العار ياتي من غضب الله لمخالفة امره فان جاء العفو من اللله عز وجل ازيل العار و لذلك نجد ان بن عمر رضي الله عنه و غيره من الصحابة ذكرو ان عثمان رضي الله عنه ممن عفا الله عز وجل عنه

يا هذا العفو لو صح يرفع العقوبة ولكن أن هل الجبن
هل يرفع عنه أنه جبان هارب
وذهب بها عريضة
وكما قلنا أنه ليس مشمول في العفو لأن آيات العفو نزلت بعد المعركة
ونعثل هرب الى مدة ثلاثة أيام
يعني رجع بعد العفو
ويكفية هذا الوسام من النبي صلى الله عليه وآله
عندما قال له القد ذهبته بها عريضه

كان جيش المسلمين في احد حوالي 1000 شخص لم يثبت مع النبي صلى الله عليه وسلم الا 15 و قيل 18 و قيل ثلاثون و الثابت 15 ذكر اسماءهم البلاذري فهل هذا يعني ان بقية الجيش جبناء و العياذ بالله !!!!

ثم ان فرارهم لم يكن الا بعد ان صدقو و سمعو شائعة موت النبي صلى الله عليه وسلم

يا هذا العفو لو صح يرفع العقوبة ولكن أن هل الجبن
هل يرفع عنه أنه جبان هارب
وذهب بها عريضة
وكما قلنا أنه ليس مشمول في العفو لأن آيات العفو نزلت بعد المعركة
ونعثل هرب الى مدة ثلاثة أيام
يعني رجع بعد العفو
ويكفية هذا الوسام من النبي صلى الله عليه وآله
عندما قال له القد ذهبته بها عريضه .
أقول : أخرج من بيتك وأسئل أي شخص تراه في الطريق قول له جيش عدده عشرة ألاف أو عشرين ألف فّر من المعركه هل نسميهم جبناء او شجعان

ليس جبنا لانهم سمعو شائعة وفاة النبي صلى الله عليه وسلم

و اذكرك ان في الجيش عمار و ابو ذر و المقداد و حذيفة رضي الله عنهم و غيرهم ممن نتفق نحن و انتم على صلاحهم فلا يجوز اتهامهم بالجبن و لكن الجيش فتن و اخطا و عفا الله عز وجل عنهم

عجبي عمن يدافع عن الهاربين في معارك رسول الله ص
يعني يضرب كتاب الله صفحا من اجل عثمان فلماذا لا تعبدون عثمان بدلا من كتاب الله تعالى
ثم الا يدخل عثمانكم في سجل الجبناء
ما قيمة صحابي يترك رسول الله ص عرضة لسهام الغدر ويفر لينجو بنفسه الا يعد ذلك عارا ؟؟؟
اترك الدين ماذا يكون يا محمد ص لو فرضنا جاءك عدوا يريد قتل ابوك تركته وفررت
لتنجو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يقول عنك زملائك شجاع لانه تخلص من الموت
هذا تاريخ لا يرحم يسجل كل شاردة وواردة
وهل هذا اول هروب لعثمان ؟؟
تجردوا من هذا الحب الاعمى الموروث وقولوا الحقيقة فكل ما جاء به الاستاذ الجياشي من كتبكم وهي حجة عليكم
مع شكري لصاحب الموضوع .

قلت انني تركت كتاب الله عز وجل و هذا غير صحيح لان دفاعي عن عثمان رضي الله عنه هو مبني على اية العفو في القران:

:قال تعالى : ( إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم )

ثانيا الذين فرو يوم احد ما فرو الا بعدما سمعو شائعة موت النبي صلى الله عليه وسلم و راجع التاريخ

ثالثا : عثمان رضي الله عنه كان هذا اول و اخر مرة انهزم فيها

رابعا و كتبك ايضا حجة عليك فلا تتجاهل ردودي و هي ملزمة لك و هنا ما ذكره علمائك في كتبك عن العفو على الذين فرو يوم احد :

قوله تعالى: "و لقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم" هذا العفو هو عن الذين تولوا، المذكورين في صدر الآية، و الآية مطلقة تشمل جميع من تولى يومئذ فتعم الطائفتين جميعا أعني الطائفة التي غشيهم النعاس و الطائفة التي أهمتهم أنفسهم، و الطائفتان مختلفتان بالتكرم بإكرام الله و عدمه، و لكونهما مختلفتين لم يذكر مع هذا العفو الشامل لهما معا جهات الإكرام التي اشتمل عليها العفو المتعلق بالطائفة الأولى على ما تقدم بيانه.
المصدر: تفسير الميزان ج4


(ولقد عفا الله عنهم) أعاد تعالى ذكر العفو تأكيدا لطمع المذنبين في العفو، ومنعا لهم عن اليأس، وتحسينا لظنون المؤمنين. (إن الله غفور حليم) قد مر معناه. وذكر أبو القاسم البلخي أنه لم يبق مع النبي " صلى الله عليه وآله وسلم " يوم أحد إلا ثلاثة عشر نفسا: خمسة من المهاجرين، وثمانية من الأنصار. فأما المهاجرون فعلي " عليه السلام " وأبو بكر وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص. وقد اختلف في الجميع إلا في علي " عليه السلام " وطلحة.

المصدر : تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 2 - الصفحة 423


(ولقد عفا عنكم) أي: صفح عنكم بعد أن خالفتم أمر الرسول. وقيل: عفا عنكم تتبعهم، بعد أن أمركم بالتتبع لهم، عن البلخي قال: لما بلغوا (حمراء الأسد)، عفا عنهم في ذلك. وقال أبو علي الجبائي: هو خاص بمن لم يعص الله بانصرافه. والأولى أن يكون عاما في الجميع فإنه لا يمتنع أن يكون الله تعالى قد عفا لهم عن المعصية.
(والله ذو فضل على المؤمنين) أي: ذو من ونعمة عليهم بنعم الدنيا والدين.

المصدر: تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 2 - الصفحة 417

هذه كتبكم تشهد بالعفو

فراجع مصادرك

خامسا : اين كان عمار و ابو ذر و المقداد و حذيفة رضي الله عنهم يوم احد

فالثابتين يوم احد في رواياتنا 15 و قيل 18

و عندكم 13 كما قال الطبرسي و لم يذكر منهم هؤلاء الصحابة رضي الله عنهم فهل و العياذ بالله عز وجل تتهمهم بالجبن !!!

يا هذا موقف عثمان يوم أحد فقد نقل البخاري عن رجل سأل ابن عمر : " أنشدك بحرمة هذا البيت أتعلم أن عثمان بن عفان فر يوم أحد ؟ قال : نعم … فأما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه … " .
ونقل النسائي في ( السنن الكبرى ) عن العلاء قال : " سأل رجل ابن عمر عن عثمان قال : كان من الذين تولوا يوم التقى الجمعان فتاب الله عليه … "
نعم ، لقد فر كثير من المسلمين يوم أحد ، ولكن عثمان امتاز عنهم بميزة ذكرها ابن كثير في ( البداية والنهاية ) وهي أنه غاب عن المدينة ثلاثة أيام ، بينما رجع أكثر الفارين بمجرد ابتعاد فلول المشركين ، قال ابن كثير : " وقال الأموي في مغازيه عن ابن إسحاق حدثني يحيى بن عباد عن أبيه عن جده سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله ) يقول وقد كان الناس انهزموا عنه حتى بلغ بعضهم إلى المبقى دون الأعوص ، وفر عثمان بن عفان وسعد بن عثمان رجل من الأنصار حتى بلغوا الجلعب جبل بناحية المدينة مما يلي الأعوص فأقاموا ثلاثا ثم رجعوا فزعموا أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لهم : " لقد ذهبتم بها عريضة " .
وقد نقل ذلك الطبري في تاريخه وابن الأثير في ( الكامل ) والسيوطي في ( الدر المنثور )) .
النتيجة أنه فرار جبان
العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــار
والنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــار
عليك يا نــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعثل

ما اختلف معاك في انه ذهب ثلاثة ايام و لكن بما ان العفو نزل من الله سبحانه و تعالى على جميع من فر سواء كان الفرار ثلاثة ايام او حتى دقيقة واحدة فان العفو نزل فالله سبحانه لم يفرق و لم يوصفهم بالجبن في القران الكريم

ثم لا تنسى ان عثمان رضي الله عنه انهزم و معه سعد بن عثمان الانصاري و عقبة بن عثمان الانصاري فهل هذا يعني انهم جبناء و قد عرف الجميع شجاعة الانصار

يا الله - نرجوا عفوك
إذا عفا الله عنى فلا عار يلاحقنى
تريد أن تصف عثمان بالجبن ؟؟
وما يضيره من وصفك إذا عفا الله عنه ؟؟
هل يطفىء وصفك له نارا تستعر فى قلبك ؟؟
أبشر فلن ينطفىء لقلبك نارا يغذيها الحقد والكراهية

( فرار عثمان من الزحف يوم أحد )

عدد الروايات : ( 10 )

إبن كثير- البداية والنهاية - سنة ثلاث من الهجرة - غزوة أحد - فصل في أنزل الله نصره على المسلمين -

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 389 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قال البخاري : حدثنا : عبدان ، أخبرنا : أبو حمزة ، عن عثمان بن موهب قال : جاء رجل حج البيت فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القعود قال : هؤلاء قريش ، قال : من الشيخ ؟ ، قالوا : إبن عمر فأتاه فقال : إني سائلك ، عن شئ أتحدثني قال : أنشدك بحرمة هذا البيت أتعلم أن عثمان بن عفان فر يوم أحد قال : نعم ، قال : فتعلمه تغيب ، عن بدر فلم يشهدها ؟ ، قال : نعم ، قال : فتعلم أنه تخلف ، عن بيعة الرضوان فلم يشهدها ؟ ، قال : نعم ، قال : فكبر قال إبن عمر : تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه : أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه ....

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=319&idto=319&bk_no=59&ID=3 52

إبن كثير- البداية والنهاية - سنة ثلاث من الهجرة - غزوة أحد - فصل في أنزل الله نصره على المسلمين -

الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 391 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقد رواه البخاري أيضاًً في موضع آخر والترمذي من حديث أبي عوانه ، عن عثمان بن عبد الله بن موهب به ، وقال الأموي في مغازيه ، عن إبن إسحاق ، حدثني : يحيى بن عباد ، عن أبيه ، عن جده سمعت رسول الله (ص) : يقول ، وقد كان الناس إنهزموا عنه حتى بلغ بعضهم إلى المبقى دون الأعوص ، وفر عثمان بن عفان وسعد بن عثمان رجل من الأنصار حتى بلغوا الجلعب جبل بناحية المدينة مما يلي الأعوص فأقاموا ثلاثاًً ثم رجعوا ، فزعموا أن رسول الله (ص) قال لهم : لقد ذهبتم فيها عريضة ، والمقصود أن أحداًً وقع فيها أشياء مما وقع في بدر.

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=319&idto=319&bk_no=59&ID=3 52

إبن كثير- البداية والنهاية - ثم دخلت سنة خمس وثلاثين - الأحاديث الواردة في فضائل عثمان بن عفان -

فيما ورد من فضائله وحده -الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 366 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قال البخاري : حدثنا : موسى بن إسماعيل ، ثنا : أبو عوانة ، ثنا : عثمان بن موهب قال : جاء رجل من أهل مصر حج البيت ، فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القوم ؟ ، قالوا : قريش ، قال : فمن الشيخ فيهم ؟ ، قالوا : عبد الله بن عمر قال : يا بن عمر ! إني سائلك عن شئ فحدثني عنه ، هل تعلم أن عثمان فر يوم أحد ؟ ، قال : نعم ! قال : تعلم أنه تغيب يوم بدر ولم يشهدها ؟ ، قال : نعم ! قال : تعلم أنه تغيب ، عن بيعة الرضوان ولم يشهدها ؟ ، قال : نعم ! قال الله أكبر ، قال إبن عمر : تعال أبين لك ، أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له ....

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=834&idto=834&bk_no=59&ID=9 24

إبن كثير- البداية والنهاية - ثم دخلت سنة خمس وثلاثين - الأحاديث الواردة في فضائل عثمان بن عفان -

فيما ورد من فضائله وحده -الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 367 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقال الإمام أحمد : ، حدثنا : معاوية بن عمرو ، ثنا : زائدة ، عن عاصم ، عن سفيان قال : لقي عبد الرحمن بن عوف الوليد بن عقبة ، فقال له الوليد : ما لي أراك جفوت أمير المؤمنين عثمان ؟ ، فقال له عبد الرحمن : أبلغه أني لم أفر يوم حنين ، قال : عاصم : يقول يوم أحد ولم أتخلف عن يوم بدر ولم أترك سنة عمر ، قال : فإنطلق فخبر بذلك عثمان فقال : أما قوله : إني لم أفر يوم حنين فكيف يعيرني بذلك وقد عفا الله عني فقال : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما إستزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم ، ( آل عمران : 155 ) ....

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=834&idto=834&bk_no=59&ID=9 24

إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى :

يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقال البخاري أيضاًً : حدثنا : عبدان ، حدثنا : أبو حمزة ، عن عثمان بن موهب قال : جاء رجل حج البيت فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القعود ؟ ، قالوا : هؤلاء قريش ، قال : من الشيخ ؟ ، قالوا : إبن عمر فأتاه فقال : إني سائلك ، عن شئ فحدثني قال : سل قال : أنشدك بحرمة هذا البيت أتعلم أن عثمان بن عفان فر يوم أحد ؟ ، قال : نعم ، قال : فتعلمه تغيب ، عن بدر فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فتعلم أنه تخلف ، عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال : نعم فكبر فقال إبن عمر : تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه ، أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه ....

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=283&idto=283&bk_no=49&ID=2 88

إبن كثير- تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى :

يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قال البخاري : حدثنا : عبدان أخبرنا : أبو حمزة ، عن عثمان بن موهب ، قال : جاء رجل حج البيت فرآى قوماًً جلوساًً ، فقال : من هؤلاء القعود ؟ ، قال : هؤلاء قريش ، قال : من الشيخ ؟ ، قالوا : إبن عمر. فأتاه فقال : إني سائلك ، عن شئ أتحدثني ؟ ، قال : أنشدك بحرمة هذا البيت : أتعلم أن عثمان بن عفان فر يوم أحد ؟ ، قال : نعم ، قال : فتعلمه تغيب ، عن بدر فلم يشهدها ؟ ، قال : نعم ، قال : فتعلم أنه تخلف ، عن بيعة الرضوان فلم يشهدها ؟ ، قال : نعم ، قال : فكبر قال إبن عمر : تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتنى عنه ، أما فراره يوم أحد : فأشهد أن الله عفا عنه ....

- قال إبن عمر : تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه ، أما فراره يوم أحد : فأشهد أن الله عفا عنه ، وأما تغيبه عن بدر فإنه كان تحته بنت النبي (ص) وكانت مريضة ، فقال له رسول الله (ص) : إن لك أجراً رجل ممن شهد بدراًً وسهمه ، وأما تغيبه عن بيعة الرضوان : فإنه لو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان بن عفان لبعثه مكانه ، فبعث عثمان ، وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب عثمان إلى مكة ، فقال النبي (ص) بيده اليمنى : هذه يد عثمان فضرب بها على يده ، فقال : هذه لعثمان.

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=283&idto=283&bk_no=49&ID=2 88

إبن كثير- تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى :

يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 139 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقال البيهقي في الدلائل : بإسناده ، عن عمارة بن غزية ، عن أبى الزبير ، عن جابر قال : إنهزم الناس عن رسول الله (ص) يوم أحد وبقى معه أحد عشر رجلاًًً من الأنصار ، وطلحة بن عبيد الله وهو يصعد الجبل.

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=284&idto=284&bk_no=49&ID=2 89

إبن كثير- تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى :

يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 139 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقال البيهقي في الدلائل : بإسناده ، عن عمارة بن غزية ، عن أبى الزبير ، عن جابر قال : إنهزم الناس عن رسول الله (ص) يوم أحد وبقى معه أحد عشر رجلاًًً من الأنصار ، وطلحة بن عبيد الله وهو يصعد الجبل.

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=284&idto=284&bk_no=49&ID=2 89

إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى :

ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 146 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قال الإمام أحمد ، حدثنا : معاوية بن عمرو ، حدثنا : زائدة ، عن عاصم ، عن شقيق قال : لقي عبد الرحمن بن عوف الوليد بن عقبة فقال له الوليد : مالي أراك جفوت أمير المؤمنين عثمان ، فقال له عبد الرحمن : أبلغه أني لم أفر يوم عينين قال : عاصم يقول يوم أحد ولم أتخلف عن بدر ولم أترك سنة عمر قال : فإنطلق فأخبر بذلك عثمان قال : فقال عثمان أما قوله : إني لم أفر يوم حنين فكيف يعيرنى بذلك ولقد عفا الله عنه ، فقال تعالى : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما إستزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم....

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=284&idto=284&bk_no=49&ID=2 89

إبن كثير- السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 55 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقال الأموى في مغازيه ، عن إبن إسحاق : حدثني يحيى بن عباد ، عن أبيه ، عن جده سمعت رسول الله (ص) : يقول : وقد كان الناس إنهزموا عنه حتى بلغ بعضهم إلى المنقى دون الأعوص ، وفر عثمان بن عفان وسعد بن عثمان رجل من الأنصار حتى بلغوا الجلعب ، جبل بناحية المدينة مما يلي الأعوص ، فأقاموا ثلاثاًً ثم رجعوا ، فزعموا أن رسول الله (ص) قال لهم : لقد ذهبتم فيها عريضة ....

.. قال الإمام أحمد ، حدثنا : معاوية بن عمرو ، حدثنا : زائدة ، عن عاصم ، عن شقيق قال : لقي عبد الرحمن بن عوف الوليد بن عقبة فقال له الوليد : مالي أراك جفوت أمير المؤمنين عثمان ، فقال له عبد الرحمن : أبلغه أني لم أفر يوم عينين قال : عاصم يقول يوم أحد ولم أتخلف عن بدر ولم أترك سنة عمر قال : فإنطلق فأخبر بذلك عثمان قال : فقال عثمان أما قوله : إني لم أفر يوم حنين فكيف يعيرنى بذلك ولقد عفا الله عنه ، فقال تعالى : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما إستزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم....


الرواية بهذا اللفظ لا يصح انما هو احد


و بقية ما ذكرت لم انكره من الاصل و راجع ردودي
ك


و كل الروايات اجمعت على ان الله عفا عنه

إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى :
يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وقال البخاري أيضاًً : حدثنا : عبدان ، حدثنا : أبو حمزة ، عن عثمان بن موهب قال : جاء رجل حج البيت فرآى قوماًً جلوساًً فقال : من هؤلاء القعود ؟ ، قالوا : هؤلاء قريش ، قال : من الشيخ ؟ ، قالوا : إبن عمر فأتاه فقال : إني سائلك ، عن شئ فحدثني قال : سل قال : أنشدك بحرمة هذا البيت أتعلم أن عثمان بن عفان فر يوم أحد ؟ ، قال : نعم ، قال : فتعلمه تغيب ، عن بدر فلم يشهدها قال : نعم ، قال : فتعلم أنه تخلف ، عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال : نعم فكبر فقال إبن عمر : تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه ، أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه ....

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...&bk_no=49&ID=2 88


إبن كثير- تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة آل عمران - تفسير قوله تعالى :
يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... قال البخاري : حدثنا : عبدان أخبرنا : أبو حمزة ، عن عثمان بن موهب ، قال : جاء رجل حج البيت فرآى قوماًً جلوساًً ، فقال : من هؤلاء القعود ؟ ، قال : هؤلاء قريش ، قال : من الشيخ ؟ ، قالوا : إبن عمر. فأتاه فقال : إني سائلك ، عن شئ أتحدثني ؟ ، قال : أنشدك بحرمة هذا البيت : أتعلم أن عثمان بن عفان فر يوم أحد ؟ ، قال : نعم ، قال : فتعلمه تغيب ، عن بدر فلم يشهدها ؟ ، قال : نعم ، قال : فتعلم أنه تخلف ، عن بيعة الرضوان فلم يشهدها ؟ ، قال : نعم ، قال : فكبر قال إبن عمر : تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتنى عنه ، أما فراره يوم أحد : فأشهد أن الله عفا عنه ....

- قال إبن عمر : تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه ، أما فراره يوم أحد : فأشهد أن الله عفا عنه ، وأما تغيبه عن بدر فإنه كان تحته بنت النبي (ص) وكانت مريضة ، فقال له رسول الله (ص) : إن لك أجراً رجل ممن شهد بدراًً وسهمه ، وأما تغيبه عن بيعة الرضوان : فإنه لو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان بن عفان لبعثه مكانه ، فبعث عثمان ، وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب عثمان إلى مكة ، فقال النبي (ص) بيده اليمنى : هذه يد عثمان فضرب بها على يده ، فقال : هذه لعثمان.

الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...&bk_no=49&ID=2 88

أقول - أسئل أي شخص عربي أو هندي أو كردي أو صيني
أو روسي أو كوري
أسئله وقول له رجل هرب من المعركه ماذا يسمى
هل هو بطل
شعاع
خصوصاً إذا كان هروبه يستمر مسيرة ثلالثة أيام
ثانياً رواياتكم حجة عليكم
أهل تفقه أو حتى ربات الحجال أفقه منك

اخي محمد وميكال
الخلاصة من الموضوع عدا الحساب الاخروي له سبحانه
عثمان جبان لان له هروبات سواء غفر الله له او من عده هل انتما معي ام يكون الهروب شجاعة لديكم ؟؟؟

أخي ضرغام ربيعة
عند السلفية الشجاعة جبن والجبن شجاعة
عكس المتعارف