إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

!! أبو قحافة !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • !! أبو قحافة !!

    من كتاب الأربعين لمؤلفه محمد طاهر القمي :

    ذكر النسابون: ”إن أبا قحافة كان أجيرًا لليهود يعلّم لهم أولادهم، فاشتـُهِر عنه أنه كان يلوطهم! فطردوه، فاستأجره ابن جُدعان ينادي له

    الأضياف بأعلى صوته ويوقد النيران، فاتفق ذات ليلة شتوية ذات مطر فلم تتقد النار في الحطب، فمسحوا الحطب بالسمن فجمدَ على

    الحطب، فكان يقحفه! فبلغ الخبر إلى ابن جُدعان فأنِف من ذلك فطرده! فسُمِّيَ من أجل ذلك أبا قحافة، لقحفه السمن“!

    ويدعّم حقيقة كون أبي قحافة لوّاطـًا ما ذكره عماد الدين الطبري إذ قال: ”اسم أبي قحافة عثمان بن عامر، وكان يُعرف في قريش باللواطة!

    وكان ينادي على طعام عبد الله بن جدعان فيعطيه على فعله هذا في كل يوم درهمًا واحدًا، ويملأ جوفه من فضلات طعام الأضياف..........

  • #2
    هداكم الله نظفوا ألسنتكم وأقلامكم إن لم يكن للدين فـ للأخلاق

    تعليق


    • #3
      لا خوش معلم ما شاء الله
      والله اضحكتني مولاي ركن الحطيم
      قد تتعجب حينما تقرأ كتاب مثالب العرب والعجم للنسابة الكلبي رغم كون خصومنا ذبحوه من الوريد الى الوريد بدلا من جرحه لانه ذكر نسب عمر بن الخطاب ..............
      فساد كان سائدا في مكة ما بعده فساد فأذا كان هذا حال المعلم فعلي الطلاب والرعية السلام مع الشكر .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ركن الحطيم
        من كتاب الأربعين لمؤلفه محمد طاهر القمي :
        ذكر النسابون: ”إن أبا قحافة كان أجيرًا لليهود يعلّم لهم أولادهم، فاشتـُهِر عنه أنه كان يلوطهم! فطردوه، فاستأجره ابن جُدعان ينادي له
        الأضياف بأعلى صوته ويوقد النيران، فاتفق ذات ليلة شتوية ذات مطر فلم تتقد النار في الحطب، فمسحوا الحطب بالسمن فجمدَ على
        الحطب، فكان يقحفه! فبلغ الخبر إلى ابن جُدعان فأنِف من ذلك فطرده! فسُمِّيَ من أجل ذلك أبا قحافة، لقحفه السمن“!
        ويدعّم حقيقة كون أبي قحافة لوّاطـًا ما ذكره عماد الدين الطبري إذ قال: ”اسم أبي قحافة عثمان بن عامر، وكان يُعرف في قريش باللواطة!
        وكان ينادي على طعام عبد الله بن جدعان فيعطيه على فعله هذا في كل يوم درهمًا واحدًا، ويملأ جوفه من فضلات طعام الأضياف..........


        اين الاسناد !!!


        ومن هم النسابون الذين قالو بذلك

        واين هي الروايات الدالة بذلك

        مجرد قول خارج من الحقد

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

          اين الاسناد !!!
          ومن هم النسابون الذين قالو بذلك
          واين هي الروايات الدالة بذلك
          مجرد قول خارج من الحقد
          قد تركنا الإسناد لك يا عابد الاسناد

          الموضوع في الأعلى منقول عن اثنين من كبار المؤرخين أم أنه وسيلة للهروب فقط

          ووضاعة قريش معروفة للقاصي والداني ولكي أزيدك خذ هذه الحقيقة من كتبكم وكتبنا :


          " لعل أخصر تعبير عن المجتمع القرشي هو أنه كان عبارة عن «مزبلة» بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى، فقد كان مجتمعًا جاهليًا موبوءًا

          بأرذل الرذائل وأقذر الأقذار، يبدأ أفراده نهارهم بالذبح والقتل وسفك الدماء ويختمونه بالزنا والاغتصاب واحتساء الخمور! ويئدون بناتهم

          ويدفنوهن أحياءً دون رحمة أو حتى دمعة! ويغيرون على بعضهم بعضا فيقتلون حتى النساء والأطفال ويسرقون وينهبون ويحرقون ثم

          يتبجحون بهذه الوحشية وتكون عنوان افتخارهم في أشعارهم! ويدخل الواحد منهم على أخته لأمه فيسافحها أو إمرأة أبيه فينكحها بعده بلا

          حياء أو استحياء.

          أمّا عن المستوى العلمي فيكفيك أن تعرف أنه لم يكن في كل مكة عشرة أشخاص يعرفون القراءة والكتابة! بل كانوا جميعًا أميّين جهلة إلا من

          هم دون أصابع اليدين عددًا!

          أمّا عن المستوى الحضاري فقد كانت قريش أخس الأمم، ليس لها أدنى إنجاز حضاري في أي مجال، وذلك تابع لانحطاطها الفكري الذي

          قادها لأن تعبد الحجر الأبكم الأصم الذي ليس فيه روح أو حياة! في حين كان بعض الأمم الأخرى يعبد الله تعالى ولو بنحو مشوب

          بالتحريفات، وبعضها يعبد الأنبياء، وبعضها يعبد الملائكة، وبعضها يعبد الإنسان، وبعضها يعبد الحيوان، وبعضها يعبد النبات، وبعضها يعبد

          الكواكب وبعضها يعبد النار.. أما هذه الأمّة ففاقت كل تلك الأمم في انحطاطها الفكري حتى عبدت جمادًا لا روح ولا حياة ولا حتى حركة

          فيه! وقد عبدته بطقوس مخزية كان من جملتها تعرّي الرجال والنساء وتجردهم عن ثيابهم تمامًا حين الطواف بأصنام الكعبة!

          في وسط هذه «المزبلة» نشأت عائشة، وما زاد الطين بلة أنها نشأت في قبيلة هي من أحقر القبائل، وفي عائلة هي من أرذل العوائل. تلك

          القبيلة هي (بنو تيـْـم) وتلك العائلة هي (بيت أبي قحافة) "

          تعليق


          • #6
            بالمناسبة المقطع السابق منقول من كتاب خيانة عائشة

            للشيخ ياسر الحبيب رضي الله عنه

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ركن الحطيم
              قد تركنا الإسناد لك يا عابد الاسناد
              الموضوع في الأعلى منقول عن اثنين من كبار المؤرخين أم أنه وسيلة للهروب فقط
              ووضاعة قريش معروفة للقاصي والداني ولكي أزيدك خذ هذه الحقيقة من كتبكم وكتبنا :
              " لعل أخصر تعبير عن المجتمع القرشي هو أنه كان عبارة عن «مزبلة» بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى، فقد كان مجتمعًا جاهليًا موبوءًا
              بأرذل الرذائل وأقذر الأقذار، يبدأ أفراده نهارهم بالذبح والقتل وسفك الدماء ويختمونه بالزنا والاغتصاب واحتساء الخمور! ويئدون بناتهم
              ويدفنوهن أحياءً دون رحمة أو حتى دمعة! ويغيرون على بعضهم بعضا فيقتلون حتى النساء والأطفال ويسرقون وينهبون ويحرقون ثم
              يتبجحون بهذه الوحشية وتكون عنوان افتخارهم في أشعارهم! ويدخل الواحد منهم على أخته لأمه فيسافحها أو إمرأة أبيه فينكحها بعده بلا
              حياء أو استحياء.
              أمّا عن المستوى العلمي فيكفيك أن تعرف أنه لم يكن في كل مكة عشرة أشخاص يعرفون القراءة والكتابة! بل كانوا جميعًا أميّين جهلة إلا من
              هم دون أصابع اليدين عددًا!
              أمّا عن المستوى الحضاري فقد كانت قريش أخس الأمم، ليس لها أدنى إنجاز حضاري في أي مجال، وذلك تابع لانحطاطها الفكري الذي
              قادها لأن تعبد الحجر الأبكم الأصم الذي ليس فيه روح أو حياة! في حين كان بعض الأمم الأخرى يعبد الله تعالى ولو بنحو مشوب
              بالتحريفات، وبعضها يعبد الأنبياء، وبعضها يعبد الملائكة، وبعضها يعبد الإنسان، وبعضها يعبد الحيوان، وبعضها يعبد النبات، وبعضها يعبد
              الكواكب وبعضها يعبد النار.. أما هذه الأمّة ففاقت كل تلك الأمم في انحطاطها الفكري حتى عبدت جمادًا لا روح ولا حياة ولا حتى حركة
              فيه! وقد عبدته بطقوس مخزية كان من جملتها تعرّي الرجال والنساء وتجردهم عن ثيابهم تمامًا حين الطواف بأصنام الكعبة!
              في وسط هذه «المزبلة» نشأت عائشة، وما زاد الطين بلة أنها نشأت في قبيلة هي من أحقر القبائل، وفي عائلة هي من أرذل العوائل. تلك
              القبيلة هي (بنو تيـْـم) وتلك العائلة هي (بيت أبي قحافة) "


              المقصود من كلامي ان الرواية لا اسناد لها فلا تصح

              ثانيا ثم اين هم هؤلاء الاثنين من كبار المؤرخين !!!!!

              الرواية منقولة من محمد طاهر القمي بلا اسناد و هو متوفي سنة 1098 !!!!

              و كلامه يلزمكم لا يلزمنا لانه من رجالكم

              تعليق


              • #8
                وجدت الرواية من كتبكم :

                الشيخ مُفلح بن حسن الصميري البحراني ، فقد ذكر في كتابه (إلزام النواصب بإمامة علي بن أبي طالب عليه السلام) نقلاً عن الإخباري هشام بن محمد بن السائب الكلبي – وهو شيعي أيضاً - : أنّ أبا قحافة (والد أبي بكر الصدّيق) كان أجيراً لليهود يُعلّم أولادهم!

                و هذا لا يصح لانها مرسلة من الكلبي

                ثانيا الكلبي عندنا كذاب مجروح اعترف على نفسه بالكذب :

                قال الهيثمي في " المجمع " (13911) عن حديث في سنده هشام بن محمد بن السائب الكلبي :

                رواه الطبراني ، من طريق هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن أبيه وكلاهما متروك.ا.هـ.

                وقال ابن العماد الحنبلي في " شذرات الذهب " سنة أربع ومائتين :

                وفيها هشام بن محمد بن السائب، الكلبي، الإخباري، النسابة، صاحب كتاب الجمهرة في النسب، ومصنفاته تزيد على مائة وخمسين تصنيفاً في التاريخ والأخبار، وكان حافظاً علامة، إلا أنه متروك الحديث، فيه رفض، روى عن أبيه وعن مجالد بن سعيد وغيرهما

                ابن حجر: في اللسان "هشام بن محمد بن أبوالمنذر الأخباري النسابة العلامة روى عن أبيه أبي المفسر وعن مجالد وحدث عنه جماعة قال أحمد بن حنبل إنما كان صاحب سمر ونسب ما ظننت أن أحداً يحدث عنه وقال الدارقطني وغيره متروك وقال ابن عساكر رافضي ليس بثقة"

                ابن عدي في كتابه الكامل في ضعفاء الرجال: " هشام بن محمد بن السائب ومحمد بن السائب والده صاحب التفسير سمعت ا بن حماد يقول حدثني عبد الله سمعت أبى يقول هشام من يحدث عنه إنما هو صاحب سمر ونسبة وما ظننت ان أحدا يحدث عنه وهذا كما قال احمد هشام الغالب عليه الاخبار والاسمار والنسبة ولا اعرف له شيئا من المسند"


                قال أبو بكر بن خلاد البَاهلي ، عن مُعْتَمِر بن سُلَلْمان ، عن أبيه : كان بالكُوفة كّذَّابان أحدهما الكَلْبِيّ .

                وقال عمرو بن الحُصَيْن ، عن مُعْتَمِر بن سُلَيْمان ، عن ليث بن أبي سُلْيْم : بالكُوفة كّذَّابان : الكَلَّبِيّ والسُّدي ، يعني محمد بن مرَوان .

                وقال عَبّاس الدُّوري ، عن يحيى بن معين : ليس َ بشيء .

                وقال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن مَعين : ضَعيف .

                وقال البخاري :
                " تركه يحيى بن سعيد وابن مهدي " .

                وقال عباس الدُّوريُّ ، عن يحيى بن يَعْلَى المُحاربي : قيل لزائدة : ثلاثة لا تروي عنهم : ابن أبي ليلى ، وجابر الجُعْفِي ، والكَلْبي . قال : أما ابن أبي ليلى فبيني وبين ابن أبي ليلى حسن فلست أذكره ، وأما جابر الجُعفي فكان والله كَذَّاباً يؤمن بالرَّجْعة (1) وأما الكلبي فكنتُ أختلفُ إليه فسمعته يقول يوماً : مرضت مرضةً فنسيتُ أحفظ فأتيتُ آل محمد فتفلوا في فيَّ فحفظت ما كنتُ نسيتُ . فقلت : والله لا أروي عنك شيئاً ، فتركته .

                وعند ابن حبان بلفظ : أتيت الكلبي فسمعته يقول : أنسيت علمي ، فأتيت آل محمد صلى الله عليه وسلم فسقوني قعباً من لبن ، فراجعني علمي ، فقلت : ياكذاب لا سمعت منك شيئاً أبداً .

                وقال الأَصمعيُّ ، عن أبي عَوَانة : سمعتُ الكَلْبِيَّ يتكلم بشيء مَن تَكَلَّمَ به كَفَر . وقال مره : لو تَكَلَّمَ به ثانية كَفَر ، فسألته عنه فَجَحَدَهُ .

                وقال عبدالواحد بن غياث ، عن ابن مهدي : جلس إلينا أبو جَزْء على باب أبي عمرو بن العَلاء فقال : أشهد أنَّ الكَلْبيَّ كافِرٌ . قال : فحدثت بذلك يزيد بن زُرَيْع فقال : سمعته يقول : أشهد أنّه كافِرٌ . قال : فماذا زَعَم ؟ قال : سمعته يقول : كان جبريل يُوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقام النبيُّ صلى الله عليه وسلم لحاجةٍ وجَلَسَ عليٌّ فأوحى إلى عليّ . قال يزيد : أنا لم أسمعه يقول هذا ، ولكني رأيتهُ يضرب على صَدْرِه ويقول : أنا سبأي أنا سبأي !! قال جعفر العقيلي : هم صنف من الرَّافضة أصحاب عبدالله بن سَبَأ .

                وقال واصل بن عبدالأعلى : حدثنا محمد بن فُصَيْل عن مُغيرة ، عن إبراهيم أنّه قال لمحمد بن السَّائب : مادمتَ على هذا الرأي لا تقربنا ، وكان مُرْجِئاً .

                وقال زيد بن الحُباب : سمعتُ سُفيان الثَّوري يقول : عَجباً لمن يَروي عن الكَلْبي . قال عبدالرحمن بن أبي حاتم : فذكرتُه لأَبي ، وقلتُ : إنَّ الثَّوري قد روى عنه . قال : كان لا يقصد الرواية عنه ويحكي حكاية تَعَجُّباً فيعلقه مَن حَضَرَهُ ، ويجعلونه رواية عنه .
                وقال وكيع : كان سُفيان لا يعجبه هؤلاء الذين يُفسرون السُّورة من أولها إلى آخرها مثل الكَلْبي .

                وقال عليّ بن مُسْهِر ، عن أبي جَنَاب الكَلْبي : حلف أبو صالح إني لم أقرأ على الكَلْبي من التَّفْسير شيئاً .

                وقال أبو عاصم النَّبيل : زعَمَ لي سُفيان الثَّوري ، قال : قال لنا الكَلْبِيُّ : ما حدثت عن أبي صالح عن ابن عباس فهو كَذِب ، فلا تروه .

                وقال الأصمعي : عن قُرَّة بن خالد : كانوا يرون أنَّ الكَلْبي يِزْرف ، يعني يَكْذِب .
                وقال أحمد بن سنان القطّان الواسطي ، عن يزيد بن هارون : كَبر الكَلْبيّ وغَلب عليه النِّسيان ، فجاءَ إلى الحَجّام وقبض على لحيته ، فأراد أن يقول : خُذ من هاهنا يعني ما جاوزَ القبضة ، فقال : خُذ ما دون القَبْضة !

                وقال أحمد بن هارون : سألت أحمد بن حنبل عن تفسير الكلبي ، فقال : كذب . قلت : يحل النظر فيه ؟ قال : لا .

                وقال أبو حاتم : النَّاسُ مُجمعون على تَرْك حديثه ، لا يُشْتَغل به ، هو ذاهبُ الحديث .

                وقال النَّسائيُّ :
                " ليسَ بثقة ولا يُكْتَب حديثَه " .

                وقال حماد بن سلمة : حدثنا الكلبي وكان والله غير ثقة .

                وقال همام : سمعت الكلبي ، يقول : أنا سَبَئِيٌّ .

                وقال ابن سعد :
                " قالوا : وليس بذاك في روايته ضعيف جداً " .

                وقال الجوزجاني :
                " كذاب ساقط " .

                وقال مسلم :
                " متروك الحديث " .

                وقال الآجري : سألت أبا داود عن جوبير والكلبي ، فقدم جويبراً ، وقال : جويبر على ضعفه والكلبي متهم .
                وقال أبو داود مره :
                " في حديثه ، يعني متهم " .

                وقال الترمذي :
                " وقد تركه أهل الحديث وهو صاحب التفسير ... " .

                وقال ابن حبان :
                " هو الذي يروي عنه الثوري ومحمد بن إسحاق ، ويقولان : حدثنا أبو النظر ، حتى لا يعرف ، وهو الذي كناه عطية العوفي أبا سعيد ، وكان يقول : حدثني أبو سعيد ، يريد به الكلبي ، ويوهمون أنه أراد به أبا سعيد الخدري ، وكان الكلبي سبئياً من أصحاب عبدالله بن سبأ ، من أولئك الذين يقولون : إن علياً لم يمت ، وأنه راجع إلى الدنيا ، يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً ، وإن رأوا سحابة قالوا : أمير المؤمنين فيها " .
                وقال أيضاً :
                " الكلبي هذا مذهبه في الدين ووضوح الكذب عليه فيه أظهر من أن يحتاج إلى الإغراق في وصفه ... " .

                وقال أبو أحمد بن عدي :
                " وللكلبي غير ما ذكرتُ من الحديث ، أحاديث صالحة وخاصة عن أبي صالح ، وهو معروف بالتَّفْسير ، وليس لأحدٍ تفسير أطول منه ، ولا أشبع منه ، وبعده مُقاتل بن سُلَيْمان ، إلا أن الكَلْبي يُفَضَّل على مُقاتل لما قِيل في مُقاتل من المذاهب الرديئة . وَحَدَّث عن الكَلْبي الثَّوريُّ وشعبة فإن كانا حّدَّثا عنه بالشيء اليَسِير غير المُسْنَد . وحدَّث عنه ابن عُيينة، وحَمّاد بن سلمة ، وهُشَيْم ، وغيرُهم من ثقات الناس ورضوه في التَّفسير . وأما الحديث ، خاصة إذا روى عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، ففيه مناكير ولشُهرته فيما بين الضُّعفاء يُكْتَب حديثُه ! " .

                وذكره أبو زُرْعة الرازي في " أسامي الضعفاء " .
                وذكره يعقوب بن سفيان في كتابه " المعرفة والتاريخ " في باب من يرغب عن الرواية عنهم .

                وقد ضعفه ابن جرير الطبري إذ أشار إلى رواية عن ابن عباس فقال :
                " وليست الرواية عنه من رواية من يجوز الاحتاجاج بنقله " .

                وذكره الدار قطني في " الضعفاء والمتروكين "
                وقال في " العلل " وفي " السنن " :
                " متروك الحديث " .
                وقال في موضع آخر من " السنن " :
                " متروك وهو القائل : كل ما حدثتُ عن أبي صالح كذب " .

                وقال الساجي :
                " متروك الحديث وكان ضعيفاً جداً لفرطه في التشيع " .

                وذكره ابن شاهين في " تاريخ أسماء الضعفاء والكذّابين " .

                وذكره العقيلي في " الضعفاء الكبير " .

                وذكره أبو نعيم الأصبهاني في " الضعفاء " وقال :
                " عن أبي صالح أحاديثه موضوعة " .

                وقال الحاكم :
                " أحاديثه عن أبي صالح موضوعة " .

                وقال البيهقي :
                " لا يحتجّ به " .
                وقال مرة :
                " متروك " .
                وقال ايضاً :
                " متروك عند أهل العلم بالحديث لا يحتجون بشيء من روايته لكثرة المناكير فيها ، وظهور الكذب منه في روايته " .

                وقال ابن حزم :
                " كذاب مشهور " .

                وقال ابن القطان :
                " فيه أيضاً الكلبي ، وهو أشهر من ينسب إلى الكذب ، ... والكلبي لا يسمح له ، فإنه كذاب " .
                وقال مره :
                " فهذا من كذب الكلبي ، وهو عندهم كذاب " .
                وقال أيضاً :
                " متروك .. وهو القائل : كل ما حدثت عن أبي صالح كذب " .

                وقال ابن الجوزي :
                " كذاب " .
                وقال ايضاً :
                " وكان من كبار الوَضّاعين " .
                وذكره أيضاً في كتابه " الضعفاء والمتروكين " .

                وقال الجورقاني :
                " كذاب وضاع ، لا يجوز قبول خبره ، ولا الاحتجاج بحديثه ... " .
                وقال مرة :
                " متروك " .
                وقال ايضاً :
                " مجروح " .

                وقال الهيثمي :
                " نعوذ بالله مما نسب إليه من القبائح " .
                وقال مرة :
                " كذاب " .
                وقال ايضاً :
                " ضعيف " .
                وقال ايضاً :
                " ضعيف جدا " .

                وقال أبو الفتح اليعمري :
                " ضعيف " .

                وقال ابن كثير :
                " وهو ممن لا يحتج بما انفرد به " .

                وقال الذهبي :
                " لا يحل ذكره في الكتب ، فكيف الاحتاج به " .
                وقال مره :
                " العلامة الأخْباري ... المفسر وكان أيضاً راساً في الأنساب إلا أنه شيعي متروكُ الحديث ِ " .
                وقال أيضاً :
                " تركوه ، كذبه سليمان التيمي وزائدة وابن معين وتركه القطان وعبدالرحمن " .

                وقال الزيلعي :
                " لا يحل الاحتجاج به " .

                وقال ابن حجر :
                " النَّسّابة ، المُفَسِّر : مُتَّهم بالكذب ، ورُمِيَ بالرَّفض " .

                وقال أحمد محمد شاكر :
                " ضعيف جداً ، رمي بالكذب ، ... " .

                وقال الألباني :
                " كذاب " .
                وقال مرة :
                " أحد الكذابين المعروفين بالكذب ... " .
                وقال أيضاً :
                " متروك متهم بالكذب " .

                وقال أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري :
                " كذاب " .

                و لابين لك مدى جرح و ضعف و كذب الكلبي سانقل لك رواية هو وضعها بدون اسناد :

                قال الكلبي في كتاب الأصنام له:
                " بلغنا أن رسول الله ‏ صلى الله عليه وسلم ‏ ذكرها(العزى) يوما فقال‏:‏ لقد أهديت للعزى شاةً عفراء وأنا على دين قومي‏"

                هذه الرواية ضعيفة لانها من الكلبي و لا اسناد لها فقد وضعها الكلبي بالله عليك رجل يتهم الرسول صلى الله عليه وسلم بتهمة كهذه في كتابه و يكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف يحتج به بعد ذلك !!!!
                يعني الرجل كذب على النبي صلى الله عليه وسلم فكيف لا يكذب على الصحابة

                تعليق


                • #9
                  وجدت الرواية من كتبكم :
                  الشيخ مُفلح بن حسن الصميري البحراني ، فقد ذكر في كتابه (إلزام النواصب بإمامة علي بن أبي طالب عليه السلام) نقلاً عن الإخباري هشام بن محمد بن السائب الكلبي – وهو شيعي أيضاً - : أنّ أبا قحافة (والد أبي بكر الصدّيق) كان أجيراً لليهود يُعلّم أولادهم!
                  و هذا لا يصح لانها مرسلة من الكلبي
                  ثانيا الكلبي عندنا كذاب مجروح اعترف على نفسه بالكذب :
                  قال الهيثمي في " المجمع " (13911) عن حديث في سنده هشام بن محمد بن السائب الكلبي :
                  رواه الطبراني ، من طريق هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن أبيه وكلاهما متروك.ا.هـ.
                  وقال ابن العماد الحنبلي في " شذرات الذهب " سنة أربع ومائتين :
                  وفيها هشام بن محمد بن السائب، الكلبي، الإخباري، النسابة، صاحب كتاب الجمهرة في النسب، ومصنفاته تزيد على مائة وخمسين تصنيفاً في التاريخ والأخبار، وكان حافظاً علامة، إلا أنه متروك الحديث، فيه رفض، روى عن أبيه وعن مجالد بن سعيد وغيرهما
                  ابن حجر: في اللسان "هشام بن محمد بن أبوالمنذر الأخباري النسابة العلامة روى عن أبيه أبي المفسر وعن مجالد وحدث عنه جماعة قال أحمد بن حنبل إنما كان صاحب سمر ونسب ما ظننت أن أحداً يحدث عنه وقال الدارقطني وغيره متروك وقال ابن عساكر رافضي ليس بثقة"
                  ابن عدي في كتابه الكامل في ضعفاء الرجال: " هشام بن محمد بن السائب ومحمد بن السائب والده صاحب التفسير سمعت ا بن حماد يقول حدثني عبد الله سمعت أبى يقول هشام من يحدث عنه إنما هو صاحب سمر ونسبة وما ظننت ان أحدا يحدث عنه وهذا كما قال احمد هشام الغالب عليه الاخبار والاسمار والنسبة ولا اعرف له شيئا من المسند"
                  قال أبو بكر بن خلاد البَاهلي ، عن مُعْتَمِر بن سُلَلْمان ، عن أبيه : كان بالكُوفة كّذَّابان أحدهما الكَلْبِيّ .
                  وقال عمرو بن الحُصَيْن ، عن مُعْتَمِر بن سُلَيْمان ، عن ليث بن أبي سُلْيْم : بالكُوفة كّذَّابان : الكَلَّبِيّ والسُّدي ، يعني محمد بن مرَوان .
                  وقال عَبّاس الدُّوري ، عن يحيى بن معين : ليس َ بشيء .
                  وقال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن مَعين : ضَعيف .
                  وقال البخاري :
                  " تركه يحيى بن سعيد وابن مهدي " .
                  وقال عباس الدُّوريُّ ، عن يحيى بن يَعْلَى المُحاربي : قيل لزائدة : ثلاثة لا تروي عنهم : ابن أبي ليلى ، وجابر الجُعْفِي ، والكَلْبي . قال : أما ابن أبي ليلى فبيني وبين ابن أبي ليلى حسن فلست أذكره ، وأما جابر الجُعفي فكان والله كَذَّاباً يؤمن بالرَّجْعة (1) وأما الكلبي فكنتُ أختلفُ إليه فسمعته يقول يوماً : مرضت مرضةً فنسيتُ أحفظ فأتيتُ آل محمد فتفلوا في فيَّ فحفظت ما كنتُ نسيتُ . فقلت : والله لا أروي عنك شيئاً ، فتركته .
                  وعند ابن حبان بلفظ : أتيت الكلبي فسمعته يقول : أنسيت علمي ، فأتيت آل محمد صلى الله عليه وسلم فسقوني قعباً من لبن ، فراجعني علمي ، فقلت : ياكذاب لا سمعت منك شيئاً أبداً .
                  وقال الأَصمعيُّ ، عن أبي عَوَانة : سمعتُ الكَلْبِيَّ يتكلم بشيء مَن تَكَلَّمَ به كَفَر . وقال مره : لو تَكَلَّمَ به ثانية كَفَر ، فسألته عنه فَجَحَدَهُ .
                  وقال عبدالواحد بن غياث ، عن ابن مهدي : جلس إلينا أبو جَزْء على باب أبي عمرو بن العَلاء فقال : أشهد أنَّ الكَلْبيَّ كافِرٌ . قال : فحدثت بذلك يزيد بن زُرَيْع فقال : سمعته يقول : أشهد أنّه كافِرٌ . قال : فماذا زَعَم ؟ قال : سمعته يقول : كان جبريل يُوحي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقام النبيُّ صلى الله عليه وسلم لحاجةٍ وجَلَسَ عليٌّ فأوحى إلى عليّ . قال يزيد : أنا لم أسمعه يقول هذا ، ولكني رأيتهُ يضرب على صَدْرِه ويقول : أنا سبأي أنا سبأي !! قال جعفر العقيلي : هم صنف من الرَّافضة أصحاب عبدالله بن سَبَأ .
                  وقال واصل بن عبدالأعلى : حدثنا محمد بن فُصَيْل عن مُغيرة ، عن إبراهيم أنّه قال لمحمد بن السَّائب : مادمتَ على هذا الرأي لا تقربنا ، وكان مُرْجِئاً .
                  وقال زيد بن الحُباب : سمعتُ سُفيان الثَّوري يقول : عَجباً لمن يَروي عن الكَلْبي . قال عبدالرحمن بن أبي حاتم : فذكرتُه لأَبي ، وقلتُ : إنَّ الثَّوري قد روى عنه . قال : كان لا يقصد الرواية عنه ويحكي حكاية تَعَجُّباً فيعلقه مَن حَضَرَهُ ، ويجعلونه رواية عنه .
                  وقال وكيع : كان سُفيان لا يعجبه هؤلاء الذين يُفسرون السُّورة من أولها إلى آخرها مثل الكَلْبي .
                  وقال عليّ بن مُسْهِر ، عن أبي جَنَاب الكَلْبي : حلف أبو صالح إني لم أقرأ على الكَلْبي من التَّفْسير شيئاً .
                  وقال أبو عاصم النَّبيل : زعَمَ لي سُفيان الثَّوري ، قال : قال لنا الكَلْبِيُّ : ما حدثت عن أبي صالح عن ابن عباس فهو كَذِب ، فلا تروه .
                  وقال الأصمعي : عن قُرَّة بن خالد : كانوا يرون أنَّ الكَلْبي يِزْرف ، يعني يَكْذِب .
                  وقال أحمد بن سنان القطّان الواسطي ، عن يزيد بن هارون : كَبر الكَلْبيّ وغَلب عليه النِّسيان ، فجاءَ إلى الحَجّام وقبض على لحيته ، فأراد أن يقول : خُذ من هاهنا يعني ما جاوزَ القبضة ، فقال : خُذ ما دون القَبْضة !
                  وقال أحمد بن هارون : سألت أحمد بن حنبل عن تفسير الكلبي ، فقال : كذب . قلت : يحل النظر فيه ؟ قال : لا .
                  وقال أبو حاتم : النَّاسُ مُجمعون على تَرْك حديثه ، لا يُشْتَغل به ، هو ذاهبُ الحديث .
                  وقال النَّسائيُّ :
                  " ليسَ بثقة ولا يُكْتَب حديثَه " .
                  وقال حماد بن سلمة : حدثنا الكلبي وكان والله غير ثقة .
                  وقال همام : سمعت الكلبي ، يقول : أنا سَبَئِيٌّ .
                  وقال ابن سعد :
                  " قالوا : وليس بذاك في روايته ضعيف جداً " .
                  وقال الجوزجاني :
                  " كذاب ساقط " .
                  وقال مسلم :
                  " متروك الحديث " .
                  وقال الآجري : سألت أبا داود عن جوبير والكلبي ، فقدم جويبراً ، وقال : جويبر على ضعفه والكلبي متهم .
                  وقال أبو داود مره :
                  " في حديثه ، يعني متهم " .
                  وقال الترمذي :
                  " وقد تركه أهل الحديث وهو صاحب التفسير ... " .
                  وقال ابن حبان :
                  " هو الذي يروي عنه الثوري ومحمد بن إسحاق ، ويقولان : حدثنا أبو النظر ، حتى لا يعرف ، وهو الذي كناه عطية العوفي أبا سعيد ، وكان يقول : حدثني أبو سعيد ، يريد به الكلبي ، ويوهمون أنه أراد به أبا سعيد الخدري ، وكان الكلبي سبئياً من أصحاب عبدالله بن سبأ ، من أولئك الذين يقولون : إن علياً لم يمت ، وأنه راجع إلى الدنيا ، يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً ، وإن رأوا سحابة قالوا : أمير المؤمنين فيها " .
                  وقال أيضاً :
                  " الكلبي هذا مذهبه في الدين ووضوح الكذب عليه فيه أظهر من أن يحتاج إلى الإغراق في وصفه ... " .
                  وقال أبو أحمد بن عدي :
                  " وللكلبي غير ما ذكرتُ من الحديث ، أحاديث صالحة وخاصة عن أبي صالح ، وهو معروف بالتَّفْسير ، وليس لأحدٍ تفسير أطول منه ، ولا أشبع منه ، وبعده مُقاتل بن سُلَيْمان ، إلا أن الكَلْبي يُفَضَّل على مُقاتل لما قِيل في مُقاتل من المذاهب الرديئة . وَحَدَّث عن الكَلْبي الثَّوريُّ وشعبة فإن كانا حّدَّثا عنه بالشيء اليَسِير غير المُسْنَد . وحدَّث عنه ابن عُيينة، وحَمّاد بن سلمة ، وهُشَيْم ، وغيرُهم من ثقات الناس ورضوه في التَّفسير . وأما الحديث ، خاصة إذا روى عن أبي صالح ، عن ابن عباس ، ففيه مناكير ولشُهرته فيما بين الضُّعفاء يُكْتَب حديثُه ! " .
                  وذكره أبو زُرْعة الرازي في " أسامي الضعفاء " .
                  وذكره يعقوب بن سفيان في كتابه " المعرفة والتاريخ " في باب من يرغب عن الرواية عنهم .
                  وقد ضعفه ابن جرير الطبري إذ أشار إلى رواية عن ابن عباس فقال :
                  " وليست الرواية عنه من رواية من يجوز الاحتاجاج بنقله " .
                  وذكره الدار قطني في " الضعفاء والمتروكين "
                  وقال في " العلل " وفي " السنن " :
                  " متروك الحديث " .
                  وقال في موضع آخر من " السنن " :
                  " متروك وهو القائل : كل ما حدثتُ عن أبي صالح كذب " .
                  وقال الساجي :
                  " متروك الحديث وكان ضعيفاً جداً لفرطه في التشيع " .
                  وذكره ابن شاهين في " تاريخ أسماء الضعفاء والكذّابين " .
                  وذكره العقيلي في " الضعفاء الكبير " .
                  وذكره أبو نعيم الأصبهاني في " الضعفاء " وقال :
                  " عن أبي صالح أحاديثه موضوعة " .
                  وقال الحاكم :
                  " أحاديثه عن أبي صالح موضوعة " .
                  وقال البيهقي :
                  " لا يحتجّ به " .
                  وقال مرة :
                  " متروك " .
                  وقال ايضاً :
                  " متروك عند أهل العلم بالحديث لا يحتجون بشيء من روايته لكثرة المناكير فيها ، وظهور الكذب منه في روايته " .
                  وقال ابن حزم :
                  " كذاب مشهور " .
                  وقال ابن القطان :
                  " فيه أيضاً الكلبي ، وهو أشهر من ينسب إلى الكذب ، ... والكلبي لا يسمح له ، فإنه كذاب " .
                  وقال مره :
                  " فهذا من كذب الكلبي ، وهو عندهم كذاب " .
                  وقال أيضاً :
                  " متروك .. وهو القائل : كل ما حدثت عن أبي صالح كذب " .
                  وقال ابن الجوزي :
                  " كذاب " .
                  وقال ايضاً :
                  " وكان من كبار الوَضّاعين " .
                  وذكره أيضاً في كتابه " الضعفاء والمتروكين " .
                  وقال الجورقاني :
                  " كذاب وضاع ، لا يجوز قبول خبره ، ولا الاحتجاج بحديثه ... " .
                  وقال مرة :
                  " متروك " .
                  وقال ايضاً :
                  " مجروح " .
                  وقال الهيثمي :
                  " نعوذ بالله مما نسب إليه من القبائح " .
                  وقال مرة :
                  " كذاب " .
                  وقال ايضاً :
                  " ضعيف " .
                  وقال ايضاً :
                  " ضعيف جدا " .
                  وقال أبو الفتح اليعمري :
                  " ضعيف " .
                  وقال ابن كثير :
                  " وهو ممن لا يحتج بما انفرد به " .
                  وقال الذهبي :
                  " لا يحل ذكره في الكتب ، فكيف الاحتاج به " .
                  وقال مره :
                  " العلامة الأخْباري ... المفسر وكان أيضاً راساً في الأنساب إلا أنه شيعي متروكُ الحديث ِ " .
                  وقال أيضاً :
                  " تركوه ، كذبه سليمان التيمي وزائدة وابن معين وتركه القطان وعبدالرحمن " .
                  وقال الزيلعي :
                  " لا يحل الاحتجاج به " .
                  وقال ابن حجر :
                  " النَّسّابة ، المُفَسِّر : مُتَّهم بالكذب ، ورُمِيَ بالرَّفض " .
                  وقال أحمد محمد شاكر :
                  " ضعيف جداً ، رمي بالكذب ، ... " .
                  وقال الألباني :
                  " كذاب " .
                  وقال مرة :
                  " أحد الكذابين المعروفين بالكذب ... " .
                  وقال أيضاً :
                  " متروك متهم بالكذب " .
                  وقال أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري :
                  " كذاب " .
                  و لابين لك مدى جرح و ضعف و كذب الكلبي سانقل لك رواية هو وضعها بدون اسناد :
                  قال الكلبي في كتاب الأصنام له:
                  " بلغنا أن رسول الله ‏ صلى الله عليه وسلم ‏ ذكرها(العزى) يوما فقال‏:‏ لقد أهديت للعزى شاةً عفراء وأنا على دين قومي‏"
                  هذه الرواية ضعيفة لانها من الكلبي و لا اسناد لها فقد وضعها الكلبي بالله عليك رجل يتهم الرسول صلى الله عليه وسلم بتهمة كهذه في كتابه و يكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم فكيف يحتج به بعد ذلك !!!!
                  يعني الرجل كذب على النبي صلى الله عليه وسلم فكيف لا يكذب على الصحابة

                  تعليق


                  • #10
                    لا يهمنا أصله وفصله

                    بل ما يهم هو مخالفته وخروجه على امر رسول الله صلى الله عليه وآله وتقمصه للخلافة وسلبها عن صاحبها وغصبه أرض فدك

                    كما أن أمير المؤمنين عليه السلام أشار إلى أصله ولقد تقمصها إبن أبي قحافة دلالة على أن أبوقحافة هذا فيه شيء كما قال لعمر يا إبن صهاك

                    أبوسفيان نفسه قال عن أبوبكر وعمر أنهما من أرذل حيين في قريش

                    تعليق


                    • #11
                      الكلبي سبق وتكلمنا فيه ياأخ محمد وتكرارك لنفس ردودك يعني أنك مبرمج ولاتقتنع حتى بعد إثبات خلاف ماتأتي به

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                        الكلبي سبق وتكلمنا فيه ياأخ محمد وتكرارك لنفس ردودك يعني أنك مبرمج ولاتقتنع حتى بعد إثبات خلاف ماتأتي به
                        الكلبي من المجمعين على ضعفه و في الموضوع السابق لم تاتي باي دليل على توثيقه و لم تقدري ان تفسري شهادته على نفسه بالكذب و هذا يكفي لادانته

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                          الكلبي من المجمعين على ضعفه و في الموضوع السابق لم تاتي باي دليل على توثيقه و لم تقدري ان تفسري شهادته على نفسه بالكذب و هذا يكفي لادانته
                          هذا لأنك لاتقتنع بعد وضوح الحق !!! ، ماشاء الله يشهد على نفسه بالكذب لماذا لايقصد بهذا التقيه !!!

                          يقول لم أقدر أن أفسر شهادته سبحانك ربي

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                            هذا لأنك لاتقتنع بعد وضوح الحق !!! ، ماشاء الله يشهد على نفسه بالكذب لماذا لايقصد بهذا التقيه !!!
                            يقول لم أقدر أن أفسر شهادته سبحانك ربي
                            بالله عليكي اهذا تفسيرك !!!

                            يعني من الذي سيجبره على هذا من الذي سيقول للكلبي ساقتلك ان لم تشهد بالكذب !!!

                            و اين الديل على هذا

                            يا سبحان الله !!!

                            تعليق


                            • #15
                              شي غريب وجدت هذه الروايات

                              (الاحتجاج/ للعلامة الطبرسي (ره)) حيث قال: روي أنّ أبا قحافة كان بالطائف لمّا قبض رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وبويع لأبي بكر، فكتب ابنه إليه كتاباً عنوانه: من خليفة رسول الله الى أبى قحافة أما بعد: فإنّ الناس قد تراضوا بي. فإنّي اليوم خليفة الله ، فلو قدمت علينا كان أقرّ لعينك.
                              قال: فلما قرأ أبو قحافة الكتاب قال للرسول: ما منعكم من علىّ؟ قال (الرّسول): هو حدث السن وقد أكثر القتل في قريش وغيرها ، وأبو بكر أسنّ منه . قال أبو قحافة: إن كان الأمر في ذلك بالسنّ، فأنا أحقّ من أبي بكر، لقد ظلموا عليّاً حقّه وقد بايع له النبيّ (ص) وأمرنا ببيعته!!


                              ثم كتب إليه:
                              ((من أبي قحافة إلى ابنه أبي بكر. أما بعد، فقد أتاني كتابك فوجدته كتاب أحمق، ينقض بعضه بعضاً، مرّة تقول: خليفة رسول الله (ص)، ومرة تقول: خليفة الله، ومرّة تقول: تراضى بي النّاس، وهو أمر ملتبس، فلا تدخلنّ في أمر يصعب عليك الخروج منه غداً، ويكون عقباك منه إلى النار والندامة وملامة النفس اللوّامة لدى الحساب بيوم القيامة، فإنّ للأمور مداخل ومخارج وأنت تعرف من هو أولى بها منك، فراقب الله كأنّك تراه ولا تدعنّ صاحبها، فإنّ تركها اليوم أخفّ عليك وأسلم لك (والسلام) )).
                              (رواه الشيخ الفاضل قطب الدين الكيدري في كتاب: مباهج المهج المخطوط ـ في الفصل الرابع. واشار اليه إبن أبي الحديد في شرح النهج 1/222. ونقله العلامة المجلسي رحمه الله في بحار الأنوار 8/88 ط القديم، الاحتجاج، 1، 226).

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X