها كانت تضرب اليتيم يكون فى [ 353 ] حجرها حتى يسبط.
سبط أى يمتد على وجه الأرض يقال: دخلت على المريض فتركته مسبطا أى لقى لا يتكلم ولا يتحرك.
كانت عائشة تضرب اليتيم في حجرها حتى يسبط أي يمتد يقال أسبط على وجه الأرض إسباطا إذا امتد وانبسط من الضرب.
وسبطت الناقة وهي مسبط ألقت ولدها لغير تمام وفي حديث عائشة رضي الله عنها كانت تضرب اليتيم يكون في حجرها حتى يسبط أي يمتد على وجه الأرض ساقطا يقال أسبط على الأرض إذا وقع عليها ممتدا من ضرب أو مرض وأسبط الرجل إسباطا إذا انبسط على وجه الأرض وامتد من الضرب.
45 حدثنا لوين (أبو جعفر محمد بن سليمان بن حبيب) حَدَّثَتْنَا صَخْرَةُ بِنْتُ حَبِيبٍ (کعب) الرَّقَاشِيُّ، عَنْ جَدَّتِهَا أُمِّ عَوَانَةَ، أَنَّهَا وَجَدَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، امْرَأَةً دَخَلَتْ عَلَيْهَا، فَقَالَتْ: إِنَّ يَتِيمًا فِي حِجْرِي، وَإِنَّهُ يُؤْذِينِي، وَأَنَا أَكْرَهُ أَنْ أَضْرِبَهُ. قَالَتْ:
«اثْلَغِيهِ كَمَا يُثْلَغُ الأَفْعَى، فَإِنَّ الْيَتِيمَ أَحَقُّ بِالثَّلْغِ مِنَ الأَفْعَى».
حَدَّثَنِي الْفَضْلُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنِي أَبُو قُتَيْبَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ قَيْسٍ الْعَتَكِيِّ، عَنْ أُمِّ رَوْحٍ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنَ الْفَرَادِيسِ، قَالَتْ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ: إِنَّ مَعِي أَيْتَامًا جَوَارِيَ وَغِلْمَانًا، قَالَتْ:
«أَمَّا الْغِلْمَانُ فَلا تَضْرِبِنهِمْ، وَأَمَّا الْجَوَارِي فَضَعِيهِمْ بَيْنَ حَجَرَيْنِ وَرُصِّيهِمْ رَصًّا».
تعليق