سئل وهابي لماذا يقدس الشيعة كربلاء والنجف وقم فماذا أجاب :
رسول الله نبينا محمد بن عبد الله عليه أفضل الصلاة وأتم السلام
قد طهّر مدينته المنورة بطرد الخونة اليهود الأعراب ( يهود بني قريظة ويهود بني قينقاع ويهود بني النضير )
تعليق : يهود وأعراب كيف خلط المصطلحين يلا وهابي ؟؟!!!

قليل منهم رحل إلى اليمن
تعليق لم نجد ذلك في التاريخ بل وجدنا أنهم رحلوا للشام
والغالبية رحلوا الى ( كربلاء والنجف وقم ) حيث أنشأوا مستوطناتهم واعتنقوا الإسلام ظاهرياً ( تقيةً ) وفي نيتهم الإنتقام من الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه وقد حذّر المصطفى في حديثه الشريف أن الشر يأتي من جهتهم مشيراً بيده الكريمة نحو هذه البؤر وهذا ما كان حقاً ( صدق رسول الله )
ماشاء الله على التاريخ الجميل الذي يضعونه في رؤوس أصحابهم الوهابيين هل كانت هذه البلدان الثلاثة موجودة يوم طرد رسول الله

حتى كذب لا يعرفون كيف يكذبون
ومن هناك أسسوا للدين الشيعي وخططوا لهدم الإسلام من الداخل , و ارتركزت خطتهم على توريط بعض آل البيت رضوان الله عليهم بترغيبهم أن يرثوا القيادة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وكأن الإسلام يورّث الحكم للأبناء والأحفاد رغم وجود الأجدر من غير آل البيت رضوان الله عليهم , أدّى ذلك إلى إيقاع بعض بذور الفتنة التي أخذت تنمو بينهم وبين بعض الصحابة رضوان الله عليهم ( طبعاً ولعلمهم بأوضاع الإسلام من داخله لوجود منافقين يهود عملاء لهم بين المسلمين كعبد الله بن سبأ وغيره )
يقولون أن الصحابة عدول وأيهم أتبعتم أهديتم وأصحابي كالنجوم والآن يقول أن الصحابة أتبعوا الفتنة هذا الوهابي السلفي يسب الصحابة أليس كذلك + تأليف شخصية وهمية ألصقوها بالشيعة وهي شخصية عبدالله بن سبأ هههههه

فحاولوا الإيقاع بعلي رضي الله عنه ففشلوا ولم يحققوا إلاّ القليل وهو ذو جيش وأتباع
ثم حاولوا الإيقاع بالحسن رضي الله عنه ففشلوا ولم يحققوا إلاّ القليل وهو ذو جيش وأتباع أيضاً إلاّ أنهم نجحوا في الإيقاع بالحسين رضي الله عنه وهو بلا جيش وأتباعه قلة وهو الأصغر سناً والأقل خبرة من شقيقه الحسن رضوان الله عليهما ,
طيب لماذا حاولوا الإيقاع فقط بعلي والحسن والحسين عليهم السلام وماذا عن بقية العشرة المبشرين بالجنة مثل أبوبكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير وعبدالرحمن بن عوف ومعاوية لم يحاولوا الإيقاع بهم وعلى فرض حاولوا لم ينجحوا مع يزيد مثلا ونجحوا مع الحسين وأغتر بهم
وهذا دليل قاطع على أن عمر بن سعد حارب الحسين عسكريا وهؤلاء يحاربونه ثقافيا تأسيا بمولاهم عمر بن سعد ويزيد وإبن زياد
فوعدوه بالمؤازرة إن ذهب إليهم وقد فعل وصدّقهم فخانوه وخذلوه وغدروا به فشعر ببشاعة الفخ الذي أوقعوه به إذ ضللوه ( رضوان الله عليه ) فدعا عليهم دعائه الشهير
يقولون أنهم ضللوا الحسين وهذا دليل آخر أنهم يعتبرون أن الحسين ضال وقالوا بسبب حداثة سنه ههههههه

ومن غدر به هم شيعة يزيد وليس شيعة أمير المؤمنين عليه السلام فقد هجر عبيدالله بن زياد ما يقرب من 50ألف نسمة من الكوفة وسجن الألاف وشحن ثلاثة وثلاثون ألف جندي ضد الحسين عليه السلام نصفهم أتى مع الحصين بن نمير السكوني من الشام وراقب كل الطرق حتى لا ينصر أحد الحسين عليه السلام ومنع كل القبائل من التقدم لنصرة الحسين
بذلك يتبين سبب تقديس هذه البؤر الإستيطانية عند الشيعة كونها مستوطنات يهودية لبني إسرائيل والتي تشفي غليل صدورهم شماتةً برسول الله ودعوته لدين الله سبحانه لأنها المكان الذي فيه طعنوا الإسلام ونبيه ومنه يؤسسون لما شاءوا من فتن
الآن من يشمت ومن يشفي غليله في رسول الله


أليس هذا هو إدعاء يزيد بن معاوية نفسه هههههههه

تعليق