بعد ان كذرت الكذبة على الامام السيد السيستاني حفظه الله تعالى
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=162684
شاهد هذه الصفحة لنتعرف على نحو آخر من الكذب واسائة استغلال العناوين والاسماء

مركز تابع لـ (مرجعية) وليس نفس المرجع، يعني التمويل بإسم مرجعيته، يعني هل كل العاملين فيه من مقلديه اصلا حتى يكون من اعطاه اجازة الرواية متحدثا ونائبا عن السيد السيستاني حفظه الله.
اعانك الله يا سيدي السيستاني من هؤلاء الكذبة.
وهذا النص من موقع القطرة،الغدرة الفجرة:
من جملة من شهد للشيخ بفضله وعلمه سيد فقهاء العصر سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله الشريف، وزعيم الحوزة العلمية في مدينة أصفهان آية الله الفقيه الكبير السيد حسن الفقيه الإمامي أعلى الله درجاته، والعالم الكبير المحقق النقاد السيد أحمد الحسيني الإشكوري دام ظله راعي مركز إحياء التراث الإسلامي التابع لمرجعية سماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني دام ظله، بالإضافة إلى آخرين لم يأذن الشيخ بالكشف عن شهاداتهم في حقه لوجود بعض الموانع.
ولئن عبّر الفقيه الإمامي عن الشيخ بـ «صاحب الفضيلة حجة الإسلام والمسلمين الشيخ ياسر الحبيب دامت إفاضاته

» وأردف ذلك بوصفه بـ «المستجيز المعظم

»؛ فإن المرجع الشيرازي عبّر عنه بـ «صاحب الفضيلة العلامة الحاج الشيخ ياسر الحبيب دام تأييده» وهي رتبة علمية أرقى لا تطلق إلا على من يكون قد بلغ مقاما علميا متقدما

.
وقد بلغ من ثناء المحقق الإشكوري على الشيخ أن وصفه بـ «الشيخ البحاثة المتتبع»

ثم عبّر عنه بـ «حبيبنا الحبيب



» الذي وجده أهلا للإجازة كما أشادوكرّر سماحة العلامة الشيخ مهدي الطهراني، مبديا إعجابه بآثار الشيخ الحبيب التي كتبها لأنها «تنبئ عن فحص غزير وصبر على غربلة المصادر الحديثية والتأريخية الأصيلة... والتفات نابه في أخذ النتائج الموافقة لموازين التحقيق» مؤكدا أن الشيخ «قد فتح بابا جديدا بمصراعيه للدخول في مجال التحقيق في ماجريات صدر الإسلام قبل وبعد وفاة الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ودراسة ما حدث من الانحرافات الشائنة على يد من أضيفت عليهم قداسة كاذبة لا تمت إلى الدين بصلة. هذا ما دعاني إلى إعادة الكرة على ما قرأت وشكر الشيخ على خدمته الصادقة للمذهب الحق».
وأدناه صورة عن إجازات هؤلاء العلماء الأعلام لسماحته :
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=162684
شاهد هذه الصفحة لنتعرف على نحو آخر من الكذب واسائة استغلال العناوين والاسماء
مركز تابع لـ (مرجعية) وليس نفس المرجع، يعني التمويل بإسم مرجعيته، يعني هل كل العاملين فيه من مقلديه اصلا حتى يكون من اعطاه اجازة الرواية متحدثا ونائبا عن السيد السيستاني حفظه الله.
اعانك الله يا سيدي السيستاني من هؤلاء الكذبة.
وهذا النص من موقع القطرة،الغدرة الفجرة:
من جملة من شهد للشيخ بفضله وعلمه سيد فقهاء العصر سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله الشريف، وزعيم الحوزة العلمية في مدينة أصفهان آية الله الفقيه الكبير السيد حسن الفقيه الإمامي أعلى الله درجاته، والعالم الكبير المحقق النقاد السيد أحمد الحسيني الإشكوري دام ظله راعي مركز إحياء التراث الإسلامي التابع لمرجعية سماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني دام ظله، بالإضافة إلى آخرين لم يأذن الشيخ بالكشف عن شهاداتهم في حقه لوجود بعض الموانع.
ولئن عبّر الفقيه الإمامي عن الشيخ بـ «صاحب الفضيلة حجة الإسلام والمسلمين الشيخ ياسر الحبيب دامت إفاضاته









وقد بلغ من ثناء المحقق الإشكوري على الشيخ أن وصفه بـ «الشيخ البحاثة المتتبع»








وأدناه صورة عن إجازات هؤلاء العلماء الأعلام لسماحته :
مهزلة
تعليق